
تحذيرات إسرائيلية من امتلاك مصر لسلاح مدمر
حذرت وسائل إعلام تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، من حصول الجيش المصري على مدفع قادر على ضرب الأهداف البرية من مسافة 100 كيلومتر.
ووصفت مجلة "يسرائيل ديفينس" التي تصدر عن الجيش الاحتلال ، أن المدفع المستقبلي الكوري الجنوبي K9A3، والذي حصلت مصر عليه مؤخراً يعد من أحدث وأخطر الأسلحة.
ولفتت المجلة إلى أن شركة هانوا إيروسبيس الكورية الجنوبية، كانت قد كشفت عن أحدث تطوراتها في مجال المدفعية، وهو المدفع K9A3، وهو النسخة المتطورة من عائلة K9 Thunder المعروفة والذي اشترته مصر مؤخرا.
وأوضحت المجلة أن المدفع ذاتي الحركة المجهز بفوهة عيار 155 mm 58 caliber ونظام تحميل الذخيرة الأوتوماتيكي، ويبلغ مدى K9A3 الرماية من 70 - 100 كم ومن المقرر تطويره بهدف الجاهزية وللعمل كمسير عن بعد .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- البوابة
تحذيرات إسرائيلية من امتلاك مصر لسلاح مدمر
حذرت وسائل إعلام تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، من حصول الجيش المصري على مدفع قادر على ضرب الأهداف البرية من مسافة 100 كيلومتر. ووصفت مجلة "يسرائيل ديفينس" التي تصدر عن الجيش الاحتلال ، أن المدفع المستقبلي الكوري الجنوبي K9A3، والذي حصلت مصر عليه مؤخراً يعد من أحدث وأخطر الأسلحة. ولفتت المجلة إلى أن شركة هانوا إيروسبيس الكورية الجنوبية، كانت قد كشفت عن أحدث تطوراتها في مجال المدفعية، وهو المدفع K9A3، وهو النسخة المتطورة من عائلة K9 Thunder المعروفة والذي اشترته مصر مؤخرا. وأوضحت المجلة أن المدفع ذاتي الحركة المجهز بفوهة عيار 155 mm 58 caliber ونظام تحميل الذخيرة الأوتوماتيكي، ويبلغ مدى K9A3 الرماية من 70 - 100 كم ومن المقرر تطويره بهدف الجاهزية وللعمل كمسير عن بعد .

سرايا الإخبارية
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سرايا الإخبارية
تحذير "إسرائيلي" من حصول مصر على سلاح صيني خطير
سرايا - حذرت مجلة "يسرائيل ديفينس" العسكرية الإسرائيلية في تقرير لها اليوم الاثنين، من قرب حصول مصر على غواصات صينية متطورة، وهو ما يثير القلق في إسرائيل. المجلة أكدت أن مصر وصلت إلى مراحل متقدمة في مفاوضاتها مع الصين لشراء غواصات من طراز 039A، وهي غواصات تعمل بالديزل والكهرباء وتتمتع بنظام دفع مستقل متقدم (AIP) يمكنها من البقاء تحت الماء لفترات طويلة، مما يعزز قدراتها البحرية بشكل كبير. من جانب آخر، حذر موقع "نزيف نت" الإسرائيلي من مفاوضات جارية بين مصر وفرنسا لشراء غواصات هجومية متطورة من طراز "سكوربين"، مشيرًا إلى أن هذه الصفقة قد تغير موازين القوى في المنطقة. وقال الموقع إن هذه الخطوة تعد جزءًا من استراتيجية مصرية تهدف إلى تعزيز قدراتها الدفاعية والهجومية في البحر. وفي سياق آخر، كشف موقع "تاكتيكال ريبورت" الاستخباراتي عن نقاشات بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال زيارة الأخير إلى القاهرة، حيث تم التركيز على تعزيز التعاون العسكري والبحري بين البلدين، بما في ذلك استكمال صفقة غواصات سكوربين الفرنسية. وتعتبر غواصات سكوربين التي طورتها البحرية الفرنسية من بين الأكثر تطورًا في فئتها، حيث تتمتع بقدرة على البقاء تحت الماء لمدة تصل إلى 80 يومًا متواصلاً، ومدى تشغيل يبلغ نحو 8000 ميل بحري، فضلًا عن قدرتها الهجومية المتقدمة التي تشمل إطلاق صواريخ كروز وطوربيدات ثقيلة.

