logo
الغرب يُقرُ بنجاح عمليات اليمن البحرية وصعوبة كسرها ويدعو لوقف العدوان على غزة

الغرب يُقرُ بنجاح عمليات اليمن البحرية وصعوبة كسرها ويدعو لوقف العدوان على غزة

يمني برس٢٨-٠٧-٢٠٢٥
يمني برس || متابعات:
اقر الإعلام الأمريكي بنجاح استراتيجية العمليات الإسنادية لغزة والتي تنفذها القوات المسلحة اليمنية ضد كيان الاحتلال الإسرائيلي وملاحته البحرية والجوية.
وقالت صحيفة 'ذا نيويورك صن' الأمريكية في تقرير نشرته فجر اليوم الاثنين 3 صفر: بعد أشهر من إعلانهم الحرب على 'إسرائيل' وحلفائها حول اليمنيون البحر الأحمر إلى ساحة اختبار بحري حديث.
وجدد التقرير الأمريكي اعترافه بفشل الحملة الجوية الأمريكية في كبح قدرات اليمنيين، بل زادتهم جرأة.
وأكد التقرير: أن الأكثر إثارة لقلق مسؤولي الاستخبارات والبحرية الأمريكية هو مستوى التعقيد المتزايد في الهجمات اليمنية.
ونقلت الصحيفة الأمريكية عمن وصفتهم بالخبراء القول: الهجمات اليمنية تشير إلى تطور استراتيجي في القدرات والنوايا مما يثير القلق لدى أمريكا و'إسرائيل' وحلفائها.
كما نقلت الصحيفة عن السفير البريطاني السابق في اليمن القول: ردع اليمنيين ليس بالأمر السهل، فهم صامدون ويصعب كسرهم.. وعن مديرة برنامج الشرق الأوسط في مؤسسة 'Defense Priorities' القول: الحل لمشكلة البحر الأحمر الضغط على 'إسرائيل' لوقف الحرب على غزة.
ونقل تقرير الصحيفة الأمريكية أيضاً القول عن مدير في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات القول: طالما أن شركات الشحن تبقى مترددة أو تواصل تحميل التكاليف على المستهلكين، فإن استراتيجية اليمن ستنجح.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غزة تموت جوعاً وخيرات العرب يأكلها اليهود
غزة تموت جوعاً وخيرات العرب يأكلها اليهود

