
تباين افتتاح أسواق الأسهم الخليجية..ومؤشر السوق السعودية يصعد فوق 11600 نقطة
شهدت افتتاحات أسواق الأسهم الخليجية اليوم الاثنين تبايناً، وارتفعت جميع المؤشرات الكويتية في مستهل جلسة التداول.
كما ارتفع مؤشر السوق السعودية فوق مستويات 11600 نقطة في بداية الجلسة عند الساعة 10:00 بتوقيت الرياض.
وفتحت بورصة قطر جلسة اليوم على ارتفاع 0.8%.
وارتفع مؤشر سوق دبي بنحو 0.8% بعد أن بدأ الجلسة على تراجع.
بينما تراجع مؤشر بورصة مسقط بنحو 0.5% في بداية الجلسة.
وجاءت مكاسب معظم المؤشرات الخليجية اليوم بدعم من ارتفاع أسعار النفط.
وأنهت معظم أسواق الخليج تعاملات أمس الأحد، على ارتفاع، رغم القصف الأميركي على المواقع النووية الإيرانية وترقب المتعاملين لتداعيات النزاع على الاقتصاد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 25 دقائق
- العربية
عائلة ترامب تبني إمبراطورية عملات مشفّرة بمليارات الدولارات
هاجم الرئيس الأميركي دونالد ترامب العملات المشفرة، في السابق، واصفًا إياها بـ"الخدعة الخطيرة". اليوم، تغيّر الخطاب كلياً، فمن البيت الأبيض، بات ترامب يُروّج لهذه العملات باعتبارها مستقبل النظام المالي العالمي. وكشفت تقارير عن بناء إمبراطورية مشفرة ضخمة تقودها عائلته من وراء الكواليس، بحسب تقرير نشره موقع "gizmodo" واطلعت عليه "العربية Business". دولار ترامب الرقمي في قلب هذه الإمبراطورية تقع شركة World Liberty Financial (WLFI)، التي أُطلقت في سبتمبر 2024، وتُقدّم عملة مستقرة تُعرف باسم USD1، مرتبطة مباشرة بالدولار الأميركي. وعلى الرغم من أن ترامب نُصّب "مؤسساً فخرياً" للشركة، فإن أبناءه دونالد جونيور، وإريك، وبارون يُشاركون بفاعلية في إدارتها. وقد بلغت القيمة السوقية لـ USD1 أكثر من 2.2 مليار دولار، ما يجعلها واحدة من أبرز العملات المستقرة صعوداً. اللافت أن ترامب حقق من هذا المشروع وحده 57.4 مليون دولار خلال عام واحد، وفقاً لإفصاح قُدّم لمكتب أخلاقيات الحكومة الأميركية في يونيو 2025. تزامن ذلك مع إقرار الكونغرس لما يُعرف بـ"قانون العبقرية"، الذي يفتح الباب أمام اعتماد واسع النطاق للعملات المستقرة، وهو ما دفع معارضين ديمقراطيين لتحذير من أن هذا التشريع قد يُوظّف لتقوية نفوذ عائلة ترامب المالي. صفقات ميم كوينز وبيتكوين لم تتوقف العائلة عند هذا الحد، ففي يناير، أُطلقت عملة $TRUMP على شبكة سولانا، وهي "ميم كوين" لا تحمل قيمة حقيقية، لكنها جمعت أكثر من 350 مليون دولار من رسوم المعاملات، وبلغت قيمتها السوقية 1.8 مليار دولار. بعد أيام فقط، أطلقت ميلانيا ترامب عملتها الخاصة $MELANIA من خلال شركة MKT World LLC. ورغم غموض أهدافها، تجاوزت قيمتها السوقية 128 مليون دولار. وفي مجال التعدين، أعلن إريك ترامب شراكة مع شركة Hut 8 لإطلاق شركة "بيتكوين الأميركية"، التي تسعى لتكون لاعباً رئيسياً في تعدين العملات الرقمية. أُدرجت الشركة في البورصة وتُخطط لامتلاك المزيد من البيتكوين ، حيث تمتلك حالياً ما قيمته 22 مليون دولار من العملة المشفرة. من NFT إلى صناديق استثمارية لم تقتصر مغامرات ترامب الرقمية على العملات فقط، بل امتدت إلى رموز NFT، حيث حقق الرئيس السابق أكثر من 1.1 مليون دولار في عام 2024 من بيع مقتنيات رقمية تحمل صورته. كما تقدمت شركة ترامب للإعلام والتكنولوجيا بطلب لإطلاق صناديق استثمار متداولة في بيتكوين وإيثر، ما يمنح المستثمرين فرصة المشاركة في سوق العملات المشفرة من خلال أدوات تقليدية. تُثير هذه المنظومة المتشابكة من المشاريع تساؤلات قانونية وأخلاقية، خصوصاً مع تزامنها مع حملات ترامب السياسية ودعواته لتشريعات داعمة للعملات المشفرة، والتي قد تعود بالنفع المباشر على شركاته وأسرته.


