logo
ارتفاع عدد قتلى حادث قطار بريانسك إلى 7 أشخاص وأكثر من 30 مصابا

ارتفاع عدد قتلى حادث قطار بريانسك إلى 7 أشخاص وأكثر من 30 مصابا

اليوممنذ 2 أيام

أعلنت وسائل إعلام روسية، ارتفاع عدد قتلى حادث قطار بريانسك إلى 7 أشخاص وأكثر من 30 مصابا.
ومن جانبها أعلنت إدارة التحقيقات الإقليمية في مجال النقل التابعة للجنة التحقيق الروسية أن محققيها يعملون على تحديد ملابسات انهيار جسر على قطار ركاب في مقاطعة بريانسك.
وجاء في بيان لجنة التحقيق الروسية: "في 31 مايو 2025 الساعة 10:50 مساء، وردت رسالة تفيد بانهيار جسر سيارات يصل بين منطقتي فيجونيتشي-بيلشينو في مقاطعة بريانسك، وسقوط الحطام على قطار ركاب به 379 شخصا يمر تحته".
وتابع البيان: "يقوم محققون من إدارة التحقيقات الإقليمية الغربية في مجال النقل التابعة للجنة التحقيق الروسية، بالتعاون مع موظفي الخدمات التشغيلية، بفحص مكان الحادث، وقد نظموا مجموعة من الإجراءات التحقيقية التي تهدف إلى تحديد جميع ملابسات الحادث".
وأضافت: "يجري تحديد عدد الضحايا. وتعمل خدمات الطوارئ في موقع الحادث، ويتلقى جميع الضحايا المساعدة اللازمة".
وتشير معلومات أولية إلى مقتل جميع أفراد طاقم القطار تحت أنقاض الجسر المنهار في بريانسك.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روسيا وأوكرانيا تستأنفان محادثات السلام في إسطنبول وسط تصعيد ميداني خطير
روسيا وأوكرانيا تستأنفان محادثات السلام في إسطنبول وسط تصعيد ميداني خطير

