logo
إيران تعلن إلغاء شرطة الآداب بالكامل.. وتكشف السبب

إيران تعلن إلغاء شرطة الآداب بالكامل.. وتكشف السبب

المرصد١٩-٠٣-٢٠٢٥

إيران تعلن إلغاء شرطة الآداب بالكامل.. وتكشف السبب
صحيفة المرصد أعلنت إيران إلغاء دوريات شرطة الآداب بشكل كامل، ضمن تعديلات جديدة أدخلتها على قانون "العفاف والحجاب".
ووفقًا لوكالة الصحافة الفرنسية (أ ف ب)، أكد رئيس البرلمان الإيراني، محمد باقر قاليباف، أن القانون المعدل يتضمن الإلغاء الكامل لدوريات "الإرشاد"، المعروفة بشرطة الآداب.
وأشار قاليباف، في رسالة مساء الثلاثاء نقلتها وسائل إعلام محلية، إلى أن التعديلات تهدف إلى تغيير أساليب التعامل مع قضية الحجاب والسعي إلى تحقيق توافق عام حولها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طهران تحذر: أي هجوم إسرائيلي علينا يهدد بتفجير المنطقة
طهران تحذر: أي هجوم إسرائيلي علينا يهدد بتفجير المنطقة

العربية

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • العربية

طهران تحذر: أي هجوم إسرائيلي علينا يهدد بتفجير المنطقة

على وقع التهديدات الإسرائيلية المتواصلة منذ بدء المفاوضات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة منذ 12 أبريل الحالي، أطل رئيس البرلمان الإيراني، محمد باقر قاليباف، محذراً. فقد اعتبر أن أي هجوم إسرائيلي على بلاده سيؤدي إلى إشعال برميل البارود، ويهدّد بتفجير المنطقة بأكملها. مردم ایران فریب بازی قدیمی پلیس خوب و پلیس بد را نمی‌خورند. هر تعرضی به کشور عزیزمان به معنای آتش زدن بشکهٔ باروت است که کل منطقه را منفجر خواهد کرد. دست ما برای به نهایت رساندن توان تهاجمی‌مان در وسیع‌ترین ابعاد باز است و دانش و ارادهٔ آن را داریم. متن نطق پیش از دستور امروز👇 — محمدباقر قالیباف (@mb_ghalibaf) April 29, 2025 كما اعتبر في تغريدة نشرها أمس على حسابه في منصة إكس أن تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول ضرورة تفكيك البرنامج النووي الإيراني لا قيمة لها في التأثير على المفاوضات الجارية بين بلاده وواشنطن. يعرض القواعد الأميركية للرد وشدد على أن "إسرائيل لن تقدِم على أي مغامرة من دون إذن من واشنطن". إلا أنه هدد قائلا إن "أن أي هجوم على بلاده سيعرض القواعد الأميركية للرد"، وفق تعبيره. أتى ذلك، بعدما أعلنت الإدارة الأميركية في بيان أمس أنها ستواصل محاسبة كل من يسعى إلى تطوير برنامج الصواريخ الباليستية الإيراني. وقال وزير الخزانة سكوت بيسنت إن "تطوير إيران المتسارع للصواريخ وغيرها من القدرات العسكرية يُعرّض سلامة الولايات المتحدة وشركائها للخطر". كما أضاف "أن ذلك يُزعزع استقرار الشرق الأوسط، وينتهك الاتفاقيات العالمية الرامية إلى منع انتشار هذه التقنيات". وشدد على أن "وزارة الخزانة ستواصل اتخاذ جميع التدابير المتاحة لحرمان طهران من الوصول إلى الموارد اللازمة لتطوير برنامجها الصاروخي". وكانت كل من طهران وواشنطن عقدتا خلال الأسابيع الماضية 3 جولات (2 في مسقط وواحدة في روما) من أجل التوصل لاتفاق جديد حول البرنامج النووي الإيراني. فيما وصف الطرفان المحادثات بالإيجابية والجادة. كما أشار الجانب الإيراني إلى بدء وضع مسودة لاتفاق محتمل مع الجانب الأميركي. بينما أبدى الرئيس الأميركي دونالد ترامب قبل أيام تفاؤله بشأن التوصل لاتفاق بين البلدين. في حين أكد نائب وزير الخارجية الإيراني، مجيد تخت روانجي، أن بلاده "لم ولن تتفاوض حول خطوطها الحمراء" من ضمنها وقف تخصيب اليورانيوم أو برنامج الصواريخ الباليستية. ولا تزال تفاصيل ما جرى التباحث في شأنه خلال الجولات الـ 3 الماضية، غير واضح التفاصيل، رغم أن البلدين أشارا إلى أنه تركز على الملف النووي.

