
رسميا .. 'غوغل' تعلن عن هواتف Pixel 10 قبل إطلاقها
وكشفت اللافتة النقاب عن أربعة موديلات متوقعة تشمل: Pixel 10، Pixel 10 Pro، Pixel 10 Pro XL، وPixel 10 Pro Fold.
ويأتي هذا الكشف الأخير ضمن سلسلة من التسريبات التي أثارت استياء المراقبين، حيث بدأت تفاصيل الهواتف بالظهور تباعا في الأسابيع الماضية.
وتظهر الصورة الترويجية التي التقطها موقع Android Authority تصميمات الهواتف التي تبدو متطورة ولكنها تحافظ على نفس لغة التصميم المعروفة في سلسلة Pixel 9 السابقة.
وتشير المصادر التقنية إلى أن الهواتف الجديدة تحافظ على نفس الشكل العام، كما أن الألوان تبقى تقليدية باستثناء لون أزرق مميز، في حين ما تزال التفاصيل التقنية الرئيسية غير معروفة.
وجاء هذا التسريب في توقيت حرج، حيث تستعد 'غوغل' لعقد مؤتمرها السنوي Made by Google المقرر في 20 أغسطس المقبل.
ويتساءل الخبراء عن جدوى هذه الفعالية في ظل الكشف التدريجي لجميع التفاصيل قبل الموعد الرسمي.
ومن المتوقع أن يشهد الحدث أيضا إطلاق:
– جيل جديد من ساعة Pixel Watch
– إصدار محدث من سماعات Pixel Buds
– بعض المنتجات الذكية الأخرى
ويذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تواجه فيها 'غوغل' مشكلة تسريبات منتجاتها، لكنها المرة الأولى التي يأتي التسريب من المنصة الرسمية للشركة نفسها.
ويتوقع المراقبون أن تقدم غوغل بعض المفاجآت التقنية لتعويض نقص عنصر المفاجأة في التصميمات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 6 ساعات
- الشرق الأوسط
ملخصات الذكاء الاصطناعي تجدد مخاوف الناشرين
جدّدت نتائج دراسة حديثة بشأن ملخصات الذكاء الاصطناعي على «غوغل» مخاوف ناشرين حول عدد الزيارات الواردة للمواقع الإخبارية عبر البحث على المنصة، لا سيما أن الدراسة تحدثت عن اكتفاء المستخدمين بهذه الملخصات والإحجام عن النقر على روابط الأخبار. وبينما أكد خبراء مخاوف الناشرين من ملخصات الذكاء الاصطناعي، فإنهم رأوا أنه لا تزال هناك فرصة للاستفادة منها. وفق دراسة نشرها أخيراً «مركز بيو للأبحاث»، وحللت بيانات 900 مواطن أميركي أجرى نحو 58 في المائة منهم بحثاً واحداً على الأقل عبر «غوغل» في مارس (آذار) 2025، فإن مستخدمي «غوغل» كانوا أقل عرضة للنقر على روابط النتائج عند زيارة صفحات البحث التي تحتوي على ملخص مُولّد بواسطة الذكاء الاصطناعي، مقارنة بمن لا يطلعون على هذه الملخصات. وأفادت الدراسة بأن «نحو 8 في المائة فقط من العينة نقروا على روابط الأخبار في صفحات البحث التي ظهرت فيها ملخصات الذكاء الاصطناعي، مقابل 15 في المائة زاروا روابط المواقع في صفحات البحث التي لم تظهر فيها ملخصات الذكاء الاصطناعي». وأضافت