مفاجأة علمية.. أدوية تحسن المزاج "قد تتحول" إلى سلاح فعال ضد السرطان

https://sarabic.ae/20250617/مفاجأة-علمية-أدوية-تحسن-المزاج-قد-تتحول-إلى-سلاح-فعال-ضد-السرطان-1101754130.html
مفاجأة علمية.. أدوية تحسن المزاج "قد تتحول" إلى سلاح فعال ضد السرطان
مفاجأة علمية.. أدوية تحسن المزاج "قد تتحول" إلى سلاح فعال ضد السرطان
سبوتنيك عربي
توصلت دراسة حديثة لاكتشاف علمي مذهل وهو أن بعض مضادات الاكتئاب الشائعة "قد تساعد" في مكافحة السرطان، إلى جانب دورها المعروف في تحسين المزاج. 17.06.2025, سبوتنيك عربي
2025-06-17T15:20+0000
2025-06-17T15:20+0000
2025-06-17T15:20+0000
مجتمع
علوم
الأخبار
الصحة
السرطان
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102228/10/1022281012_0:137:3001:1825_1920x0_80_0_0_0e370cd34e61110149290ae5f2e60ffe.jpg
وأظهرت الدراسة التي قادتها الدكتورة ليلي يانغ، من جامعة كاليفورنيا بلوس أنجلوس، ونُشرت في مجلة "سيل" العلمية، أن أدوية مثل مثبطات استرداد الـ"سيروتونين" الانتقائية (SSRIs)، عززت نشاط الخلايا التائية القاتلة، ما ساعدها على تقليص الأورام بنسبة تجاوزت 50% في نماذج فئران وبشر مصابين بسرطانات متعددة، منها الجلد والثدي والقولون.وأوضحت الدكتورة يانغ بأن "هذه الأدوية تستخدم منذ عقود لعلاج الاكتئاب، ما يجعل إعادة توظيفها للسرطان خيارًا أسرع، وأقل كلفة مقارنة بتطوير أدوية جديدة".من ناحيته، أضاف الباحث المشارك في الدراسة جيمس إلستن براون، أن "الدمج بين الـ"سيروتونين" الانتقائية (SSRIs) والعلاج المناعي أدى إلى نتائج دراماتيكية، بما في ذلك اختفاء الأورام في بعض الحالات، وهو ما قد يرفع فعالية العلاج المناعي، الذي ينجح حاليا مع أقل من 25% من المرضى".
https://sarabic.ae/20250414/دراسة-تحذر-من-إضافة-مكون-شهير-إلى-الطعام-قد-يسبب-القلق-والاكتئاب-1099518241.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
علوم, الأخبار, الصحة, السرطان

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

العين الإخبارية

منذ 15 ساعات

• العين الإخبارية

كليفلاند كلينك أبوظبي.. مركز «فاطمة بنت مبارك» يطبق أحدث ابتكارات علاج السرطان

يعتمد مركز فاطمة بنت مبارك للسرطان التابع لمستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي نموذجاً طبياً فريداً يغطي جميع مراحل الرعاية تشمل هذه المراحل الكشف المبكر والتشخيص الدقيق، مروراً بالعلاج الجراحي والدوائي والإشعاعي، وانتهاء ببرامج إعادة التأهيل والمتابعة المستمرة، وذلك عبر فرق طبية متخصصة لكل نوع من أنواع السرطان تواكب أحدث البروتوكولات العلاجية العالمية وتطبّقها لصالح المرضى. وأكد الدكتور ستيفن جروبماير، رئيس معهد الأورام في المركز خلال، لقاء إعلامي بمناسبة الذكرى الثانية لتأسيسه، أن فلسفة العمل ترتكز على تقديم رعاية طبية متكاملة تحت سقف واحد، بحيث يحصل المريض منذ لحظة التشخيص على جميع خدمات التشخيص والعلاج ضمن منظومة منسقة يديرها فريق طبي متعدد التخصصات يعمل بتناغم تام، الأمر الذي يسهم في تخفيف الأعباء النفسية والجسدية عن المرضى وعائلاتهم، ويقلل من مشقة التنقل بين المراكز العلاجية المختلفة. وأشار جروبماير، إلى أن المركز قدّم خدماته منذ تأسيسه لأكثر من 25 ألف مريض، شملت العلاج الكيميائي والإشعاعي والتشخيصي، مع تطوير 14 برنامجاً تخصصياً دقيقاً مصمم وفق الحالة المرضية لكل مريض بإشراف مباشر من فرق طبية متخصصة. وفي الجانب البحثي، أكد أن المركز أطلق برنامجاً متقدماً للتجارب السريرية يمثّل محركاً رئيسياً لاستقدام العلاجات المبتكرة للدولة، خاصة للحالات المعقدة، مشيرا إلى امتلاك المركز بنية تحتية بحثية متكاملة تشمل صيدلية بحثية متقدمة وفريق ممرضات أبحاث مؤهلات عالمياً، ما يتيح للمرضى المشاركة في تجارب سريرية متقدمة داخل دولة الإمارات. وأضاف أن الابتكار يمتد ليشمل مراقبة المرضى عن بُعد بعد مغادرتهم المستشفى من خلال أنظمة مراقبة متطورة تعتمد على أجهزة "Bio-button" الطبية عالية الدقة، التي ترصد بشكل مستمر العلامات الحيوية للمريض، وتتيح للفريق الطبي التدخل المبكر عند ظهور أي مؤشرات صحية مقلقة. ويوفر المركز جميع أنواع العمليات الجراحية الدقيقة داخل الدولة، بما يغني المرضى عن عناء السفر للعلاج في الخارج، من خلال التحول الجذري الذي أحدثته الجراحة الروبوتية، إذ باتت العمليات المعقدة تجرى عبر شقوق صغيرة، ما يقلص فترة النقاهة ويعجّل تعافي المرضى الذين أصبح العديد منهم قادرين على الحركة في اليوم ذاته بعد الجراحة، ومغادرة المستشفى خلال أيام معدودة. وتشمل نطاقات الجراحات الروبوتية سرطانات الرئة والمريء والمعدة والكلى والبروستاتا والمثانة والثدي والمبيض والرحم. aXA6IDgyLjI2LjIyMy4xMDYg جزيرة ام اند امز CR

