
ترامب يوقع أحد أقوى قرارات رئاسته.. أمر تنفيذي قد يغيّر قواعد اللعبة!
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عزمه توقيع أمر تنفيذي جديد من البيت الأبيض، قال إنه سيكون 'من بين الأوامر التنفيذية الأكثر تأثيراً في تاريخ البلاد'، مؤكداً أن القرار يستهدف خفض أسعار الأدوية والمستحضرات الصيدلانية بنسبة قد تصل إلى 80%.
وكتب ترامب في منشور على منصة 'تروث سوشيال': 'لسنوات، كان العالم يتساءل لماذا كانت أسعار الأدوية الموصوفة في الولايات المتحدة أعلى بكثير من نظيرتها في باقي دول العالم، حيث تصل أحياناً إلى خمسة أو عشرة أضعاف سعر الدواء نفسه، المُصنّع في المصنع ذاته ومن قبل الشركة نفسها'.
وأضاف: 'لطالما كان من المحرج تفسير ذلك، إذ لم تكن هناك إجابة صحيحة أو عادلة. شركات الأدوية كانت تبرّر الفروقات بتكاليف البحث والتطوير، لكنها حجج غير مبرّرة ظل الأميركيون وحدهم يتحمّلونها'.
وشدّد ترامب على أن 'المساهمات في الحملات الانتخابية يمكن أن تصنع المعجزات، لكن ليس معي، ولا مع الحزب الجمهوري'، مضيفاً: 'سنفعل ما هو صائب، وهو أمر حاربه الديمقراطيون لسنوات طويلة'.
وتابع الرئيس الأميركي: 'يسعدني أن أعلن أنني، في تمام الساعة التاسعة من صباح الاثنين في البيت الأبيض، سأوقّع على أحد أهم الأوامر التنفيذية، سيتم خفض أسعار الأدوية الموصوفة والمستحضرات الصيدلانية بشكل شبه فوري بنسبة تتراوح بين 30% و80%'.
وأشار إلى أن القرار سيشمل اعتماد سياسة 'الدولة الأكثر تفضيلاً'، بحيث تدفع الولايات المتحدة السعر الأدنى الذي تدفعه أي دولة في العالم مقابل الدواء نفسه، بما يعيد التوازن إلى سوق الدواء ويضع حداً لعدم المساواة التي عانى منها الأميركيون طويلاً.
واختتم ترامب تصريحه قائلاً: 'أخيراً، ستُعامل بلادُنا بإنصاف، وستنخفض تكاليف الرعاية الصحية لمواطنينا بشكل لم يتخيله أحد من قبل. وبالإضافة إلى ذلك، ستوفر الولايات المتحدة تريليونات الدولارات'.
The post ترامب يوقع أحد أقوى قرارات رئاسته.. أمر تنفيذي قد يغيّر قواعد اللعبة! appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا.
يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ 5 ساعات
- الوسط
إنفلونزا الطيور: لماذا يستعد العلماء لوباء بشري جديد؟
Getty Images وصلت سلالة H5N1 شديدة الخطورة من إنفلونزا الطيور إلى كل القارات باستثناء أستراليا يشكّل مرض منتشر في آلاف المزارع منذ أشهر خطراً على البشرية، الأمر الذي يؤرق العلماء من أنه قد يؤدي إلى وباء جديد . الباحثون الذين يدرسون تطور الأمراض، يحذرون من أننا قد لا ندرك أن الولايات المتحدة اجتازت بالفعل نقطة التحول التي تؤهل إنفلونزا الطيور لتصبح جائحة بشرية، وذلك بسبب ضعف المراقبة. ولنطلق عليها اسمها الحقيقي، سلالة إنفلونزا الطيور شديدة الخطورة H5N1، فقد وصلت الآن إلى جميع القارات باستثناء أستراليا. حتى أنها رُصدت في طيور البطريق في القطب الجنوبي، والإبل في الشرق الأوسط. وقد تم رصد المرض مؤخراً في الطيور البرية والثدييات في كل واحدة من الولايات الأمريكية الخمسين. ووفقاً لوزارة الزراعة الأمريكية، فإن المرض انتقل من مزارع الدواجن ليصيب أكثر من 1000 قطيع من الأبقار. وقد سُجّلت ما لا يقل عن 70 إصابة بشرية، وتوفي شخص واحد. وترى عالمة الأوبئة الدكتورة كايتلين ريفرز، الأستاذة المشاركة في كلية جونز هوبكنز بلومبرغ للصحة العامة، أن إدارتي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس السابق جو بايدن، أضاعتا فرصاً حاسمة لوقف انتشار المرض، مثل عدم توحيد تعليمات نقل المواشي عبر الحدود في الولايات المتحدة. وتقول إن "إنفلونزا الطيور ليست مشكلة مؤقتة. كان هناك اعتقاد خاطئ بأنها ستتلاشى، أما الآن، فقد أصبح هناك إدراك بأنها مشكلة تحتاج إلى معالجة". وتضيف أن "الأولوية الكبرى الآن هي الكشف عن المرض. فالعثور على حالات بين البشر، لمعرفة كيفية تطوره، هو التحدي الأكبر". BBC هل إنفلونزا الطيور هي الوباء القادم؟ علماء الأوبئة قلقون بشدة من أن العالم، وليس فقط الولايات المتحدة، قد لا يكون مستعداً بشكل كافٍ. ويقول كامران خان أستاذ الطب بجامعة تورنتو، إنْ "مُنِحَ المرضُ مساحةً كافيةً للتطور والتكيف مع إصابة ثدييات أخرى، فالمقلق هو ما إذا كان التفشي الحالي بين الحيوانات في الولايات المتحدة هو في الواقع مجرد بداية لوباء آخر". وأضاف "تاريخياً، نحن نعلم أن فيروس H5N1 خطير جد على البشر". ومنذ نوفمبر/تشرين الثاني 2003، أُبلغت منظمة الصحة العالمية عن أكثر من 700 إصابة بشرية بفيروس H5N1، سجلت معظمها في 15 دولة. وكانت إندونيسيا وفيتنام ومصر من بين أعلى الدول تسجيلاً لحالات الإصابة بين البشر. فعلياً، السلالة الخطيرة من إنفلونزا الطيور ليست جديدة، لكن العلماء قلقون لثلاثة أسباب رئيسية: أولها يتمثل بالعدد الهائل من أنواع الثدييات المصابة من المزارع وعمالها إلى مناطق الحياة البرية والحيوانات الأليفة، حيث تقر الأمم المتحدة بإصابة 70 نوعاً على الأقل. والسبب الثاني يتمثل بسرعة انتشار المرض في قطعان الأبقار، التي لديها اتصال أوثق بكثير مع البشر. أما السبب الأخير، يكمن في حالة عدم الاستقرار في الصحة العامة الناجم عن إدارة ترامب الجديدة، فقد فُصل موظفون في العديد من الوكالات الحكومية من خبراء الأمراض المعدية، مما تسبب في تعليق برنامج اختبار إنفلونزا الطيور، كما أن زيادة التدقيق على عمال المزارع الأجانب تعني أن الكثيرين يترددون في إجراء الاختبار خوفاً من الترحيل. Getty Images انتشرت إنفلونزا الطيور بين أعداد كبيرة من الأبقار في الولايات المتحدة، حيث تم الإبلاغ عن حالات في أكثر من 1000 قطيع من الأبقار هل يمكن أن تنتقل إنفلونزا الطيور من إنسان لآخر؟ إن إمكانية تحوّل مرض حيواني المنشأ إلى وباء، أي مرض ينتقل من الحيوانات إلى البشر، تتحدد بدقة في قدرته على الانتقال من إنسان إلى آخر. أما إنفلونزا الطيور، على حد علمنا، فلم تصل إلى هذا الحد بعد. وفي أبريل/نيسان الماضي، سُجّلت 59 حالة تفشٍ بين الدواجن، بالإضافة إلى 44 حالة تفشٍ بين طيور أخرى وثدييات في الأمريكتين وآسيا وأوروبا، وفقاً للمنظمة العالمية لصحة الحيوان. ومنذ ديسمبر/كانون الأول 2024، سُجّلت أيضاً حالات إصابة بشرية بفيروس H5N1 في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة والهند والمكسيك وكمبوديا وفيتنام. Anadolu/Getty Images تم اكتشاف سلالة H5N1 من إنفلونزا الطيور في الفقمات ذات الفراء القطبي الجنوبي وفقمات الفيل لعقود، كانت إنفلونزا الطيور فيروساً يصيب الطيور في الغالب، ولم تُسبب سوى مشاكل محدودة للبشر، لكنها الآن تنتقل من نوع حيواني إلى آخر، بما في ذلك البشر، بشكل متكرر جداً في إطار زمني أقصر بكثير. وتقول ريفرز: "من الناحية البيولوجية، يُمثل هذا الانتقال قفزات هائلة في الحواجز بين الأنواع، فهي ليست مجرد قفزة من البط إلى الحمام"، مضيفة أن "احتمال استمرار نموه وتهديده للبشر يتزايد يوماً بعد يوم". وتحذر من "تطوّر الفيروس المفاجئ"، إذا لم يتم احتواؤه. وتوضح: "من المعروف أنه فيروس سريع التغير والتكيف. ولطالما ساورنا قلق من أنه كلما طالت مدة انتشاره، زادت فرص تكيفه. وقد يكون مساراً ثابتاً يزداد قوة مع مرور الوقت". في حين لا تعرف الطيور الحدود الدولية، يخشى العلماء من أن هذا الانتقال سيتسارع مع اقتراب موسم هجرة الربيع. China Photos / Stringer/ Getty Images قامت الصين والمكسيك والهند وفرنسا بتطعيم الطيور ضد إنفلونزا الطيور لعدة سنوات هل يوجد لقاح لإنفلونزا الطيور؟ ويُعد تطعيم حيوانات المزارع أمراً مثيراً للجدل. فالمزارعون الذين يُجبرون على إعدام أسراب الطيور يرغبون في تطعيم الطيور، من الإوز إلى الدجاج، لكن هذا ليس بالأمر السهل. وتكمن صعوبة تحقيق تطعيم جماعي فعال في نفاد الجرعات، ما يُبقي بعض المزارع مُلقحة جزئياً فقط، وقد تُطوّر المواشي مقاومةً للتطعيم، كما يوضح الدكتور منير إقبال، رئيس مجموعة إنفلونزا الطيور ومرض نيوكاسل في معهد بيربرايت بالمملكة المتحدة. ويقول: "فرنسا، على سبيل المثال، تُلقّح بطّها، وقد انخفضت العدوى هناك بشكل كبير. لقد أضعف ذلك انتشار الفيروس، ولكن هذا على مستوى إقليمي". ويضع الاتحاد الأوروبي إرشاداتٍ تُمكّن كل دولة من التطعيم، ولكن حتى الطائر المُلقّح لا يزال بإمكانه حمل الفيروس ونقله إلى الطيور البرية. وقد قاومت الحكومة الأمريكية لفترة طويلة تطعيم الدواجن، خوفاً من أن يؤدي إدخال اللقاحات في سلسلة الغذاء الأمريكية إلى حظر تصدير المنتجات الحيوانية، ولكن وزارة الزراعة الأمريكية أعطت مؤخراً موافقة مشروطة على لقاح محدَّث لحماية الدواجن ضد فيروس H5N1. BBC يحث البروفيسور إيان براون، رئيس قسم علم فيروسات الطيور في معهد بيربرايت في ووكينغ بالمملكة المتحدة، على زيادة المراقبة العالمية لتفشي إنفلونزا الطيور في الولايات المتحدة ماذا عن تطعيم البشر؟ وقامت الهيئات الحكومية في الولايات المتحدة ودول أخرى بتخزين ملايين الجرعات من لقاحات إنفلونزا الطيور للبشر. وقال الدكتور خان: "لن تُستخدم هذه اللقاحات إلا في البيئات عالية الخطورة، أي للعاملين الذين يتعاملون عن كثب مع الحيوانات". BBC كامران خان هو أيضا مؤسس شركة "بلو دوت"، إحدى شركات تكنولوجيا المراقبة الأولى التي أبلغت عن الفيروس في الصين والذي أصبح جائحة كوفيد ويضيف أنه "إذا تحوّل هذا الفيروس إلى وباء، فستُستخدم هذه السلالة تحديداً لتطوير لقاح جديد وإنتاجه على نطاق واسع". وسيتطلب هذا الإنتاج وقتاً لزيادة إنتاجه، لكن المخزونات الحالية ستُشكّل حلاً مؤقتاً. ويوضح "لدينا اليوم بعض اللقاحات التي قد لا تكون الخيار الأمثل، لكنها ستوفر مستوىً من المناعة في المراحل الأولى من الوباء".


أخبار ليبيا
منذ 3 أيام
- أخبار ليبيا
بايدن يُصارع السرطان.. إصابة «شرسة» انتشرت إلى العظام وخيارات العلاج قيد البحث
أعلن مكتب الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، الأحد، إصابته بنوع 'شرس' من سرطان البروستاتا، مع تأكيد انتشار المرض إلى العظام. وأوضح البيان أن بايدن، البالغ من العمر 82 عاماً، يدرس حالياً مع عائلته والأطباء الخيارات العلاجية المتاحة، مؤكداً أن الورم لا يزال قابلاً للسيطرة عبر العلاجات الهرمونية. وأعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في تصريح عبر منصته 'تروث سوشال'، عن حزنه على خبر الإصابة، متمنياً لبايدن وعائلته الشفاء العاجل. ترامب يعرب عن أسفه بعد إعلان إصابة بايدن بسرطان البروستات 'العدواني' أعرب الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن تعاطفه مع سلفه جو بايدن بعد إعلان إصابته بنوع 'عدواني' من سرطان البروستات، في خطوة لاقت تفاعلاً واسعاً في الأوساط السياسية والإعلامية الأميركية. وقال ترامب في منشور على منصته 'تروث سوشال': 'ميلانيا وأنا حزينان لسماع نبأ التشخيص الطبي الأخير لجو بايدن. نتقدم بأحر وأفضل التمنيات لجيل والعائلة، ونتمنى لجو تعافياً سريعاً وناجحاً'. ويأتي موقف ترامب رغم تاريخه الحافل بانتقادات حادة لبايدن، سواء بشأن قدراته الإدراكية أو سياساته، وخصوصاً خلال التجمعات الانتخابية واللقاءات الإعلامية. كامالا هاريس تتمنى الشفاء العاجل لبايدن بعد تشخيص إصابته بسرطان البروستات العدواني أعربت نائبة الرئيس الأمريكي السابقة كامالا هاريس، مع زوجها دوغ، عن حزنهما العميق عقب إعلان تشخيص الرئيس السابق جو بايدن بإصابته بسرطان البروستات من النوع العدواني. وجاء في بيان هاريس: 'نضم جو والسيدة الأولى السابقة جيل بايدن وعائلتهم بأكملها في قلوبنا وصلواتنا في هذا الوقت الصعب'. وأضافت: 'جو مقاتل، وأعلم أنه سيواجه هذا التحدي بنفس القوة والصلابة والتفاؤل التي ميزت حياته