أن «26 في المائة من مستخدمي غوغل ينهون التصفّح تماما بعد زيارة صفحة بحث تحتوي على ملخص ذكاء اصطناعي، مقارنة بـ16 في المائة يفعلون ذلك في صفحات البحث التي لا تحتوي على ملخّصات». يُذكر أن «غوغل» كانت قد قدمت العام الماضي، ميزة أطلقت عليها اسم «Google AI Overviews»، وهي ميزة تعرض ملخصاً للنتائج مُولّداً بواسطة الذكاء الاصطناعي في أعلى صفحات البحث. ووفق الدراسة فإن «الناشرين أرجعوا انخفاض معدل الزيارات لمواقعهم عبر محركات البحث إلى ملخصات الذكاء الاصطناعي التي يعتمد عليها المستخدمون بديلاً عن النقر على الروابط». وكشفت الدراسة عن أن «المصادر الأكثر شيوعاً في ملخصات غوغل للذكاء الاصطناعي ونتائج البحث القياسية هي ويكيبيديا ويوتيوب وريديت». وفي حين يشارك الباحث الإعلامي الأميركي يوشنا إكو، رئيس ومؤسس «مركز الإعلام ومبادرات السلام» في نيويورك، الناشرين مخاوفهم بشأن معدل الزيارات من محركات البحث في ظل وجود ملخصات الذكاء الاصطناعي، فإنه أوضح لـ«الشرق الأوسط» أن «المخاوف حقيقية، وهناك تراجع فعلي في معدل الزيارات عبر نتائج البحث، لكن في الوقت نفسه فإنه لا يمكن الاعتماد على نتائج دراسة (بيو) وحدها كونها تعتمد على عينة صغيرة نسبياً». وأردف من ثم: «هناك نحو500 مليار عملية بحث عبر غوغل شهرياً، وبالتالي، فإنه لا يمكن تقييمها من خلال نحو 66 ألف عملية بحث فقط فحصتها الدراسة». لكنه استدرك فأكد أن «هذه الملخصات بالفعل تؤثر على مستوى الزيارات الواردة للمواقع الإخبارية ما يوجب على ناشرين البحث عن بدائل لجلب الزيارات». وتابع إكو «هذه الملخصات يمكن أن تكون مفيدة لو جرى ربطها بمصادر معلومات موثقة والتأكيد على إشارتها لمصادر المعلومات الأصلية». من ناحية أخرى، تعليقاً على نتائج الدراسة، قالت «غوغل» في بيان صحافي، إن «المستخدمين ينجذبون إلى التجارب المدعومة بالذكاء الاصطناعي... وإن ملخصات الذكاء الاصطناعي في البحث تمكّن المستخدمين من طرح المزيد من الأسئلة، ما يُتيح فرصاً جديدة للتواصل مع المواقع الإلكترونية». بيد أنها شككت في المنهجية التي اتّبعتها الدراسة ووصفتها بأنها «معيبة ولا تمثل حركة البحث». وقالت «إننا نوجه مليارات النقرات باستمرار إلى المواقع الإلكترونية يومياً، ولم نلاحظ انخفاضاً كبيراً في إجمالي حركة الزيارات للمواقع الإلكترونية كما يُشاع». على صعيد آخر، أفاد خالد البرماوي، الصحافي المصري المتخصص في الإعلام الرقمي، لـ«الشرق الأوسط»، بأن «الدراسة الأخيرة وغيرها من الدراسات تناقش قضايا مهمة تتعلق بانتهاكات الذكاء الاصطناعي لحقوق الملكية الفكرية وإعادة استخدام البيانات والمعلومات بشكل مباشر أو غير مباشر دون إشارة لمنتجها الأصلي».