سبوتنيك بالعربية

منذ 2 أيام

• سبوتنيك بالعربية

3 محافظات جنوبية مهددة بـ"سحابة قاتلة".. فهل العراق مستعد لكارثة نووية؟

3 محافظات جنوبية مهددة بـ"سحابة قاتلة".. فهل العراق مستعد لكارثة نووية؟ 3 محافظات جنوبية مهددة بـ"سحابة قاتلة".. فهل العراق مستعد لكارثة نووية؟ سبوتنيك عربي في خضم التصعيد المستمر في المنطقة، ومع تزايد الضربات الموجّهة نحو المفاعلات النووية الإيرانية، تتصاعد المخاوف من تأثيرات بيئية محتملة تطال دول الجوار، وعلى... 17.06.2025, سبوتنيك عربي 2025-06-17T19:14+0000 2025-06-17T19:14+0000 2025-06-17T19:14+0000 حصري تقارير سبوتنيك العالم العربي الأخبار العراق وعلى الرغم من القلق الشعبي والتحذيرات التي يبديها خبراء في مجالات البيئة والصحة العامة، أعلنت الجهات الرسمية العراقية حتى الآن عدم رصد أي تلوث إشعاعي داخل أراضي البلاد.هذا الإعلان جاء لطمأنة الرأي العام، في وقت يشهد فيه الإقليم توترًا غير مسبوق، ما يفتح باب التساؤلات حول مدى جاهزية العراق لرصد ومواجهة أي تسرب إشعاعي محتمل، وحجم الشفافية في نقل الحقائق للمواطنين.وفي وقت سابق من اليوم الثلاثاء، أعلنت الهيئة الوطنية للرقابة النووية والإشعاعية في العراق، عدم رصدها أي مؤشرات خطرة جراء القصف المتبادل بين إسرائيل وإيران، مبينة أنها فعّلت غرفة طوارئ لرصد أي تسرب.حيث قال مدير الوقاية والإشعاع في الهيئة صباح الحسيني، إن "المنافذ الحدودية تتم مراقبتها باستخدام بوابات الفحص الإشعاعي، حيث تقرأ الخلفيات الإشعاعية وتُرسل مباشرة إلى المحطات المركزية في مكاتب الهيئة".وأشار إلى أن "العراق يمتلك منظومات حديثة قادرة على رصد وتشخيص أي ارتفاع في الخلفية الإشعاعية، وحتى الآن ومع الضربات التي استهدفت منشآت داخل إيران، لم يسجل أي خلل أو زيادة في النشاط الإشعاعي على الأراضي العراقية".تحذيرات من "كارثة إشعاعية محتملة"حذّر كاظم الشمري، عضو مجلس النواب العراقي، من المخاطر البيئية والصحية الجسيمة، التي قد يتعرض لها العراق في حال حدوث تسرّب إشعاعي نتيجة استمرار الضربات على المفاعلات النووية الإيرانية، مشددًا على ضرورة تحرك الحكومة العراقية بشكل فوري وعلى أعلى المستويات الدبلوماسية لاحتواء الأزمة.وقال الشمري في حديث لـ"سبوتنيك"، إن "العراق، ووفقًا لتقارير ومواقف سابقة صادرة عن منظمة الطاقة الذرية العراقية، لم يسجل حتى الآن أي تسرّب إشعاعي على أراضيه، إلا أن الدراسات الفنية تؤكد أن العراق سيكون ضمن الدول المتأثرة بالإشعاع النووي، في حال تعرضت المفاعلات الإيرانية لأي تسرب فعلي، خصوصًا بالنظر إلى حركة الرياح في المنطقة".وتابع الشمري، حديثه قائلًا: "نحن شعب عانى بما يكفي من التلوث الإشعاعي بسبب القصف الأمريكي خلال حرب الخليج عام 1991، واحتلال العراق عام 2003، حيث لا تزال المحافظات الجنوبية، وسكانها من الرجال والنساء والأطفال، يرزحون تحت وطأة الأمراض السرطانية المتزايدة نتيجة استخدام القنابل المحرمة دوليًا".واختتم بالقول إن "التحرك يجب أن يكون سريعًا ومباشرًا، وقد تم توجيه الدعوة لعقد جلسة طارئة مؤخرًا، لكن ذلك لا يكفي ونحتاج إلى موقف عراقي رسمي ودولي واضح يُعبّر عن خطورة الموقف ورفض أي تصعيد قد يهدد حياة شعوب المنطقة برمتها".