logo
أخبار العالم : رئيس الدولة ونائباه يهنئون الحاكمة العامة لكندا بذكرى اليوم الوطني

أخبار العالم : رئيس الدولة ونائباه يهنئون الحاكمة العامة لكندا بذكرى اليوم الوطني

الثلاثاء 1 يوليو 2025 12:30 مساءً
نافذة على العالم - أبوظبي/وام
بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، برقية تهنئة إلى ماري سيمون، الحاكمة العامة لكندا، بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلادها.
كما بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، برقيتي تهنئة مماثلتين إلى ماري سيمون.
وبعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، برقيتي تهنئة مماثلتين إلى مارك كارني، رئيس وزراء كندا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجبالية يشبهون الملاريا في تخفيهم من عدسات المجهر
الجبالية يشبهون الملاريا في تخفيهم من عدسات المجهر

يمرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • يمرس

الجبالية يشبهون الملاريا في تخفيهم من عدسات المجهر

لجان البرلمان لماذا الان: فشلت محاولات رئيس واعضاء مجلس النواب اليمني المتكرره لعقد جلسة في عدن بسبب رفض جوبي (رسمي وشعبي ) ، وهكذا ذهبوا الى سيئون وعقدوا جلسة مكلفة جدا من حيث الانفاق المادي وكذا المخاطر الامنية الحوثية ، وعندما لم تحدث محاولاتهم اختراقا ولا وجدت تعاطفا يمكن ان يسوق البركاني ومجلسه انفسهم كشرعية تمثل الشعب ويمكن ان تستخلف كل الشرعيات التي انتجتها الازمة السياسية في اليمن عادوا من بعييييد بحيلة جديدة اكثر مكرا واكثر ضررا وخطرا على الجنوب والانتقالي بشكل خاص. عاد رئيس مجلس النواب وبعض نوابه من القاهرة قبل يومين دون سابق انذار ، وحتى لا يبدو خبر وصولهم مستفزا اكتفوا بخبر وصورة فقط ولم يسرفوا في بهرجات الوصول هذه المرة وانتقلوا في اليوم التالي الى تعز لتأدية واجب العزاء لاحد رجال المال والاعمال كما قيل ، وهكذا نجحت خطة تخدير الشارع وصرف نظره عن المهمة الاساسية لرئيس واعضاء البرلمان اليمني. ولان الجبالية لاتعجزهم الحيلة في ابتداع الافكار والحيل ولا يعرفون اليأس ولا يعترفون بالهزيمة ، وهم يشبهون الملاريا في خمولها وتخفيها عن عدسات المجاهر المختبرية ورغم اعلان الكثير من الدول عن انتهائها الا انها تعود بقناع جديد وحيلة جديدة ، تماما كما عاد البركاني مؤخرا في ثياب العزاء بعدما ظننا انه لن يعود . عودوا الى اول وقفة لنساء عدن في ساحة العروض قبل شهرين تقريبا ، وكيف ان حيلة الجبالية بعدم رفع العلم الجنوبي كادت ان تنطلي على انصار الانتقالي ، وكيف كان التحشيد الاعلامي