سرايا الإخبارية
٠٨-٠١-٢٠٢٥
- سرايا الإخبارية
مطالب نتنياهو من ترمب .. خارطة طريق إسرائيلية للهيمنة الإقليمية
سرايا - مع اقتراب تنصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترمب؛ كشفت تقارير إعلامية متعددة، أبرزها تقرير لمجلة يسرائيل ديفينس ، عن نية رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو تقديم قائمة مطالب استراتيجية خلال أول قمة تجمعه بترمب، وذلك في سياق التوترات الإقليمية المتصاعدة، ومحاولة إسرائيل تحقيق مكاسب سياسية وعسكرية جوهرية بدعم أمريكي. وتتصدر قائمة مطالب نتنياهو قضية الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة الفلسطينية في غزة، حيث يسعى لاستغلال الزخم السياسي للضغط على الإدارة الأمريكية للمساعدة في إعادتهم. وقد أشار الكاتب في مجلة يسرائيل ديفينس دان أركين إلى أن نتنياهو سيطلب من ترمب ممارسة نفوذه الدولي لتحقيق الإفراج عن الأسرى، مستغلًا العلاقات الوثيقة بينهما، في محاولة لاستثمار الملف لتحسين صورته الداخلية، والظهور كمدافع عن حقوق الإسرائيليين. أما المطلب الثاني؛ فيتمحور حول مواجهة إيران وبرنامجها النووي، حيث يتوقع أن يطالب نتنياهو الإدارة الأمريكية بتبني موقف أكثر تشددًا، بما في ذلك إعادة فرض عقوبات مشددة والتهديد بإجراءات عسكرية. ويُعد التوتر مع إيران جزءًا من استراتيجية إسرائيلية دائمة، تهدف لحرمان طهران من أي قدرة على تطوير سلاح نووي، رغم الانسحاب الأمريكي السابق من الاتفاق النووي خلال إدارة ترمب. وسيشير نتنياهو في قمته المفترضة مع ترمب إلى ضرورة تفعيل التنسيق الأمني مع حلفاء مثل الولايات المتحدة والسعودية لتحقيق ضغط مشترك على طهران. وفيما يتعلق بالشق العسكري؛ يسعى نتنياهو إلى تعزيز القدرات العسكرية لجيش الاحتلال من خلال طلب تزويده بأسلحة متقدمة، أبرزها طائرات التزود بالوقود من طراز KC-46 التي تستخدم في العمليات البعيدة المدى، وطائرات مقاتلة متطورة من طراز F-15IA و F-35. إضافة إلى ذلك؛ تشمل المطالب تزويد إسرائيل بقنابل بعيدة المدى بوزن يصل إلى طنين، تم تجميد تسليم بعضها خلال إدارة الرئيس جو بايدن، في إشارة واضحة إلى نية إسرائيل توجيه ضربات محتملة ضد أهداف بعيدة مثل إيران. وعلى الصعيد السياسي؛ يسعى نتنياهو لاستغلال العلاقة الوثيقة مع ترمب للضغط باتجاه تطبيع العلاقات مع السعودية، حيث يراهن على رغبة ترمب في تحقيق إنجازات دبلوماسية كبرى في الشرق الأوسط، خصوصًا مع الإشارة إلى أن تطبيعًا من هذا النوع قد يواجه معارضة داخلية قوية داخل إسرائيل بسبب مطالب الفلسطينيين. كما أن تحقيق تطبيع كامل مع السعودية يمكن أن يمثل انتصارًا سياسيًا لنتنياهو، يساهم في تعزيز مكانته الداخلية. كما تتضمن المطالب الإسرائيلية دعوة الولايات المتحدة لزيادة الضغط على الحوثيين في اليمن، حيث يعتبر نتنياهو أن الجماعة تشكل تهديدًا إقليميًا بسبب هجماتها على السفن التجارية في البحر الأحمر، والتي أدت إلى ارتفاع أسعار البضائع عالميًا. ومن المتوقع أن يشير نتنياهو إلى الحاجة لمشاركة الأسطولين الخامس والسادس الأمريكيين في عمليات عسكرية أوسع نطاقًا لردع الحوثيين، مما يعكس اهتمام إسرائيل المتزايد بالتهديدات البحرية وتأثيراتها الاقتصادية. من الواضح أن هذه المطالب تهدف لتحقيق تفوق إسرائيلي مطلق في المنطقة، حيث تتلاقى المصالح الإسرائيلية مع استراتيجية ترامب الداعمة للنهج الصارم تجاه إيران. كما أن التشديد على قضايا الأمن الإقليمي واستهداف الحوثيين يتماشى مع أجندة أوسع تهدف لخلق تحالف إقليمي لمواجهة النفوذ الإيراني. وختامًا، تعكس قائمة المطالب المتوقع أن يقدمها نتنياهو لترامب أولويات إسرائيل الاستراتيجية على مختلف الأصعدة، سواء العسكري منها أو السياسي، حيث يظهر التركيز على تعزيز التفوق العسكري الإسرائيلي، وتقويض النفوذ الإيراني، والضغط لتحقيق مزيد من اتفاقيات التطبيع، في وقت تحاول فيه حكومة الاحتلال استغلال العلاقة الوثيقة مع ترامب لدفع هذه الأجندة قدمًا، إضافة إلى الرغبة الإسرائيلية في استمرار الدعم الأمريكي غير المشروط لتحقيق الهيمنة الإقليمية.