logo
بلجيكا: إحالة قضية الجنود الإسرائيليين إلى المحكمة الجنائية الدولية

بلجيكا: إحالة قضية الجنود الإسرائيليين إلى المحكمة الجنائية الدولية

معا الاخباريةمنذ 7 أيام
بيت لحم معا- أعلن مكتب المدعي العام الفيدرالي البلجيكي أنه قرر إحالة قضية جنديين إسرائيليين اعتُقلا خلال مهرجان "تومورولاند" إلى المحكمة الجنائية الدولية.
وبحسب البيان، تلقى مكتب المدعي العام شكوى من مؤسسة هند رجب (HRF) ومنظمة GLAN البريطانية - الشبكة العالمية للإجراءات القانونية - أشارت إلى "وجود اثنين من مجرمي الحرب الإسرائيليين في المهرجان الموسيقي الذي أقيم يومي 19 و20 يوليو"في بلجيكا.
وقد اعتقلت السلطات الشابين، اللذين ورد أنهما لوّحا بعلم لواء جفعاتي خلال الفعالية، واستجوبتهما، ثم أُطلق سراحهما لاحقًا.
عقب التحقيق، أُفيد بأنه "بعد تحليل الشكاوى، قرر مكتب المدعي العام الاتحادي إحالة القضايا إلى المحكمة الجنائية الدولية". كما أُشير إلى أن "هذا القرار اتُخذ حرصًا على حسن سير العدالة، وتماشيًا مع التزامات بلجيكا الدولية".
وستتولى دائرة القانون العام الاتحادية، وهي الجهة المخولة بنقل الطلبات الرسمية من سلطات إنفاذ القانون البلجيكية إلى المحكمة الجنائية الدولية، إدارة إحالة القضايا.
وألغى مهرجان تومورولاند عرض منسق الأغاني (DJ) الإسرائيلي سكازي آشير سويسا لـ "دواعٍ أمنية" وسط جدل حول تصريحاته بشأن الجيش الإسرائيلي والحرب في غزة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل تدرس إنهاء التعاون الأمني مع بريطانيا إذا اعترفت بدولة فلسطينية
إسرائيل تدرس إنهاء التعاون الأمني مع بريطانيا إذا اعترفت بدولة فلسطينية

