logo
تشمل دول إفريقية..ترامب يحظر دخول مواطني 12 دولة إلى الولايات المتحدة

تشمل دول إفريقية..ترامب يحظر دخول مواطني 12 دولة إلى الولايات المتحدة

سودارسمنذ 2 أيام

بحسب بيانٍ رسمي.
أعلن البيت الأبيض، الخميس، أنّ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أصدر أمرًا تنفيذيًا يقضيّ بحظر دخول مواطني عدد من الدول إلى الولايات المتحدة ، معللًا القرار بمخاوف تتعلّق بالأمن القومي.
وجاء في بيان رسمي: "يفرض الأمر التنفيذي قيودًا كاملة على دخول مواطني 12 دولة ثبت وجود قصور في إجراءات الفحص والتدقيق لديها، ما يجعلها تشكل خطرًا كبيرًا على الولايات المتحدة".
وأوضح أنّ الدول المشمولة بهذا الحظر الكامل هي: أفغانستان ، بورما، تشاد ، جمهورية الكونغو الديمقراطية، غينيا الاستوائية، إريتريا، هايتي، إيران ، ليبيا، الصومال ، السودان، واليمن.
وأضاف البيان أن الأمر التنفيذي يفرض كذلك قيودًا جزئية على دخول مواطني سبع دول أخرى تُعتبر أيضًا "ذات خطورة مرتفعة"، وهي: بوروندي ، كوبا ، لاوس، سيراليون، توغو ، تركمانستان ، وفنزويلا.
وأوضح البيت الأبيض أن "القرار يتضمن استثناءات تشمل المقيمين الدائمين الشرعيين في الولايات المتحدة ، وحاملي التأشيرات الحالية، وبعض الفئات الخاصة من التأشيرات، والأفراد الذين يُعتبر دخولهم ضروريًا لخدمة المصالح الوطنية الأمريكية".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليابان تبحث عن اتفاق مع ترمب حول الرسوم الجمركية
اليابان تبحث عن اتفاق مع ترمب حول الرسوم الجمركية

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

اليابان تبحث عن اتفاق مع ترمب حول الرسوم الجمركية

أعلنت اليابان، اليوم السبت، أنها تحرز "تقدماً" في المحادثات مع واشنطن لتخفيف الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترمب على وارداتها، لكنها أشارت إلى أن الطرفين لم يتمكنا حتى الآن من إيجاد "نقطة اتفاق". وفرض ترمب رسوماً بقيمة 10 في المئة على اليابان أسوة بجميع الدول الأخرى، على رغم أن طوكيو حليف رئيس للولايات المتحدة وأكبر مستثمر فيها، إضافة أيضاً إلى رسوم أعلى طاولت السيارات والصلب والألمنيوم. فرض ترمب على اليابان رسوماً "تبادلية" بنسبة 24 في المئة لكن جرى تعليق العمل بها لاحقاً حتى أوائل يوليو (حزيران) مع رسوم دول أخرى. وتسعى اليابان إلى خفض أو إلغاء جميع الرسوم التي أعلن عنها