logo
عاني من هذه الأعراض.. رجل يكتشف إصابته بورم بهذه الطريقة

عاني من هذه الأعراض.. رجل يكتشف إصابته بورم بهذه الطريقة

مصراويمنذ 6 ساعات

كتبت- أسماء مرسي:
اكتشف رجل يبلغ من العمر 41 سنة من ولاية أوريجون الأمريكية، كان يتمتع بصحة جيدة ويمارس الرياضة بانتظام، إصابته بسرطان البنكرياس في مرحلته الرابعة.
رغم أسلوب حياته الصحي وعدم وجود تاريخ عائلي للمرض، شعر بإرهاق شديد وأُصيب بفقدان وزن، ظنا منه في البداية أن هذه الأعراض بسبب ضغوطات العمل.
أظهرت الفحوصات الطبية لاحقا التشخيص الصادم، حيث لم يتبق له سوى 6 أشهر للعيش، وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
أعراض غامضة
يتم اكتشاف سرطان البنكرياس في المراحل المتأخرة بسبب أعراضه الغامضة مثل ألم البطن، فقدان الوزن، وآلام الظهر. يؤدي هذا إلى اعتقاد المرضى أن أعراضهم ناتجة عن حالات أقل خطورة مثل متلازمة القولون العصبي، كما حدث مع هذا الرجل.
يخضع الآن لعلاج السيلوسيبين لتخفيف الألم والآثار النفسية للمرض.
يعبر الرجل عن ندمه لتجاهل العلامات التحذيرية، وينصح الجميع بعدم إضاعة الوقت والاستفادة القصوى من الحياة، مشيرا إلى أن الحياة قصيرة وذات قيمة كبيرة.
أسباب غير واضحة
بينما لا يزال السبب الدقيق لسرطان البنكرياس غير واضح، ولكن، هناك العديد من العوامل التي تزيد خطر الإصابة مثل، التدخين والسمنة والسكري.
أعراض أخرى لسرطان البنكرياس:
ألم في البطن أو الظهر. اليرقان. تغيرات في البراز. الغثيان والقيء. فقدان الشهية. التعب الشديد والضعف. التهاب البنكرياس. تضخم الكبد أو المرارة. حكة الجلد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تمزق قولون امرأة وخروجه من جسدها.. والسبب غير متوقع
تمزق قولون امرأة وخروجه من جسدها.. والسبب غير متوقع