معا الاخبارية

timeمنذ 6 ساعات

  • معا الاخبارية

إسرائيل تدرس إنهاء التعاون الأمني مع بريطانيا إذا اعترفت بدولة فلسطينية

بيت لحم معا- تدرس اسرائيل إنهاء التعاون الأمني مع بريطانيا إذا نفذ رئيس وزرائها كير ستارمر تهديده واعترف بدولة فلسطينية . في نهاية أغسطس/آب، أبلغ ستارمر حكومته أن بريطانيا ستعترف بدولة فلسطينية في سبتمبر/أيلول، قبل انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة، "ما لم تتخذ الحكومة الإسرائيلية خطوات حقيقية لإنهاء الوضع المروع في غزة". وتشمل شروطه، بالإضافة إلى وقف إطلاق النار في غزة، توضيحًا بأنه لن يكون هناك ضمّ في الضفة الغربية، والالتزام بعملية سلام طويلة الأمد تُفضي إلى حل الدولتين وحذّرت صحيفة التايمز البريطانية من أن قطع التعاون مع إسرائيل قد يضرّ بالأمن القومي البريطاني. وأفادت مصادر دبلوماسية للصحيفة أن بنيامين نتنياهو وحكومته يدرسان قطع التعاون كأحد ردود الفعل المحتملة في حال اعتراف بريطانيا بدولة فلسطينية. وحذر أحد المصادر من أن على بريطانيا، والدول الأخرى التي تفكر في الاعتراف بدولة فلسطينية، أن "تدرس بعناية" تداعيات هذه الخطوة. صرح مصدر دبلوماسي آخر لصحيفة التايمز بأن "على لندن توخي الحذر، لأن بيبي ووزراءه يملكون أوراقًا بيدهم. تُقدّر إسرائيل شراكتها مع بريطانيا، لكن القرارات الأخيرة تضعها تحت ضغط، وبريطانيا ستخسر الكثير إذا قررت الحكومة الإسرائيلية هذا الرد". وردّت إسرائيل بغضب على إعلان ستارمر الشهر الماضي، متهمةً إياه بتقديم "جائزة لحماس. في السنوات الأخيرة، دأبت إسرائيل على تزويد بريطانيا بمعلومات استخباراتية بالغة الأهمية حول التهديدات الإيرانية المتزايدة ضد المملكة. وقدّم الموساد معلومات بالغة الأهمية لبريطانيا، أفادت التقارير أنها أدت إلى إحباط هجوم إرهابي إيراني على السفارة الإسرائيلية في لندن. وأُلقي القبض على خمسة رجال في مداهمات للاشتباه في تخطيطهم للهجوم. في الماضي، استخدمت بريطانيا طائرات بدون طيار إسرائيلية الصنع في مهام تجسس في العراق وأفغانستان، ومعدات أمنية إسرائيلية تُعتبر، وفقًا لصحيفة التايمز، "أنقذت أرواح" جنود بريطانيين في حربي العراق وأفغانستان. إضافةً إلى ذلك، تبيع شركات إسرائيلية أسلحةً لشركات بريطانية، بما في ذلك شركة الدفاع العالمية "بي إيه إي". وفقًا لصحيفة التايمز، ثمة خلافات داخل حكومة نتنياهو حول إنهاء التعاون مع بريطانيا. يخشى البعض أن يضر ذلك بالاقتصاد الإسرائيلي، ويشعرون بالقلق إزاء إنهاء المساعدات العسكرية البريطانية، التي تشمل، رحلات جوية لسلاح الجو البريطاني فوق غزة للمساعدة في العثور على المختطفين. وذكرت صحيفة التايمز أنه منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، تُنفّذ طائرات الاستطلاع البريطانية طلعات جوية شبه يومية فوق غزة ، لجمع معلومات استخباراتية حساسة عن التحركات البرية. وأفادت الصحيفة اليوم أن الجيش البريطاني استأجر متعاقدين أمريكيين لتنفيذ مهام تجسس في سماء قطاع غزة لصالح إسرائيل، في أعقاب نقص طائرات سلاح الجو الملكي البريطاني.

مسؤولون اسرائيليون: إنشاء نظام مماثل للضفة بغزة يحتاج 5 سنوات
مسؤولون اسرائيليون: إنشاء نظام مماثل للضفة بغزة يحتاج 5 سنوات

