
جيش الاحتلال يزعم اغتيال قيادي وعنصر آخر في حركة "الجهاد الإسلامي" بغزة
زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي بالتعاون مع جهاز الأمن العام (الشاباك) اغتيال قيادي وعنصر آخر في حركة "الجهاد الإسلامي".
وقال جيش الاحتلال في بيان له الجمعة إن العملية المشتركة استهدفت فضل أبو العطا في السابع من حزيران/يونيو 2025.
تفاصيل العملية
وأوضح جيش الاحتلال أن فضل أبو العطا كان يشغل منصب نائب قائد منطقة الشجاعية في حركة "الجهاد الإسلامي"، وعُين لاحقًا قائدًا للمنطقة خلال الحرب.
واعتبر جيش الاحتلال أن أبو العطا كان أحد أبرز منسقي منطقة الشجاعية، وقياديًا رئيسيًا في الهجمات ضد قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وأضاف البيان أن أبو العطا شارك في عملية طوفان الأقصى ودخل إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة في 7 أكتوبر 2023.
كما زعم جيش الاحتلال أنه قضى على حامد كامل عبد العزيز إياد، الذي كان مسؤولًا عن الهندسة والمتفجرات في كتيبة التركمان التابعة لحركة "الجهاد الإسلامي".
وكان عبد العزيز مسؤولًا عن تخطيط وتنفيذ العديد من الهجمات ضد قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي، بحسب البيان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 12 ساعات
- جو 24
عن الرجال و"البير" والإغارة والإمارة! #عاجل
جو 24 : كتب: كمال ميرزا يقول المثل الدارج: "عِد رجالك وارد البير"، أي أحصي رجالك قبل أن تُقدم على أي مواجهة، واعرف حدود قوّتك وقدراتك الحقيقيّة حتى تتصرّف في ضوئها. واستخدام كلمة "رجال" هنا فيه إقرار ضمنّي بأنّ العنصر البشريّ، أو "الموارد البشريّة" كما يُطلق عليها بلغة العصر، هي العنصر الأهم من بين سائر عناصر القوّة. معركة "طوفان الأقصى" المباركة منذ انطلاقها كانت وما زالت شاهداً حيّاً واثباتاً عمليّاً على صحة هذا المثل الشعبيّ المتوارث. "الإنسان" هو العنصر الأهم، وهو العامل الحاسم، وهو "بيضة القبّان".. في أيّ صراع أو مواجهة! هذا ما أثبته أهالي غزّة بصمودهم وثباتهم الذي لم يُسمع به لا في الأوّلين ولا في الآخرين! وهذا ما أثبته أبطال المقاومة في غزّة الذين نراهم للعجب وقد انتقلوا بعد أكثر من (21) شهراً من القصف والنسف والدمار وحراثة الأرض حراثةً من "التصدّي" و"الاستحكام" إلى "الإغارة" على جرذان العدو المذعورين داخل آلياتهم ووراء جُدُرهم! وهذا ما أثبته أبطال المقاومة جنوب لبنان، والذين استأسدوا في القتال وكأن كلّ واحد منهم هو آخر جنديّ صامد في الجبهة، ومنعوا العدو بجحافله وترسانته وماكينة حربه الشيطانيّة من التوغّل ولو متراً واحداً، وجعلوه يلهث للاستغاثة وطلب وقف إطلاق النار، وذلك رغم الطعنات في الظهر وأعداء الداخل، ورغم الضربات والهزّات العنيفة والخروقات الخطيرة التي تعرّض لها جسد المقاومة، وانقطاع اتصال المقاتلين على الأرض بهرم قيادتهم الذي تمّت تصفية كثير من رموزه! وهذا ما أثبته "إخوان الصدق" اليمنيّون، الذين يملكون عمليّاً "لا شيء" بمقاييس الدول والعسكريّة، ولكنّهم بصدقهم وإخلاصهم