
9 ملايين يورو راتب المدافع «هويسن» مع ريال مدريد
تابعوا عكاظ على
أعلن نادي ريال مدريد الإسباني، تعاقده رسميا مع المدافع الشاب «دين هويسن» لمدة 5 مواسم، قادماً من فريق بورنموث الإنجليزي، في أولى صفقات النادي «الملكي» خلال سوق الانتقالات الصيفية الحالية، وذلك لتدعيم خط الدفاع بعناصر شابة وواعدة، إذ سيتقاضى «هويسن»، راتباً سنوياً قدره 9 ملايين يورو في أول أربعة مواسم من عقده، على أن يرتفع ثلاثة ملايين في الموسم الخامس وفق المستوى الذي سيقدمه مع الفريق خلال مسيرته الكروية.
من جانبه أكد خبير الانتقالات العالمية «فابريزيو رومانو»، عبر حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي «x»، أن نادي ريال مدريد دفع 50 مليون جنيه إسترليني لنظيرة «بورنموث» للتنازل عن اللاعب البالغ 20 عاماً كقيمة إجمالية للتعاقد مع «هويسن».
و كانت صحيفة «آس» الإسبانية، كشفت عن أن هناك أندية إنجليزي وأخرى أوروبية حاولت إغراء «دين هويسن» بعروض مالية أكبر، لكن إدارة ريال مدريد نجحت في استقطابه والظفر بخدماته بعد أن أبدى اللاعب رغبته في الانضمام للنادي الملكي.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 36 دقائق
- العربية
بروكسل تسعى لفهم تهديدات واشنطن الجديدة التي أثرت سلبًا على الأسواق الأوروبية
سعت المفوضية الأوروبية إلى الحصول على توضيح من الولايات المتحدة بعد أن أوصى الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الجمعة بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على الواردات من الاتحاد الأوروبي بداية من الأول من يونيو/حزيران. وتجري مكالمة هاتفية بين المفوض التجاري للاتحاد الأوروبي ماروش شيفتشوفيتش ونظيره الأميركي جيميسون جرير اليوم. وقالت المفوضية التي تشرف على السياسة التجارية للاتحاد الأوروبي المكون من 27 دولة إنها لن تعلق على تهديد الرسوم الجمركية إلا بعد المكالمة الهاتفية، وفقًا لـ "رويترز". وتراجعت الأسهم الأوروبية بعد تعليقات ترامب وتخلى اليورو عن بعض المكاسب، في حين انخفض العائد على السندات الحكومية في منطقة اليورو بوتيرة حادة. ويواجه الاتحاد الأوروبي بالفعل رسوما جمركية أميركية بنسبة 25% على صادراته من الصلب والألمنيوم والسيارات، إضافة إلى ما يسمى "بالرسوم المضادة" بنسبة 10% على جميع السلع، وهي رسوم من المقرر أن ترتفع إلى 20% بعد مهلة مدتها 90 يوما أعلنها ترامب وتنتهي في الثامن من يوليو/تموز. وتقول واشنطن إن الرسوم الجمركية تهدف إلى معالجة العجز التجاري للسلع مع الاتحاد الأوروبي، والذي بلغ وفقا لوكالة يوروستات نحو 200 مليار يورو (226.48 مليار دولار) العام الماضي. لكن الولايات المتحدة لديها فائض تجاري كبير مع الاتحاد الأوروبي فيما يتعلق بتجارة الخدمات. وقالت مصادر مطلعة إن واشنطن أرسلت إلى بروكسل الأسبوع الماضي قائمة من المطالب لتقليص العجز، بما في ذلك ما يسمى بالحواجز غير الجمركية، مثل اعتماد معايير سلامة الأغذية الأميركية وإلغاء الضرائب على الخدمات الرقمية. ورد الاتحاد الأوروبي بمقترح يعود بالنفع على الطرفين يمكن أن يشمل انتقال الجانبين إلى رسوم جمركية صفرية على السلع الصناعية وشراء الاتحاد الأوروبي مزيدا من الغاز الطبيعي المسال وفول الصويا، فضلا عن التعاون في قضايا مثل الطاقة الإنتاجية الزائدة للصلب، والتي يلقي الجانبان باللوم فيها على الصين. وجرى الترتيب لمكالمة شيفتشوفيتش وجرير لاستكمال المباحثات بشأن تلك الاتفاقات وقبل اجتماع محتمل في باريس في أوائل يونيو/حزيران. وقال نائب وزير الاقتصاد البولندي ميخال بارانوفسكي، الذي تتولى بلاده الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي، إن التهديد بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% يبدو أنه حيلة تفاوضية. وقال لصحفيين على هامش اجتماع في بروكسل "الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة يتفاوضان. بعض المفاوضات تجري خلف أبواب مغلقة وبعضها أمام الكاميرات"، مضيفا أن المفاوضات قد تستمر حتى أوائل يوليو/تموز. وأكدت المفوضية الأوروبية مرارا أنها تفضل التوصل لحل عبر التفاوض، لكنها مستعدة لاتخاذ إجراءات مضادة في حال فشل المحادثات.


