logo
رغم المخاطر.. صحافيو الضفة الغربية يواصلون مهمتهم

رغم المخاطر.. صحافيو الضفة الغربية يواصلون مهمتهم

فرانس 24 منذ 14 ساعات

06:47
نشرت في:
06:47 دق
يعاني الصحافيون في غزة من مخاطر كبيرة، لكن الوضع لا يقل خطورة في الضفة الغربية المحتلة، حيث تواصل القوات الإسرائيلية تنفيذ مداهمات متكررة في المدن الفلسطينية، ما يجعل وجود الصحفيين في الميدان غير مرحب به. في هذا التقرير نلتقي بصحفيين فلسطينيين لفهم واقعهم اليومي فرغم أن الموت لا يفارقهم، إلا أنهم يصرّون على مواصلة نقل الحقيقة مهما كلّفهم الأمر. تقرير: أميرة سويلم ومحمد عابد. أعدته للعربية ناتالي مبروكي.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

واشنطن تفرض عقوبات جديدة تستهدف إيران وتشمل كيانات في الإمارات وهونغ كونغ
واشنطن تفرض عقوبات جديدة تستهدف إيران وتشمل كيانات في الإمارات وهونغ كونغ

يورو نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • يورو نيوز

واشنطن تفرض عقوبات جديدة تستهدف إيران وتشمل كيانات في الإمارات وهونغ كونغ

أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، يوم الجمعة، فرض دفعة جديدة من العقوبات تستهدف 10 أفرادًا و27 كيانًا متهمين "بدعم أنشطة النظام الإيراني غير المشروعة"، في خطوة تأتي ضمن تصعيد اقتصادي مستمر بين البلدين. وأفاد بيان صادر عن الوزارة بأن العقوبات طالت أفرادًا يحمل بعضهم جنسيات مزدوجة، ويتركز نشاطهم في طهران ومدن إيرانية أخرى، بالإضافة إلى الإمارات وهونغ كونغ. كما شملت الإجراءات كيانات تجارية تعمل في مجالات التجارة العامة والبتروكيماويات وتحويل الأموال والخدمات اللوجستية، وبعضها تم تسجيله خلال عام 2024، مما يعكس استمرار المحاولات للالتفاف على العقوبات السابقة. وبحسب الأمر التنفيذي الصادر عن وزارة الخزانة، فإن جميع الجهات المستهدفة متورطة في دعم الاقتصاد الإيراني بطريقة تتعارض مع السياسات الأمريكية، وخاصة فيما يتعلق بالأنشطة المرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني. وتخضع إيران منذ سنوات لعقوبات أمريكية شاملة تشمل حظر التعاملات المالية مع الحكومة الإيرانية ومع كبار المسؤولين والمؤسسات التابعة لها، وذلك في إطار استراتيجية "الضغط الأقصى" التي تبناها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وقبل أيام قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، إن إيران تطالب الولايات المتحدة بتقديم ضمانات ملموسة بشأن رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على البلاد، مؤكداً أن واشنطن لم تقدم توضيحات مفهومة حول هذا الشأن حتى الآن. في سياق متصل، ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال"، نقلاً عن مصدر مقرّب من البيت الأبيض، أن المتحدثة باسم الإدارة الأمريكية كارولين ليفيت وجّهت تعليمات إلى وزارتي الخارجية والخزانة بوقف فرض أي عقوبات جديدة على إيران. وأشار المصدر إلى أن القيود المفروضة على صادرات النفط الإيرانية ستبقى سارية، وأن سياسة "الضغط الأقصى" لا تزال قائمة، رغم المفاوضات الجارية.

إسرائيل تتوعّد حزب الله مجدداً وتُصعّد عملياتها في غزة: لن نسمح للحزب بإنتاج أسلحة مجدداً
إسرائيل تتوعّد حزب الله مجدداً وتُصعّد عملياتها في غزة: لن نسمح للحزب بإنتاج أسلحة مجدداً

يورو نيوز

timeمنذ 5 ساعات

  • يورو نيوز

إسرائيل تتوعّد حزب الله مجدداً وتُصعّد عملياتها في غزة: لن نسمح للحزب بإنتاج أسلحة مجدداً

أكّد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي أنّ تل أبيب "ستُهاجِم كلَّ مكانٍ يستدعي الهجوم"، مشيراً إلى أنّ قواته تواصل تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان "من دون السماح لحزب الله بإعادة تنظيم صفوفه أو استعادة قدراته التسليحية". وشدّد على أنّ الجيش "يُفعِّل أساليب متعددة" لمنع "حماس" من استعادة السيطرة في غزة، ولتحقيق أولويته "إعادة المخطوفين أحياء"، متعهداً بالنجاح "مهما طال الزمن". وفي تلخيص للموقف الميداني، أوضح المتحدث أنّ الجيش "يعمل بقوة وبطرق مختلفة ويُحقِّق إنجازات"، بينما "تُمارس حماس حرب عصابات". وأضاف أنّ رئيس الأركان، إيال زامير، صادق على خطط عملياتية جديدة في القيادة الجنوبية لاستمرار القتال في القطاع. من جهته، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو مقتل أربعة جنود في مبنى مُفخخ بخان يونس، لترتفع حصيلة قتلى الجيش منذ بدء الهجوم البري على غزة إلى 429. وقدّم نتانياهو تعازيه لذوي الجنود، مؤكداً أنّهم "ضحّوا بحياتهم من أجل سلامة الشعب الإسرائيلي"، فيما أفاد الجيش بإصابة ضابط احتياط آخر بجروح خطِرة في الحادث ذاته. وفي جبهة الشمال، صعّدت إسرائيل تحذيراتها، إذ توعّد وزير الدفاع يسرائيل كاتس بأن "لا هدوء في بيروت ولا استقرار في لبنان ما لم يُضمَن أمن إسرائيل"، مؤكّداً الاستمرار في الضربات "بقوة كبيرة" إذا لم يُجرّد "حزب الله" من سلاحه. جاء ذلك غداة سلسلة غارات استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت، وُصفت لبنانياً بأنّها "انتهاك سافر" لاتفاق 27 تشرين الثاني/نوفمبر الذي أنهى أكثر من عام من الأعمال العدائية. وأعلن الجيش الإسرائيلي أنّه استهدف "أهدافاً تابعة للوحدة الجوية" في الحزب، بينها مواقع تحت الأرض لإنتاج الطائرات المسيّرة. وقد سبقت الغارات إنذارات للإخلاء تسبّبت في نزوح كبير وازدحام مروري خانق، وسط إطلاق نار تحذيري في الهواء لتنبيه الأهالي. في المقابل، ندّد الرئيس اللبناني جوزاف عون بـ "الاستباحة الإسرائيلية"، فيما دعا رئيس الحكومة نواف سلام المجتمع الدولي إلى "ردع إسرائيل وإلزامها بالانسحاب من الأراضي اللبنانية المحتلة". وأكد وزير الصحة ركان ناصر الدين إصابة عدد من المدنيين نتيجة الدمار وتساقط الزجاج. وأعلنت قيادة الجيش اللبناني أنّه "فور إعلان العدو الإسرائيلي عن تهديداته، باشرت التنسيق مع لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية لمنع وقوع الاعتداء، فيما توجهت دوريات إلى عدد من المواقع للكشف عليها بالرغم من رفض العدو للاقتراح"، محذّرة من أنّ استمرار الخروقات "يُضعِف دور اللجنة والجيش، وقد يدفع إلى تجميد التعاون معها". يُذكر أنّ اتفاق وقف إطلاق النار ينصّ على انسحاب مقاتلي حزب الله من جنوب الليطاني مقابل تعزيز انتشار الجيش اللبناني وقوات "اليونيفيل" قرب الحدود، وانسحاب إسرائيل من الأراضي التي توغلت إليها إبّان الحرب.

استمرار التصعيد بين موسكو وكييف... وروسيا تعلن قتل شخص كان يستعد لشنّ هجوم بمسيّرات
استمرار التصعيد بين موسكو وكييف... وروسيا تعلن قتل شخص كان يستعد لشنّ هجوم بمسيّرات

يورو نيوز

timeمنذ 7 ساعات

  • يورو نيوز

استمرار التصعيد بين موسكو وكييف... وروسيا تعلن قتل شخص كان يستعد لشنّ هجوم بمسيّرات