ترمب. وخلال الجولة الخامسة من المحادثات، صرح المبعوث التجاري لطوكيو ريوسي أكازاوا للصحافيين اليابانيين في واشنطن "أحرزنا تقدماً إضافياً نحو التوصل إلى اتفاق"، لكنه أضاف، "لم نتمكن من إيجاد نقطة اتفاق بعد". وقال أكازاوا، إن طوكيو تأمل في إبرام اتفاق "في أقرب وقت ممكن"، إلا أن المحادثات قد تكون لا تزال جارية عند انعقاد قمة مجموعة السبع في 15 يونيو الجاري. محادثات ثنائية وتفيد تقارير بأن رئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا وترمب يخططان لإجراء محادثات ثنائية تزامناً مع قمة مجموعة السبع في كندا. وتعد الرسوم الجمركية التي فرضتها واشنطن على السيارات المستوردة والبالغة 25 في المئة مؤلمة بصورة خاصة لطوكيو، إذ يرتبط نحو ثمانية في المئة من إجمال الوظائف اليابانية بهذا القطاع. وانكمش الاقتصاد الياباني، رابع أكبر اقتصاد في العالم، بنسبة 0.2 في المئة في الربع الأول من عام 2025، مما زاد الضغط على إيشيبا الذي لا يحظى بشعبية قبل انتخابات مجلس الشيوخ المتوقعة في يوليو (تموز). اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) كانت صحيفة "يوميوري" اليابانية ذكرت قبل أيام، أن رئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا يدرس زيارة واشنطن للقاء الرئيس الأميركي دونالد ترمب قبل قمة مجموعة السبع المقررة منتصف الشهر، وذلك في إطار مساعيه للتوصل إلى اتفاق تجاري. إحراز تقدم ونقلت الصحيفة عن مسؤولين حكوميين يابانيين من دون الكشف عن أسمائهم أن هناك مؤشرات إلى إحراز تقدم في شأن تخفيف الرسوم الجمركية التي فرضها ترمب، وذلك بعد زيارات متكررة قام بها وزير الاقتصاد ريوسي أكازاوا، وهو أيضاً كبير المفاوضين اليابانيين في شأن الرسوم الجمركية، مشيرين إلى أن الجانب الأميركي أبدى اهتماماً كبيراً بمقترحات اليابان. وقالت الصحيفة، إن أكازاوا سيعود إلى واشنطن لإجراء مزيد من المحادثات أواخر هذا الأسبوع، وبعد ذلك سيتخذ قراراً في شأن زيارة إيشيبا للولايات المتحدة. ولم يرد البيت الأبيض ولا مكتب رئيس الوزراء الياباني على طلبات للتعليق قدمت خارج ساعات العمل الرسمية. وواجهت اليابان وهي حليف وثيق لواشنطن رسوماً جمركية بنسبة 24 في المئة قبل تعليقها، وتسعى جاهدة إلى إقناع واشنطن بإعفاء شركاتها المصنعة للسيارات، التي تمثل أكبر قطاع صناعي في البلاد، من الرسوم الجمركية البالغة 25 في المئة على السيارات.