ويوم الجمعة الماضية، اتخذت الهيئة الوطنية للرقابة النووية والإشعاعية والكيميائية والبيولوجية في العراق، عددًا من الإجراءات الاحترازية إثر هجوم إسرائيلي على مفاعل "نطنز" النووي في إيران، حيث قال المتحدث باسم الهيئة إن "غرفة الطوارئ النووية والإشعاعية في الهيئة الوطنية والإنذار المبكر، استنفرت، منذ بدء الأحداث، جهود كوادرها لمراقبة الأحداث عن كثب".3 محافظات عراقية "مهددة بالإشعاع القاتل"وفي بيان صدر يوم الاثنين الماضي، كشف "مرصد العراق الأخضر"، عدم تسجيل أي نشاط إشعاعي في الأجواء العراقية، لا سيما في المحافظات الجنوبية القريبة من الحدود الإيرانية، عقب الهجوم الإسرائيلي على منشآت نووية في إيران.وتابع المرصد أن "مفاعل نطنز، وهو الأكبر لتخصيب اليورانيوم، يبعد نحو 400 كم جوًا عن العراق، فيما يبعد مفاعل بوشهر المستخدم للطاقة نحو 450 كم عن البصرة"، مضيفًا أن "انتقال الإشعاع المشع يعتمد على الظروف الجوية، مثل سرعة الرياح واتجاهها، وأن الرياح الحالية لا تنذر بخطر، إذ لم تتجاوز سرعتها 15 كم في الساعة هذا الأسبوع".وقد يؤدي التعرض للإشعاع النووي، بحسب حديث الخبراء ذاتهم، إلى مشكلات صحية خطيرة، من بينها ارتفاع خطر الإصابة بأنواع متعددة من السرطان، وظهور تشوهات خلقية، إضافة إلى أضرار مزمنة أخرى قد تؤثر على الجسم على المدى الطويل.دعوات إلى ضبط النفس وتجنب الزج بالعراق في صراعات إقليميةوكانت إسرائيل، قد استهدفت في قصفها الذي انطلق يوم الجمعة الماضية، العديد من المفاعلات النووية الإيرانية بينها مفاعل "نطنز" النووي، وهو المنشأة الرئيسية لتخصيب اليورانيوم في إيران، الذي صُمم لاستيعاب عشرات الآلاف من أجهزة الطرد المركزي.وبحسب وسائل إعلام إيرانية، فقد تعرض مفاعل "نطنز"، منذ عام 2010، لسلسلة هجمات إسرائيلية، الأمر الذي دفع الجهات الحكومية الإيرانية إلى استنفار الجهود لمواجهة أي خطر يتعلق بالتلوث.في المقابل، يدعو عضو مجلس النواب العراقي حسين مؤنس، إلى "التزام الحياد الإيجابي وتجنب زج العراق في صراعات إقليمية متصاعدة"، مشيرًا إلى أن "الوضع في الجمهورية الإسلامية الإيرانية لا يزال متماسكًا ولا يستدعي حتى الآن أي تدخلات خارجية، بل يتطلب إفساح المجال أمام الحلول الدبلوماسية".وتابع: "نحن في انتظار مواقف حقيقية وفعّالة من قبل الحكومة العراقية لدعم المسار الدبلوماسي ودرء خطر الانخراط في هذا الصراع المحتدم، خاصة وأن العراق لا يحتمل أي تصعيد إضافي بعد ما مرّ به من حروب ونزاعات أثقلت كاهله لسنوات".وأشار عضو مجلس النواب العراقي إلى أن "العراق يجب أن يعمل على حماية أمنه القومي، ويدعم أي جهود تؤدي إلى تهدئة إقليمية شاملة، بعيدًا عن سياسة المحاور والتدخلات التي لا تجلب سوى مزيد من المعاناة للشعب العراقي"، لافتًا إلى أن "التحرك الدبلوماسي يجب أن يسبق أي حديث عن التصعيد، خصوصًا أن بعض الدعوات لعقد جلسات طارئة تأتي في ظل ظروف معقدة للغاية ولا يجب أن تؤدي إلى قرارات انفعالية".وأثار رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، التحذيرات بشأن خطر تسرب إشعاع نووي، مشيرًا إلى أن التوتر العسكري الحالي بين إسرائيل وإيران، "يزيد من خطر تسرب إشعاع نووي، ويؤخر جهود منع حيازة أسلحة نووية، وعلى الجميع ممارسة أقصى درجات ضبط النفس لمنع المزيد من التصعيد". العراق سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي حصري, تقارير سبوتنيك, العالم العربي, الأخبار, العراق

