logo
الأسواق تتفاعل مع التوترات وترقُّب لتأثير ارتفاع أسعار النفط على التضخم

الأسواق تتفاعل مع التوترات وترقُّب لتأثير ارتفاع أسعار النفط على التضخم

العربيةمنذ 4 ساعات

قال بنك "يو بي إس" إن الأسواق ستتفاعل مع التوترات الجيوسياسية، لكن من المرجّح أن يكون هذا التفاعل معتدلاً في أسواق الأسهم. وأضاف أن على المستثمرين التفكير في تأثير ارتفاع أسعار النفط على التضخم.
من جهته، أشار "سيتي غروب" إلى أن الأسواق تفتقر حالياً إلى فرص كبيرة يمكن الاستفادة منها كما كان في فترات سابقة، موضحاً أن صناديق التحوط لا تزال تبحث بنشاط عن فرص استثمارية.
وأشار "جي بي مورغان" إلى أن تقلب مواقف الرئيس الأميركي دونالد ترامب أرهق الأسواق، وزاد من حالة الغموض، مما جعل من الصعب اتخاذ قرارات تداول بثقة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نوفو نورديسك تنهي شراكتها مع هيمز آند هيرز بسبب دواء ويجوفي
نوفو نورديسك تنهي شراكتها مع هيمز آند هيرز بسبب دواء ويجوفي

أرقام

timeمنذ 33 دقائق

  • أرقام

نوفو نورديسك تنهي شراكتها مع هيمز آند هيرز بسبب دواء ويجوفي

أنهت شركة الأدوية الدنماركية "نوفو نورديسك" شراكتها مع "هيمز آند هيرز" بسبب ما وصفته بمخالفات تتعلق ببيع وترويج نسخ مقلدة وغير معتمدة من دواء التخسيس "ويجوفي". وكشفت الشركتان في أبريل عن اتفاق يسمح لـ "هيمز آند هيرز" ببيع دواء "ويجوفي" من خلال منصتها، في إطار حزمة طبية متكاملة، وذلك بعد تحسّن إمدادات الدواء في السوق الأمريكية، وانتهاء أزمة نقصه التي كانت تُبرر استخدام نسخ مقلدة. لكن "نوفو نورديسك" قالت في بيان صدر الإثنين، إن الشركة الأمريكية فشلت في الالتزام بالقانون الذي يحظر بيع الأدوية المقلدة على نطاق واسع، كما انتقدت الشركة ما وصفته بـ"ممارسات تسويقية مضللة" تهدد سلامة المرضى. نتيجة لذلك، أوقفت "نوفو" توفير الدواء لشركة "هيمز آند هيرز"، ما يعني حرمان الأخيرة من بيع "ويجوفي" رسميًا ضمن عروضها. على إثر هذا، تراجع سهم "هيمز آند هيرز" بنسبة 23% إلى 49.48 دولار في تعاملات ما قبل افتتاح وول ستريت الإثنين، عند الساعة 03:30 مساءً بتوقيت مكة المكرمة.

بعد رفضه من 200 وظيفة.. شاب يبني ثروة من قبول أبناء الأثرياء في جامعات النخبة
بعد رفضه من 200 وظيفة.. شاب يبني ثروة من قبول أبناء الأثرياء في جامعات النخبة

