
بلدية دبي الفائز الوطني في الجوائز الدولية للسلامة
ويعد حصول بلدية دبي على الجائزة بمثابة اعتراف دولي بريادتها ودورها كممثل لدولة الإمارات العربية المتحدة في تحقيق معايير سلامة عالمية المستوى، خصوصاً وأنها باتت واحدة من ضمن 10 مؤسسات على مستوى العالم تحصد هذا اللقب.
وإدارة المخاطر وفق أفضل الممارسات الدولية، التي تسهم في جعل دبي مدينة رائدة وأكثر جاذبية وجودة حياة للسكان والزوار، تتمتع بأفضل منظومة صحية وغذائية مستدامة، وتدعم تحقيق التنمية المستدامة في جميع المجالات الحيوية.
ويعد هذا الفوز تأكيداً جديداً على جهود بلدية دبي المستمرة لتقديم نموذج يحاكي أفضل ممارسات السلامة المهنية ويضع دبي في مصاف المدن الرائدة عالمياً في هذا المجال».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
باحثون يكتشفون مادة طبيعية لمحاربة تسوس الأسنان
قال باحثون في جامعة وايومنج، إن مركباً طبيعياً في شراب عصارة شجر القيقب، يمكن أن يساعد في مكافحة تسوس الأسنان، وفقاً لنتائج جديدة قد تسهم في صناعة منتجات للعناية بالفم خالية من الكحول وبها مواد كيميائية أقل. وذكر الباحثون، في بيان، أن المركب المعروف باسم إبيكاتشين، أو «إي.سي.جي»، يمنع البكتيريا المسببة للتسوس من النمو على الأسنان، وهو بديل قوي وآمن لعوامل تقليدية مكافحة لطبقة البلاك. وأضافوا أن وفرة هذه المادة الطبيعية وكونها في متناول اليد، وأقل سمية، تجعلها واعدة بشكل خاص لإدراجها في منتجات العناية بالفم، مثل غسول الفم، ما يوفر خياراً أكثر أماناً للأطفال الصغار الذين غالباً ما يبتلعون غسول الفم عن طريق الخطأ. ومن خلال العمل على عصارة القيقب وشراب القيقب المخفف، فصل الباحثون المركب الذي يثبط التصاق بكتيريا الليستيريا، وأجروا تجاربهم لمعرفة ما إذا كانت له تأثيرات مماثلة على بكتيريا العقدية الطافرة، وهي البكتيريا التي تكون الأغشية الحيوية الرقيقة على الأسنان، والمعروفة أيضاً باسم البلاك، وتسبب تسوس الأسنان. واختبر الباحثون نظريتهم أولاً في نماذج الكمبيوتر، وفقاً لتقرير نُشر في مجلة مايكروبيولوجي سبيكترم، فيما أكدوا أن مركب «إي.سي.جي» يثبط البكتيريا المسببة للتسوس في تجارب أنابيب الاختبار، وتوصلوا في النهاية إلى أنه يمنع بكتيريا العقدية الطافرة من تكوين الأغشية الحيوية الرقيقة على الأسنان البلاستيكية، وعلى الأقراص المصنوعة من الهيدروكسي أباتيت، وهي المادة الموجودة في الأسنان الحقيقية. وتوجد مادة «إي.سي.جي» في الشاي الأخضر والأسود، بكميات أعلى بكثير من تلك الموجودة في عصارة أو شراب القيقب. وقال الباحثون إن شرب الشاي الأخضر يرتبط منذ فترة طويلة بانخفاض معدلات تسوس الأسنان. وقال قائد الدراسة، مارك جوميلسكي، من جامعة وايومنج في بيان، إن النتائج التي توصل إليها الفريق تشير إلى أن مادة «إي.سي.جي» أو (مركبات مماثلة ذات تأثيرات مماثلة)، يمكن إضافتها إلى منتجات الأسنان للمساعدة في الوقاية من التسوس، من خلال آلية مضادة للأغشية الحيوية الرقيقة. وأضاف أن هذا يختلف عن الأساليب التقليدية التي تعتمد على قتل البكتيريا بالكحول أو المطهرات أو الزيوت الأساسية، أو على الفلورايد لتقوية مينا الأسنان.