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
بيسنت: الاتحاد الأوروبي لا يتفاوض معنا بحسن نية
انتقد وزير الخزانة الأمريكي "سكوت بيسنت"، الاتحاد الأوروبي بسبب المفاوضات التجارية، وقال إن الرئيس "دونالد ترامب" غير راض عن العروض التجارية التي قدمتها الكتلة للولايات المتحدة. وأضاف الوزير في تصريحات لشبكة "فوكس نيوز"، الجمعة، أن "ترامب" يأمل أن يسهم تهديده بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% في إنعاش المفاوضات بين الجانبين. وأردف "بيسنت" أن العديد من كبار الشركاء التجاريين للولايات المتحدة يتفاوضون بحسن نية، باستثناء الاتحاد الأوروبي. وقال "ترامب"، في وقت سابق اليوم، إنه "أوصى" بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على سلع الاتحاد الأوروبي اعتبارًا من الأول من يونيو. من جانبه ذكر "بيسنت" أن دولًا أخرى قدمت عروضًا تجارية بحسن نية، وأن المحادثات مع بعضها أحرزت تقدمًا، بما في ذلك الهند وبعض الدول الآسيوية التي قدمت "مقترحات مثيرة للاهتمام للغاية". وتابع: "أعتقد أن الرئيس يعتقد أن مقترحات الاتحاد الأوروبي لم تكن بنفس الجودة التي رأيناها من شركائنا التجاريين المهمين الآخرين".


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
الاتحاد الأوروبي يطلب توضيحاً من واشنطن بشأن تهديد ترمب بفرض رسوم 50%
سعت المفوضية الأوروبية إلى الحصول على توضيح من الولايات المتحدة بعد أن أوصى الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الجمعة، بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على الواردات من الاتحاد الأوروبي بداية من الأول من يونيو المقبل، فيما قال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت إن ترمب يعتقد أن المقترحات التجارية التي يقدمها التكتل لبلاده ليست جيدة بشكل كاف. ومن المنتظر أن يجري المفوض التجاري للاتحاد الأوروبي ماروش شيفتشوفيتش مكالمة هاتفية مع نظيره الأميركي جيميسون جرير في وقت لاحق، الجمعة. وقالت المفوضية التي تشرف على السياسة التجارية للاتحاد الأوروبي المكون من 27 دولة، إنها لن تعلق على تهديد الرسوم الجمركية إلا بعد المكالمة الهاتفية. وتراجعت الأسهم الأوروبية بعد تعليقات ترمب وتخلى اليورو عن بعض المكاسب، في حين انخفض العائد على السندات الحكومية في منطقة اليورو بوتيرة حادة. ويواجه الاتحاد الأوروبي بالفعل رسوماً جمركية أميركية بنسبة 25% على صادراته من الصلب والألمنيوم والسيارات، إضافة إلى ما يسمى "بالرسوم المضادة" بنسبة 10% على جميع السلع، وهي رسوم من المقرر أن ترتفع إلى 20% بعد مهلة مدتها 90 يوماً أعلنها ترمب وتنتهي في الثامن من يوليو. "التفاوض بحسن نية" وأعرب وزير الخزانة الأميركي عن أمله في أن يؤدي التهديد بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% في الأول من يونيو إلى "تحفيز الاتحاد الأوروبي" في المفاوضات مع واشنطن. وذكر بيسنت لقناة FoxNews، أن العديد من الشركاء التجاريين الرئيسيين للولايات المتحدة يتفاوضون بحسن نية، باستثناء الاتحاد الأوروبي. وقال إن دولاً أخرى تقدم عروضاً تجارية بحسن نية، وإن المحادثات مع بعضها أحرزت تقدماً، ومن بينها الهند وبعض الدول الآسيوية التي