العربية
منذ 26 دقائق
- العربية
الأسواق تتفاعل مع التوترات وترقُّب لتأثير ارتفاع أسعار النفط على التضخم
قال بنك "يو بي إس" إن الأسواق ستتفاعل مع التوترات الجيوسياسية، لكن من المرجّح أن يكون هذا التفاعل معتدلاً في أسواق الأسهم. وأضاف أن على المستثمرين التفكير في تأثير ارتفاع أسعار النفط على التضخم. من جهته، أشار "سيتي غروب" إلى أن الأسواق تفتقر حالياً إلى فرص كبيرة يمكن الاستفادة منها كما كان في فترات سابقة، موضحاً أن صناديق التحوط لا تزال تبحث بنشاط عن فرص استثمارية. وأشار "جي بي مورغان" إلى أن تقلب مواقف الرئيس الأميركي دونالد ترامب أرهق الأسواق، وزاد من حالة الغموض، مما جعل من الصعب اتخاذ قرارات تداول بثقة.


الاقتصادية
منذ 30 دقائق
- الاقتصادية
ثقافة أدوات التحوط والملاذات الآمنة
الحكمة تقول أن التحوطات والملاذات الآمنة يجب أن يفكر بها أصحاب رؤوس الأموال والشركات بشكل مستمر، إلا أن أهميتها تزيد في الأزمات والحروب، ومع تذبذب الوضع العالمي والأزمات الدولية المتتابعة فإن من المهم أن تسع الشركات المحلية إلى وضع سيناريوهات التحوط والملاذات الآمنة لعملها التجاري وكيف من الممكن أن تتعايش مع هذه المتغيرات. من وجهة نظري هذه الثقافة تكاد تكون معدومة في شركاتنا المحلية، وما هو موجود منها إنما هو فكر فردي لرجال أعمال في مجالس إدارات يسيطرون عليها وليست ثقافة سوق، فيندر أن نجد مجلس إدارة يتحدث عن مستهدفات الاحتياطيات لديه، أو كيفية تنويع مصدر الدخل عندما يناقش ميزانية السنة المقبلة أو جلسات توزيع الأرباح، ومجموعة من الشركات الأم لدينا عندما تفكر في إنشاء شركات متفرعة عنها تجدها تنشئ شركات في التخصص ذاته، أو أنها توسع نطاق عمل الشركة ذاتها على حساب ما هو موجود من احتياطي. طبعاً لا يعني أن ما تفعله تلك الشركات أمر خاطئ لكن الأصح هو وضع ما لا يقل عن 10% من الاحتياطيات في استثمارات تختلف جذرياً عن أعمال الشركة وكذلك التفكير في الدول الآمنة وعمل المشاريع التنموية بها أو تملك العقارات أو ما شابه ذلك. فنحن نجد أن عدد شركاتنا المحلية العابرة للقارات ليس بالكبير مقارنة بحجم السوق وعدد الشركات بشكل عام لدينا، بل قد ينحصر الأمر على عدد من الشركات الكبرى ممن اتخذ مثل هذا القرار أو التي تمتلك الدولة أسهماً فيها، إني أقصد بحديثي هنا عن فكر وثقافة الشركات المحلية عموماً سواءً الكبيرة منها أو الصغيرة، فالشركة ذات رأسمال (خمسين مليون ريال) وهي كثيرة تستطيع أن تنحو هذا المنحى في الاحتياطيات والملاذات الآمنة. لقد تبنت هيئة السوق المالية الأمريكية هذا المنحى ونشرت ثقافة التنويع بين الشركات الأمريكية منذ سبعينيات القرن الماضي لنجد شركاتها تناقش ما نحن بصدده بشكل مستمر وتنظر للتحوطات والملاذات الآمنة بقدر ما تنظر للميزانيات والخطط التشغيلية والتسويقية، وهو سبب الهيمنة الفعلية والتطور والتقدم والانتشار العالمي. لقد اقتصر دور إدارة المخاطر لدينا على النظر إلى محدد تأثر المركز المالي للشركة، رغم أن دور إدارة المخاطر أكبر من ذلك بكثير، فحسب هيئة سوق المال الأمريكية هناك 9 محددات يجب أن تنظر إليها إدارة المخاطر، تم جمعها بالمبدأ المهم ألا وهو التنويع (DIVERSIFY)، فإدارة المخاطر الناجحة هي التي من المفترض أن تطلع مجلس الإدارة والملاك على الرؤية الكاملة للسنة المقبلة ومدى تأثير السوق والأحداث في وضع الشركة، كما تضع رأيها بكل شفافية فيما يتعلق بصحة قرارات مجلس الإدارة فيما يتعلق بالاحتياطيات وكذلك قرارات التوسع لأهداف الملاذات الآمنة، ليكون تقريرها يقود الشركة إلى بر الأمان تزامناً مع مرئيات الخبراء ذوي الصلة وعلى رأسهم الخبراء الإكتواريين.