يمني برس

timeمنذ 4 ساعات

  • يمني برس

غزة تموت جوعاً وخيرات العرب يأكلها اليهود

يمني برس | تقارير بينما تتصاعد نيران العدوان الصهيوني لتلتهم غزة، محولة بيوتها إلى ركام وأهلها إلى نازحين جوعى، تكشف أرقام صادمة عن شراكة اقتصادية متنامية للدول العربية مع الكيان الصهيوني. إعلام العدو أكد اليوم الأربعاء أن الدول العربية المطبّعة صدّرت لـ'إسرائيل' منتجات بقيمة 116.4 مليون دولار، بينها 8.16 مليون دولار منتجات غذائية تحت 18 فئة. موضحا أن مصر تتصدر قائمة الدول العربية المصدرة للمنتجات الغذائية، بإجمالي 3.8 مليون دولار . مضيفا أن الأردن صدّر 791 طناً من الخضروات لـ'إسرائيل' بين يونيو ويوليو، منها 695 طناً طماطم و96.5 طناً فلفل، رغم إعلان وقف التصدير رسميًا منذ أغسطس 2024. هذه الأرقام -التي قد تبدو إحصائياتٍ باردةً على جداول التبادل السلعي- هي في جوهرها شهادة إدانة صارخة، ووصمة عار على جبين من تواطأوا على دماء الأبرياء. بيانات ما يسمى 'الجهاز المركزي الإسرائيلي للإحصاء' أكدت أنه وخلال الفترة الممتدة من أكتوبر 2023، بالتزامن مع اشتداد وتيرة الإبادة الجماعية في غزة، وحتى فبراير 2025، تجاوز حجم هذا التبادل التجاري 6.1 مليار دولار. هذا الرقم المهول لم يكن سوى دعم مباشر لآلة الحرب الصهيونية، حيث استحوذت الإمارات وحدها على 4.3 مليار دولار، أي ما يقارب ثلثي إجمالي التجارة العربية مع الكيان، بينما بلغت قيمة الواردات الصهيونية من بقية الدول العربية 1.57 مليار دولار. الإمارات شريك فاعل في التجويع والحصار تأتي الإمارات في طليعة هذه الأنظمة، بأرقام تجارية قياسية مع الكيان الغاصب. فبينما كانت صور الأطفال الجياع في غزة تملأ شاشات العالم، كانت أبوظبي تُصدر للكيان 1377 صنفاً من المنتجات، بما في ذلك الألماس والمجوهرات والمعادن النفيسة والآلات الكهربائية والمواد الغذائية. وفي المقابل، استوردت الإمارات 763 صنفاً صهيونياً، ليصل إجمالي التبادل التجاري بينهما إلى ملياري دولار، محققة أعلى حصة بين الدول العربية. ففي سلوك يكشف عن مدى الانفصال بين هذه الأنظمة وبين أبسط القيم الإنسانية، وتجاهل متعمد لحقيقة أن العدو الصهيوني يستخدم التجويع كسلاح حرب، لم يتوقف الأمر عند هذا الحد من التواطؤ، ليصل إلى مستوى التمويل المباشر لحرب الإبادة. فقد بلغت صادرات اللؤلؤ والأحجار الكريمة والمعادن النفيسة من الدول العربية المطبِّعة، ومعظمها يأتي من الإمارات، 584.8 مليون دولار. وتلتها منتجات الآلات والمعدات الكهربائية بـ 278.5 مليون دولار، ثم مواد البناء كالإسمنت والجبس بـ 533 مليون دولار. والأكثر قسوة، أن هذه الصادرات شملت أصنافاً غذائية وملابس وأسمدة، بقيمة 52.6 مليون دولار. مسار طويل من التنازلات لم يأتِ هذا المستوى من التطبيع الاقتصادي من فراغ، وإنما جاء تتويجاً لمسار طويل من التنازلات، بدأ يتجلى بوضوح بعد 'اتفاقيات أبراهام' في سبتمبر 2020. كانت هذه الاتفاقيات بمثابة بوابة عبور للتطبيع الاقتصادي إلى مستويات غير مسبوقة. وفقًا لمعهد التصدير الصهيوني، بلغ نطاق التبادل التجاري مع الإمارات في عام 2021 ما يقارب 1.2 مليار دولار. وفي النصف الأول من عام 2022، وصل حجم التجارة 1.4 مليار دولار. وبلغ إجمالي الصادرات من الكيان إلى الإمارات في عام 2021 ككل 385 مليون دولار، أي خمسة أضعاف ما كان عليه في عام 2020. وقد أكد سفير العدو الإسرائيلي في الإمارات أمير حايك، في سبتمبر 2022، أن التبادل التجاري بين الكيان والإمارات شهد ارتفاعاً بلغ 1.4 مليار دولار في الأشهر السبعة الأولى من سنة 2022، في حين كان معدل التبادل التجاري في سنة 2021 كلها 1.2 مليار دولار. ثم جاءت اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة في أواخر مايو 2022، التي هدفت إلى رفع العلاقات التجارية والاستثمارية إلى 10 مليارات دولار سنوياً خلال خمسة أعوام لاحقة، وتضمنت إلغاء الرسوم الجمركية على 96% من البضائع. هذه الأرقام، التي كانت تُعلن بفخر، هي اليوم دليل دامغ على خيانة جسيمة، لأنها تُظهر كيف أن هذه الدول كانت تبني جسوراً اقتصادية مع كيان يواصل عدوانه المدمر على غزة. تكمن المأساة الكبرى في أن هذا الحجم الهائل من التبادل التجاري العربي-الصهيوني يحدث في ظل صمت مُطبق وتجاهل كامل للمحنة التي يعيشها أبناء غزة. فبينما كانت كاميرات العالم ترصد المجازر اليومية، كانت هذه الصفقات المليارية تُبرم، وتُرسل السلع التي تُغذي اقتصاد الكيان الصهيوني. هذا السلوك لا يمكن تبريره بأي منطق، فليس هناك أي عذر لأي نظام يتجاهل صرخات شعب يُباد جماعياً. إن هذا الصمت المطبق وتجاهل الجرائم هو بحد ذاته تواطؤ، لا يشرعن فقط الإجرام الصهيوني، بل يساهم بشكل مباشر في قتل الفلسطينيين وتجويعهم وتهجيرهم، ويعكس انحطاطاً غير مسبوق في سلّم القيم والأولويات. إن الأهداف الخفية للكيان الصهيوني من هذا التطبيع الاقتصادي تتجاوز الربح المالي البحت. فـ'إسرائيل' -بدعم من الدول المطبِّعة- تسعى إلى التغلغل في الأسواق العربية والإسلامية بطرق ملتوية، كإعادة تصدير المنتجات الصهيونية تحت مسميات عربية. هذا التغلغل الاقتصادي الممنهج هو جزء لا يتجزأ من المخطط الأكبر للكيان الصهيوني في المنطقة، وهو تحقيق حلم 'إسرائيل الكبرى'. فكل صفقة تجارية تُبرم، وكل دولار يُدفع، وكل سلعة تُستورد من الكيان، هي وقود إضافي لآلة العدو الإسرائيلي، وعامل مساعد في تحقيق أهدافه التوسعية التي لا تهدد فلسطين وأبناءها وحدهم، وإنما تهدد وجود الأمة ومقدراتها. نقلا عن موقع أنصار الله