مكثفا ومقنعا بأن الوقفة (حقوقية) ولا علاقة لها بالسياسة ولا بشمال او جنوب ولا بشرعية او انتقالي ولا وحدة او انفصال ... كان اصرار المنظمين والمؤيدين لها واضحا بل ان مساحة التحريض في قنوات الداعمين على رفض رفع علم دولة الجنوب كان اكبر من مساحة المطالبة بالحقوق او الخدمات الاساسية ، اي ان اصحاب فكرة الخروج بلا علم يراهنون على التفريط في مظلة الجنوبيين المؤمنين بالقضية الوطنية ورمزها الاوحد الذي يستظل بظله كل التكوينات الجنوبية التي حالت سياسة الاستكبار اليمنية دون التئامهما منذ حرب 94 . وفي خطوة ثانية ان تمت لاسمح الله فهي تفريط جنوبي آخر لصالح المشروع الموازي ، بعد ان كادت الامور ان تخرج عن السيطرة في منطقة معاشيق اثر خلاف بين قوات العاصفة المعنية بتأمين وحماية القصرالرئاسي وبين قوات تتبع رئيس مجلس القيادة الذي يسعى لاستبدال قوات العاصفة بقوات درع الوطن التي تشكلت حديثا وتخضع لسلطاته مباشرة ، في مخالفة لبنود اتفاف الرياض ومشاوراته التي اوكلت المهمة لقوات تتبع المجلس الانتقالي . اليوم نسمع عن قرارات جديدة بانشاء لجان برلمانية للنزول الميداني لغرض فحص نشاط السلطة المحلية والتصرفات المالية والادارية والموارد العامة والوقوف على الاختلالات النفطية واعمال المؤسسات الايرادية في المحافظات المحررة ، وهي خطوة ثالثة في ذات السياق ، طمعا في المزيد من التفريط الجنوبي في ماتحقق من مكتسبات على الارض . ان هذه اللجان البرلمانية ليست سوى جس نبض لمدى قبول اعضاء البرلمان اليمني الذي اصبح عمليا ( خردة ) ، لكن الاخطر من نزول اعضاء البرلمان هو تمثيل الاعضاء للاحزاب اليمنية ، التي سياتي دورها بعد انتهاء اللجان وسترى البرلماني الاصلاحي يلتقي باعضاء حزب الاصلاح في المحافظات المحررة ومثله المؤتمري والاشتراكي والناصري والعدالة والتنمية وباقي الاحزاب اليمنية ولن تستطيع منعهم من التجمهر في ساحات او قاعات بعد ان سمحت لهم بالنزول الميداني وتمكينهم من مباشرة عملهم كسلطة تشريعية ورقابية بشكل رسمي وعلني ، وبعدها سياتي الحديث عن اهمية وجود السلطات التشريعية ، و الشرعية الدستورية عطفا على فشل القائمين على ادارة الازمة في البلاد وبالتالي عودة نظام عفاش من الطاقة بعد ان خرج من الباب وهكذا تتحقق مقولة ( تحرير عدن هي الخطوة الاولى لتحرير صنعاء). الخلاصة : قرار تشكيل اللجان البرلمانية للنزول الميداني في المحافطات المحررة هو مدخل لضم البرلمانيين كسلطة قائمة بذاتها في توليفة المعنيين بمفاوضات التسوية النهائية ، ان لم يكن انقلاب ابيض على كل السلطات القائمة في البلاد . شهاب الحامد

