logo
مختص في الشأن الإسرائيلي: ترامب يريد نوبل بالتطبيع ونتنياهو يُهدر وقته بأحلام "احتلال غزة"

مختص في الشأن الإسرائيلي: ترامب يريد نوبل بالتطبيع ونتنياهو يُهدر وقته بأحلام "احتلال غزة"

وكالة شهاب٠٩-٠٥-٢٠٢٥

خاص - شهاب
كشف المختص في الشأن الإسرائيلي فراس ياغي أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يشعر بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "يتلاعب به" و"يناور"، مما أدى إلى انقطاع التواصل بينهما مؤخرًا.
وقال ياغي في تعقيب تابعته وكالة شهاب أن ترامب، الذي يسعى إلى تحقيق إنجاز سريع في توسيع "الاتفاقيات الإبراهيمية" لضمان حصوله على جائزة نوبل للسلام، ليس لديه وقت ليضيعه في "أحلام نتنياهو غير القابلة للتحقق"، بما في ذلك خططه لاحتلال غزة
وأوضح ياغي أن نتنياهو يمثل أحد أضلاع ما وصفها بـ"العولمة الثلاثة"، إلى جانب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والتركي رجب طيب أردوغان، بينما يقود ترامب سياسة "الأمركة" في مواجهتها.
وأشار إلى أن "العولمة" تحاول تعطيل تحركات ترامب عبر توريطه في حروب، كما حدث مع إيران واليمن، لكنه يحاول الخروج من هذه المآزق عبر التركيز على إنجازات اقتصادية مع السعودية والخليج، والتي تتطلب بدورها إنهاء الحرب في غزة
وحذر ياغي من أن نتنياهو قد "يعطل مفاعيل خطة ترامب"، مدعومًا من "البنتاغون وكارتيلات السلاح" التابعة للعولمة، مما يطيل أمد الإبادة في غزة.
كما تطرق إلى إشاعات عن تحوّل التعليم في إسرائيل إلى "أونلاين" بعد 20 من الشهر الجاري، ربما كإشارة إلى تصاعد التصعيد العسكري.
ختامًا، لفت ياغي إلى أن توتر العلاقة بين ترامب ونتنياهو يُذكر بأزمة التواصل السابقة مع الرئيس جو بايدن، لكنه تساءل: "هل سيكون رد فعل ترامب مجرد إهمال، أم سيتخذ خطوات أكثر صرامة؟".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أول خلاف.. إيلون ماسك ينتقد قانون ترامب الجديد: توسع في الإنفاق وعجز بلا حدود
أول خلاف.. إيلون ماسك ينتقد قانون ترامب الجديد: توسع في الإنفاق وعجز بلا حدود

مصرس

timeمنذ 7 دقائق

  • مصرس

أول خلاف.. إيلون ماسك ينتقد قانون ترامب الجديد: توسع في الإنفاق وعجز بلا حدود

أبدى الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، اعتراضه على مشروع قانون السياسة الداخلية الذي أقره الجمهوريون في مجلس النواب، والذي يحظى بدعم واسع من الرئيس السابق دونالد ترامب. واعتبر ماسك أن القانون لا يحقق الانضباط المالي المنشود، قائلًا: "أشعر بخيبة أمل من هذا الإنفاق الضخم، لأنه لا يسهم في تقليص العجز بل يزيده".إيلون ماسك ينتقد قانون ترامب الجديدإيلون ماسك ينتقد قانون ترامب الجديد: توسع في الإنفاق وعجز بلا حدودوفي حديثه لشبكة "سي بي إس"، استخدم ماسك نبرة ساخرة لانتقاد المشروع الذي وصفه ترامب بأنه "القانون الكبير والجميل"، قائلًا: "القانون يمكن أن يكون كبيرًا أو جميلًا، لكن لا أظن أنه يمكن أن يكون الاثنين معًا في آنٍ واحد، هذا رأيي الشخصي".ترامب يحذر نتنياهو من ضرب إيران: نحن قريبون من اتفاقإيلون ماسك يتعهد بالعمل المتواصل بعد عطل عالمي مفاجئ لمنصة "X": القصة الكاملةتعارض مباشر مع رؤية ترامب الاقتصاديةيأتي موقف ماسك بمثابة مواجهة غير مباشرة مع ترامب، خاصة أن الأخير اعتبر تمرير القانون إنجازًا تشريعيًا بارزًا. ويتضمن القانون تمديدًا لتخفيضات ضريبية تم إقرارها عام 2017، وزيادة الإنفاق على أمن الحدود، إلى جانب فرض شروط عمل جديدة على المستفيدين من برنامج "ميديكيد"، وتقليص الحوافز الممنوحة لمشروعات الطاقة النظيفة.عواقب مالية ثقيلة على الميزانية الأمريكيةحسب تقديرات مكتب الميزانية في الكونغرس، يُتوقع أن يؤدي تطبيق القانون الجديد إلى زيادة العجز الفيدرالي بنحو 3.8 تريليون دولار بحلول عام 2034، وهو ما يتناقض مع دعوات ماسك المتكررة للانضباط المالي وتقليص الإنفاق الحكومي غير الضروري.ماسك: من دور حكومي إلى انسحاب تدريجيويُذكر أن ماسك لعب دورًا مهمًا في إدارة ترامب خلال الأسابيع الأولى، حيث ترأس "وزارة كفاءة الحكومة (DOGE)"، والتي عملت على تنفيذ تخفيضات واسعة في عدد من المؤسسات الفيدرالية، ما أثار جدلًا سياسيًا وقانونيًا آنذاك.لكن يبدو أن الملياردير الأمريكي يعتزم الآن تقليص مشاركته المباشرة في السياسة، مؤكدًا أن توجه الإدارة الحالي نحو التوسع في الإنفاق يتعارض مع رؤيته القائمة على ضبط النفقات وتحقيق كفاءة حكومية حقيقية.