جريدة المال

timeمنذ ساعة واحدة

  • جريدة المال

روسيا وأوكرانيا تستأنفان محادثات السلام في إسطنبول وسط تصعيد ميداني خطير

من المقرر أن تعقد روسيا وأوكرانيا، اليوم الإثنين، جولة جديدة من محادثات السلام المباشرة في مدينة إسطنبول، في ثاني لقاء مباشر بين الجانبين منذ عام 2022، وسط تصعيد عسكري لافت تمثل في هجوم أوكراني استهدف قاذفات روسية قادرة على حمل رؤوس نووية، ومناخ سياسي مشحون يغلب عليه التشكيك في فرص تحقيق أي اختراق حقيقي. ويُتوقع أن تتركز المناقشات على مقترحات كل طرف بشأن وقف شامل لإطلاق النار، والمسار الطويل لتحقيق السلام، في ظل تباينات حادة وضغوط متزايدة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي لوّح بالانسحاب من دعم العملية التفاوضية ما لم تُحرز تقدماً ملموساً، وفقا لرويترز. وقال فلاديمير ميدينسكي، رئيس الوفد الروسي، إن موسكو تسلمت مسودة مذكرة أوكرانية تتضمن مقترحات لاتفاق سلام قبيل المحادثات، دون أن يُعرف ما إذا كانت كييف تسلمت مسودة مقابلة من الجانب الروسي. وسيرأس وزير الدفاع الأوكراني روستم أوميروف وفد بلاده في المفاوضات. وكانت الجولة السابقة من المحادثات، التي عُقدت في 16 مايو في إسطنبول، قد أسفرت عن أكبر صفقة تبادل أسرى منذ بداية الحرب، إذ أفرج كل طرف عن ألف أسير، لكن دون أي تقدم فعلي نحو وقف إطلاق النار أو تسوية سياسية. وترى أوكرانيا أن المقاربة الروسية حتى الآن تهدف إلى فرض الاستسلام، وهو ما تؤكد كييف أنها لن تقبله إطلاقاً. في المقابل، تُصر موسكو، التي حققت تقدماً ميدانياً ملحوظاً في مايو هو الأسرع خلال الأشهر الستة الأخيرة، على ضرورة قبول أوكرانيا بشروط السلام الروسية لتجنب خسارة مزيد من الأراضي. وفي تصريحات من ليتوانيا صباح اليوم، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن بلاده ستولي أولوية في المحادثات لقضايا إنسانية، وعلى رأسها استعادة الأسرى، مشيراً إلى أن عقد لقاء مباشر بينه وبين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين 'سيكون ممكناً عندما يحين الوقت المناسب'. ورغم انخفاض التوقعات بشأن إمكانية تحقيق اختراق، قال مصدر أوكراني لوكالة 'رويترز' إن كييف مستعدة لاتخاذ خطوات واقعية نحو السلام 'إذا أبدت موسكو مرونة حقيقية واستعداداً للتحرك إلى الأمام بدلاً من تكرار الشروط القديمة ذاتها'. وأجرى الوفد الأوكراني مشاورات مع مسؤولين من ألمانيا وإيطاليا وبريطانيا قبل الاجتماع لتنسيق المواقف. تصعيد عسكري ومزاج قاتم في موسكو في المقابل، يسود موسكو جو من التوتر والاحتقان، إذ دعا مدونون روس مقربون من دوائر الحرب إلى رد قاسٍ على هجوم أوكراني وُصف بأنه من بين الأجرأ منذ بداية الحرب، استهدف قاذفات استراتيجية روسية في سيبيريا ومناطق أخرى. وذكرت القوات الجوية الأوكرانية أن روسيا أطلقت 472 طائرة مسيّرة في ليلة واحدة، وهو العدد الأكبر منذ اندلاع الحرب. ومن المنتظر أن يشارك في المفاوضات مندوبون من بريطانيا وفرنسا وألمانيا، بينما تبقى درجة التمثيل الأميركي غير واضحة، رغم إعلان المبعوث الخاص للرئيس ترامب، كيث كيلوغ، أن واشنطن ستكون طرفاً حاضراً في المباحثات. وسيرأس وزير الخارجية التركي هاكان فيدان الجلسات، التي يُتوقع انطلاقها في الساعة 10:00 بتوقيت غرينتش. وتأتي فكرة المحادثات المباشرة بعد أن طالبت أوكرانيا وعدة دول أوروبية الرئيس بوتين بالقبول بوقف لإطلاق النار، وهو ما رفضه الكرملين. وكان بوتين قد عرض في يونيو الماضي شروطه الأولية لوقف فوري للحرب، والتي تضمنت تخلي أوكرانيا عن مساعيها للانضمام إلى حلف الناتو، وسحب قواتها من أربع مناطق أوكرانية تسيطر عليها روسيا وتدعي السيادة عليها. وبحسب مسودة خارطة طريق من المقرر أن يعرضها الوفد الأوكراني في إسطنبول – واطلعت عليها 'رويترز' – تطالب كييف بعدم فرض أي قيود على قدراتها العسكرية بعد توقيع اتفاق سلام، ورفض الاعتراف الدولي بأي سيادة روسية على أراضٍ أوكرانية احتلتها موسكو، إضافة إلى المطالبة بتعويضات. وتقترح الوثيقة أن يتم اعتماد خطوط الجبهة الحالية كنقطة انطلاق للمفاوضات حول الوضع الإقليمي. وتسيطر روسيا حالياً على نحو خمس الأراضي الأوكرانية، أي ما يقارب 113 ألف كيلومتر مربع، وهي مساحة توازي حجم ولاية أوهايو الأميركية. وكان الرئيس بوتين قد أمر باجتياح واسع النطاق لأوكرانيا في فبراير 2022، بعد ثماني سنوات من القتال في شرق البلاد بين قوات انفصالية مدعومة من روسيا والقوات الأوكرانية. وتُقدّر الولايات المتحدة أن أكثر من 1.2 مليون شخص قُتلوا أو جرحوا منذ اندلاع الحرب. ورغم وصف ترامب للرئيس الروسي بأنه 'مجنون'، واتهامه العلني لزيلينسكي بالفشل في عدة مناسبات، إلا أنه عبّر مؤخراً عن اعتقاده بإمكانية تحقيق السلام، ملوّحاً بفرض عقوبات قاسية على روسيا إذا استمرت في مماطلة التسوية.

