
أعضاء حلف شمال الأطلسي يؤكدون التزامهم "الراسخ" بالدفاع المشترك
أكدت الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي التزامها "الراسخ" بالدفاع المشترك بعد شكوك بالتزام الرئيس الأميركي دونالد ترامب بهذا المبدأ الذي يعد من أساسيات قيام الناتو.
وجاء في بيان مشترك صادر عن قمة الحلف في مدينة لاهاي الهولندية: "نجدد تأكيد التزامنا الراسخ للدفاع المشترك كما ورد في المادة الخامسة من معاهدة واشنطن، بأن اعتداء على واحد منا هو اعتداء على الجميع".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
حلف شمال الأطلسي يستعدّ لإقرار زيادة كبيرة في إنفاقه الدفاعي
يستعد حلف شمال الأطلسي لإقرار زيادة كبيرة في إنفاقه الدفاعي تحت ضغطٍ من الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال قمة تُعقد في لاهاي، في حين تتصاعد التوترات العالمية بشأن الحرب المستمرة بين روسيا وأوكرانيا والمواجهة الأخيرة بين إيران وإسرائيل حيث من المتوقع أن يهيمن هذا الموضوع على اجتماع الناتو، إضافةً إلى ذلك سيكون موضوع أوكرانيا حاضراً في مناقشات الحلف. وقد حضر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلنسكي إلى لاهاي لكن ليس بصفة مشارك رسمي في الاجتماعات.

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
ماكرون: سنقوم بتقييمنا الخاص للأضرار في منشآت إيران النووية
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن "خوض حرب تجارية بين الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي (ناتو) بمثابة "شذوذ"، موجها رسائل لنظيره الأميركي دونالد ترامب، عقب قمة تعهد خلالها القادة الأوروبيون، زيادة إنفاقهم الدفاعي استجابة لطلب ترامب، بحسب "وكالة الصحافة الفرنسية". وقال الرئيس الفرنسي للصحافيين في لاهاي: "لا يمكننا، بين الحلفاء، القول إنه يجب إنفاق المزيد على الدفاع وخوض حرب تجارية داخل الناتو، إنه شذوذ". وأضاف "هذا الجهد الجماعي، وخصوصا من جانب الأوروبيين، يفرض بوضوح سلاما تجاريا، أي ازالة كل الحواجز الجمركية الموجودة أو التي تم تشديدها"، داعيا إلى أن "اتباع هذه القاعدة بين جميع الحلفاء". ورأى ماكرون أن "على الاتحاد الأوروبي الآن التوصل إلى إبرام اتفاق مع الولايات المتحدة". وأكد أنه أثار هذه القضية مع ترامب "في مناسبات عديدة"، وأيضا "علنا أمام آخرين" خلال هذه القمة. وأوضح الرئيس الفرنسي أن نظيره التركي رجب طيب إردوغان، ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني تطرقا "للأمر نفسه". ولكن عندما سُئل عما إذا كان الرئيس الأميركي مستعدا لتلبية هذا الطلب، تهرّب من الإجابة قائلا: "اسألوه". ورفض ماكرون مرارا التعليق على تصريحات ترامب. وقال الرئيس الفرنسي باستياء: "ليست وظيفتي تفسير تصريحاته". ومع ذلك، لفت إلى "غموض يُحوط بالنص التأسيسي للحلف"، مؤكدا أنه "يجب عدم التشكيك فيه". واعتبر ماكرون أن "الجهد الدفاعي الذي وعد به حلفاء الولايات المتحدة يتطلب الوحدة والاحترام"، داعيا "واشنطن خصوصا، إلى عدم نسيان حرب روسيا ضد أوكرانيا". واشار الى ان بلاده "ستنجز خلال الأيام القليلة القادمة تقييمها الخاص للأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية بعد الضربات الجوية الأميركية والإسرائيلية، ثم تقارنها بالنتائج التي خلص إليها الحلفاء". واوضح إنه "سيلتقي في وقت لاحق مع المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي في باريس لمناقشة أحدث تقييماته بهذا الشأن. وأضاف "نوشك على الانتهاء من تحليلاتنا وفق كل ما لدينا وبعدها سنطابق النتائج بتحليلات الدول المعنية الأخرى، الأمريكيين بالطبع، والدول الأوروبية الأخرى، والإسرائيليين". وقال: "لدينا جدول زمني سار، ويجب اتخاذ القرارات بحلول الصيف". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
مقدمة النشرة المسائية 25-6-2025
عندما يقول وزير الخارجية الأميركية ماركو روبيو إن إيران باتت أبعد بكثير عن امتلاك سلاح نووي بعد الضربة التي وجهتها إليها بلاده، يكون يحاول التخفيف من التقارير الاستخباراتية التي سربت في واشنطن، وأفادت بأن المواقع الإيرانية لم تدمر بشكل كامل، وهو ما كان أكده الرئيس دونالد ترامب الذي عاد وتحدث عصرا عن تدمير البنى التحتية لموقع فوردو، وتأخير البرنامج النووي الإيراني لسنوات. حتى حل هذا اللغز، ما يمكن قوله ان ترامب فرض على كل من إسرائيل وإيران وقف الحرب، ولكن السؤال الآن، هل نحن فعلا أمام حرب انتهت أم أمام هدنة موقتة؟ الإجابة على هذا السؤال يفترض أن تتبلور متى تبلورت صورة العودة الى طاولة المفاوضات الأميركية الإيرانية، والتي سيشكل فيها تخصيب اليورانيوم جزءا أساسيا، علما ان تقارير تحدثت عن نقل اليوارنيوم المخصب بدرجة عالية الى روسيا. باب التفاوض مع ايران فتح حسب ترامب، والحرب انتهت، واتفاق وقف النار سيمهد للسلام، فماذا عن الحرب الاسرائيلية المستمرة على لبنان؟ تقول معلومات الlbci ان لبنان يفترض ان يعد اجابة قبل الاول من تموز، يرد فيها على خطة عرضها طوم باراك على المسؤولين اللبنانيين الخميس الفائت، عنوانها نزع سلاح حزب الله. تفاصيلها مبنية على قاعدة الخطوة مقابل الخطوة، أي خطوة في اتجاه نزع السلاح مقابل أي انسحاب اسرائيلي، خطوة مقابل اطلاق اسرى، وخطوة مقابل بداية اعادة الاعمار، فهل تكون هذه البداية موافقة البنك الدولي اليوم على قرض بقيمة 250 مليون دولار لاصلاح البنى التحتية وإزالة الأنقاض؟ أما نقاط الخطة فهي: اعلان حزب الله موافقته عليها، وتصويت مجلس الوزراء بالاجماع عليها ايضا، وهذا ما سيناقش في اجتماع محلي يعقد بين المعنيين وحزب الله الجمعة.