البوابة

منذ 2 أيام

• البوابة

الوسواس القهري OCD.. التفاصيل الكاملة عن المرض

يُعد الوسواس القهري أحد أكثر الاضطرابات النفسية شيوعًا وتعقيدًا، حيث يعيش المصاب به في صراع دائم بين أفكار غير مرغوبة تقتحم وعيه، وسلوكيات قهرية يحاول من خلالها تهدئة هذه الأفكار أو مواجهتها، وعلى الرغم من أن هذا الاضطراب قد يبدو للبعض بسيطًا أو "مزحة" متداولة، إلا أن من يعانيه يعيش معاناة نفسية عميقة قد تعوق حياته اليومية بشكل كبير. ما هو الوسواس القهري؟ الوسواس القهري (Obsessive Compulsive Disorder – OCD) هو اضطراب نفسي يتميز بوجود أفكار ملحّة ومتكررة (وساوس)، وسلوكيات أو أفعال عقلية متكررة (قهرية) يقوم بها الفرد بهدف تخفيف القلق الناتج عن تلك الأفكار، وغالبًا ما يكون الشخص مدركًا أن أفكاره غير منطقية، لكنه يشعر بالعجز عن مقاومتها. الأسباب والعوامل المسببة للوسواس القهري لا يوجد حتى الآن سبب واحد معروف للوسواس القهري، لكن العلماء يرجّحون أنه نتيجة تداخل عدة عوامل، أبرزها عوامل بيولوجية: اختلال في بعض النواقل العصبية، مثل السيروتونين، يُعتقد أنه يؤثر على قدرة الدماغ على تنظيم الأفكار والانفعالات. عوامل وراثية: وجود تاريخ عائلي للإصابة بالوسواس القهري يزيد من احتمالية الإصابة به. عوامل بيئية ونفسية: التعرض لصدمات أو ضغوط نفسية شديدة في الطفولة أو مراحل لاحقة من الحياة يمكن أن يسهم في ظهور الأعراض. أنماط التفكير الصارمة: الشخصية التي تميل للكمالية والمبالغة في الشعور بالذنب تكون أكثر عرضة. أبرز أعراض الوسواس القهري تنقسم أعراض الوسواس القهري إلى قسمين رئيسيين الوساوس: وهي أفكار أو تخيلات متكررة ومزعجة يصعب على الشخص التخلص منها، مثل: الخوف من التلوث أو الجراثيم. الشك المتكرر (مثلًا: هل أغلقت الباب؟ هل فصلت الكهرباء؟). أفكار عدوانية أو محرّمة تقتحم الذهن. السلوكيات القهرية: وهي أفعال متكررة يقوم بها الشخص لتخفيف القلق الناتج عن الوسواس، مثل: غسل اليدين بشكل مبالغ فيه ومتكرر. التحقق من الأشياء عشرات المرات. العد أو التكرار بصوت خافت أو داخلي. ترتيب الأشياء بطريقة صارمة وشديدة الدقة. أساليب علاج الوسواس القهري الوسواس القهري قابل للعلاج، ولكن تختلف طرق العلاج حسب شدة الحالة، وتشمل العلاج السلوكي المعرفي (CBT): يُعد الخيار الأول في العلاج، ويُركّز على تغيير الأفكار والسلوكيات غير المنطقية، خاصة من خلال تقنية "منع الاستجابة والتعرض". العلاج الدوائي: غالبًا ما يُوصف للمرضى أدوية من فئة مثبطات امتصاص السيروتونين الانتقائية (SSRIs) لتقليل شدة الوساوس والسلوكيات القهرية. الدعم النفسي: يشمل جلسات فردية أو جماعية تساعد المرضى على تقبل حالتهم وتطوير آليات للتكيف.