
واتساب يطلق ميزة ثورية لمستخدمي أندرويد داخل الجروبات.. اكتشفها الآن
وهذه الميزة الجديدة تكشف عن عدد الأشخاص الذين يقومون بالكتابة داخل الجروبات في الوقت الحقيقي.
وبحسب ما أورده موقع WABetaInfo المتخصص في أخبار التكنولوجيا، فإن التحديث الجديد يتيح للمستخدم رؤية عدد المشاركين الذين يكتبون في نفس اللحظة داخل المحادثة الجماعية، بدلاً من عرض اسم شخص واحد فقط كما هو معتاد حالياً.
وكان التطبيق سابقاً يعرض اسم عضو واحد فقط من المشاركين النشطين في الكتابة، وذلك في قائمة المحادثات الرئيسية، ما كان يحد من قدرة المستخدم على معرفة مدى التفاعل داخل الجروب دون فتحه فعلياً.
لكن مع التعديل الجديد، سيتم استبدال اسم العضو بسطر ديناميكي يظهر عدد من يكتبون حاليًا، مثل: "شخصان يكتبان"، مما يمنح المستخدمين فكرة أوضح عن النشاط داخل المجموعة دون الحاجة للدخول إلى المحادثة.
ورغم أن هذه الإضافة تبدو واعدة، فإنها تقتصر فقط على النصوص المكتوبة، إذ لا تشمل الرسائل الصوتية. أي أنه إذا كان هناك أكثر من شخص يسجل رسالة صوتية في نفس اللحظة، فسيظل واتساب يعرض اسم شخص واحد فقط في القائمة، تمامًا كما في النسخ الحالية.
الميزة الجديدة متوفرة حاليًا في النسخة التجريبية الأحدث من تطبيق واتساب على أندرويد، ومن المنتظر تعميمها على جميع المستخدمين خلال الأسابيع القليلة المقبلة، بحسب نفس المصدر.
aXA6IDIwMi41MS41Ny45MSA=
جزيرة ام اند امز
UA

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 8 ساعات
- سكاي نيوز عربية
ميتا تخطط لتطوير ذكاء اصطناعي فائق يتجاوز قدرات العقل البشري
وكتب زوكربيرغ على منصة "ثريدز" للتواصل الاجتماعي أن " ميتا" تعتزم بناء واحدة من أكثر الفرق كفاءة وكثافة بالمواهب في هذا القطاع، مضيفا أن الشركة تمتلك رأس المال اللازم من أعمالها لدعم هذه الخطط. وقال: "سنستثمر أيضا مئات المليارات من الدولارات في البنية الحاسوبية لبناء الذكاء الاصطناعي الفائق". ويُشير مصطلح "الذكاء الاصطناعي الفائق" إلى نظام ذكاء اصطناعي افتراضي يفوق قدرات العقل البشري. وكشف زوكربيرغ عن خطط لإنشاء مراكز بيانات ضخمة لدعم هذا التوجه. ومن المتوقع أن يبدأ تشغيل أحد هذه المراكز، ويُدعى " بروميثيوس"، في عام 2026، بينما قد يستهلك مركز آخر يُعرف باسم "هيبريون" ما يصل إلى 5 غيغاوات من الطاقة، وهي كمية تكفي لتزويد أكثر من أربعة ملايين منزل أميركي متوسط بالاستهلاك، وفقا للخبراء. وكانت " ميتا" قد توقعت سابقا إنفاق أكثر من 70 مليار دولار على النفقات الرأسمالية هذا العام، وتشير تقارير إعلامية حديثة إلى أن الشركة تشعر بالإحباط من وتيرة تقدمها في مجال الذكاء الاصطناعي. وأجرت الشركة تعيينات بارزة في هذا المجال، من بينها ألكسندر وانغ، الشريك المؤسس لشركة " سكيل إيه آي" ، الذي عُيّن مؤخرا رئيسا لقسم الذكاء الاصطناعي في "ميتا"، بالإضافة إلى استقطاب مطور رائد في الذكاء الاصطناعي من شركة " آبل"، يقال إنه تلقى عرضا ماليا كبيرا. وتسابق " ميتا" الزمن لمنافسة شركتي " أوبن إيه آي" و"إكس إيه آي" التابعة لإيلون ماسك، في سوق الذكاء الاصطناعي التوليدي الذي يشهد ازدهارا متسارعا.