امتلكوا كلّ شيء، وأصبحوا كابوس العدو الذي أتاه من حيث لا يحتسب، وألزموا الجميع الحُجّة بأنّ التنكيل بالعدو ممكن ولو من مسافة (2000) كيلو متر، وأنّ مقارعة "الربّ الأعلى" أمريكا وتمريغ أنفها بالتراب هي مسألة ممكنة وهينة وأسهل مما يتصوّر الجميع! وهذا ما أثبته الإيرانيون بالتفافهم حول كيان دولتهم، المعارضة قبل الموالاة، و"الإصلاحيّون" قبل "المتشدّدين"، والعلمانيّون قبل المتديّنين، والساخطون قبل الراضين، وذلك عندما استشعروا الخطر الذي يتهدّدهم جميعاً، الأمر الذي مكّنهم من احتواء الضربة القاصمة التي تعرّضوا لها، واختراق العملاء والجواسيس لهم، وردّ الصاع للعدو الذي لم يسبق له وأن تعرض لمثل هذه العقاب رغم مكابرته وإنكاره، ورغم تواطؤ الإعلام معه من أجل إخفاء الحقائق والتهوين من هول الاستهداف والدمار الذي حلّ به.. وقبلها، هذا ما أثبته الإيرانيّون على مدار سنوات عندما كرّسوا أنفسهم كلّ في مجاله ومن موقعه لبناء قوّة دولتهم وقاعدتها العلميّة والتقنيّة والإنتاجيّة، والاعتماد أكثر وأكثر على الذات، رغم الحصار، ورغم العقوبات، ورغم المكائد والدسائس، ورغم تكالب القريب قبل البعيد، ورغم افتقارهم للترليونات (الفائضة عن الحاجة على ما يبدو) التي تهدرها سفاهة أصحابها على شراء "الشرعيّة" وقشور الحضارة المُعلّبة وتمويل المؤامرات والمكائد والدسائس! وحتى ما حدث في سوريا هو دليل حيّ على صدق المثل أعلاه ولكن بالاتجاه المعاكس أو بالطريقة السالبة: انهار الإنسان.. فانهارت الدولة والجيش والنظام والمجتمع! في المقابل،، رغم التفوّق العسكريّ والتكنولوجيّ الهائل، ورغم الدعم اللامحدود وخزائن الأسلحة والذخائر المُشرعة على مصراعيها، ورغم مواسير الترليونات المتدفقة لدعم اقتصاد الدولة وماليّتها ومجهودها الحربيّ، ورغم الغطاء السياسيّ القذر والإعلاميّ الأشدّ قذارة، ورغم تواطؤ الخون والعملاء والأذناب من أبناء جلدتنا.. إلا أنّ مقتل العدو، ونقطة ضعفه المزمنة، والشوكة في خاصرة مخططاته ومؤامراته، والمسمار في نعش غطرسته وجبروته.. هو "العنصر البشريّ"! سواء جنوده ومرتزقته الذين يصرخون ويولولون عند الصدام والمواجهة رجلاً لرجل وندّاً لندّ، أو يلوذون بالفرار، أو يعصون الأوامر ويرفضون الالتحاق بالخدمة، أو يصابون بالمسّ والانهيار النفسيّ فينحرون زملاهم وينتحرون! أو مواطنوه الذين تخرّ ركبهم وتنهار معنوياتهم لدى سماع صفارة الإنذار، ويدوسون بعضهم البعض وهم يتدافعون إلى الملاجئ، ويهرعون لدى أقرب فرصة إلى المطارات والموانئ والمعابر للفرار من "وطنهم" والتخلّي عن "أرض ميعادهم" ولو تهريباً.. لولا أنّ السلطات تضطرهم إضراراً وتجبرهم إجباراً على البقاء والمكوث! أو متديّنوه و"حريديمه" الذين يُفترض أنّهم أكثر الناس إيماناً بخرافاته التوراتيّة والتلمودية، ولكنّهم في نفس الوقت أحرص الناس على الحياة، وأكثرهم خوفاً من القتال، ونفوراً من لقاء "يهوه"، والموت و"الاستشهاد" في سبيله وسبيل العقيدة التي يدّعون أنّهم يؤمنون بها! في ضوء ما تقدّم لا يمتلك المرء إلّا أن يتساءل مستغرباً: إذا كنّا كعرب ومسلمين