
معايدة نقيب البحيرة للنقيب العام للعلاج الطبيعى بمناسبة الأضحى الأجل الأكرم
رفعة العالم المرموق دوليا البروفيسير الأستاذ الدكتور ' سامى سعد ' النقيب العام للعلاج الطبيعى يسرنى غاية السرور أن أغتنم قرب حلول عيد الأضحى المعظم لأهدى مقام فخامتكم الموقرة باسمى واسم أعضاء مجلس النقابة بالبحيرة تهنئة نابعة من القلب بمناسبة هذه الذكرى الجليلة التى ميزها الله ليستحثنا على التشبث بالمعانى الروحية والقيم الإيمانية السامية.
داعين لسعادتكم بدعوة كريمة أن يديم الله على كريم شخصكم ومجلسكم المقدر بوافر السرور ويحقق لنقابتنا ومهنتنا كل ما نتطلع إليه من عز ورفعة وإزدهار نفخر به جميعا فى ظل رشيد قيادتكم التى صنعت فارقا كبيرا فى العمل النقابى والمهنى وتغلبت بشدة على كل الصعاب وتخطت طموحات وتطلعات الجميع.
الدكتور سعيد أبو الفتح نقيب العلاج الطبيعى بالبحيرة
معجب بهذه:
إعجاب
تحميل...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
أمين الفتوى يحسم حكم توزيع لحوم أو مال بدلاً عن الأضحية
حسم الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، مسألة شرعية مهمة وهي حكم إخراج مال أو توزيع لحوم بدلا عن القيام بذبح الأضحية. بداية، أوضح أمين الفتوى أن الأضحية هي الذبيحة التي تُذبح في أيام مخصوصة بنية التقرب إلى الله تعالى، مشددًا على أن الذبح بنية واضحة وفي الوقت المحدد هو ركن أساسي لا تتحقق الأضحية بدونه.وأضاف شلبي، خلال لقائه ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الاثنين، أن أيام الذبح هي يوم عيد الأضحى وأيام التشريق الثلاثة بعده، مشيرًا إلى أنه لا تُعدّ الذبيحة أضحية إذا ذُبحت قبل صلاة العيد، حيث تُعتبر حينها صدقة وليست أضحية، حتى لو كانت في يوم عرفة.وأشار إلى أن الفقهاء حين عرفوا الأضحية قالوا إنها الذبيحة التي تُذبح تقربًا إلى الله في أيام مخصوصة بنية الأضحية، وبالتالي فإن مجرد إخراج مال أو شراء لحم أو التصدق به – حتى لو كان بقيمة مضاعفة – لا يدخل في حكم الأضحية.وأضاف أمين الفتوى أن من يذبح لغرض توسعة على أهل بيته أو للضيافة أو لأي نية أخرى غير نية الأضحية لا يُعد ما فعله أضحية، حتى لو تم الذبح في نفس الأيام.وفيما يتعلق بحكم الأضحية، أكد الدكتور محمود شلبي أن الأضحية من السنن المؤكدة عند جمهور الفقهاء، مستدلًا بقوله تعالى: "فصلِّ لربك وانحر"، وما ورد من أحاديث نبوية عن فضل إراقة الدم في يوم النحر، مما يدل على مشروعيتها واستحبابها، دون أن تكون فرضًا.كما أشار إلى أن ترك الأضحية في بعض السنوات لا إثم فيه، إذا كان الشخص غير قادر ماليًا أو لديه حاجة ملحّة أخرى، مستشهدًا بما روي عن الصحابة الكرام كأبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب رضي الله عنهما، من أنهما كانا أحيانًا لا يضحيان في بعض السنوات حتى لا يعتقد الناس أنها فرض.اقرأ أيضًا:هل يصل ثواب الطاعة للصغار قبل البلوغ والتكليف؟.. الإفتاء تكشفبالفيديو| أمين الفتوى يوضح هل الصلاة الفائتة دين على العبد يجب قضاؤههل يجوز المسح على الحجاب أثناء الوضوء؟.. أزهري يوضح الطريقة الصحيحة

مصرس
منذ 3 ساعات
- مصرس
نصائح لتهيئة الأطفال قبل مشاهدة ذبح الأضاحى
أمرنا الله عز وجل فى كتابه الكريم بالأضحية فى شهر ذى الحجة، ومشاهدة شعائر السنة عن النبى عليه الصلاة والسلام، كنوع من التسليم بأمر الله، ولكن فى أى سن يبدأ الطفل مشاهدة طقوس الذبح؟.. هذا ما تجيب عليه د. مروة مصطفى، أخصائية الصحة النفسية والعلاج المعرفى السلوكي، وتتحدث عن مدى التأثير النفسى لرؤية الأطفال لمشهد الأضحية وذبح الأضاحى فى العيد الكبير، الذى يأتى بعد أيام معدودة، ويهل بفرحته وشعائر الحج أيضاً. حيث أوضحت أن تأثيرات رؤية الأطفال للذبح فى عيد الأضحى المبارك تختلف حسب عمر الطفل، فتقول: «بداية من 10سنوات يدرك الطفل الحكمة الدينية من الأمر، ولكن قبل ذلك قد لا يستطيع استيعاب مثل هذه المفاهيم المجردة، وربما يؤثر سلبا على بعض الأطفال أو ينفذون ما يرونه بدون وعى وتفكير، فنرى بعد ذلك أنه بالفعل هناك حالات من الأطفال الذين شاهدوا ذبح الأضحية يرفضون بعدها تناول اللحوم نهائياً، وهناك أطفال آخرون بدأوا معايشة الذبح فعلياً وتجربته على ألعابهم، نتيجة عدم إدراكهم للأهداف السامية المرتبطة بهذه الشعيرة الدينية، ومثل هؤلاء الأطفال كانوا أقل من 7 سنوات، وأطفال آخرون أصيبوا بالخوف والذعر والكوابيس أثناء النوم، أو ميل إلى العنف.اقرأ أيضًا | الداخلية السعودية: غرامة تصل ل100 ألف ريال لمن يحاول إيواء حاملي تأشيرات الزيارةوأضافت د. مروة أن تفادى أية تأثيرات سلبية محتملة يتمثل فى شرح الفكرة من يوم عرفة والذبح والأضحية، وتوعية الأطفال بالحكمة الإلهية وراء هذه الشعيرة بأسلوب مبسط، ويبدأ ذلك من عمر 7 حتى 10 سنوات، وفهم الأجر من الأضحية، مع سرد قصة سيدنا إبراهيم عليه السلام، والحكمة من أمر الله له، وبعد سن العاشرة يبدأ الطفل بحضور الذبح، إذا كان مدركاً لكل ما سبق، ويختلف حسب مدى إدراك كل طفل.وتشير إلى أن هذه التوعية تربط الصغار بالعيد ويعيشون بهجته بشكل أكبر، فيدركون وقتها أن الذبح شيء ممتع ومفرح، وهذا يشبع لديهم شعور الإثارة الداخلي. وعن النصائح التى يجب أن يتبعها أولياء الأمور، يمكن للأهل فى الأيام السابقة للأضحية أن يسردوا معلومة عن الذبح وفكرته وشروطه، وأن الله لم يأمرنا بإيذاء الحيوانات، لأن هناك بعض الأطفال لديهم بعض المشاكل السلوكية تجاه التعامل مع الحيوانات بعدوانية، وهذا يندرج تحت الاندفاعية لديهم وعدم التفكير فيما يفعله، ويسمى «اضطراب المسلك» الذى يهيئ لهم ربط الحيوان، ولابد من معرفة شروط الذبح، بالإضافة إلى التهيئة المسبقة، ومراعاة الخيال عند الأطفال، فالبعض منهم يتمتعون بالخيال الواسع الذى يصل إلى تخيل أنه يذبح فى أحلامه، فلابد من زيادة وعى الأسر تجاه أطفالهم، ويفضل أن يمنع تماماً من رؤية هذه المشاهد الدموية.


الدولة الاخبارية
منذ 4 ساعات
- الدولة الاخبارية
'الصحة السعودية': تقديم 91 ألف خدمة طبية منذ بداية موسم الحج
الإثنين، 2 يونيو 2025 09:19 مـ بتوقيت القاهرة ذكرت وزارة الصحة السعودية أنه تم تقديم 91 ألف خدمة لضيوف الرحمن منذ بداية موسم حج 1446هـ. وأوضحت الوزارة - في بيان أوردته قناة (الإخبارية) السعودية اليوم الاثنين، أنه تم تسيير 44 حالة إجهاد حراري، كما تم نقل أكثر من 1970 مراجعًا للعناية المركزة، مشيرة إلى أنه تم إبقاء 4119 حالة في المستشفيات لإجراء الفحوصات الطبية. وتابعت أن عدد المستفيدين من خدمات المراكز الطبية في موسم الحج تجاوز نحو 52 ألف مستفيد، مشيرة إلى أن عدد المراجعين في أقسام الطوارئ بلغ أكثر من 22 ألف مراجع، كما أجرت الصحة 16 عملية قلب مفتوح، و145 عملية قسطرة قلبية. وعلى صعيد آخر، نفذت الفرق الرقابية بوزارة السياحة بمكة المكرمة ما يقارب من 3500 زيارة توعوية؛ لمتابعة مدى التزام مرافق الضيافة بالأنظمة والمعايير المعتمدة بالتزامن مع موسم الحج؛ لضمان جودة الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن وتمكينهم من أداء مناسكهم بكل يسر. وأوضحت وزارة السياحة - وفقًا لقناة (الإخبارية) السعودية - أن الزيارات الرقابية تتضمن الإشراف على تطبيق إرشادات السلامة والإرشادات الصحية المعتمدة، ومدى التزام مرافق الضيافة بالأنظمة، والتعليمات الأمنية، والصحية والبيئية. وتأتي تلك الجولات الرقابية في إطار جهود الوزارة المتواصلة للارتقاء بجودة الخدمات المقدمة للحجاج بالتزامن مع موسم الحج، ضمن جهودها مع الجهات الحكومية الأخرى لتمكين حجاج بيت الله الحرام من أداء مناسكهم بكل سهولة.