قدمت "مقترحات مثيرة للاهتمام للغاية". وأضاف: "أعتقد أن الرئيس يرى أن مقترحات الاتحاد الأوروبي لم تكن بنفس الجودة التي رأيناها من شركائنا التجاريين الرئيسيين الآخرين". وتابع قائلاً إن ردود الفعل التي يتلقاها من بعض دول الاتحاد الأوروبي تشير إلى أنها لا تعلم بالمقترحات التي قدمتها المفوضية الأوروبية. وأردف بيسنت: "لن أتفاوض على التلفزيون، لكنني آمل أن يؤدي ذلك إلى تحفيز الاتحاد الأوروبي". معالجة العجز التجاري وتقول واشنطن إن الرسوم الجمركية تهدف إلى معالجة العجز التجاري للسلع مع الاتحاد الأوروبي، والذي بلغ وفقاً لوكالة "يوروستات" نحو 200 مليار يورو (226.48 مليار دولار) العام الماضي. لكن الولايات المتحدة لديها فائض تجاري كبير مع الاتحاد الأوروبي فيما يتعلق بتجارة الخدمات. وقالت مصادر مطلعة لوكالة "رويترز"، إن واشنطن أرسلت إلى بروكسل الأسبوع الماضي قائمة من المطالب لتقليص العجز، بما في ذلك ما يسمى بالحواجز غير الجمركية، مثل اعتماد معايير سلامة الأغذية الأميركية وإلغاء الضرائب على الخدمات الرقمية. ورد الاتحاد الأوروبي بمقترح يعود بالنفع على الطرفين يمكن أن يشمل انتقال الجانبين إلى رسوم جمركية صفرية على السلع الصناعية وشراء الاتحاد الأوروبي مزيداً من الغاز الطبيعي المسال وفول الصويا، فضلاً عن التعاون في قضايا مثل الطاقة الإنتاجية الزائدة للصلب، والتي يلقي الجانبان باللوم فيها على الصين. وجرى الترتيب لمكالمة شيفتشوفيتش وجرير لاستكمال المباحثات بشأن تلك الاتفاقات وقبل اجتماع محتمل في باريس في أوائل يونيو. وقال نائب وزير الاقتصاد البولندي ميخال بارانوفسكي، الذي تتولى بلاده الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي، إن التهديد بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% يبدو أنه حيلة تفاوضية. وقال لصحافيين على هامش اجتماع في بروكسل: "الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة يتفاوضان. بعض المفاوضات تجري خلف أبواب مغلقة وبعضها أمام الكاميرات"، مضيفاً أن المفاوضات قد تستمر حتى أوائل يوليو المقبل. وأكدت المفوضية الأوروبية مراراً أنها تفضل التوصل لحل عبر التفاوض، لكنها مستعدة لاتخاذ إجراءات مضادة في حال فشل المحادثات. توصية ترمب وفي وقت سابق الجمعة، أوصى الرئيس الأميركي بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على البضائع المستوردة من الاتحاد الأوروبي، مشيراً إلى عدم إحراز تقدم في المفاوضات التجارية الجارية بين الجانبين. وكتب ترمب في منشور على منصة "تروث سوشيال": "أوصي بفرض تعرفة جمركية مباشرة بنسبة 50% على الاتحاد الأوروبي، اعتباراً من مطلع يونيو المقبل. ولن تُفرض أي تعريفة على المنتجات المصنوعة داخل الولايات المتحدة". وأضاف أن "التعامل مع الاتحاد الأوروبي صعب للغاية"، متابعاً: "الاتحاد الأوروبي، الذي شُكِّل أساساً لاستغلال الولايات المتحدة تجارياً، كان التعامل معه صعباً للغاية. حواجزه التجارية الجبارة، وضرائب القيمة المضافة، وعقوباته الباهظة على الشركات، وحواجزه التجارية غير النقدية، وتلاعباته النقدية، ودعاواه القضائية غير العادلة وغير المبررة ضد الشركات الأميركية، وغيرها، أدّت إلى عجز تجاري مع الولايات المتحدة".