مصراوي

timeمنذ 3 ساعات

  • مصراوي

تمزق قولون امرأة وخروجه من جسدها.. والسبب غير متوقع

حذر الأطباء من مخاطر السعال الشديد خلال موسم الحساسية، بعد تقرير حالة لامرأة لم يتم الكشف عن اسمها، تبلغ من العمر 61 عامًا، من تايوان، والتي عانت من حالة نادرة من استئصال الأمعاء - عندما ظهرت أجزاء من الأمعاء خارج الجسم . وعلى الرغم من ندرة هذه الحالات، فقد تم الإبلاغ عن حالات مماثلة، مثل حالة امرأة تبلغ من العمر 86 عاما من المملكة المتحدة، والتي كانت تعاني من عدوى الجهاز التنفسي وكانت تعاني من نوبة سعال شديدة كما عانت من استئصال أمعائها الدقيقة من خلال المهبل، بحسب ديلي ميل. وفي كلتا الحالتين، تعرضت النساء للإصابة بسبب عيوب ناجمة عن استئصال الرحم. وفي تقرير الحالة الأول، خضعت المرأة لاستئصال الرحم قبل 10 أشهر ولم تعاني من أي مضاعفات، لكنها زارت غرفة الطوارئ عندما بدأت تعاني من آلام في البطن. أثناء الفحص، اكتشف الأطباء بروز جزء صغير من أمعائها من مهبلها، وخلال جراحة طارئة لإصلاح الإصابة، اكتشف الأطباء خللًا في جزء من جدار المهبل سمح للأمعاء بالخروج من جسدها. في حين لم يتم تحديد سبب إصابة المرأة، إلا أن التقارير أشارت إلى أن السعال المزمن أو نوبة السعال الشديد من عوامل الخطر. وبعد إعادة وضع الأعضاء، قام الجراحون بإصلاح العيب، وتعافت المرأة وعادت إلى منزلها بعد خمسة أيام. تم تشخيص حالتها بأنها تعاني من فتح الكفة المهبلية - إعادة فتح موقع جراحي - مع استئصال الأمعاء الدقيقة. وهذا من المضاعفات المحتملة المعروفة لاستئصال الرحم، لكنه لا يزال نادرًا جدًا، إذ يحدث في حوالي 0.032 بالمائة من المرضى. البيانات المتوفرة حول حدوث انفتاق الجروح محدودة، لكن دراسة أجريت عام 2014 وجدت أن ما يصل إلى ثلاثة من كل 100 شخص خضعوا لجراحات في البطن والحوض قد يعانون منه، وترتفع هذه النسبة إلى 10٪ لدى المرضى المسنين. ويمكن أن يكون هذا المرض مميتًا لأربعة من كل عشرة مرضى بسبب فقدان الدم المفرط أو الألم الشديد لفترات طويلة أو إصابة الأعضاء التي تعرضت له. وفي تقرير الحالة الثانية، ذهبت المرأة إلى قسم الطوارئ وأخبرت الأطباء أنها عانت من نوبة سعال شديدة ثم شعرت بأمعائها تخرج من مهبلها - حيث كانت ست بوصات من أمعائها خارج جسدها. على مدى السنوات الثلاث الماضية، كانت المرأة تعاني من هبوط القبو المهبلي - عندما يسقط الجزء العلوي من المهبل في القناة المهبلية، وقد تم التعامل مع حالتها بشكل جيد. في نهاية المطاف أصبحت حالتها معقدة للغاية وتم تحويلها إلى أخصائي ولكن عملية استئصال الأحشاء حدثت قبل أن تتمكن من تحديد موعد، سارع الأطباء إلى نقل المرأة إلى غرفة العمليات حيث قاموا بإصلاح العيب واستبدال أمعائها، وكانت العملية ناجحة وتم خروجها من المستشفى بعد ستة أيام. وكان تشخيص حالة المرأة هو تمزق القبو المهبلي مما أدى إلى هبوط الأمعاء الدقيقة. وكتب الأطباء، أن هبوط الأمعاء الدقيقة من خلال المهبل الممزق تم الإبلاغ عنه في 113 حالة فقط على مستوى العالم، ويصل معدل الوفيات في عملية إزالة الأحشاء المهبلية إلى حوالي ستة بالمائة. وعندما تحدث هذه الإصابات، يجب علاجها بالجراحة لاستبدال الأعضاء وإغلاق أي جروح أو عيوب مفتوحة، ويجب أيضًا وضع غطاء ملحي معقم على الأحشاء للحفاظ على رطوبة الأعضاء المكشوفة حتى يمكن إجراء الجراحة. اقرأ أيضا: "ينظف ويكنس".. أول روبوت في العالم يعمل في الفنادق

عاني من هذه الأعراض.. رجل يكتشف إصابته بورم بهذه الطريقة
عاني من هذه الأعراض.. رجل يكتشف إصابته بورم بهذه الطريقة

مصراوي

timeمنذ 6 ساعات

  • مصراوي

عاني من هذه الأعراض.. رجل يكتشف إصابته بورم بهذه الطريقة

كتبت- أسماء مرسي: اكتشف رجل يبلغ من العمر 41 سنة من ولاية أوريجون الأمريكية، كان يتمتع بصحة جيدة ويمارس الرياضة بانتظام، إصابته بسرطان البنكرياس في مرحلته الرابعة. رغم أسلوب حياته الصحي وعدم وجود تاريخ عائلي للمرض، شعر بإرهاق شديد وأُصيب بفقدان وزن، ظنا منه في البداية أن هذه الأعراض بسبب ضغوطات العمل. أظهرت الفحوصات الطبية لاحقا التشخيص الصادم، حيث لم يتبق له سوى 6 أشهر للعيش، وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية. أعراض غامضة يتم اكتشاف سرطان البنكرياس في المراحل المتأخرة بسبب أعراضه الغامضة مثل ألم البطن، فقدان الوزن، وآلام الظهر. يؤدي هذا إلى اعتقاد المرضى أن أعراضهم ناتجة عن حالات أقل خطورة مثل متلازمة القولون العصبي، كما حدث مع هذا الرجل. يخضع الآن لعلاج السيلوسيبين لتخفيف الألم والآثار النفسية للمرض. يعبر الرجل عن ندمه لتجاهل العلامات التحذيرية، وينصح الجميع بعدم إضاعة الوقت والاستفادة القصوى من الحياة، مشيرا إلى أن الحياة قصيرة وذات قيمة كبيرة. أسباب غير واضحة بينما لا يزال السبب الدقيق لسرطان البنكرياس غير واضح، ولكن، هناك العديد من العوامل التي تزيد خطر الإصابة مثل، التدخين والسمنة والسكري. أعراض أخرى لسرطان البنكرياس: ألم في البطن أو الظهر. اليرقان. تغيرات في البراز. الغثيان والقيء. فقدان الشهية. التعب الشديد والضعف. التهاب البنكرياس. تضخم الكبد أو المرارة. حكة الجلد.