ترمب يعيد «الحالة العقلية» لبايدن إلى الواجهة
ترمب يعيد «الحالة العقلية» لبايدن إلى الواجهة

سعورس

timeمنذ ساعة واحدة

  • سعورس

ترمب يعيد «الحالة العقلية» لبايدن إلى الواجهة

فبينما يكثّف رئيس لجنة الرقابة في مجلس النواب جيمس كومر (جمهوري من كنتاكي)، التحقيق بعد ظهور معلومات جديدة حول التدهور المعرفي للرئيس الأميركي السابق، طلب شهادة من تسعة من مساعدي بايدن السابقين، بما في ذلك نيرا تاندن، وأنيتا دان، ورون كلاين، إضافة إلى طبيبه أوكونور. وأكد كومر أنه يحقق فيما إذا كان طبيب بايدن ساهم في جهد لإخفاء مدى لياقة الرئيس السابق بايدن للخدمة عن الشعب الأميركي. كما وصف رئيس اللجنة هذه الادعاءات بأنها "غير لائقة وغير شرعية"، وقال: إن إرسال أسئلة مكتوبة لن يلبي احتياجات اللجنة الإشرافية والتشريعية المشروعة، وفقاً لموقع "أكسيوس". أتى ذلك بعدما اتخذت لجنة الرقابة في مجلس النواب بقيادة الجمهوريين، أمس، خطوتها الأولى في تحقيقها الجديد حول تعامل البيت الأبيض مع صحة الرئيس السابق بايدن. وجاء هذا وسط التركيز المتجدد على عمر بايدن وملاءمته للمنصب بعد تشخيص إصابته بالسرطان وإصدار "الخطيئة الأصلية"، وهو كتاب جديد من تأليف أليكس تومسون وجيك تابر، وكشف بعض التفاصيل. يشار إلى أن الجمهوريين في مجلس النواب يقومون بتوسيع نطاق تحقيقاتهم في صحة الرئيس بايدن من خلال مجموعة جديدة من الطلبات لمقابلة كبار مساعدي البيت الأبيض، بما في ذلك رئيس الأركان السابق رون كلاين والمستشارة البارزة أنيتا دان. وكان كومر أكد أن كلاين ودون والمساعدين الآخرين الذين يسعى للحصول على شهادتهم، شكلوا الدائرة الداخلية للرئيس السابق. جاءت كل هذه الخطوات بعدما أعلن فريق بايدن مؤخراً إصابته بسرطان البروستات بمرحلة متقدمة، ما أثار العديد من التكهنات حول إمكانية إصابته بالمرض خلال فترته الرئاسية وتكتم إدارته عن الأمر. مما دفع الرئيس الأميركي دونالد ترمب لفتح تحقيق بشأن مؤامرة مفترضة حاكها محيطون ببايدن للتستّر على حالته العقلية والاستيلاء على صلاحياته. إلى ذلك، أعاد هذا المشهد العديد من الانتقادات التي وجهت للرئيس السابق حول قدراته الذهنية خلال السنوات الأخيرة من فترة حكمه. ممارسة صلاحيات الرئيس يذكر أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمر بفتح تحقيق للاشتباه بأنّ مستشارين لسلفه جو بايدن "تآمروا" للتستّر على "الحالة العقلية" للرئيس الديموقراطي والاستيلاء على صلاحياته، في خطوة سارع الأخير للتنديد بها وتسخيفها. وقالت الرئاسة الأميركية في بيان: إنّ ترمب كلّف محامي البيت الأبيض "التحقيق، ضمن حدود القانون، بشأن ما إذا كان بعض الأفراد قد تآمروا للكذب على الرأي العام بشأن الحالة العقلية لبايدن، وممارسة صلاحيات الرئيس ومسؤولياته خلافاً للدستور". وشدّد ترمب على أنّه "يتّضح بشكل متزايد أنّ مستشارين سابقين للرئيس بايدن استولوا على سلطة التوقيع الرئاسية من خلال استخدام نظام توقيع آلي". وأضاف أنّ "هذه المؤامرة تُمثّل واحدة من أخطر الفضائح وأكثرها إثارة للقلق في التاريخ الأميركي". واعتبر الرئيس الجمهوري أنّ مثل هكذا أفعال، إذا ما ثبتت صحّتها، "ستؤثر على قانونية وصحة العديد من القرارات" التي صدرت بتوقيع سلفه الديموقراطي. وبالنسبة لترمب فإنّ التحقيق الذي أمر بإجرائه ينبغي أن يحدّد أيضاً "الوثائق التي استُخدم فيها التوقيع الآلي"، وبخاصة قرارات العفو والأوامر التنفيذية. لكنّ ردّ بايدن لم يتأخّر، إذ سارع الرئيس السابق إلى التنديد بقرار سلفه، معتبراً المزاعم والاتهامات التي ساقها "سخيفة وكاذبة". وقال بايدن في بيان تلقّته وكالة فرانس برس "دعوني أوضح: أنا من اتّخذ القرارات خلال رئاستي. أنا من اتّخذ القرارات المتعلقة بالعفو والأوامر التنفيذية والتشريعات والإعلانات. أيُّ تلميح إلى أنّني لم أفعل ذلك هو أمر سخيف وكاذب".

تحالف القوة والمال ينهار.. كيف انتهت العلاقة الاستثنائية بين ترامب وماسك؟
تحالف القوة والمال ينهار.. كيف انتهت العلاقة الاستثنائية بين ترامب وماسك؟