ترامب يفرش جانبا انتقادات إيلون موسك لمشروع قانون ميزانية توقيعه
ترامب يفرش جانبا انتقادات إيلون موسك لمشروع قانون ميزانية توقيعه

وكالة نيوز

timeمنذ 43 دقائق

  • وكالة نيوز

ترامب يفرش جانبا انتقادات إيلون موسك لمشروع قانون ميزانية توقيعه

قام رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب بتجاهل انتقادات لمشروع قانون ميزانيته الواسع النطاق-المعروف باسم فاتورة جميلة واحدة جميلة -من مصدر رفيع المستوى ، مستشار الحكومة إيلون موسك. في يوم الأربعاء ، في حفل أقسم في المكتب البيضاوي ، واجه ترامب تساؤلات حول تعليقات Musk ، والتي تشير إلى أن مشروع القانون سيؤدي إلى بالون الدين الوطني. ورد الزعيم الجمهوري بدرجة من التناقض ، على الرغم من أنه دافع بشكل قوي عن التخفيضات الضريبية لمشروع القانون. وقال ترامب: 'سوف نتفاوض على هذا بيل ، وأنا لست سعيدًا بجوانب معينة منه ، لكنني أشعر بسعادة غامرة من جوانب أخرى منه'. 'هذه هي الطريقة التي يذهبون بها.' يتسع فاتورة الميزانية في أكثر من ألف صفحة ، ويحتوي على مجموعة من أولويات السياسة المحلية لإدارة ترامب. يتضمن تشريعًا يعزز بعضًا من التخفيضات الضريبية دافع ترامب خلال فترة ولايته الأولى كرئيس ، في عام 2017. كما سيزيد من الأموال المتاحة لجهد 'الترحيل الجماعي' لترامب وزيادة الأمن على طول حدود الولايات المتحدة والمكسيك. على سبيل المثال ، سيتم تخصيص حوالي 46.5 مليار دولار لتجديد بناء الجدار الحدودي الجنوبي والحواجز الأخرى ، وهي سمة مميزة أخرى في ولاية ترامب الأولى في منصبه. ولكن لدفع هذه التخفيضات الضريبية وأولويات السياسة ، يقترح مشروع القانون التدابير التي لا تزال مثيرة للجدل على جانبي الطيف السياسي. بند واحد ، على سبيل المثال ، سيزيد من حد الديون الفيدرالية بمقدار 4 تريليون دولار. قد يفرض آخرون متطلبات عمل صارمة على برامج مثل Medicaid-تأمين صحي حكومي للأميركيين ذوي الدخل المنخفض-وبرنامج المساعدة التغذوية التكميلية (SNAP) ، والمعروف أحيانًا باسم طوابع الطعام. من المتوقع أن تمنع متطلبات العمل هذه الآلاف من الأشخاص من الوصول إلى برامج شبكة الأمان هذه ، مما يسمح بتوفير التكاليف. لكن النقاد يخشون أن هذه الحواجز ستقود بعض العائلات بشكل أعمق في الفقر. في معاينة لمقابلة مع البرنامج التلفزيوني CBS صباح الأحد ، أعرب Musk عن إحباطه من التكلفة الهائلة للفاتورة مرددا النقد من المحافظين الماليين. كما اتهم 'مشروع القانون الجميل الكبير' بإعادة التقدم الذي أحرزه كزعيم لوزارة الكفاءة الحكومية (DOGE) ، وهي فرقة عمل ترامب التي أنشأها ترامب لتراجع الإنفاق 'المهدر'. 'لقد شعرت ، مثل ، بخيبة أمل لرؤية مشروع قانون الإنفاق الضخم ، بصراحة ، مما يزيد من عجز الميزانية ، وليس تقليله ، ويقوض العمل الذي يقوم به فريق دوج' ، قال موسك لـ CBS ، يرتدي قميصًا 'احتل المريخ'. وأضاف 'أعتقد أن مشروع القانون يمكن أن يكون كبيرًا أو يمكن أن يكون جميلًا'. 'لا أعرف ما إذا كان يمكن أن يكون كلاهما. رأيي الشخصي.' ليست هذه هي المرة الأولى التي يتحدث فيها Musk ضد مشروع قانون ميزانية الولايات المتحدة. في ديسمبر / كانون الأول ، في عهد الرئيس السابق جو بايدن ، حشد موسك غضبًا علنيًا ضد تشريع آخر من تشريعات الميزانية والذي كان يزيد عن ألف صفحة ، ودعا الكونغرس إلى ' اقتل الفاتورة '. ومع ذلك ، تشير تعليقات Musk الأخيرة ، إلى وجود كسر يحتمل أن يتوسع بينه وبين البيت الأبيض ترامب. حتى وقت قريب ، لعب Musk ، الملياردير الذي يعتقد أنه أغنى رجل في العالم ، دورًا بارزًا في حكومة ترامب. حتى أنه ساعده في تأمين ولاية ثانية كرئيس. في عام 2024 ، أيد Musk جهد إعادة انتخاب ترامب ، وانضم إليه في درب الحملة وتبرعت بمئات الملايين من الدولارات للزعيم الجمهوري وحلفائه السياسيين. من جانبه ، أعاد ترامب احتضان موسك الدافئ. بعد أيام من فوزه في ولاية ثانية كرئيس ، ترامب أعلن هذا المسك سينضم إلى إدارته الواردة كرئيس دوج. لكن دور المسك في البيت الأبيض ظل غامضًا ومثيرًا للجدل للغاية. على الرغم من أن Musk هو حضور منتظم في اجتماعات مجلس الوزراء الرئاسية ، إلا أنه لم يكن عليه أن يخضع لجلسة تأكيد في مجلس الشيوخ. وصفه البيت الأبيض بأنه 'موظف حكومي خاص' ، وهو دور مؤقت يمنحه الاستشاريين من مجالات الأعمال. عادة ، لا يمكن لهؤلاء الموظفين العمل إلا مع الحكومة لمدة 130 يومًا في السنة ، ويمنعون من استخدام أدوارهم الحكومية لتحقيق مكاسب مالية. لكن النقاد قد جادلوا بأن مدة مدة موسك في البيت الأبيض لم يتم تأسيسها بوضوح وأنه استفاد بالفعل من موقفه من أجل الربح الشخصي. في مارس ، على سبيل المثال ، عقد ترامب مؤتمرا صحفيا لعرض النماذج من شركة سيارات موسك تسلا. كما أثارت المشاريع التجارية الأخرى في Musk ، بما في ذلك شركة Rocket Company Sacex وشركة اتصالات الأقمار الصناعية Starlink ، أسئلة تعارضات بين المصالح ، بالنظر إلى أنها منافسة للعقود الحكومية. أشارت تقارير وسائل الإعلام إلى وجود اشتباكات من وراء الكواليس بين المسك وأعضاء آخرين في البيت الأبيض ترامب الذي قد يبرد العلاقات بين الرئيس وملياردير مؤيده. لكن ترامب تجنب حتى الآن انتقاد المسك علانية. في يوم الأربعاء ، على سبيل المثال ، قام ترامب بدوره من السؤال حول تعليقات Musk إلى مهاجمة أعضاء الكونغرس الديمقراطيين ، الذين يرفضون دعم فاتورة ميزانية التوقيع. وقال ترامب: 'تذكر أن لدينا صفر أصوات ديمقراطية لأنهم أشخاص سيئون'. 'هناك شيء خاطئ معهم.' نسخة من فاتورة الميزانية مرت ضيق مجلس النواب الأسبوع الماضي. حاليا ، يتم النظر في مجلس الشيوخ. ولكن مع أغلبية مكونة من 53 مقعدًا في غرفة 100 شخص ، يمكن للجمهوريين في مجلس الشيوخ أن يخسروا ثلاثة أصوات فقط إذا كانوا يأملون في تمرير مشروع القانون. جدد ترامب دعوته إلى وحدة الحزب يوم الأربعاء ، على الرغم من مخاوف من زملائه الجمهوريين. وقال ترامب: 'علينا أن نحصل على الكثير من الأصوات'. 'نحن بحاجة إلى الحصول على الكثير من الدعم ، ولدينا الكثير من الدعم.' وقد عبر بعض الجمهوريين عن معارضتهم للزيادة في الديون الوطنية. يخشى آخرون الآثار التي قد تحدثها قيود المعونة الطبية على ناخبيهم. قال ترامب نفسه إنه يعارض أي تخفيضات في مديكيد. لكنه حاول تأطير التخفيضات الضريبية لمشروع القانون باعتباره نعمة للأشخاص ذوي الدخل المنخفض ، على الرغم من أن النقاد يشيرون إلى أن هذه التخفيضات تستعد لتقديم أكبر مدخرات للأثرياء. وقال ترامب: 'سيكون لدينا أدنى معدل ضريبي كان لدينا في تاريخ بلدنا'. 'إن كميات هائلة من الفوائد ستذهب إلى الشعب ذي الدخل المتوسط ​​في بلدنا ، والأشخاص ذوي الدخل المنخفض والمتوسط ​​في بلدنا.'