جامعة هارفارد مهددة بفقدان 1.5 مليون عينة بحثية قد تكشف أسرار الإصابة بسرطان القولون
جامعة هارفارد مهددة بفقدان 1.5 مليون عينة بحثية قد تكشف أسرار الإصابة بسرطان القولون

24 القاهرة

timeمنذ 7 ساعات

  • 24 القاهرة

جامعة هارفارد مهددة بفقدان 1.5 مليون عينة بحثية قد تكشف أسرار الإصابة بسرطان القولون

تواجه جامعة هارفارد خطر فقدان واحدة من أكبر قواعد البيانات البيولوجية في العالم، والتي تضم أكثر من 1.5 مليون عينة بيولوجية تم جمعها على مدى نصف قرن من الزمن، بعد خفض التمويل الفيدرالي المخصص للمشروع. جامعة هارفارد مهددة بفقدان 1.5 مليون عينة بحثية وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، تعود بداية هذا المشروع البحثي إلى عام 1976، حيث جمعت هارفارد عينات من الدم، والبول، واللعاب، وأظافر القدم، والبراز، والشعر، من أكثر من 200 ألف مشارك في دراسات طويلة الأمد مثل دراسة صحة الممرضات ودراسة متابعة المهنيين الصحيين، وقد سمحت هذه العينات للباحثين بفهم تطورات الجسم والعوامل البيئية المرتبطة بالأمراض المزمنة مثل السرطان وأمراض القلب. وأكد الدكتور والتر ويليت، الباحث الرئيس في المشروع منذ عام 1977، أن هذه المجموعة الحيوية تُعد موردًا فريدًا يمكن أن يساعد في تفسير الارتفاع غير المسبوق في حالات سرطان القولون بين الشباب، بل وقد يحمل مفاتيح للوقاية منه. لكن مستقبل هذا المورد العلمي مهدد، بعد أن ألغت إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب ثلاث منح بحثية سنوية تبلغ قيمتها الإجمالية 5 ملايين دولار، كانت تغطي تكاليف تشغيل المشروع، من ضمنها 300 ألف دولار سنويًا لتشغيل المجمدات الخاصة بحفظ العينات في درجة حرارة -196 مئوية. خسارة كنز من البيانات الحيوية ورغم أن هارفارد قدمت تمويلًا طارئًا مؤقتًا، إلا أن الدكتور ويليت يحذر من أن هذا الدعم قد ينفد خلال أسابيع، ما قد يؤدي إلى التخلص من العينات عبر الحرق كمخلفات خطرة، وبالتالي خسارة كنز من البيانات الحيوية التي خدمت أكثر من 700 دراسة علمية حتى الآن. وقد كشف المشروع عن نتائج علمية رائدة، مثل ارتباط فيتامين د بانخفاض خطر الإصابة بـ سرطان القولون، والعلاقة بين البروتينات الالتهابية في الدم والسرطان، فضلًا عن اكتشافات غذائية كان لها دور في سياسات صحية أميركية مثل حظر الدهون المتحولة. وتأتي هذه الأزمة في سياق توتر ممتد بين إدارة ترامب والجامعة، شمل خفض مليارات الدولارات من تمويل الأبحاث، وقيودًا على الطلاب الأجانب، وانتقادات متكررة لأداء الجامعة في مواجهة قضايا مثل معاداة السامية والاحتجاجات المؤيدة لفلسطين في الحرم الجامعي. ومع تزايد الضغوط، يواصل فريق الباحثين بقيادة الدكتور ويليت مناشدة الجهات المانحة ومؤسسات البحث العلمي لتأمين دعم عاجل يضمن استمرار حفظ العينات واستثمارها في أبحاث قد تغيّر مستقبل الطب الوقائي. مكمل غذائي يوصف بـأوزمبيك الطبيعي.. يساعد على خسارة الوزن ويقي من سرطان القولون الذكاء الاصطناعي يُحدث ثورة في علاج سرطان القولون والمستقيم.. تعرف على التفاصيل

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store