ثورة الحسين وأثرها في الحاضر
ثورة الحسين وأثرها في الحاضر

يمني برس

timeمنذ 2 ساعات

  • يمني برس

ثورة الحسين وأثرها في الحاضر

يمني برس || مقالات رأي: لم تكن واقعة كربلاء مجرد لحظة تاريخية انتهت عند حدود الزمان والمكان بل كانت نبضًا حيًا ما زال يسري في ضمير الأمة. ثورة الإمام الحسين لم تكن فقط رفضًا لطغيان يزيد بل كانت تجسيدًا عميقًا لمعنى الرفض المطلق للظلم والخنوع، ومعنى أن يكون الإنسان حرًا حتى آخر قطرة دم. عندما وقف الحسين في كربلاء كان يدرك تمامًا أن جيشه قليل وعدته أضعف لكنه كان يحمل سلاحًا لا يُقهر، المبدأ. ذلك المبدأ الذي اختصره في كلمته الشهيرة: 'إني لم أخرج أشِرًا ولا بطرًا إنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي'. هذا المبدأ هو ما يحرك اليوم كل مقاومة حقيقية، وكل صوت يعلو في وجه الجبابرة. الفكر المقاوم الذي نراه اليوم من فلسطين إلى لبنان واليمن ليس إلا امتدادًا طبيعيًا لثورة الحسين. المقاومة ليست وليدة أزمة عابرة بل هي ثمرة تراكم الوعي وميراثٌ حسيني بقي حيًا في وجدان الشعوب الحرة. هذا الفكر ينطلق من عقيدة أن مواجهة الظلم واجب، وأن الكرامة لا تُهدى بل تُنتزع. البعد الديني في ثورة الحسين كان واضحًا فهي ثورة لله ومن أجل الله ثورة لم تُبنَ على طموح شخصي أو غاية سياسية بل على ضرورة شرعية لإنقاذ الأمة من الانحراف والضياع. أما بعدها السياسي فكان في فضح النظام الأموي الذي حاول أن يُلبس الباطل ثوب الدين ويصادر إرادة الأمة تحت راية الشرعية الزائفة. تحليل الحاضر في ضوء كربلاء يجعلنا نفهم لماذا تتكالب الأنظمة اليوم على كل من يحمل هذا النهج، فالحسين كان واحدًا لكنه أقام حجة على العالم. كل من سار على دربه صار شوكة في حلق الظالمين لأنه لا يساوم ولا يهادن ولا يقبل أن يُحكم بالباطل باسم الدين. وهكذا لم يكن الحسين حدثًا مضى بل روحًا باقية في كل ساحة تقاوم في كل مظلوم يصرخ، في كل صوت يقول للظالم لا، نسمع صدى كربلاء والحسين لم يُهزم لأن كل ثورة اليوم تنطق باسمه وكل مقاومة تستلهم دمه وكل أمة حرة تقرأ فيه طريق الخلاص. وما دام في الأمة أحرار ستبقى ثورته مشتعلة لا تطفئها السنون ولا تنكسر أمام الطغيان.

في ذكرى عاشوراء.. من هو الإمام الحسين سبط رسول الله ﷺ وكيف استشهد؟
في ذكرى عاشوراء.. من هو الإمام الحسين سبط رسول الله ﷺ وكيف استشهد؟