قاليباف: المساس بإيران سيفجّر المنطقة
قاليباف: المساس بإيران سيفجّر المنطقة

الشرق الأوسط

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • الشرق الأوسط

قاليباف: المساس بإيران سيفجّر المنطقة

حذر رئيس البرلمان الإيراني، محمد باقر قاليباف، الثلاثاء، من أي هجوم إسرائيلي على بلاده، منبهاً إلى أن هذا «يعني إشعال برميل بارود من شأنه أن يفجر المنطقة بأكملها». ودعا رئيسُ الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، مجدداً، الأحد، إلى تفكيك البنية التحتية النووية لإيران بالكامل، مشدداً على أن أي اتفاق مع طهران يجب أن يحرمها من الصواريخ الباليستية. وقال قاليباف: «نعدّ هذه المواقف مجرد خطاب لا قيمة له للتأثير على عملية المفاوضات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة، ولا نأخذها على محمل الجد»، وفق ما أوردت وسائل إعلام إيرانية. لكن قاليباف أضاف أن طهران ليس لديها شك في أن إسرائيل «لن تُقدِم على أي مغامرة أو حماقة من دون إذن الولايات المتحدة»، محذراً بأن «أي هجوم على بلدنا إيران يعني إشعال برميل بارود من شأنه أن يفجر المنطقة بأكملها، ويعرض جميع القواعد الأميركية في دول المنطقة للرد الإيراني». وجاء تحذير قاليباف، وهو قيادي سابق في «الحرس الثوري»، قبل جلسة مغلقة للبرلمان الإيراني؛ لتقييم مسار المفاوضات بين واشنطن وطهران، قبل الجولة الرابعة المقررة السبت المقبل. وحاول وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، الاثنين، أن يفصل بين سياستَي الرئيس الأميركي دونالد ترمب، ونتنياهو، متهماً الأخير بإملاء إرادته على السياسة الأميركية في المفاوضات الجارية بين الطرفين بوساطة عمانية. وقال عراقجي إن نتنياهو يفرض على الرئيس الأميركي دونالد ترمب «ما يمكنه وما لا يمكنه فعله في دبلوماسيته مع إيران». وأضاف الوزير الإيراني، في منشور على منصة «إكس»، أن بلاده «قادرة على إحباط أي محاولات لتخريب سياستها الخارجية»، منتقداً «محاولات حلفاء نتنياهو في إدارة بايدن (الفاشلة) تصوير المفاوضات مع واشنطن على أنها مجرد نسخة من الاتفاق النووي». وقال نتنياهو إنه أخبر ترمب بأن «الاتفاق الجيد الوحيد» هو الذي تنجم عنه إزالة «كل البنية التحتية» على غرار الاتفاق الذي أبرمته ليبيا مع الغرب في 2003، وقضى بتخليها عن برامجها النووية والكيميائية والبيولوجية والصاروخية. وشدّد على أن «الاتفاق الناجح هو ذاك الذي يقضي على قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم لأغراض التسلّح النووي، ويحرمها من الصواريخ الباليستية». وعقدت الولايات المتحدة وإيران حتى الآن 3 جولات من المحادثات غير المباشرة بوساطة عُمانية؛ بهدف التوصل إلى اتفاق يمنع طهران من الحصول على سلاح نووي مقابل رفع العقوبات الاقتصادية الصارمة التي فرضتها واشنطن عليها. وبعد محادثات في روما، هذا الشهر، قالت سلطنة عمان إن الولايات المتحدة وإيران تسعيان إلى التوصل لاتفاق يجعل طهران «خالية تماماً» من الأسلحة النووية، ويرفع عنها العقوبات، لكن «مع الحفاظ على قدرتها على تطوير الطاقة النووية السلمية». وتسعى واشنطن إلى منع إيران من تخصيب اليورانيوم، مع السماح لها