نمتلك السلاح الأقوى والعامل الحاسم، العنصر البشريّ، فلماذا لا نستثمره إلى الحدّ الأقصى وبالشكل الأمثل؟! لماذا لم نستغل كعرب ومسلمين الفرصة التاريخيّة السانحة التي منحنا إياها أهالي غزّة والمقاومة و"طوفان الأقصى"؟! الجواب نجده في المَثَل نفسه: "عد رجالك وارد البير"! فهذا المثل يقتضي بالضرورة أنّ الذي سيعدّ الرجال هو "رجل" أيضاً، ويمتلك ما يلزم من السجايا والحصافة ورجاحة العقل. لكن عندما يقوم على الأنظمة العربيّة والإسلاميّة "صبيان" و"أنصاف رجال" من السفهاء والمُنسحقين وعديمي المروءة ومطعوني الذمّة، فمنذا الذي سيقود الرجال ويستثمرهم ويَرِدُ بهم البئر؟! أمثال هؤلاء لا يستعينون إلّا بأشباه رجال على شاكلتهم، وهم على استعداد للفتك بالرجال الحقيقيّن وبالأوطان، والتنازل عن البئر والنهر والبحر والجمل بما حمل من أجل الحفاظ على كراسيّهم وألقابهم، ومن أجل الحفاظ على الفتات الذي يجود به العدو عليهم مقابل الخدمات و"الأدوار الوظيفيّة" التي يقومون بها هم وأسرهم والطغمة المحيطة بهم، ومن أجل الحفاظ على الثروات التي راكموها عبر السنوات بفضل فسادهم وارتزاقهم (من مرتزقة) وقطرزتهم (من قطروز) والغطاء الذي يمنحه العدو لهم! لذلك، بموازاة مَثَل "عد رجالك وارد البير"، نجد "الحكمة الشعبيّة" تعطينا مثلاً آخر رديفاً حتى يستقيم الفهم وتكتمل الصورة: "عِدّي رجالِك عدّي من الأقرع للمصدّي"! والمُخاطَب المؤنّث هنا في عبارة "عِدّي رجالِك.." هي البلدان والأوطان والشعوب. وكلمة "الأقرع" في هذا المَثَل لا تعني المعنى الحرفيّ للكلمة، أي الشخص الذي فقد شعر رأسه؛ بل هي تعني الشخص الحاسر المنكشف العاري الذي يمشي بكلّ وقاحة بين الناس بالقرعة (أي بدون غطاء للرأس) ولا يبالي.. كناية عن انعدام المروءة والحياء والإحساس بالشرف والعار والالتزام والواجب! أمّا "المصدّي" فمن الصدأ؛ أي المنخور والمتآكل والمتهاوي. ما بين رجولة الإغارة وقرعة وصدأ الإمارة، للأسف، تضيع الأوطان! تابعو الأردن 24 على


الغد
منذ 17 ساعات
- الغد
مسؤول إسرائيلي: مفاوضات الدوحة ليست على وشك الانهيار
اضافة اعلان وأعرب الرئيس الأميركي دونالد ترامب من جهته، عن أمله بالتوصل إلى اتفاق بشأن غزة الأسبوع المقبل.وقال ترامب في وقت مبكر من فجر اليوم الاثنين: "محادثاتنا مستمرة بشأن غزة، ونأمل التوصل إلى شيء خلال الأسبوع المقبل، وسنرى ما يحدث".وكان المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف قال في وقت سابق، إنه متفائل بشأن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة.كما قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الأحد، إن وفدا من الحركة بحث مع وفد من حركة الجهاد الإسلامي تطورات المفاوضات الجارية لوقف إطلاق النار، وناقشا ردود الاحتلال على المقترحات التي قدمها الوسطاء وسبل التعامل معها.وكانت القناة الـ12 العبرية نقلت عن مصادر قولها إنه من المتوقع أن تقدم "إسرائيل" خرائط جديدة تتعلق بنطاق انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من قطاع غزة؛ بما في ذلك السيطرة على محور موراغ.