وقيادته دائمًا. نتمنى له الشفاء التام والعاجل'. يُذكر أن بايدن، الذي شغل منصب الرئاسة في الفترة من 2021 حتى 2025، أعلن في يوليو الماضي انسحابه المفاجئ من السباق الرئاسي، وسط تدقيق إعلامي مكثف حول صحته البدنية والذهنية. ويعتبر سرطان البروستاتا من أكثر أنواع السرطان شيوعاً بين الرجال، ويشكل حوالي 15% من حالات السرطان لديهم. رغم طبيعة المرض الشرسة، تظهر أورام البروستاتا حساسية للعلاجات الهرمونية، مما يسمح بإدارة فعالة للحالة. The post بايدن يُصارع السرطان.. إصابة «شرسة» انتشرت إلى العظام وخيارات العلاج قيد البحث appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


عين ليبيا
منذ 3 أيام
- عين ليبيا
بايدن يُصارع السرطان.. إصابة «شرسة» انتشرت إلى العظام وخيارات العلاج قيد البحث
أعلن مكتب الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، الأحد، إصابته بنوع 'شرس' من سرطان البروستاتا، مع تأكيد انتشار المرض إلى العظام. وأوضح البيان أن بايدن، البالغ من العمر 82 عاماً، يدرس حالياً مع عائلته والأطباء الخيارات العلاجية المتاحة، مؤكداً أن الورم لا يزال قابلاً للسيطرة عبر العلاجات الهرمونية. وأعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في تصريح عبر منصته 'تروث سوشال'، عن حزنه على خبر الإصابة، متمنياً لبايدن وعائلته الشفاء العاجل. ترامب يعرب عن أسفه بعد إعلان إصابة بايدن بسرطان البروستات 'العدواني' أعرب الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن تعاطفه مع سلفه جو بايدن بعد إعلان إصابته بنوع 'عدواني' من سرطان البروستات، في خطوة لاقت تفاعلاً واسعاً في الأوساط السياسية والإعلامية الأميركية. وقال ترامب في منشور على منصته 'تروث سوشال': 'ميلانيا وأنا حزينان لسماع نبأ التشخيص الطبي الأخير لجو بايدن. نتقدم بأحر وأفضل التمنيات لجيل والعائلة، ونتمنى لجو تعافياً سريعاً وناجحاً'. ويأتي موقف ترامب رغم تاريخه الحافل بانتقادات حادة لبايدن، سواء بشأن قدراته الإدراكية أو سياساته، وخصوصاً خلال التجمعات الانتخابية واللقاءات الإعلامية. كامالا هاريس تتمنى الشفاء العاجل لبايدن بعد تشخيص إصابته بسرطان البروستات العدواني أعربت نائبة الرئيس الأمريكي السابقة كامالا هاريس، مع زوجها دوغ، عن حزنهما العميق عقب إعلان تشخيص الرئيس السابق جو بايدن بإصابته بسرطان البروستات من النوع العدواني. وجاء في بيان هاريس: 'نضم جو والسيدة الأولى السابقة جيل بايدن وعائلتهم بأكملها في قلوبنا وصلواتنا في هذا الوقت الصعب'. وأضافت: 'جو مقاتل، وأعلم أنه سيواجه هذا التحدي بنفس القوة والصلابة والتفاؤل التي ميزت حياته وقيادته دائمًا. نتمنى له الشفاء التام والعاجل'. يُذكر أن بايدن، الذي شغل منصب الرئاسة في الفترة من 2021 حتى 2025، أعلن في يوليو الماضي انسحابه المفاجئ من السباق الرئاسي، وسط تدقيق إعلامي مكثف حول صحته البدنية والذهنية. ويعتبر سرطان البروستاتا من أكثر أنواع السرطان شيوعاً بين الرجال، ويشكل حوالي 15% من حالات السرطان لديهم. رغم طبيعة المرض الشرسة، تظهر أورام البروستاتا حساسية للعلاجات الهرمونية، مما يسمح بإدارة فعالة للحالة.