معا الاخبارية

timeمنذ 6 ساعات

  • معا الاخبارية

مسؤولون اسرائيليون: إنشاء نظام مماثل للضفة بغزة يحتاج 5 سنوات

بيت لحم -معا نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن مسؤولين إسرائيليين ان الجيش يعتقد أنه قادر على السيطرة على الأجزاء المتبقية من غزة في غضون أشهر. واضافوا ان إنشاء نظام بغزة مماثل للنظام في الضفة يتطلب 5 سنوات من القتال المتواصل. من جانبها قالت القناة 13 الإسرائيلية عن رئيس الأركان إيال زامير ان دخول مدينة غزة وضرب البنى التحتية سيؤدي إلى كارثة إنسانية. واضاف ان احتلال غزة يعرض حياة المختطفين للخطر وقد يؤدي إلى مقتل مزيد من الجنود. وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو طرح خطة مخففة لاحتلال غزة، ووزراء في اليمين المتطرف يطالبون باحتلال كامل للقطاع. وأضافت أن هناك تفاهما بين نتنياهو ورئيس الأركان على احتلال تدريجي لقطاع غزة يبدأ بتطويق مدينة غزة. قال القيادي بحركة حماس، أسامة حمدان: "سنتعامل مع أي قوة، سيتم تشكيلها وفقا لتصريحات نتنياهو على أنها قوة احتلال ترتبط بإسرائيل". وأضاف أن "تصريحات نتنياهو تكشف عن عجزه في مواجهة المقاومة، وإعلانه عن قوات عربية سيدخل المنطقة في مأزق جديد". وتابع: "أخطر ما فعله المجتمع الدولي، هو إعطاء الكيان الصهيوني، الوقت الكافي لإكمال جرائمه". وأفاد الدفاع المدني في غزة، الخميس، باستشهاد 35 شخصا في غارات، أو إطلاق نار اسرائيلي. أكّدت فصائل المقاومة الفلسطينية، في وقت متأخر من مساء الخميس، أن احتلال قطاع غزة، والذي تسعى حكومة بنيامين نتنياهو إلى فرضه؛ هو إعلان نوايا إبادة جماعية، مشدّدة على أن الرهائن الإسرائيليين المحتجزين بالقطاع، لن يخرجوا إلا بالمفاوضات.

انسحاب وزراء حزب الله والحكومة اللبنانية تقر أهداف الخطة الأمريكية لنزع السلاح
انسحاب وزراء حزب الله والحكومة اللبنانية تقر أهداف الخطة الأمريكية لنزع السلاح

معا الاخبارية

timeمنذ 7 ساعات

  • معا الاخبارية

انسحاب وزراء حزب الله والحكومة اللبنانية تقر أهداف الخطة الأمريكية لنزع السلاح

بيت لحم معا- انسحب وزراء حزب الله وحلفاؤهم من حركة أمل من اجتماعٍ دراماتيكي للحكومة اللبنانية مساء الخميس ، عُقد لمناقشة خطة نزع سلاح حزب الله. وبعد دقائق، أعلنت الحكومة اللبنانية موافقتها على الأهداف المذكورة في الخطة الأمريكية، مع تأجيل مناقشة مراحل تنفيذ نزع السلاح إلى حين قيام الجيش اللبناني بصياغة وتقديم خطة بهذا الشأن. ويقود الرئيس اللبناني جوزيف عون الآن، إلى جانب رئيس الوزراء الجديد نواف سلام، الخطوة التاريخية لنزع سلاح حزب الله. وأعلن عون، رئيس أركان الجيش اللبناني السابق، أن جميع الأسلحة يجب أن تكون تحت سيطرة الدولة، وأنه بهذه الطريقة فقط يمكن استعادة ثقة العالم في بلاده. وعلى هذه الخلفية، يتعرض لبنان لضغوط شديدة من الولايات المتحدة، التي قدم مبعوثها توماس باراك اقتراحًا في يونيو يطالب بنزع سلاح حزب الله - مقابل إنهاء الهجمات الإسرائيلية التي تستمر حتى بعد وقف إطلاق النار، وانسحاب إسرائيل من النقاط الاستراتيجية الخمس على الحدود التي لم ينسحب منها جيش الاحتلال الإسرائيلي بعد، وتدفق أموال المساعدات لإعادة إعمار لبنان، الذي عانى من دمار هائل في الحرب. من جانبه ، يرفض حزب الله تسليم سلاحه ، وقد اكد أمينه العام، نعيم قاسم ، مرارًا وتكرارًا أن سلاح الحزب ضروري لصد "العدوان الإسرائيلي". أمس، وبعد قرار الحكومة السابق الصادر يوم الثلاثاء، والذي طُلب فيه من الجيش إعداد خطة لنزع سلاح الحزب اتهم حزب الله الحكومة بارتكاب "خطيئة جسيمة"، قائلًا: "هذا القرار ينتهك سيادة لبنان، ويمنح إسرائيل حرية التدخل في أمنه وأراضيه وسياساته ومستقبله. لذلك، سنتعامل مع هذا القرار كما لو لم يكن موجودًا". ووافق مجلس الوزراء على أهداف ورقة المبعوث الأميركي، توماس باراك، بشأن تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، بما فيها نزع سلاح حزب الله. وذكر وزير الإعلام اللبناني، بول مرقص، أن مجلس الوزراء وافق على أهداف ورقة المبعوث الأميركي، توماس باراك، بشأن تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار. جاء ذلك في مؤتمر صحافي عقده مرقص عقب جلسة عامة لمجلس الوزراء عقدت في قصر الرئاسة اللبنانية في بعبدا، شرق العاصمة بيروت، برئاسة الرئيس جوزيف عون. وقال مرقص، إن "مجلس الوزراء وافق على الأهداف الواردة في مقدمة الورقة الأمريكية بشأن تثبيت اتفاق وقف الأعمال العدائية، عقب التعديلات التي طلبها المسؤولون اللبنانيون". وأضاف: "وافقنا على إنهاء الوجود المسلّح على كامل الأراضي، بما فيه حزب الله، ونشر الجيش اللبناني في المناطق الحدودية". ولفت مرقص، إلى أن "قرارات الحكومة تهدف إلى تثبيت الاستقرار وقيام الدولة وإعادة الاعمار". من جانبه، هنأ المبعوث الأميركي، توماس باراك، الخميس، السلطات اللبنانية بقرارها "التاريخي" بشأن نزع سلاح حزب الله، بعد تكليفها الجيش إعداد خطة لذلك، على ان تطبّق قبل نهاية العام، في خطوة رفضها الحزب بالمطلق. الورقة الأميركية، لتثبيت وقف إطلاق النار التي استلمناها من السفير توماس باراك"، وهي: 1- تنفيذ لبنان لوثيقة الوفاق الوطني المعروفة بـ"اتفاق الطائف"، والدستور اللبناني وقرارات مجلس الأمن، وفي مقدمها القرار 1701، واتخاذ الخطوات الضرورية لبسط سيادته بالكامل على جميع أراضيه، بهدف تعزيز دور المؤسسات الشرعية، وتكريس السلطة الحصرية للدولة في اتخاذ قرارات الحرب والسلم، وضمان حصر حيازة السلاح بيد الدولة وحدها في جميع أنحاء لبنان. 2- ضمان ديمومة وقف الأعمال العدائية، بما في ذلك جميع الانتهاكات البرية والجوية والبحرية، من خلال خطوات منهجية تؤدي إلى حل دائم وشامل ومضمون. 3- الإنهاء التدريجي للوجود المسلح لجميع الجهات غير الحكومية، بما فيها "حزب الله"، في كافة الأراضي اللبنانية، جنوب الليطاني وشماله، مع تقديم الدعم للجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي. 4- نشر الجيش اللبناني في المناطق الحدودية والمواقع الداخلية الأساسية، مع الدعم المناسب له وللقوى الأمنية. 5- انسحاب إسرائيل من "النقاط الخمس"، وتسوية قضايا الحدود والأسرى بالوسائل الدبلوماسية، من خلال مفاوضات غير مباشرة. 6- عودة المدنيين في القرى والبلدات الحدودية إلى منازلهم وممتلكاتهم. 7- ضمان انسحاب إسرائيل من الأراضي اللبنانية ووقف جميع الأعمال العدائية، بما في ذلك الانتهاكات البرية والجوية والبحرية. 8- ترسيم دائم ومرئي للحدود الدولية بين لبنان وإسرائيل. 9- ترسيم وتحديد دائم للحدود بين لبنان وسورية. 10- عقد مؤتمر اقتصادي تشارك فيه الولايات المتحدة، وفرنسا، والمملكة العربية السعودية، وقطر، وغيرها من أصدقاء لبنان لدعم الاقتصاد اللبناني، وإعادة الإعمار ليعود لبنان بلدا مزدهرا وقابلا للحياة، وفق ما دعا اليه الرئيس الأميركي، دونالد ترامب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store