الاتحاد
منذ 10 ساعات
- الاتحاد
"ميتا" تجرب "الخيام الفعلية" وتسابق الزمن لبناء الذكاء الفائق
أبوظبي (الاتحاد) تسعى شركة "ميتا" والرئيس التنفيذي مارك زوكربيرج على نحو متسارع إلى تطوير تقنيات الذكاء الفائق، حيث بدأت الشركة فعلياً في استقطاب باحثين في مجال الذكاء الاصطناعي، بينما أعلن زوكربيرج، أن "ميتا" تعمل على إنشاء مركز بيانات ضخم يُدعى "هيبريون" بقدرة 5 غيغاواط. بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش". وتبدو وتيرة العمل شديدة الوضوح، إذ أشارت التقديرات إلى أن "ميتا" تسعى لزيادة قدرتها الحوسبية لدرجة أنها شرعت فعلياً في إقامة خيام مؤقتة كمراكز بيانات بديلة، ريثما تُستكمل منشآتها الدائمة قيد الإنشاء. سباق اللحاق بالركب التكنولوجي تشير هذه المؤشرات مجتمعة إلى أن "ميتا" تسعى جاهدة لتعزيز قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي بوتيرة أسرع، وذلك بعد أن تراجعت خلف منافسين مثل OpenAI وxAI وجوجل. ويبدو أن مارك زوكربيرج لا يرغب في انتظار الجداول الزمنية التقليدية الخاصة بأعمال البناء لتقليص هذا الفارق. وقال تقرير "SemiAnalysis": "هذا التصميم لا يهتم بالجمال أو التكرار، بل يركّز على تسريع تشغيل القدرات الحوسبية!". وأضاف: "من الوحدات الجاهزة للطاقة والتبريد إلى الهياكل فائقة الخفة، السرعة هي العامل الحاسم، ولا وجود لأي أنظمة توليد احتياطية، كمولدات الديزل مثلاً". أما عن مركز البيانات "هيبريون"، فقد صرّحت المتحدثة باسم "ميتا"، آشلي غابرييل، بأن المشروع سيُقام في ولاية لويزيانا، ومن المتوقع أن تبلغ قدرته 2 غيغاواط بحلول عام 2030. وأكد زوكربيرج أن "ميتا" تعتزم بناء واحدة من أكثر الفرق كفاءة وكثافة بالمواهب في هذا القطاع، لافتا إلى أن الشركة تمتلك رأس المال اللازم من أعمالها لدعم هذه الخطط ، وأنها ستستثمر مئات المليارات من الدولارات في البنية الحاسوبية لبناء الذكاء الاصطناعي الفائق. ويشير مصطلح "الذكاء الاصطناعي الفائق" إلى نظام ذكاء اصطناعي افتراضي يفوق قدرات العقل البشري. ومن المتوقع أن يبدأ تشغيل أحد هذه المراكز، ويدعى "بروميثيوس"، في عام 2026، بينما قد يستهلك مركز يعرف باسم "هيبريون" ما يصل إلى 5 جيجاوات من الطاقة، وهي كمية تكفي لتزويد أكثر من أربعة ملايين منزل أميركي متوسط بالاستهلاك، وفقا للخبراء.


العين الإخبارية
منذ 11 ساعات
- العين الإخبارية
استثمارات مليارية من «ميتا» لبناء «الذكاء الاصطناعي الفائق».. ما هو؟
في خطوة قد تقود العالم إلى نقطة تفرد تكنولوجية غير مسبوقة، تدخل ميتا سباق المستقبل بإعلان استثمار مئات المليارات لتطوير الذكاء الاصطناعي الفائق (ASI). أعلن الرئيس التنفيذي لشركة ميتا بلاتفورمز، مارك زوكربيرغ، أن الشركة تعتزم استثمار مئات المليارات من الدولارات في تطوير البنية التحتية الحاسوبية اللازمة لبناء الذكاء الاصطناعي الفائق (ASI)، في خطوة وصفها بأنها حاسمة لمستقبل التكنولوجيا. وقال زوكربيرغ، عبر منشور على منصة "ثريدز"، إن "ميتا" تستهدف بناء "واحدة من أكثر الفرق كفاءة وكثافة في المواهب على مستوى العالم"، مشددًا على أن الشركة تمتلك التمويل اللازم من أعمالها الحالية لدعم هذا التوجه الطموح. ما هو الذكاء الاصطناعي الفائق (ASI)؟ ويشير مصطلح ASI إلى نظام ذكاء اصطناعي يتجاوز قدرات الإنسان في كافة المجالات تقريبًا، من التحليل واتخاذ القرار، إلى الإبداع والتفاعل الاجتماعي. ولا يزال هذا النوع من الذكاء افتراضيًا، لم يتم تطويره بعد، ويعتبر امتدادًا أكثر تقدمًا من الذكاء الاصطناعي العام (AGI)، الذي لم يتحقق أيضًا حتى اليوم. الذكاء الاصطناعي الحالي يصنف ضمن "الذكاء الاصطناعي المحدود"، أي أنه متفوق فقط في مهام محددة (مثل أنظمة الترجمة أو الشطرنج)، أما AGI فيفترض أن يتفوق على الإنسان في عدة مجالات بنفس الكفاءة، بينما ASI يتوقع أن يتخطى الذكاء البشري بمراحل. استثمارات هائلة ومراكز بيانات متطورة ضمن استراتيجيتها للوصول إلى هذا الهدف، كشفت "ميتا" عن خطط لإنشاء مراكز بيانات عملاقة، سيكون من بينها مركز يدعى "بروميثيوس" من المتوقع أن يبدأ العمل في عام 2026. كما أشارت الشركة إلى أن مركزًا آخر تحت اسم "هيبريون" قد يستهلك ما يصل إلى 5 غيغاوات من الطاقة، أي ما يكفي لتغذية أكثر من أربعة ملايين منزل أمريكي بالطاقة، بحسب تقديرات الخبراء. وفي حال تحقق الذكاء الاصطناعي الفائق، فهذا يعني الاقتراب من ما يعرف بـ"نقطة التفرد"، وهي اللحظة التي يتجاوز فيها الذكاء الاصطناعي الذكاء البشري بشكل لا رجعة فيه، ويبدأ بتطوير نفسه بشكل ذاتي، وهو سيناريو مثير للجدل بين مؤيدي التقنية ورافضيها على حد سواء. aXA6IDkyLjExMi4xNTMuOTUg جزيرة ام اند امز PL