باستيراد ما يلبي حاجاتها من اليورانيوم المخصب من الخارج، وعدّت طهران التنازل عن برنامج التخصيب أحد خطوطها الحمراء في المفاوضات. عنوان صحيفة «كيهان» يفترض «تقسيم أدوار بين أميركا وواشنطن... ترمب يتفاوض ونتنياهو ينبح» وعارضت صحيفة «كيهان» ما وصفتها بـ«التحليلات السطحية التي تفترض وجود تباين في المواقف بين ترمب ونتنياهو»، وكتبت في افتتاحيتها، الثلاثاء، أن «حقيقة العلاقة بين الرجلين تتجاوز التحالف التقليدي، فهما يتحركان بتناغم كامل ضمن خطة موحدة، وتقسيم أدوار واضح». وأضافت أنه «في خضم المفاوضات تكرّر مشهد مألوف على الساحة السياسية الدولية، كان بطله هذه المرة، كما في السابق، نتنياهو، الذي ظهر من جديد لأداء دوره التقليدي صوتاً للتصعيد وللتحريض»، ووصفته بأنه «الكلب النابح الذي تُمسك واشنطن بزمامه». على نقيض ذلك، رأت صحيفة «اعتماد» الإصلاحية أن المرحلة الحالية هي «أفضل توقيت للتوافق بين إيران وأميركا». ورأت أن «ترمب قادر على تمرير الاتفاق النهائي بنفوذه، فهو يتمتع بالجرأة والوسائل القانونية التي تمكّنه من تمرير الاتفاق في مجلس الشيوخ»، وأن «المقترح الإيراني للاتفاق المؤقت يحظى بالقبول». ومع ذلك، قالت إن «الفجوات بين الجانبين لا تزال عميقة؛ مما يجعل الحديث عن تطبيع وشيك للعلاقات أمراً غير واقعي». لكن الأهم، وفق الصحيفة، «هو وضع العملية التفاوضية على المسار الصحيح، وإزالة العقبات من خلال المرونة وقبول مبدأ الربح المتبادل». من جهتها، عدت صحيفة «جوان»، التابعة لـ«الحرس الثوري»، إسرائيل طرفاً غير مباشر في المفاوضات الإيرانية -الأميركية. وقالت الصحيفة: «على الرغم من تأكيد المفاوض الإيراني مراراً اقتصار النقاشات على الملف النووي، واعتراف الطرف الأميركي بذلك خلال الجولات الثلاث، فإننا نعلم أن القضايا غير النووية تُدار عادةً عبر إسرائيل بشكل غير مباشر». وشككت الصحيفة في رواية المفاوضين الإيرانيين عدم طرح أي ملفات أخرى غير الملف النووي في المفاوضات الجارية مع الولايات المتحدة... قائلة:«لو لم تكن (الملفات غير النووية) مطروحة، لما اضطر الجانب الإيراني لتكرار النفي. وعليه؛ فإن على إيران إما تتجاهل الأوهام الإسرائيلية تماماً، أو تطلب من واشنطن توضيحات مباشرة بشأنها».

إيران تعلن إلغاء شرطة الآداب بالكامل.. وتكشف السبب
إيران تعلن إلغاء شرطة الآداب بالكامل.. وتكشف السبب

المرصد

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • المرصد

إيران تعلن إلغاء شرطة الآداب بالكامل.. وتكشف السبب

إيران تعلن إلغاء شرطة الآداب بالكامل.. وتكشف السبب صحيفة المرصد أعلنت إيران إلغاء دوريات شرطة الآداب بشكل كامل، ضمن تعديلات جديدة أدخلتها على قانون "العفاف والحجاب". ووفقًا لوكالة الصحافة الفرنسية (أ ف ب)، أكد رئيس البرلمان الإيراني، محمد باقر قاليباف، أن القانون المعدل يتضمن الإلغاء الكامل لدوريات "الإرشاد"، المعروفة بشرطة الآداب. وأشار قاليباف، في رسالة مساء الثلاثاء نقلتها وسائل إعلام محلية، إلى أن التعديلات تهدف إلى تغيير أساليب التعامل مع قضية الحجاب والسعي إلى تحقيق توافق عام حولها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store