الاقتصادية

timeمنذ 37 دقائق

  • الاقتصادية

بعد رفضه من 200 وظيفة.. شاب يبني ثروة من قبول أبناء الأثرياء في جامعات النخبة

إلى أي مدى يمكن أن يدفع الأهل لمساعدة أبنائهم على دخول جامعات مثل هارفارد أو ستانفورد أو معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا؟ 10 آلاف دولار؟ ماذا عن 100 ألف أو حتى 750 ألف دولار؟ تدفع عائلات كثيرة مبالغ كبيرة لشاب يُدعى كريستوفر رِم لإدخال أبنائهم إلى أفضل الجامعات. أسس رِم "كوماند إديوكيشن" المتخصصة في استشارات القبول الجامعي، وأصبح خبيرا في فك شفرة القبول في جامعات "آيفي ليج" (رابطة اللبلاب). وعلى مدى الأعوام الخمسة الماضية، نجح 94% من طلابه في دخول واحدة من أفضل ثلاثة جامعات يطمحون إليها. ورغم أن قطاع الاستشارات الجامعية الذي تبلغ قيمته 3 مليارات دولار قد يبدو امتيازا جديدا للأثرياء لإدخال أبنائهم إلى الجامعات، يؤكد رِم أن هدفه هو مساعدة الطلاب على تحقيق أحلامهم وإطلاق العنان لإمكاناتهم. في المتوسط، لا يُقبل سوى 5% من الطلاب الراغبين بالالتحاق بجامعة من جامعات "آيفي ليج". يقول رِم البالغ من العمر 30 عاما لمجلة فورتشن: "أمامك فرصة واحدة، لا يمكنك العودة إلى الجامعة أو التقديم لهذه الجامعات الانتقائية مرة أخرى". إن إطلاق العنان للإمكانات أمر يلمس جوهر قصة رِم نحو النجاح، سواء في رحلته الخاصة في محاولة الالتحاق بجامعة من جامعات "آيفي ليج"، أو في محاولته إيجاد موطئ قدم له كخريج شاب. تحويل الشك والإخفاق إلى دافع للنجاح بداية من مرحلة الثانوية العامة، قيل لرِم إنه لن يكون مؤهلا أبدا للالتحاق بجامعة من جامعات "آيفي ليج". رغم اعترافه بأنه لم يكن الأذكى في صفه، كان لدى رِم هدف الالتحاق بجامعة ييل، متحديا نصيحة المرشد الطلابي الذي طلب منه الاكتفاء بجامعة روتجرز الحكومية. من بين نحو 20 طالبا من مدرسته تقدموا بطلب الالتحاق بجامعة ييل، كان رِم الوحيد الذي تم قبوله، رغم انخفاض معدله التراكمي عن البقية. كطالب جامعي، بدأ رِم يتقاضى 50 دولارا من زملائه لمساعدتهم في تحرير مقالات القبول وتقديم نصائح حول كيفية تعزيز سيرهم الذاتية. بعد أن التحق أول عميلين له بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وجامعة ستانفورد، أدرك أنه يمتلك موهبة حقيقة، وأسّس "كوماند إديوكيشن" في 2015 من غرفته في السكن الجامعي بمدينة نيو هيفين . لكن الطريق لم يكن سهلا. فمع اقتراب تخرجه، تقدم رِم إلى أكثر من 200 وظيفة في كبرى الشركات مثل جولدمان ساكس، وماكينزي، وبي سي جي، ولم يقبل في أي منها . وبدلا من أن يدع الرفض يهزمه -كما يحدث لملايين الشباب كل عام- حول رِم هذا الإحباط إلى دافع يساعد به الآخرين لتحقيق حلمهم الجامعي . يقول رِم: "لدى الجميع هذه الإمكانات، وقد تمكنت من غرس الثقة والإيمان وتحفيزهم خلال هذه العملية. أعتقد أن هذا كان سببا رئيسيا لنجاح طلابي، ما دفعني بالطبع إلى النجاح في هذا العمل". منذ انطلاق الشركة، ساعدت "كوماند إديوكيشن" أكثر من 1500 طالب على الالتحاق بأرقى الجامعات الأمريكية بمعدلات قبول تفوق المعدل الوطني. ومع دفع العائلات نحو 100 ألف دولار في المتوسط لقاء خدمات الشركة، بنى رِم شركة مزدهرة في هذا التخصص. ورغم امتناعه عن كشف إيرادات شركته، فإن متوسط الأجور والطلب المرتفع يشير إلى أنها تقدر بملايين الدولارات. وأوضح رِم أن مبلغ 750 ألف دولار كان حالة استثنائية لطالب بدأ العمل معه منذ المرحلة المتوسطة مع إتاحة وصول غير محدود للخدمات. التكلفة المتزايدة للالتحاق بالجامعة سواء بمساعدة مهنية أو بدونها، فإن الالتحاق بمؤسسة تعليمية مرموقة ليس بالأمر الهيّن. في الواقع، على مدى العقد الماضي، أصبحت الجامعات أكثر انتقائية في اختيار الطلاب. وليس السبب في ذلك هو صغر حجم الجامعات، بل بسبب زيادة عدد الطلاب المتقدمين. تنافس أكثر من 54 ألف طالب على 1970 مقعدا فقط في دفعة هارفارد لعام 2028، بمعدل قبول 3.6%. ويُقارن ذلك بـ 2019 حين تقدم نحو 37 ألف طالب لشغل 2080 مقعدا، بمعدل قبول بلغ 5.6%. وحتى بعد إعلان القبول، لا يلتحق جميع الطلاب بالجامعة، إذ يفضل بعضهم جامعات أخرى أو يقررون اختيار مسار مختلف . في الوقت نفسه، تزداد تكلفة الالتحاق بالجامعة. ارتفعت الرسوم الدراسية في الجامعات الخاصة نحو 41%، بعد تعديلها وفقا للتضخم، وفقا لـ U.S. News & World Report . وبينما بذلت بعض الجامعات جهودا لتخفيف العبء عن كاهل عديد من الطلاب ذوي الدخل المحدود - مثل جامعة هارفارد التي تُعفي العائلات التي يقل دخلها عن 200 ألف دولار أمريكي من الرسوم الدراسية - إلا أن الالتحاق بجامعة مرموقة لا يزال تحديا صعبا أمام كثير من الطلاب. مع ذلك، يؤكد رِم أن خدماته لا تخل بمبدأ تكافؤ الفرص في القبول الجامعي، بل تسهم في مساعدة الطلاب على التعرف على قدراتهم واختيار التخصص والمسار الدراسي الذي يناسبهم.