واشنطن توقف تأشيرات الطلاب الأجانب لفحص حساباتهم على مواقع التواصل
واشنطن توقف تأشيرات الطلاب الأجانب لفحص حساباتهم على مواقع التواصل

إيجيبت 14

timeمنذ ساعة واحدة

  • إيجيبت 14

واشنطن توقف تأشيرات الطلاب الأجانب لفحص حساباتهم على مواقع التواصل

أمرت إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، سفاراتها بالتوقف عن جدولة مقابلات لمنح تأشيرات للطلاب الأجانب، استعداداً لتوسيع نطاق التدقيق على حسابات مواقع التواصل الاجتماعي للمتقدمين، وفي نسخة من مذكرة أُرسلت إلى البعثات الدبلوماسية، قال وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، إن هذا التوقف سيستمر 'حتى صدور توجيهات إضافية'. وأفادت الرسالة بأنه سيتم تشديد التدقيق على مواقع التواصل الاجتماعي، قبل منح تأشيرات الطلاب وتأشيرات التبادل الأجنبي، ما سيكون له 'تداعيات كبيرة' على السفارات والقنصليات. يأتي هذا في ظل خلاف ترامب مع بعض أبرز الجامعات الأمريكية، والتي يعتقد (ترامب) أنها ذات توجه يساري متطرف. ويقول إن بعضها ساهمت في انتشار معاداة السامية في الحرم الجامعي، وتدعم سياسات قبول تمييزية. وأصدرت مذكرة وزارة الخارجية – التي اطلعت عليها شبكة سي بي إس نيوز، شريكة بي بي سي في الولايات المتحدة – توجيهاتٍ للسفارات الأمريكية يوم الثلاثاء 27 مايو بحذف أي مواعيد شاغرة من جداول مقابلات الطلاب الراغبين في الحصول على تأشيرات، لكنها أشارت إلى أنه بإمكان من لديهم مقابلات مُجدولة مُسبقاً المضي قدماً. وأشارت البرقية الدبلوماسية أيضاً إلى أن وزارة الخارجية تُجهّز، لتوسيع نطاق الفحص والتدقيق الإلزامي لحسابات التواصل الاجتماعي، المُطبق على جميع المتقدمين بطلبات تأشيرات الطلاب. عادةً ما يُطلب من الطلاب الأجانب الراغبين في الدراسة في الولايات المتحدة تحديد مواعيد مقابلات، في السفارات الأمريكية في بلدانهم الأصلية قبل الموافقة. وتعتمد العديد من المؤسسات التعليمية الأمريكية على الطلاب الأجانب في جزء كبير من تمويلها، نظراً لارتفاع رسومهم الدراسية. وعندما سُئلت عن تأشيرات الطلاب، قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية، تامي بروس، للصحفيين يوم الثلاثاء 27 مايو: 'نحن نأخذ عملية التحقق من هوية القادمين إلى البلاد على محمل الجد، وسنواصل القيام بذلك'. وجمّدت إدارة ترامب مئات الملايين من الدولارات من تمويل الجامعات، وتحركت لترحيل بعض الطلاب، بينما ألغت آلاف التأشيرات لآخرين. وقد أوقفت المحاكم العديد من هذه الإجراءات. واتهم البيت الأبيض بعض الجامعات الأمريكية بأنها سمحت لمعاداة السامية (المعادين للسامية) باستغلال النشاط المؤيد للفلسطينيين في الحرم الجامعي. من جانبها، اتهمت الجامعات إدارة ترامب بمحاولة انتهاك حقوق حرية التعبير. كانت جامعة هارفارد محور غضب الرئيس دونالد ترامب. ففي الأسبوع الماضي، ألغت إدارة ترامب قدرة هارفارد على تسجيل الطلاب الدوليين أو استضافة الباحثين الأجانب. وقد أوقف قاضٍ فيدرالي هذا القرار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store