هلا اخبار
منذ 18 ساعات
- هلا اخبار
تفاؤل أميركي بالمفاوضات والمقاومة الفلسطينية تتمسك بشرط إنهاء الحرب
هلا أخبار- عبر ستيف ويتكوف مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، اليوم الأحد، عن 'تفاؤله' حيال مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة، في حين تمسكت حالمقاومة الفلسطينية بشرط إنهاء العدوان الإسرائيلي على غزة. وقال ويتكوف للصحفيين إنه يعتزم لقاء مسؤولين قطريين كبار على هامش نهائي بطولة كأس العالم للأندية المقامة في الولايات المتحدة. تعليقات ويتكوف تأتي في وقت بدت المحادثات في الدوحة تراوح مكانها، مع استمرار الخلاف بين حماس وإسرائيل بشأن عدة بنود من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى. وقالت القناة الـ13 الإسرائيلية -نقلا عن مسؤول إسرائيلي- إن المفاوضات الجارية في الدوحة ليست على وشك الانهيار. وبحسب هذا المسؤول، فإن الوفد الإسرائيلي باق في قطر ولو كانت المحادثات انهارت لما استمر هناك. من جهتهما، أكدت حركتا حماس والجهاد الإسلامي في فلسطين، الأحد، أن أي مفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل يجب أن تفضي لإنهاء حرب الإبادة على غزة وانسحاب إسرائيلي كامل من القطاع وفتح المعابر وإعادة الإعمار. جاء ذلك خلال اجتماع عقده وفدان من قيادتي الحركتين، وفق بيان لحماس. وبحسب البيان فقد التقى وفد من قيادة الحركة برئاسة محمد درويش رئيس المجلس القيادي، وفدا من حركة الجهاد الإسلامي برئاسة الأمين العام زياد النخالة. وأضاف البيان أن الوفدين ناقشا تضحيات الشعب الفلسطيني، والمعاناة الإنسانية الناتجة عن حرب الإبادة والتجويع، ومشاهد المجازر اليومية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في محاولة لتمرير مخططاته 'الخبيثة والخطيرة'. كما بحث الوفدان تطورات المفاوضات الجارية في قطر، وردود الاحتلال على المقترحات التي قدمها الوسطاء، مؤكدَين أن أي صفقة يجب أن تؤدي إلى تحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني. في هذه الأثناء، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو -المطلوب للعدالة الدولية- سيلتقي وزيرَي الأمن القومي إيتمار بن غفير والمالية بتسلئيل سموتريتش، في محاولة لإقناعهما بقبول صفقة محتملة دون تقديم استقالتهما من الحكومة. وأفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن الوزيرين طالبا نتنياهو بتقديم تعهد واضح بالعودة إلى القتال في غزة فور انتهاء المرحلة الأولى من الصفقة. ووفق الهيئة، أوضح نتنياهو للوزيرين أن إصدار تعهد مسبق بالعودة للقتال قد يؤدي إلى إفشال المفاوضات الجارية. وأشارت التقارير إلى أن مقربين من نتنياهو يتوقعون احتمال استقالة سموتريتش وبن غفير من الحكومة، لكنهما لن يقدما على دعم حل الكنيست حتى في حال إتمام الصفقة. وأقرت هيئة البث بوجود أزمة داخل الائتلاف الحاكم بإسرائيل، على خلفية المفاوضات غير المباشرة الجارية منذ أسبوع في قطر مع حماس. وفي سياق متصل، قال نتنياهو إنه وافق على مقترح ويتكوف والوسطاء لإنجاز صفقة تبادل، وإن حماس هي التي رفضتهما. وأضاف نتنياهو، في فيديو نشره مكتبه، أن حماس تريد البقاء في غزة، وخروج القوات الإسرائيلية لتعيد تسليح نفسها وتعاودَ الهجوم على إسرائيل. وادعى أنه مُصِر على إعادة المحتجزين، مضيفا 'نريد صفقة لكن ليست صفقة تترك حماس قادرة على تكرار ما فعلته من جرائم'، على حد قوله. واتهم نتنياهو الإعلام الإسرائيلي بإفشال مساعي إنجاز صفقة تبادل، وأنه يردد ما سماها دعاية حماس. وردت عائلات الأسرى على نتنياهو، واتهمته بمحاولة نسف الاتفاق مجدّدا. وعلى مدار نحو 20 شهرا، انعقدت جولات من مفاوضات غير مباشرة بين إسرائيل وحماس، لوقف الحرب وتبادل أسرى، بوساطة مصر وقطر، ودعم من الولايات المتحدة. وخلال هذه الفترة، تم التوصل إلى اتفاقين جزئيين لتبادل أسرى ووقف إطلاق النار، الأول في نوفمبر/تشرين الثاني 2023، والثاني في يناير/كانون الثاني 2025. وتهرب نتنياهو، من استكمال الاتفاق الأخير، واستأنف الإبادة على غزة في 18 مارس/آذار الماضي. ومع استئناف الإبادة، عاد حزب 'القوة اليهودية' اليميني المتطرف، بزعامة بن غفير المستقيل آنذاك، إلى حكومة نتنياهو بعد نحو شهرين على انسحابه. وتؤكد المعارضة الإسرائيلية أن نتنياهو يرغب بصفقات جزئية تضمن استمرار الحرب، لتحقيق مصالحه السياسية، ولا سيما استمراره بالسلطة، استجابة للجناح اليميني الأكثر تطرفا في حكومته. وتقدر تل أبيب وجود 50 أسيرا إسرائيليا بغزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع بسجونها أكثر من 10 آلاف و800 فلسطيني يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية. ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل بدعم أميركي إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها. وخلّفت الإبادة أكثر من 196 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، فضلا عن مئات آلاف النازحين، ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال.