
أخبار مصر : ميمي جمال: الكوميديا مش سهلة.. وسمير غانم كان بيضحك قبل ما يقول النكتة
نافذة على العالم - قالت الفنانة ميمي جمال، إنها استطاعت أن تجمع بين الجمال وخفة الدم من خلال عملها المتنوع مع كبار نجوم الكوميديا، مشيرة إلى أن الكوميديان «مش سهل على المسرح، وخصوصًا لما يكون البطل، فلازم اللي معاه يكون واقف جنبه وفاهمه كويس جدًا، وعارف إمتى هيقول نكتة أو إفيه».
واستحضرت خلال لقائها مع الإعلامية لما جبريل في برنامج «ستوديو إكسترا» على قناة «إكسترا نيوز»، استحضرت جمال ذكرياتها مع الفنان الراحل سمير غانم، قائلة: «كان من الناس العفويين جدًا، النكتة كانت بتجيله فجأة، ممكن يضحك من مجرد التفكير فيها، وساعتها لازم تسكتي وتسيبيه يقولها، لأنه بيخلق لحظة ضحك صادقة».
كواليس العمل
وأشارت إلى أن سمير غانم كان مختلفًا حتى في كواليس العمل، مضيفة: «هو شبه شخصيتي في الكواليس، ملوش في اللمة، يحب يقعد لوحده، يشرب قهوته ويسمع أغاني شعبية بالكاسيت، لحد ما ييجي ميعاد الشغل، وأنا كنت بحب أخرج وأشتغل معاه لأنه كان مريح ودمه خفيف».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة ماسبيرو
منذ ساعة واحدة
- بوابة ماسبيرو
بالصور.. ميمي جمال سبعون عاماً من الإبداع والجمال.. كتاب جديد لد. مها فاروق
يستضيف المجلس الأعلى للثقافة غدا الاثنين ندوة حول كتاب الفنانة ميمي جمال (سبعون عاما من الإبداع والجمال)، تأليف د. مها فاروق وذلك ضمن ندوات المكرمين في الدورة الثامنة عشر للمهرجان القومي للمسرح المصري. وفي تصريح خاص لأخبار مصر تؤكد د. مها فاروق ان الفنانة ميمي جمال فنانة ذات طابع خاص، حافظت على مكانتها في قلوب الجماهير، لا بوهج البطولة، بل ببصمة لا تشبه أحدا. واضافت ان كتابها عن الفنانة ميمي جمال يبين جوانب من حياتها حيث يبين ان أمينة مصطفى جمال، الشهيرة باسم ميمي جمال، ولدت في 27 مايو عام 1944 بحي شبرا العريق لأسرة صغيرة. بدأت حياتها الفنية وهي طفلة صغيرة في فيلم "المستهترة" عام 1953، تلاها في نفس العام فيلم"أقوى من الحب"، واستطاعت أن تصقل موهبتها وأن تكتسب الكثير من الخبرات الفنية من خلال عملها مع كبار المخرجين السينمائيين والمسرحيين. ثم إلتحقت بالمسرح الحر، وهناك تدربت على أيدي كبار أساتذة المسرح، وتعلّمت منهم أصول المسرح لتصبح من الدعائم الأساسية للدراما والمسرح المصري. وأكدت الكاتبة انه على الرغم من ان الفنانة ميمي جمال لم تكن قط نجمة شباك في الأفلام، لكنها كانت دائمآ نجمة في بناء الشخصية والدور الداعم، وهو ما جعلها خالدة في ذاكرة الجمهور. قدمت ميمي جمال عددا من المسرحيات الهامة في تاريخ المسرح المصري "مطرب العواطف"، "أصل وصورة"، "نمرة 2 يكسب"، "سفاح رغم أنفه" وغيرها من روائع المسرح المصري. تزوجت من الفنان حسن مصطفى عام 1966 و رُزِقا بإبنتين هما التوأم "نورا" و"نجلا"، وكانت زيجتهما مستقرة يملؤها الحب والاحترام والتفاهم"، واستمر زواجهما 49 عاماً حتى وفاته عام 2015. تميز أداء ميمي جمال بالبساطة والصدق، وبقدرتها على التلون بين الكوميديا والتراجيديا والتعبير عن مختلف المشاعر، واستطاعت أن تحقق المعادلة الصعبة "جمال +أناقة + كوميديا". وتؤكد د مها فاروق ان الفنانة ميمي جمال لا يمكن اعتبارها ممثلة عادية، بل هي أيقونة استثنائية في الفن المصري والعربي حيث تتميز بسمات قلما تتواجد في أي فنانة أخرى، مثل: الاحترافية، المرونة في الأداء، الحضور أمام الكاميرا وعلى خشبة المسرح، الكوميديا بالفطرة دون افتعال، نبرة صوت مميزة فيها نغمة قريبة من آذان الجمهور الشعبي، تعبيرات وجه دقيقة تخدم المواقف التمثيلية، إيقاع تمثيلي منضبط، حب واحترام زملائها. تجاوز عطاؤها الفني أكثر من سبعين عاما، واستطاعت أن تحقق الرقم القياسي في العطاء الفني حيث