
عبد الله بن زايد: الإمارات ستواصل إغاثة الشعب الفلسطيني براً وجواً وبحراً
وقال سموه في حسابه على منصة " إكس" :" لقد بلغت الأوضاع الإنسانية في غزة مرحلة حرجة وغير مسبوقة، وتواصل الإمارات العربية المتحدة تصدُّر الجهود الدولية الرامية إلى إيصال المساعدات المنقذة للحياة إلى الشعب الفلسطيني الشقيق".
وأضاف سموه "وسنواصل إيصال الدعم الإغاثي إلى من هم في أمسّ الحاجة، برًّا و جوًّا وبحرًا".سنستأنف عمليات الإسقاط الجوي على الفور".
وختم سموه "ويبقى التزامنا بالتخفيف من المعاناة وتقديم الدعم راسخًا لا يتزعزع".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
الإمارات تواصل إسقاط المساعدات لليوم الثاني على التوالي فوق غزة ضمن عملية "طيور الخير"
واصلت دولة الإمارات العربية المتحدة، بالتعاون مع المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، تنفيذ عمليات الإسقاط الجوي ضمن عملية "طيور الخير" ونفذت اليوم عملية الإسقاط الـ55 للمساعدات الإنسانية فوق المناطق المعزولة في قطاع غزة، لليوم الثاني على التوالي. يأتي ذلك في إطار عملية "الفارس الشهم 3"، التي تعكس التزام الإمارات الراسخ بمواصلة دعم الشعب الفلسطيني والتخفيف من معاناته الإنسانية، لا سيما في المناطق التي يتعذر الوصول إليها براً بسبب الأوضاع الأمنية. وقد بلغ إجمالي المساعدات التي تم إسقاطها منذ بداية مبادرة طيور الخير نحو 3750 طنا من المواد الغذائية والإغاثية الأساسية، شملت مواد غذائية أساسية وإمدادات حيوية تُلبي الاحتياجات الملحة للأسر المتضررة جراء الأوضاع الإنسانية الصعبة والكارثية في القطاع، وذلك استمراراً للجهود الإنسانية المتواصلة التي تبذلها دولة الإمارات. وجددت دولة الإمارات تأكيدها على مواصلة العمل بالتنسيق مع الشركاء الإقليميين والدوليين لضمان إيصال المساعدات إلى المحتاجين في القطاع عبر مختلف الوسائل الجوية والبرية والبحرية، انسجاماً مع نهجها الإنساني الراسخ ومكانتها الرائدة في مجالات العمل الإغاثي والإنساني.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
الإمارات تواصل إسقاط المساعدات لليوم الثاني على التوالي فوق غزة
غزة ـــ «وام»: واصلت دولة الإمارات العربية المتحدة، بالتعاون مع المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، تنفيذ عمليات الإسقاط الجوي ضمن عملية «طيور الخير»، ونفذت اليوم عملية الإسقاط الـ55 للمساعدات الإنسانية فوق المناطق المعزولة في قطاع غزة، لليوم الثاني على التوالي. يأتي ذلك في إطار عملية «الفارس الشهم 3»، التي تعكس التزام الإمارات الراسخ بمواصلة دعم الشعب الفلسطيني والتخفيف من معاناته الإنسانية، لا سيما في المناطق التي يتعذر الوصول إليها براً بسبب الأوضاع الأمنية. وقد بلغ إجمالي المساعدات التي تم إسقاطها منذ بداية مبادرة طيور الخير نحو 3750 طناً من المواد الغذائية والإغاثية الأساسية، شملت مواد غذائية أساسية وإمدادات حيوية تُلبي الاحتياجات الملحة للأسر المتضررة جراء الأوضاع الإنسانية الصعبة والكارثية في القطاع، وذلك استمراراً للجهود الإنسانية المتواصلة التي تبذلها دولة الإمارات. وجددت دولة الإمارات تأكيدها مواصلة العمل بالتنسيق مع الشركاء الإقليميين والدوليين لضمان إيصال المساعدات إلى المحتاجين في القطاع عبر مختلف الوسائل الجوية والبرية والبحرية، انسجاماً مع نهجها الإنساني الراسخ ومكانتها الرائدة في مجالات العمل الإغاثي والإنساني.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
قطعة من مقتنيات الفرعون الذهبي في مزاد تثير جدلاً بمصر
أثار إعلان إحدى دور المزادات العالمية، بيع قطعة أثرية ترجع إلى عصر الفرعون الذهبي توت عنخ آمون، جدلاً واسعاً في مصر، وسط توقعات بأن تكون القطعة التي عرضت للبيع، جزءاً من المقتنيات التي عثر عليها عالم الآثار البريطاني هوارد كارتر أثناء عملية الكشف عن المقبرة الملكية الأشهر مطلع القرن الماضي. وقال د. حسين عبد البصير، عالم المصريات ومدير متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية، إن استعادة القطع الأثرية المصرية المسروقة، أصبحت قضية وطنية وثقافية وأخلاقية بالغة الأهمية، ليس فقط لأنها تمثل جزءاً لا يتجزأ من هوية مصر وحضارتها العريقة، بل لأنها تكشف عن الصراع العالمي الدائر حول التراث والعدالة الثقافية، مشيراً إلى أن الكثير من الدور المتخصصة في المزادات العالمية، تروج لامتلاك هذه القطع بشكل قانوني، على نحو يشي بأن بيعها في المزاد لا يعني أنها ليست مسروقة أو مهربة بطرق غير شرعية من مصر. وأوضح عبد البصير أن مصر تمتلك العديد من الطرق يمكن من خلالها مطالبة الدول والمؤسسات والمزادات العالمية، بإرجاع هذه القطع، بشرط جمع كل الأدلة التي تثبت أن القطعة المعروضة في المزاد، أو الموجودة في متحف ما قد خرجت من مصر بطرق غير مشروعة، سواء كانت بالتهريب، أو عن طريق الحفر غير القانوني، أو بطرق احتيالية خلال الفترات الاستعمارية أو بعدها، حيث يتم ذلك من خلال الرجوع إلى سجلات الحفائر القديمة، والبحث في تقارير البعثات الأجنبية، إلى جانب الاستعانة بشهادات أثرية ووثائق جمركية، التعاون مع الأثريين المصريين والخبراء الدوليين. ودعا عبد البصير إلى ضرورة التحرك الرسمي من الدولة المصرية، من خلال وزارة السياحة والآثار، ووزارة الخارجية، عبر تقديم طلبات رسمية لاسترداد هذه القطع، مشيراً إلى أن الإجراءات تشمل ضرورة إرسال مذكرة قانونية موثقة إلى دار المزاد أو المتحف المعني، لتفعيل آليات الإنتربول في حال كانت القطعة مُدرجة ضمن قاعدة بيانات القطع الأثرية المسروقة، وكذلك اللجوء إلى الاتفاقيات الدولية الخاصة بمنع الاستيراد والتصدير غير المشروع للممتلكات الثقافية، والتي تمكن مصر من تحريك دعاوي قضائية أمام المحاكم الدولية.