بى بى سى: هجوم شبكة العنكبوت يحمل رسالة من أوكرانيا لروسيا والغرب
بى بى سى: هجوم شبكة العنكبوت يحمل رسالة من أوكرانيا لروسيا والغرب

اليوم السابع

timeمنذ 2 ساعات

  • اليوم السابع

بى بى سى: هجوم شبكة العنكبوت يحمل رسالة من أوكرانيا لروسيا والغرب

قالت هيئة الإذاعة البريطانية بى بى سى، إن الهجوم "الجرئ" الذى نفذته أوكرانيا بمسيرات داخل روسيا يرسل رسالة حاسمة إلى موسكو والغرب. ورغم الاعتراف بعدم إمكانية التحقق من مزاعم أوكرانيا بأن الهجمات أسفرت عن خسائر بقيمة 7 مليارات دولار، إلا أن بى بى سى قالت، إن عملية " شبكة العنكبوت" كانت على أقل تقدير ضربة دعائية مذهلة. وشبّه الأوكرانيون هذه العملية بنجاحات عسكرية بارزة حققوها منذ بداية العملية العسكرية الروسية فى بلادهم، بما فى ذلك إغراق سفينة القيادة الروسية فى البحر الأسود "موسكفا" وقصف جير كيرتش، وكلاهما عام 2022، بالإضافة إلى هجوم صاروخى على ميناء سيفاستوبول فى العام التالى. وبناءً على التفاصيل التي سربتها المخابرات العسكرية الأوكرانية (جهاز الأمن الأوكرانى) إلى وسائل الإعلام، تُعتبر هذه العملية الأخيرة الإنجاز الأكثر تفصيلاً حتى الآن. وقال المحلل العسكرى سيرهى كوزان للتلفزيون الأوكرانى، إنه لم يسبق لأى عملية استخباراتية فى العالم أن فعلت شيئا كهذا، وأضاف أن القاذفات الاستراتيجية التى تم استهدافها قادرة على شن ضربات بعيدة المدى ضد كييف. ويوجد منها 120 فقط، وقد تم ضرب 40 وهو رقم مذهل. وتقول بى بى سى، إنه من الصعب تقييم الأضرار، لكن المدون العسكرى الاوكرانى أوليسكاندر كوفالينكو يقول إنه حتى لو لم يتم تدمير القاذفات وطائرات القيادة والتحكم، فإن التأثير سيكون هائلاً. وكتب على قناته على التليجرام يقول إن حجم الأضرار كبير لدرجة إن المجمع الصناعى العسكرى الروسى فى حالته الراهنة من غير المرجح أن يتمكن من إصلاحها فى المستقبل القريب. وتتابع بى بى سى قائلة، إنه إلى جانب الأضرار المادية، التى ربما تكون أو لا تكون بالحجم الذى يقدره المحللون، إلا أن عملية شبكة العنكبوت تحمل رسالة حاسمة أخرى ليس فقط لروسيا ولكن لحلفاء أوكرانيا فى الغرب، لاسيما أمريكا التى اقتنعت أن كييف تخسر الحرب بالفعل، ومن هذا الافتراض، تنبع كل الأمور الأخرى. وخلص التقرير فى النهاية إلى القول، بأنه على الرغم من التقدم البطئ الذى تحرزه روسيا عبر ساحات القتال فى دونباس، فإن أوكرانيا تخبر روسيا وإدارة ترامب بألا يستبعدوا فرص كييف فى الحرب بسهولة. وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أعلنت أمس الأحد، التصدى لهجوم أوكرانى واسع النطاق بالطائرات المسيرة استهدف عدة مطارات عسكرية.