شاركت في أكثر من 530 عملاً فنيّاً بين السينما والمسرح والتلفزيون والإذاعة ، ولا زالت تمارس العمل الفني بكفاءة واقتدار وإتقان حتى اليوم. وفي كتابها اوضحت د. مها فاروق ان ميمي جمال اتطاعت التكيف والتواصل مع مختلف الأجيال الفنية، حيث عاصرت التحول من السينما بالأبيض والأسود إلى منصات البث الرقمي، حتى عصر "التيك توك". واضافت ان الكتابة عن ميمي وتكريمها ليس فقط احتفاء بتاريخها، بل هو أيضا وفاء من الفن لمن خدموه بإخلاص، وهو رسالة شكر لجيل صنع البهجة بصدق، وعبر عن الواقع دون زيف أو إدعاء .


بوابة ماسبيرو
منذ ساعة واحدة
- بوابة ماسبيرو
بالصور.. ميمي جمال سبعون عاماً من الإبداع والجمال.. كتاب جديد لمها فاروق
يستضيف المجلس الأعلى للثقافة غدا الاثنين ندوة حول كتاب الفنانة ميمي جمال (سبعون عاما من الإبداع والجمال)، تأليف د. مها فاروق وذلك ضمن ندوات المكرمين في الدورة الثامنة عشر للمهرجان القومي للمسرح المصري. وفي تصريح خاص لأخبار مصر تؤكد د. مها فاروق ان الفنانة ميمي جمال فنانة ذات طابع خاص، حافظت على مكانتها في قلوب الجماهير، لا بوهج البطولة، بل ببصمة لا تشبه أحدا. واضافت ان كتابها عن الفنانة ميمي جمال يبين جوانب من حياتها حيث يبين ان أمينة مصطفى جمال، الشهيرة باسم ميمي جمال، ولدت في 27 مايو عام 1944 بحي شبرا العريق لأسرة صغيرة. بدأت حياتها الفنية وهي طفلة صغيرة في فيلم "المستهترة" عام 1953، تلاها في نفس العام فيلم"أقوى من الحب"، واستطاعت أن تصقل موهبتها وأن تكتسب الكثير من الخبرات الفنية من خلال عملها مع كبار المخرجين السينمائيين والمسرحيين. ثم إلتحقت بالمسرح الحر، وهناك تدربت على أيدي كبار أساتذة المسرح، وتعلّمت منهم أصول المسرح لتصبح من الدعائم الأساسية للدراما والمسرح المصري. وأكدت الكاتبة انه على الرغم من ان الفنانة ميمي جمال لم تكن قط نجمة شباك في الأفلام، لكنها كانت دائمآ نجمة في بناء الشخصية والدور الداعم، وهو ما جعلها خالدة في ذاكرة الجمهور. قدمت ميمي جمال عددا من المسرحيات الهامة في تاريخ المسرح المصري "مطرب العواطف"، "أصل وصورة"، "نمرة 2 يكسب"، "سفاح رغم أنفه" وغيرها من روائع المسرح المصري. تزوجت من الفنان حسن مصطفى عام 1966 و رُزِقا بإبنتين هما التوأم "نورا" و"نجلا"، وكانت زيجتهما مستقرة يملؤها الحب والاحترام والتفاهم"، واستمر زواجهما 49 عاماً حتى وفاته عام 2015. تميز أداء ميمي جمال بالبساطة والصدق، وبقدرتها على التلون بين الكوميديا والتراجيديا والتعبير عن مختلف المشاعر، واستطاعت أن تحقق المعادلة الصعبة "جمال +أناقة + كوميديا". وتؤكد د مها فاروق ان الفنانة ميمي جمال لا يمكن اعتبارها ممثلة عادية، بل هي أيقونة استثنائية في الفن المصري والعربي حيث تتميز بسمات قلما تتواجد في أي فنانة أخرى، مثل: الاحترافية، المرونة في الأداء، الحضور أمام الكاميرا وعلى خشبة المسرح، الكوميديا بالفطرة دون افتعال، نبرة صوت مميزة فيها نغمة قريبة من آذان الجمهور الشعبي، تعبيرات وجه دقيقة تخدم المواقف التمثيلية، إيقاع تمثيلي منضبط، حب واحترام زملائها. تجاوز عطاؤها الفني أكثر من سبعين عاما، واستطاعت أن تحقق الرقم القياسي في العطاء الفني حيث شاركت في أكثر من 530 عملاً فنيّاً بين السينما والمسرح والتلفزيون والإذاعة ، ولا زالت تمارس العمل الفني بكفاءة واقتدار وإتقان حتى اليوم. وفي كتابها اوضحت د. مها فاروق ان ميمي جمال اتطاعت التكيف والتواصل مع مختلف الأجيال الفنية، حيث عاصرت التحول من السينما بالأبيض والأسود إلى منصات البث الرقمي، حتى عصر "التيك توك". واضافت ان الكتابة عن ميمي وتكريمها ليس فقط احتفاء بتاريخها، بل هو أيضا وفاء من الفن لمن خدموه بإخلاص، وهو رسالة شكر لجيل صنع البهجة بصدق، وعبر عن الواقع دون زيف أو إدعاء .

مصرس
منذ 7 ساعات
- مصرس
دارين مصطفى : حلم الطفولة تحقق فى « إكسترا نيوز » l حوار
تعيش فى السعودية و تحلم منذ الطفولة بأن تكون مذيعة أخبار على الشاشات المصرية لكن عانت كثيرا لتحقيق ما تحلم لكنها لم تستلم يوم و واجهة كل الصعوبات التى كانت فى طريقها بكل إصرار و عزيمة حتى وصلت الى الحلم و عملت فى أكبر قناة اخبارية بمصر إكسترا نيوز التى افردت لها ادارتها أهم التغطيات و الفعاليات السياسية .. نتحدث عن دارين مصطفى مذيعة الأخبار بقناة إكسترا نيوز التى تجذبك من الوهلة الأولى ببراعتها فى تقديم النشرات الاخبارية .. أخبار النجوم التقطت بها وكان لنا معها هذا الحوار الشائق .في البداية كيف كان عملك قبل إحتراف الإعلام؟درست في السعودية بمدارس حفظ القرآن الكريم، وسافرت إلى مصر حيث ألتحقت بجامعة الأزهر، وحصلت على ليسانس الدراسات الإسلامية والعربية .لماذا أخترت هذه الدراسة؟ليست اختيار، لأن شهادتي المدرسية في الثانوية العامة رغم المجموع الكبير الذي حصلت عليه - وهو 97٪ - غير معترف بهذه الشهادة إلا في جامعة الأزهر، أما عن اختياري لمجال الدراسات الإسلامية والعربية، يرجع بسبب حبي الشديد للغة العربية، كما أنه التخصص الوحيد الذي يتخرج منه مذيعين الإذاعة والتليفزيون، وأنا كان حلمي أن أكون مذيعة .أفهم من كلامك أنك كنت تحلمين بالعمل كمذيعة منذ فترة الدراسة؟بل منذ طفولتي وأنا من أوائل الطلاب الذين يشاركون في الأنشطة الإعلامية بالمدرسة، سواء كانت الإذاعة المدرسية أو المسرحيات، وبما أنني كنت البنت الوحيدة وكل أشقائي بنين، فكانوا يلعبون مع بعضهم، بينما كانت لعبتي المفضلة الوقوف أمام المرآة، وتمثيل دور المذيعة.كيف جاءت أول خطوة إعلامية؟عبر أحد كبار مذيعي قناة "الإخبارية" السعودية في الرياض، حيث كنت من أشد المعجبات بأدائه على الشاشة، بحكم إقامتي بجدة في فترة الثمانينات، وكان التليفزيون السعودي المصدر الوحيد للخبر، وحاولت الوصول له، وساعدتني إحدى الصديقات، وتواصلت معه، وخضعت لاختبار الكاميرا، ونجحت، وبدأت في القناة مدربة لمدة 3 شهور، ثم مذيعة .ما الذي حققته لك قناة "الإخبارية" السعودية؟عملت في القناة من 2010 وحتى 2016، وأعتبر هذه السنوات فترة تدريب تعلمت فيها مبادئ المهنة من الثقة أمام الكاميرا ومعرفة الزوايا وطريقة الأداء .ماذا عن الخطوة المهنية بعد ذلك؟نظرا أنني كنت أقيم في جدة، وقناة "الإخبارية" السعودية مقرها الرياض، كنت أضطر للسفر 3 أيام في الأسبوع الواحد، وهذا أمر شاق، بجانب تكلفة تذاكر الطيران المرتفعة، وأيضا عائلتي كانت رافضة فكرة الإقامة بالرياض بمفردي، لأنها أسرة محافظة، لذلك تركت القناة، وجاءت فرصة العمل في قناة "ليبيا الأولى" التي كانت تخرج من مصر.كيف جاءتك فرصة العمل مع القناة الليبية؟