ردع يمني متصاعد… وتحريك أدوات الداخل محاولة يائسة لإنقاذ العدو
ردع يمني متصاعد… وتحريك أدوات الداخل محاولة يائسة لإنقاذ العدو

يمني برس

timeمنذ 8 ساعات

  • يمني برس

ردع يمني متصاعد… وتحريك أدوات الداخل محاولة يائسة لإنقاذ العدو

يمني برس | أكد خبير عسكري لبناني أن الصواريخ اليمنية أصبحت متمرسة في اختراق المنظومات الدفاعية الأمريكية والصهيونية، مشيرًا إلى أنها تمثل عامل استنزاف كبير لا يقدر الاحتلال الصهيوني على احتوائه، في حين تعجز الولايات المتحدة عن تغطيته. وخلال مداخلة على قناة المسيرة الفضائية ، أوضح العميد علي أبي رعد، الخبير في الشؤون العسكرية والاستراتيجية، أن دقة الصواريخ اليمنية شهدت تطورًا لافتًا، مبينا إلى أن خبيرًا عسكريًا صهيونيًا من شركة 'رافا' صرّح مؤخرًا بأن هذه الصواريخ باتت أكثر دقة من أي وقت مضى. كما أشار إلى أن الاستنزاف الذي يتعرض له الاحتلال تعمق مع استخدام اليمن للصواريخ الفرط صوتية، إذ أن هذه الأسلحة تستنزف قدرات الدفاع الجوي للعدو، وهو ما ينعكس بشكل مباشر على الولايات المتحدة التي تجد صعوبة في التعامل مع هذا التحدي. وتابع أبي رعد قائلاً إن تقارير متعددة أفادت بأن منظومة 'ثاد' استهلكت ما يقارب ثلث المخزون الاستراتيجي الأمريكي، معتبرًا أن هذه معضلة كبيرة، خاصة أن اعتراض صواريخ ومسيّرات اليمن يتطلب أكثر من صاروخ في كل مرة، ما يؤدي إلى خسائر فادحة. وذكر أن العدو يضطر لإطلاق أعداد كبيرة من الصواريخ الاعتراضية ذات التكلفة الباهظة، وذلك بسبب استهداف العمليات اليمنية لمراكز حساسة واستراتيجية لجيش الاحتلال، منها قواعد عسكرية ومرافئ ومطارات، وعلى رأسها مطار اللد، الذي يعد المنفذ الجوي الرئيسي بين كيان الاحتلال والعالم. وبين أن الولايات المتحدة عاجزة عن إنتاج أكثر من 60 صاروخًا سنويا لمنظومة 'ثاد' نتيجة التكلفة العالية، ما يفاقم من أزمة الإمداد في مواجهة التصعيد اليمني المستمر. وتطرق العميد علي أبي رعد إلى الفشل الأمريكي الصهيوني في اعتراض الصواريخ اليمنية، مؤكدًا أن حالة الذعر التي تدفع الملايين من المستوطنين إلى الملاجئ مع كل عملية، تعكس اقتناعًا داخليًا لدى الطرفين بعدم فاعلية منظومات الاعتراض. وأردف بأن عمليات رصد الصواريخ اليمنية تتم من خلال رادارات موزعة بين الإمارات والسعودية، إلى جانب القاعدة البحرية العسكرية في جيبوتي. وأوضح أيضًا أن الولايات المتحدة نصبت منظومات 'ثاد' في السعودية والإمارات، لكنها لم تقم بأي دور فعلي، ما يعزز القناعة بعدم كفاءتها في التصدي للهجمات. وأضاف أن رصد الصواريخ الباليستية الفرط صوتية وزمن وصولها، لا يمنح الجيش الصهيوني سوى وقت محدود للاعتراض، في حين أن صواريخه الاعتراضية تفتقر للسرعة الكافية، وهو ما يضعف من قدرته على المواجهة، خاصة وسط الارتباك المتصاعد في الداخل الصهيوني مع كل ضربة. وأكد أن العمليات اليمنية لم تعد خاضعة لأي توقيت، إذ تتوزع على مدار اليوم صباحًا، مساءً، ليلًا ونهارًا الأمر الذي أبقى الاحتلال في حالة استنفار دائم وخوف مستمر. كما كشف أن العملية الأخيرة التي استهدفت مطار اللد، تسببت في إرباك جوي كبير، حيث كانت أكثر من 11 طائرة في طريقها للهبوط واضطرت للدوران في الأجواء الفلسطينية والمجاورة لأكثر من 40 دقيقة، ما أدى إلى تعطيل الحركة الجوية وتكبد العدو خسائر اقتصادية إضافية. من جهة أخرى، شدد العميد أبي رعد على أن العمليات اليمنية تتسم بالثبات والتصعيد المستمر، ولم تتوقف منذ ما يقارب العامين، وهو ما يعكس بُعدًا دينيًا وإنسانيًا وأخلاقيًا في موقف اليمن وقواته وشعبه إزاء ما يحدث في غزة، مؤكدًا أن الجبهات اليمنية والفلسطينية واللبنانية باتت تشكل عقدة مزمنة للعدو، على الرغم من كل أشكال الدعم الأمريكي والأوروبي. وأردف أن الاحتلال يواجه تحديات عديدة تعيق تنفيذ مشروعه في المنطقة، منها التحولات الجيوسياسية التي يسعى الأمريكيون لفرضها، إضافة إلى تصاعد دور الجبهتين اليمنية والغزية، مشيراً إلى أن الاحتلال لم يكن يتوقع أن يلعب اليمن، رغم بعده الجغرافي، هذا الدور المتقدم والمفاجئ. وفي ختام حديثه، قال العميد علي أبي رعد إن المرحلة المقبلة ستشهد تحولات كبيرة لصالح قوى المقاومة، رغم ما يجري من جرائم في غزة، ورغم ما يُحاك من مؤامرات في لبنان، وكذلك رغم التحركات الأمريكية والغربية الساعية إلى ضرب القوات المسلحة اليمنية من الداخل عبر تحريك أدوات محلية.