«كاسبرسكي» ترصد هجوما ينتحل هوية الرئيس التنفيذي للشركة بهدف سرقة أموالها
«كاسبرسكي» ترصد هجوما ينتحل هوية الرئيس التنفيذي للشركة بهدف سرقة أموالها

جريدة المال

timeمنذ 2 ساعات

  • جريدة المال

«كاسبرسكي» ترصد هجوما ينتحل هوية الرئيس التنفيذي للشركة بهدف سرقة أموالها

رصدت شركة كاسبرسكي لحلول أمن المعلومات في الأسابيع الأخيرة، مجموعة من الهجمات المعقدة التي تستهدف تضليل الفريق المالي للمؤسسة لسداد فواتير احتيالية. حيث تم رصد رسائل بريد إلكتروني تقلّد المراسلات بين الرئيس التنفيذي للمؤسسة والشركات المتعاقدة معها. تم إرسال هذه الرسائل إلى الإدارة المالية للمؤسسة بهدف سداد «فواتير» مستعجلة نظير «خدمات استشارية» مزعومة. تكشف هذه الهجمات عن ظاهرة مثيرة للقلق تتمثل في مخططات موجهة تستخدم هويات مزيفة للمديرين التنفيذيين لاستغلال ثقة المؤسسات. تمثل محاولات الهجوم التي خضعت للتحليل نماذجاً لهجمات اختراق البريد الإلكتروني التجاري (BEC). عادةً، تُنفذ هذه الهجمات بانتحال شخصية أحد المسؤولين الإداريين في مؤسسة مخترقة. والجدير بالذكر أن جميع المرسلين في الحالات التي خضعت للتحليل كانوا مزيفين - حيث لم تكن العناوين الفعلية لرسائل البريد الإلكتروني مرتبطة بأي شكل بأسماء المرسلين الظاهرة. استُعملت هذه الحيل لإيهام الضحايا بأن رسائل البريد الإلكتروني مشروعة. شملت بعض الحوادث رسائل بريد إلكتروني تُحاكي تواصلًا مزعومًا بين الرئيس التنفيذي للشركة ومكتب محاماة، حيث تم تقديم طلب إلى الإدارة المالية لسداد فاتورة مزورة مرفقة. واستُخدمت المخاطبات المزيفة مع الرئيس التنفيذي للشركة المستهدفة كـ «برهان» على مشروعية طلب السداد. وفي هذا الهجوم، اقتصر ظهور اسم الشركة المتعاقدة المزيفة في خانة اسم المرسل، في حين كان عنوان البريد الإلكتروني الفعلي مختلفاً ويتبدل مع كل رسالة. شملت حوادث أخرى رسائل بريد إلكتروني مشابهة تقلّد المراسلات بين الرئيس التنفيذي والشركات المتعاقدة وتطلب سداداً فورياً لفاتورة وهمية، لكن دون إرفاق الفاتورة. تُشير آنا لازاريتشيفا، محللة البريد العشوائي لدى كاسبرسكي قائلة: «يتميز هذا الهجوم بعنايته الفائقة بالتفاصيل واستغلاله للعلاقات الموثوقة. فمن خلال تزوير مراسلات بريد إلكتروني موثوقة وانتحال شخصيات المديرين التنفيذيين، يعوّل المهاجمون على تردد الموظفين في التشكيك بالطلبات التي تبدو رسمية. على المؤسسات أن تضع في مقدمة أولوياتها تدريب الموظفين وتوفير أنظمة متينة للتحقق من البريد الإلكتروني لمكافحة هذه التهديدات المتطورة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store