الوطن
منذ 6 ساعات
- الوطن
Google تنظم نتائج البحث
أعلنت شركة قوقل عن إطلاق خاصية جديدة ضمن تجارب (Search Labs) تُدعى (Web Guide)، تعتمد على الذكاء الاصطناعي (AI) لإعادة تنظيم نتائج البحث بطريقة أكثر تخصيصًا ووضوحًا، تهدف هذه الخاصية إلى مساعدة المستخدم على التنقل بين الصفحات المرتبطة بجوانب متعددة من سؤاله، بدلاً من عرض نتائج متفرقة كما في البحث التقليدي. يعتمد (Web Guide) على تقنيات (AI) المتقدمة المدمجة في منصة المحادثة (Gemini)، حيث تُحلل الخوارزميات استفسار المستخدم، وتعيد ترتيب النتائج ضمن مجموعات مفهرسة بحسب نوع الإجابة، مثل: أدلة شاملة، نصائح، تجارب شخصية، وغيرها. تم تصميم الخاصية لتناسب الأسئلة المفتوحة والمعقدة، مثل «أفضل الطرق للسفر بمفردي» أو «كيف أبقى على تواصل مع عائلتي عبر مناطق زمنية مختلفة؟»، ستُتاح تجربة (Web Guide) من خلال تبويب «الويب» على صفحة نتائج البحث، مع إمكانية إيقافها دون تعطيل التجربة بالكامل. تُعد هذه الخطوة امتدادًا لتجارب أخرى، مثل (AI Mode) و(NotebookLM)، حيث تختبر غوغل كيف يمكن للذكاء الاصطناعي تحسين تجربة البحث، وتقديم نتائج أدق وأكثر ملاءمة لحاجة المستخدم.

العربية
منذ 14 ساعات
- العربية
تسهم في إجابة الطلبات "الأكثر تعقيدا"
أطلقت شركة التكنولوجيا الأميركية "غوغل" خاصية جديدة تعمل بالذكاء الاصطناعي باسم "ويب غايد" (مرشد الويب) لتنظيم نتائج البحث على محرك غوغل. وتعتبر خاصية "ويب غايد" تجربة لخدمة " غوغل سيرش لابس" (معامل البحث) بهدف الاستفادة من تقنية الذكاء الاصطناعي لتنظيم صفحة نتائج البحث من خلال تجميع الصفحات المتعلقة بجوانب محددة من سؤال البحث. يذكر أن تجارب "سيرش لابس" هي وسيلة 'غوغل' لاختبار أفكار جديدة من خلال السماح للمستخدمين باختيار ما يجدونه مثيرا للاهتمام. ويمكن تفعيل هذه التجارب أو إيقافها في أي وقت، وتشمل خصائص مثل خاصية "وضع الذكاء الاصطناعي" (أيه.آي مود) من غوغل، و"نوت بوك إل.إم" وأداة صناعة الأفلام "فلو"، وأفكارا أخرى أكثر تخصصا، مثل برنامج صوتي يعتمد على أخبار من محتوى "غوغل ديسكفر". وتعتبر تجربة "ويب غايد" الجديدة نسخة معدلة من تقنية "التوزيع المتفرع" لعرض نتائج البحث التي تستخدمها 'غوغل' بالفعل مع خاصية "أيه.آي مود". وتعمل هذه الميزة نفسها بواسطة منصة محادثة الذكاء الاصطناعي "جيمني"، مما يساعد 'غوغل' على فهم سؤال البحث بشكل أفضل، ثم ربطه بصفحات أخرى كان من الممكن عدم عرضها عند استخدام بحث 'غوغل' التقليدي. وتقول 'غوغل' إن هذه الخاصية مناسبة تماما لطلبات البحث المفتوحة، مثل "كيفية السفر بمفردي في اليابان" أو حتى لطلبات البحث الأكثر تعقيدا والمتعددة الجمل. على سبيل المثال، يمكنك طرح سؤال مثل "عائلتي موزعة على مناطق زمنية متعددة. ما هي أفضل الأدوات للبقاء على اتصال والحفاظ على علاقات وثيقة فيما بيننا رغم المسافة؟". وسيركز كل قسم من نتائج البحث على نوع واحد من الإجابات. في مثال السفر الفردي، ستعرض خاصية "ويب غايد" مجموعات من الصفحات التي تركز على الأدلة الشاملة، ونصائح السلامة، والروابط التي شارك فيها الأشخاص تجاربهم الشخصية، وغيرها. وستكون تجربة "ويب غايد" متاحة للمستخدمين المشتركين، وستعيد تهيئة نتائج البحث في علامة تبويب "الويب" على صفحة محرك البحث. ويمكن أيضا إيقاف خاصية "ويب فيو" (عرض الويب) من العلامة نفسها، إذا أراد المستخدم عرض النتائج القياسية فقط دون الحاجة إلى تعطيل التجربة تماما.