في تصعيد جديد يعكس احتدام الصراع بين موسكو وكييف، أعلن الحرس الوطني الروسي، الجمعة، أنه تمكن من إحباط هجوم وشيك بمسيّرات كان يستهدف موقعاً عسكرياً في منطقة ريازان جنوب شرق العاصمة موسكو، مؤكداً أنه "تم تحييد المهاجم" بعد مقاومة مسلحة أثناء توقيفه. تأتي هذه الحادثة في سياق موجة من الهجمات بالطائرات المسيّرة التي كثفتها أوكرانيا منذ مطلع الأسبوع. وفي تطور لافت، شنت روسيا خلال الليل هجوماً جوياً واسع النطاق على الأراضي الأوكرانية، أودى بحياة أربعة أشخاص على الأقل، في ما وصفته موسكو بأنه "ردّ حتمي" على الهجمات الأوكرانية الأخيرة. واعتبر الكرملين، على لسان المتحدث باسمه ديمتري بيسكوف، أن النزاع بات "قضية وجودية" ترتبط مباشرة بأمن روسيا ومصير أجيالها المقبلة. ورغم استمرار الجهود الدبلوماسية، خصوصاً تلك التي أعاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب إطلاقها، بدا واضحاً أن محادثات السلام دخلت نفقاً مسدوداً، في ظل اشتداد المعارك وتبادل الضربات بعيدة المدى. وشهدت مناطق عديدة في أوكرانيا، وخصوصاً في غرب البلاد، إنذارات متكررة بغارات جوية. وأفادت السلطات الأوكرانية بمقتل ثلاثة من عناصر فرق الإغاثة في كييف، وإصابة 50 شخصاً، بينهم 14 من المسعفين، جراء القصف الروسي. الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ندّد بالهجمات، قائلاً: "منذ اللحظات الأولى لهذه الحرب، تسعى روسيا لتدمير الأرواح، ويجب محاسبتها"، داعياً الولايات المتحدة وأوروبا إلى تكثيف الضغوط لوقف الحرب. ووفقاً لسلاح الجو الأوكراني، استُهدفت البلاد بـ407 طائرة مسيّرة، بين هجومية وتمويهية، و45 صاروخاً، تمكنت الدفاعات الجوية من إسقاط 199 طائرة و36 صاروخاً منها. كما أصيب 32 موقعاً أوكرانياً، بعضُها نتيجة القصف المباشر، والبعض الآخر بفعل الحطام الناتج عن عمليات الاعتراض. وزارة الدفاع الروسية أعلنت، من جهتها، أنها نفذت ضربات مركّزة على منشآت عسكرية أوكرانية "رداً على أعمال كييف الإرهابية"، مشيرة إلى أن الأهداف شملت مواقع لتخزين الوقود والبنية التحتية العسكرية. وفي خطوة نوعية، أعلن الجيش الأوكراني أنه استهدف بنجاح قاعدتين جويتين روسيتين في ساراتوف وريازان، مؤكداً إصابة مستودعات وقود ضمن العملية. واتهمت موسكو كييف أيضاً بتنفيذ تفجيرات طالت جسوراً حيوية قرب الحدود الروسية، تسببت في خروج ثلاثة قطارات ـللركاب والشحن والمراقبةـ عن مساراتها، ما أسفر عن مقتل سبعة أشخاص. واعتبرت موسكو أن هذه العمليات تهدف إلى نسف فرص التهدئة وتقويض مساعي الوساطة. وفي سياق مماثل، أعلن الجيش الروسي، خلال الليل، أنه أسقط 174 طائرة مسيّرة أوكرانية، ما اضطر السلطات إلى إغلاق مؤقت لثلاثة مطارات في موسكو، قبل أن تُستأنف حركة الملاحة لاحقاً. ورغم مرور أكثر من ثلاث سنوات على اندلاع الغزو الروسي، لا تزال بوادر الحل السياسي بعيدة المنال، خصوصاً مع تمسك روسيا بمطالب اعتبرها زيلينسكي "إملاءات غير مقبولة"، أبرزها انسحاب القوات الأوكرانية من أربع مناطق ضمّتها موسكو، وضمان حياد كييف تجاه حلف شمال الأطلسي. وفي محاولة لبناء قنوات تواصل، لم تسفر جولتا التفاوض اللتان عُقدتا في إسطنبول، آخرهما الإثنين بوساطة تركية، عن أي تقدم ملموس، سوى الاتفاق على إجراء عملية تبادل جديدة لـ500 أسير من الجانبين، بالإضافة إلى تبادل جثث آلاف الجنود القتلى. من جهته، دعا المستشار الألماني فريدريش ميرتس، خلال زيارة إلى واشنطن، إلى ممارسة "مزيد من الضغط على روسيا"، مشيراً إلى ضرورة تكثيف الجهود الغربية لإنهاء الحرب التي أفضت حتى اليوم إلى سيطرة موسكو على نحو 20% من الأراضي الأوكرانية، بما في ذلك شبه جزيرة القرم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store