الوئام

timeمنذ 3 ساعات

  • الوئام

تحالف القوة والمال ينهار.. كيف انتهت العلاقة الاستثنائية بين ترامب وماسك؟

في مشهد يلخص نهاية واحدة من أكثر العلاقات الاستثنائية في السياسة الأميركية، انهارت الشراكة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس شركة سبيس إكس إيلون ماسك، بعد سلسلة من الخلافات المتراكمة التي انفجرت على خلفية قرار رئاسي بسحب ترشيح صديق مقرّب من ماسك لرئاسة وكالة الفضاء 'ناسا'. بداية الانفجار.. تبرعات مشبوهة قبل دقائق من دخول ترامب المكتب البيضاوي لحضور مراسم وداع رسمية لماسك، سلّمه أحد مساعديه ملفًا يحتوي على معلومات عن جاريد آيزاكمان، رجل الأعمال الملياردير والمقرّب من ماسك، والذي كان مرشحًا لقيادة وكالة الفضاء. الملف كشف أن آيزاكمان قدّم تبرعات خلال السنوات الماضية لعدد من الشخصيات الديمقراطية، ما أثار غضب ترامب. ورغم تظاهره بالهدوء أمام الكاميرات، واجه ترامب ماسك بعدها مباشرة، وقرأ له بعض أسماء المتبرَّع لهم، ملوّحًا بأن هذه الخطوة 'لن تنتهي بخير'. ماسك دافع عن صديقه، مشيرًا إلى أن آيزاكمان 'رجل إنجازات' وتبرعاته 'ليست مؤدلجة'، وأن توظيفه يعكس انفتاح الرئيس على شخصيات من خلفيات متنوعة، لكن ترامب رفض التبرير وقال: 'الناس لا يتغيرون، وسينقلب علينا في النهاية'. ترشيح ساقط.. وغضب ماسك القرار النهائي أتى سريعًا: ترامب ألغى ترشيح آيزاكمان. ووفق مصادر مطلعة تحدثت للصحيفة، شعر ماسك بالإهانة الشخصية من سحب الترشيح، لا سيما أن منصب رئيس ناسا كان له أهمية كبرى بالنسبة له ولمصالح سبيس إكس. الخطوة فاقمت الشرخ القائم أصلًا، بعد أشهر من التوترات خلف الكواليس بين ماسك وفريق ترامب، خصوصًا مع سيرجيو غور، مدير مكتب شؤون التعيينات في البيت الأبيض، والذي يُعتقد أنه لعب دورًا أساسيًا في إحباط ترشيح آيزاكمان. من التحالف إلى العداء بحلول نهاية الأسبوع، تحوّل الخلاف إلى مواجهة مفتوحة. ماسك بدأ بتوجيه انتقادات مباشرة لترامب، مشيرًا عبر منصته 'إكس' إلى ضرورة مساءلته وربما عزله، وادّعى أن وثائق حكومية تضم إشارات لترامب في قضايا متعلقة بجيفري إبستين. كما هاجم سياسات ترامب الاقتصادية، محذرًا من أن تعريفة الجمركية قد تُدخل الاقتصاد في ركود. ترامب من جهته رد من خلال منصته 'تروث سوشال'، مهددًا بإلغاء العقود الحكومية الضخمة مع شركات ماسك، وقال خلال لقائه بالمستشار الألماني إن ماسك مصاب بـ'متلازمة كراهية ترامب'، وأنه 'أُصيب بها بعد مغادرته البيت الأبيض'. انقسامات داخلية.. وغضب في البيت الأبيض في أروقة الإدارة الأمريكية، ساد الانقسام. بعض مساعدي الرئيس حمّلوا سيرجيو غور مسؤولية الأزمة، معتبرين أنه تعمّد إفشال ماسك وهو يغادر البيت الأبيض، فيما دافع آخرون عن غور باعتباره 'جزءًا أساسيًا من الفريق' وساهم في تشكيل إدارة 'لا مثيل لها'، على حد تعبير مدير الاتصالات ستيفن تشيونغ. وكان غور قد تصادم في أكثر من مناسبة مع ماسك بشأن تعيينات إدارية، إذ انتقد الأخير ما اعتبره بطئًا في اختيار الكوادر العليا في الوكالات الفيدرالية، كما اختلفا حول مدى نفوذ موظفي 'وزارة الكفاءة الحكومية'، وهي إدارة أنشأها ترامب وأوكل جزءًا من مهامها لماسك. تسخين اقتصادي.. وماسك يلوّح بالعصيان في خضم الأزمة، حرص ماسك على التعبير عن رفضه لمشروع قانون جمهوري يدعمه ترامب ويهدف إلى خفض الضرائب وزيادة الإنفاق العسكري وأمن الحدود، معتبرًا أنه سيلغي جهود الكفاءة الحكومية التي قادها بنفسه. ونشر ماسك رسمًا بيانيًا على 'إكس' يُظهر تصاعد الدين العام الأمريكي، وعلّق بكلمة واحدة: 'مخيف'. في المقابل، تجاهل ترامب الانتقادات علنًا، واكتفى بمواصلة جدول أعماله، بينما ألمحت تسريبات إلى أنه يدرس بيع سيارة 'تسلا' الحمراء التي اشتراها سابقًا دعمًا لماسك. هل من طريق للتهدئة؟ في ختام أسبوع عاصف، أبدى ماسك إشارة إلى رغبته في تخفيف حدة التوتر، لكن البيت الأبيض أكد أن الرئيس 'لا ينوي التواصل معه حاليًا'. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت: 'الرئيس ترامب هو القائد الأوحد للحزب الجمهوري، ونسبة تأييده بين الأمريكيين في تصاعد. التضخم يتراجع، والرواتب والثقة الاستهلاكية في ازدياد، والحدود مؤمّنة، وأمريكا أكثر ازدهارًا من أي وقت مضى'. فيما لم يصدر أي تعليق رسمي من فريق ماسك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store