في نهاية فترة عملي ب"الإخبارية" السعودية، لم يكن في تفكيري السفر لمصر، رغم أن حلمي كان أن أكون مذيعة مشهورة بالقاهرة، لكن كنت متزوجة ولدي طفلتين وهذا أمر يصعب معه الانتقال لدولة أخرى، خاصة أنني لم أكن أملك ولا مكان للإقامة في القاهرة، ولا المال الكافي للانتقال، لكن بمجرد حصولي على العرض من القناة الليبية قررت الموافقة لأنني شعرت بإقتراب حلم قديم.هل ندمت بعد ذلك على هذه الخطوة؟كنت أحصل على مرتب لا يزيد عن 3 آلاف جنيه، ولا أحصل عليه كاملا، بل على جزئين، لأن ميزانية القناة كانت لصالح المذيعين الليبيين، ورغم ذلك تحملت، وكان يصبرني الأمل الموجود بداخلي أنني سوف أجد فرصة الظهور على قناة مصرية، وكنت افضل العمل على ملفات السياسة الدولية .ماذا عن المحطة المهنية بعد "الليبية"؟انتقلت إلى وكالة أنباء "سبوتنيك" الروسية، وهي إذاعة روسية ناطقة بالعربية، حيث كنت مذيعة رئيسية بمكتب القاهرة، وكنت أقوم بإعداد وتقديم النشرة اليومية، وأستمر عملي بالقناة ل5 سنوات، وأخيرا تحقق الحلم .الحلم هو الظهور على قناة مصرية.. كيف تحقق؟تحقق بعد معاناة ومشوار طويل عشت كل لحظة فيه بحلوها ومرها، وخضعت لاختبار كاميرا لصالح قناة "الغد العربي"، وحينما حصلت على فيديو الاختبار أرسلته إلى المبدع طارق نور، وقلت لنفسي: "محاولة لن أخسر فيها شيء"، لكن المفاجأة أنه سريعا وجه إدارة القناة للاتصال بي، والتعاقد معي، رغم أنه لا يعرفني، لكن هو معروف عنه أنه "صانع النجوم"، وتم التعاقد مع قناة "القاهرة والناس"، لتكون أول قناة مصرية أظهر عليى شاشتها، ويتحقق حلم الطفولة، وأستمر عملى بها من 2016 وحتى 2020، ليتحقق الحلم الأكبر.ماذا تقصدين بالحلم الأكبر؟كنت أحلم منذ الصغر أن أكون مذيعة مشهورة في مصر، لكن كنت محددة أن أكون مذيعة نشرة أخبار، فما بالك كل هذا يتحقق وفي أكبر قناة إخبارية بمصر، والمصدر الرئيسي للخبر، وكل الوكالات الإخبارية تنقل منها.. أقصد قناة "إكسترا نيوز"، التي كانت حلم بعيد أنظر له وأتمناه منذ كان اسمها "CBC إكسترا"، ومع أول خطوة لي في القناة، تأكدت أنني انتصرت وحققت الحلم، وأعتبر أن منها بدأ مشواري المهني الذي رسمته في خيالي منذ الطفولة.القناة افردت لك التغطيات الخاصة بقمة المناخ.. كيف تقيمين تلك المهمة؟سافر إلى شرم الشيخ حوالي 40 مذيع ومذيعة من قناتي "القاهرة الإخبارية" و"إكسترا نيوز" لتغطية قمة المناخ، وبعد 3 أيام قررت الإدارة عودة جميع المذيعين عدا أنا والزميل محمود السعيد، وهذا الاختيار وسام شرف على صدري، خاصة إنها كانت أول تجربة خارجية أكلف بها، وكانت مليئة بالتحديات، فهي عن فاعلية غير تقليدية، موكل الأنظار موجهة عليها، مما جعلني أذاكر طوال اليوم لكي أظهر بمحتوى مختلف للمشاهد مساءً، وبفضل الله حصلت علي تقدير معظم الضيوف الذين كانوا معي خلال فعاليات قمة المناخ.ماذا عن ظهورك حاليا في قناة "إكسترا نيوز"؟حاليا أنا مذيعة نشرات إخبارية وتغطيات خاصة، وليس لدى أي طموح لتقديم برنامج خاصة، لكنني راضية وأشكر الله أنه حقق لي ما تمنيت أن أكونه، فأنا حلمي كان التواجد على "ديسك الأخبار"، وأشعر في هذه المنطقة أنني متمكنة من أدواتي، وكأنها مملكتي الخاصة .