24 القاهرة

timeمنذ 6 ساعات

  • 24 القاهرة

في ذكرى عاشوراء.. من هو الإمام الحسين سبط رسول الله ﷺ وكيف استشهد؟

يوافق اليوم السبت عاشوراء 10 محرم، ذكرى استشهاد سيدنا الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما، وفي هذا الصدد، قال الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية الأسبق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف: الإمام الحسين سبط رسول الله، هو الحسين بن علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف القرشي الهاشمي أبو عبد الله ريحانة النبي ﷺ وشبهه من الصدر إلى ما أسفل منه ولما ولد أذن النبي ﷺ في أذنه، وهو سيد شباب أهل الجنة وخامس أهل الكساء. من هو الإمام الحسين؟ وأضاف علي جمعة في منشور سابق عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: وأمه هي السيدة فاطمة بنت رسول الله ﷺ سيدة نساء العالمين، وأبوه سيف الله الغالب سيدنا عليُّ بن أبي طالب رضي الله عنه، وولد الإمام الحسين أبو عبد الله رضي الله عنه، في الثالث من شعبان سنة أربع من الهجرة، بعد نحو عام من ولادة أخيه الحسن رضي الله عنه، فعاش مع جده المصطفى ﷺ نيفًا وست سنوات. وواصل مفتي الجمهورية الأسبق: استشهد سيدنا الحسين، وله من العمر سبعة وخمسون عامًا، واستُشْهِدَ في يوم الجمعة أو السبت الموافق العاشر من المحرَّم في موقعة كربلاء قريبًا من نِينَوَى بالعراق، عام إحدى وستين من الهجرة، قتله حوالي بن يزيد الأصبحي، واجتزَّ رأسه الشريفَ سنانُ بن أنس النخعي، وشمر بن ذي الجوشن، وسلب ما كان عليه إسحاق بن خويلد الخضرمي. دفن جسد الإمام الحسين واستطرد: وقد دفن جسده الطاهر بكربلاء بالعراق، أمَّا الرأس الشريف فقد طيف بها إرهابًا للناس، ثم أودعه في مخبأ بخزائن السلاح، فبقي به مختفيًا إلى عهد الخليفة عمر بن عبد العزيز أي بعد 35 سنة الذي بويع له بعد سليمان بن عبد الله في سنة 96هـ، ففي أول هذه المدة من خلافته سأل عن الرأس الكريم ومسيره وما صار إليه، فأخبر بأمره فأمر بإحضاره فجيء به من مخبئه؛ فطيب وعطر ثم أمر بوضعه في طبق في جانب من الجامع الأموي بدمشق، فبقي به إلى سنة 365هـ. واستكمل عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف: وفيها ثار هفتكين الشرابي غلام معز الدولة أحمد بن بويه على دمشق، فدخلها بجيوشه قادمًا من بغداد، ثم أعلن القتال، وعسكر بالجامع الأموي ونهب ما به من تحف وآثار وانتزع كسوته الذهبية إلى غير ذلك، وقد تطاولت يده إلى رأس الإمام الحسين، فأخذها من الطبق التي كانت مودعة به بناحية في المسجد الأموي، وكان المعز لدين الله حينما بلغه قيام هفتكين حاول محاربته. وأردف الدكتور علي جمعة: فاستعان عليه بعامله إبراهيم بن جعفر على دمشق ثم بغيره، فمات المعز في سنة 366هـ؛ فأشفق العزيز بالله بن المعز الفاطمي من استفحال ملكه، وعظم عليه أمر الرأس الكريم وما صنع هفتكين، فسير إليه جيشًا بقيادة القائد جوهر الصقلي، فسار إليه من القاهرة حتى وصل إلى دمشق، فعسكر بجيوشه خارجها، ثم أعلن القتال فقاتله وتابعه في كل منزل نزله حتى آخر مطافه بعسقلان، وفي أثناء ما كان هفتكين بعسقلان وقد أحس بالضعف والتقهقر وغلبة القائد جوهر عليه، دفن الرأس الكريم في مكان من عسقلان وستره عن جوهر. استقرار الرأس الشريف بمصر وأضاف الدكتور علي جمعة: ثم لما اشتعلت الحروب الصليبية، وخاف الخليفة الفاطمي على الرأس؛ فأذن وزيره (الصالح طلائع بن رزيك) فنقلها إلى مصر بالمشهد المعروف بها الآن. وأشار: عندما دخلوا بالرأس الشريف دخلوا من جانب باب الفتوح بموكب حافل يتقدمه الأمراء فالأعيان فالقضاة فالعلماء فالدعاة، وكان الرأس محمولا في إناء من ذهب، وملفوفًا في ستائر المخمل والديباج والابريسم، يحمله زعيم من زعماء الدولة الفاطمية، وعن يمينه قاضي القضاة وداعي الدعاة، وعن يساره قضاة المالكية والشافعية، ووالي مدينة عسقلان، ويتقدم الجميع الوزير الصالح طلائع بن رزيك، وأمام الموكب وخلفه كتيبة من كتائب الحرس الخليفي بموسيقاها ثم حاشية القصر، ولما وصل الموكب إلى منظرة الخليفة بباب الفتوح وقف الموكب قليلًا حتى نزل الخليفة الفائز بحاشيته تظله كوكبة من الفرسان والمشاة، فتقدم الموكب بين يديه. واختتم الدكتور علي جمعة: حتى دخل به إلى قصر الزمرد في ذلك الجمع الحاشد، وكان دخولهم إليه من الباب البحري للقصر المسمى بباب الزمرد، فضمد الرأس الكريم وعطر ووضع في لفائف المخمل والحرير والديباج على كرسي فاخر وحفر له قبرا في الجانب الأيمن من القصر المذكور، وعطر القبر ونزل فيه الخليفة وقاضي القضاة وداعي الدعاة، فوضعوه في منتصف القبر ثم أحكموا غلقه، واستقرت الرأس الشريفة بالقاهرة فنوّرتها، وباركتها، وحرستها إلى يوم الدين، فالحمد لله رب العالمين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store