مخابرات الكيان الصهيوني وأمريكا تسابق الزمن لاختراق صنعاء
مخابرات الكيان الصهيوني وأمريكا تسابق الزمن لاختراق صنعاء

يمني برس

timeمنذ 9 ساعات

  • يمني برس

مخابرات الكيان الصهيوني وأمريكا تسابق الزمن لاختراق صنعاء

يمني برس | كشفت صحيفة 'ذا كريدل' أن الولايات المتحدة و'إلكيان الصهيوني ' تشنّان حرباً استخباراتية سرية على اليمن، في محاولة لسد 'فراغ استخباراتي هائل' يخص القوات المسلحة اليمنية. ووفقاً للتقرير الصادر عن الصحيفة الأمريكية، فإن طبيعة المجتمع المقاوم في اليمن، إلى جانب سياسة الصمت التي تعتمدها صنعاء، جعلا من مهمة الاختراق أمراً شديد الصعوبة. وأضاف التقرير أنه منذ انضمام اليمن إلى معركة 'طوفان الأقصى' في أكتوبر 2023، تصاعدت بشكل ملحوظ محاولات التجنيد والاختراق الإلكتروني بهدف تعويض نقص المعلومات. ولهذا الغرض، لجأت الأجهزة الاستخباراتية الأمريكية والصهيونية إلى جملة من الأساليب، من بينها: إرسال رسائل من أرقام أجنبية. تقديم عروض عمل وهمية. استهداف الصحفيين والناشطين على وسائل التواصل الاجتماعي. تجنيد عملاء تحت غطاء منظمات دولية وشركات توصيل. كما لفتت 'ذا كريدل'إلى أن الضربات اليمنية لم تقتصر على البحر الأحمر، بل امتدت إلى عمق الأراضي المحتلة، حيث استهدفت مواقع استراتيجية من بينها مطار اللد المعروف صهيونيا بـ'بن غوريون'. هذا التصعيد، بحسب الصحيفة، أظهر حجم الفجوة الاستخباراتية لدى الكيان الصهيوني، الذي كان يظن أن الجبهة اليمنية بعيدة وغير فاعلة. وفي هذا السياق، اعترف مستشار الأمن القومي الصهيوني السابق، يعقوب عميدرور، بفشل الأجهزة الاستخباراتية في قراءة المشهد اليمني بشكل دقيق، الأمر الذي ساهم في عنصر المفاجأة. من جانبه، دعا وزير الحرب الصهيوني السابق، أفيغدور ليبرمان، إلى تكثيف عمليات الاختراق والتجنيد داخل اليمن، وذلك من خلال دعم قوى محلية لإشغال القوات المسلحة اليمنية، في إشارة واضحة إلى حكومة الفنادق الموالية للاحتلال. وتطرق التقرير إلى بعض الوسائل التي تعتمدها الأجهزة الاستخباراتية لجمع المعلومات، أبرزها: البحث عن يمنيين من أصول يهودية يتقنون اللهجة الصنعانية لتجنيدهم كعملاء. نشر إعلانات على منصات التواصل الاجتماعي تعرض مكافآت مالية تصل إلى مليون دولار مقابل معلومات عن قياديين أو حول ملف 'الإسناد البحري'. إرسال جواسيس تلقوا تدريبات متقدمة في أوروبا، وعادوا تحت ستار منظمات دولية أو إعلامية، بهدف رصد مواقع عسكرية حساسة وجمع معلومات تقنية عن الصواريخ والطائرات المسيرة. استخدام أجهزة إرسال مشفرة، وبرامج تجسس حديثة، إلى جانب أنظمة اتصال عبر الأقمار الصناعية لتأمين التواصل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store