هل هناك موعد محدد للظهور؟مواعيد النشرات الإخبارية والتغطيات الخاصة غير ثابتة، وهذه متعة العمل الخبري، أنه خالي من النمطية والروتين، وكل مذيع يستخدم أدواته في أي وقت .ما أصعب لحظات الهواء التي مرت عليك؟وقت عملي في قناة "ليبيا الأولى"، وأثناء تقديمي نشرة أخبار على الهواء أنقطع كل اتصال بغرفة الكنترول، واستكملت النشرة دون توقف أو تواصل مع أي منفذ، وأتذكر حينها أطلق علي لقب "القطار"، من العاملين بالقناة.من المذيع الذي يجذبك أدائه؟محمود سعد، وخفة ظل عمرو أديب، وعلى مستوى قراءة الأخبار تجذبني المذيعة الجزائرية خديجة بن قنة مذيعة قناة "الجزيرة"، وهي مثلي الأعلى بطريقتها وأدائها.بالتأكيد واجهتك صعوبات فى حياتك المهنية ..كيف تخطيتها ؟واجهت صعوبات كثيرة و مازالت أواجه و دائما تخطى أي صعوبات يكون ب الإصرار والعزيمة و مؤمنة بأن كل حلم يسعي له أي انسان سوف يتحقق قانون الجذب له عامل مهم فى حياتي لأنه وصلني الى كل ما أطمح اليه- من أكثر شخص ساندك فى حياتك المهنية ؟كما ذكرت من قبل الأستاذ طارق نور لانه أول وفر لي فرصة الظهور فى أول قناة مصرية ، والأستاذ أحمد الطاهري الذي ساندنى كثيرا وقت عملي فى إكسترا نيوز .من أكثر شخص كان بجانبك فى حياتك الشخصية ؟أمي اسأل الله أن يحفظها لي و يبارك فى عمرها دائما تساندني و لديها حل لكل مشكلة اتعرض لها و مازالت تحمل همى و تربي لي بناتيما هي نوعية البرامج التى تتمنى تقديمها لو إتاحة الفرصة ؟برنامج نناقش فيه القضايا العربية الخاصة بالدول العربية في الشرق الأوسط من خلال وجهة نظر السياسية المصرية و بالفعل تم المناقشة حول فكرة البرنامج مع إدارة القناة و اتمني تنفيذه .ماذا تقولين عن حياتك الشخصية ؟انا أم ابنتي الكبرى فى سنة ثانية طب و الأصغر فى أولى ثانوي و للأسف حظي ليس جيد مع الرجالة و حتى الآن لم أقابل رجل بمعنى الكلمة ولا بالمواصفات البسيطة التى اتمنى توفيرها فى الشخص و التى تتلخص فى انه يكون رجل يتق الله و يحبني و أشعر معه بأنوثتي و يعتمد عليه .من هو مطربك المفضل ؟الحالة التى اعيشها تفرض ما أسمعه لو طلبت سلطنة أسمع فضل شاكر ، ذكريات نوستالچيا أيهاب توفيق ، ومصطفى قمر ، محمد محي ، و الجيل الجديد محمد حماقي و تامر حسنى و عمرو دياب .ما هو آخر عمل فنى جذبك ؟أنا متابعة جيده للدراما العربية والمصرية و الخليجية لذا صعب احدد عمل بعينه .ما هي هواياتك ؟أحب القراءة ، السفر ، الجلوس إمام البحر ، و أعشق إشاعة الشمس .اخيرا ما هب أحلامك ؟اتمني أكبر فى مجالي و أسم دارين مصطفى ينور فى نشرات الأخبار و يضع لي بنارات فى الشوارع و الله يحفظ لي بناتي و يجعل حظهن أفضل من حظي فى الحياة الشخصية .اقرأ أيضا: إكسترا نيوز تحيي ذكرى «عيد الجلاء».. «تتويج كفاح شعب لاستقلال مصر»