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
«أصدقاء مرضى السرطان» تتصدى لتغيير ثقافة المجتمع حول المرض
في وقت لاتزال فيه وصمة السرطان حاضرة في كثير من الثقافات حول العالم، تقود «جمعية أصدقاء مرضى السرطان» تحوّلاً نوعياً في الخطاب المجتمعي نحو المرض، جاعلة من الثقافة أداة للتمكين والدعم النفسي لا الخوف والانطواء. فمنذ تأسيسها، تجاوزت الجمعية أدوارها التقليدية في تقديم الرعاية الطبية والدعم النفسي، لتصبح منصة تبني وعياً جديداً يكرّس التضامن، ويحتفي بقصص الصمود، مستلهمة تجارب عالمية تُحوّل الألم إلى أمل، والمعاناة إلى حكايات انتصار إنساني. ويكتسب توجه الجمعية الثقافي أهمية خاصة لما تجسده دولة الإمارات، كونها موطناً لأكثر من 200 جنسية، تحمل تنوعاً ثقافياً غنياً ينعكس في اختلاف نظرة الشعوب لمرض السرطان. ففي بعض المجتمعات، يُخفي المريض تشخيصه خوفاً من نظرة وموقف الآخرين، بينما في ثقافات أخرى تعتبر المواجهة الجماعية للمرض واجباً عائلياً ومجتمعياً، فتُقدّم الرعاية والمساندة دون تردد. ويؤكد رئيس قسم الاتصال المؤسسي في جمعية أصدقاء مرضى السرطان، راشد الأميري، أن تحول الثقافة العامة تجاه مرض السرطان من الصمت والخوف إلى الوعي والانفتاح، لم يكن ممكناً لولا تضافر الجهود المؤسسية مع القيم الثقافية للمجتمع. ويضيف: «هذا ما نعمل عليه في الجمعية منذ تأسيسها عبر رؤية شاملة لتمكين المريض ثقافياً ونفسياً، إذ نتطلع إلى بناء بيئة داعمة وحاضنة للمرضى وعائلاتهم». وتعتمد الجمعية نموذجاً فاعلًا في استلهام أفضل التجارب من حول العالم، فتجمع بين جلسات التوعية الصحية والمجموعات الثقافية والدينية، وتعمل على إتاحة برامج تدريبية للطبيب والمجتمع، لفهم التنوع في التعامل مع السرطان. راشد الأميري: • تضافر الجهود المؤسسية أسهم في تحول الثقافة العامة تجاه مرض السرطان من الصمت والخوف إلى الوعي والانفتاح.


البيان
منذ 9 ساعات
- البيان
الحيوانات الأليفة تنذر أصحابها
كشفت دراسة حديثة من جامعة فرجينيا للتكنولوجيا أن الحيوانات الأليفة والكلاب التي تشرب من مياه الآبار الخاصة قد تتعرض لمستويات خطرة من المعادن الثقيلة السامة، وهو ما يهدد صحتها وصحة أصحابها معاً. وبحسب الدراسة المنشورة في مجلة «بلوس ووتر»، وجدت أن 64% من عينات المياه التي تشرب منها الحيوانات الأليفة والكلاب في منازل تعتمد على آبار خاصة احتوت على مستويات مفرطة من معادن مثل الرصاص والزرنيخ والكبريت والحديد. وبما أن الحيوانات الأليفة تشارك بيئتها مع البشر، فإن ما تتعرض له قد يكون مؤشراً مبكراً لما قد يصيب أصحابها لاحقاً. تفتقر الآبار الخاصة للرقابة، ما يجعلها مصدر خطر خفي، خاصة في المناطق الريفية، وتظهر بيانات من ولاية فرجينيا أن 40% من أصحاب الآبار لا يملكون أنظمة لمعالجة المياه.