صندوق النقد: الضربات الأمريكية على إيران تهدد النمو الاقتصادي العالمي
صندوق النقد: الضربات الأمريكية على إيران تهدد النمو الاقتصادي العالمي

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

صندوق النقد: الضربات الأمريكية على إيران تهدد النمو الاقتصادي العالمي

حذرت مديرة صندوق النقد الدولي كريستالينا غورغييفا من أن الضربات العسكرية الأمريكية على إيران قد تعيق النمو الاقتصادي العالمي، مشيرة إلى أن ارتفاع أسعار النفط قد يتسبب في تأثيرات متتالية على الاقتصادات العالمية. وفي مقابلة مع قناة «بلومبيرغ»، أكدت غورغييفا أن الصندوق يراقب أسعار الطاقة عن كثب، محذرة من أن الاضطرابات قد تؤثر على آفاق النمو في الاقتصادات الكبرى، ما يؤدي إلى انخفاض التوقعات العالمية. جاء هذا التحذير بعد تصويت البرلمان الإيراني، نهاية الأسبوع الماضي، لإغلاق مضيق هرمز، وهو ممر حيوي للشحن يمر عبره خُمس استهلاك النفط العالمي، رداً على الهجوم الأمريكي بقيادة الرئيس دونالد ترمب. إغلاق المضيق قد يتسبب في صدمة إمدادات النفط، ما يرفع أسعار الطاقة ويؤدي إلى التضخم وتباطؤ النمو الاقتصادي. وسجلت أسعار النفط قفزة بنسبة تزيد على 5% الأحد، لتصل إلى أعلى مستوى في 5 أشهر عند 81.40 دولار للبرميل، قبل أن تنخفض قليلاً. وفي صباح اليوم (الإثنين) ارتفع سعر خام برنت بنسبة 1.2% إلى 77.94 دولار للبرميل. ووفقاً لتقديرات بنك غولدمان ساكس قد يصل سعر النفط إلى 110 دولارات للبرميل إذا انخفض تدفق النفط عبر المضيق بنسبة 50% لمدة شهر، ثم بقي منخفضاً بنسبة 10% لمدة 11 شهراً تالية. من جهته، وصف وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو إغلاق المضيق بأنه «انتحار اقتصادي» لإيران، وحث الصين على التدخل للتأثير على طهران، مشيراً إلى اعتماد بكين الكبير على المضيق لاستيراد النفط. وقال في مقابلة مع قناة «فوكس نيوز»: «أدعو الحكومة الصينية إلى التواصل مع إيران بشأن هذا الأمر». في السياق ذاته، أشار هولغر شميدينغ، كبير الاقتصاديين في بنك بيرنبيرغ، إلى أن مضيق هرمز يمثل المخاطر الاقتصادية الرئيسية، لكنه رأى أن تعطيل تدفقات الطاقة في الخليج غير مرجح، معتبراً أن تقييد صادرات الطاقة استراتيجية محفوفة بالمخاطر بالنسبة لطهران. وأظهرت بيانات تتبع السفن، التي جمعتها «بلومبيرغ»، أن ناقلتي نفط عملاقتين، كل منهما قادرة على نقل نحو مليوني برميل من النفط الخام، غيرتا مسارهما في مضيق هرمز نهاية الأسبوع بعد الضربات الأمريكية، حيث اتجهتا جنوباً بعيداً عن الخليج الفارسي. وعلى صعيد الأسواق، كانت الأسهم العالمية هادئة اليوم (الإثنين). وفي المملكة المتحدة، انخفض مؤشر فوتسي 100 بنسبة 0.2% في التعاملات المبكرة، مع ارتفاع أسهم شركتي النفط بي بي وشل. وفي آسيا، تراجع مؤشر نيكي 225 الياباني بنسبة 0.1%، ومؤشر إس أند بي/إيه إس إكس 200 الأسترالي بنسبة 0.4%، بينما ارتفع مؤشر سي إس آي 300 الصيني بنسبة 0.3%، وهانغ سنغ في هونغ كونغ بنسبة 0.5%. أما الذهب، الذي يُعتبر ملاذاً آمناً في أوقات التقلبات، فقد انخفض بنسبة 0.4%، إلى 3354.03 دولار للأونصة، بعد أن سجل مستويات قياسية عدة هذا العام. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store