
Google تنظم نتائج البحث
يعتمد (Web Guide) على تقنيات (AI) المتقدمة المدمجة في منصة المحادثة (Gemini)، حيث تُحلل الخوارزميات استفسار المستخدم، وتعيد ترتيب النتائج ضمن مجموعات مفهرسة بحسب نوع الإجابة، مثل: أدلة شاملة، نصائح، تجارب شخصية، وغيرها. تم تصميم الخاصية لتناسب الأسئلة المفتوحة والمعقدة، مثل «أفضل الطرق للسفر بمفردي» أو «كيف أبقى على تواصل مع عائلتي عبر مناطق زمنية مختلفة؟»، ستُتاح تجربة (Web Guide) من خلال تبويب «الويب» على صفحة نتائج البحث، مع إمكانية إيقافها دون تعطيل التجربة بالكامل.
تُعد هذه الخطوة امتدادًا لتجارب أخرى، مثل (AI Mode) و(NotebookLM)، حيث تختبر غوغل كيف يمكن للذكاء الاصطناعي تحسين تجربة البحث، وتقديم نتائج أدق وأكثر ملاءمة لحاجة المستخدم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
"غوغل" تخسر استئنافًا على إصلاحات متجر التطبيقات في قضية "إيبك جيمز"
فشلت غوغل التابعة لألفابت يوم الخميس في إقناع محكمة استئناف أميركية بإلغاء حكم هيئة محلفين وأمر محكمة اتحادية يطالب عملاق التكنولوجيا بإصلاح متجر تطبيقات (غوغل بلاي) بما يسمح بالمنافسة. رفضت محكمة استئناف الدائرة التاسعة ومقرها سان فرانسيسكو ادعاءات غوغل بأن قاضي المحاكمة ارتكب أخطاء قانونية في قضية مكافحة الاحتكار التي أفادت على نحو غير عادل شركة إيبك جيمز، مطورة لعبة الفيديو (فورتنايت)، التي رفعت الدعوى عام 2020. "NTT DATA": سباق استثماري كبير بين "ميتا" و"مايكروسوفت" و"غوغل" و"أمازون" اتهمت إيبك جيمز غوغل باحتكار كيفية وصول المستهلكين إلى التطبيقات على الأجهزة التي تعمل بنظام التشغيل أندرويد والدفع مقابل المعاملات داخل التطبيقات، وفقًا لـ "رويترز". أقنعت الشركة التي يقع مقرها في كاري بولاية نورث كارولاينا هيئة محلفين في سان فرانسيسكو في 2023 بأن غوغل خنقت المنافسة دون سند من القانون. وكان قاضي المحكمة الجزئية جيمس دوناتو في سان فرانسيسكو أمر غوغل في أكتوبر/تشرين الأول باستعادة المنافسة من خلال السماح للمستخدمين بتنزيل متاجر تطبيقات منافسة داخل متجر (غوغل بلاي)، من بين إصلاحات أخرى. كان أمر دوناتو معلقًا في انتظار نتيجة استئناف الدائرة التاسعة. ويمكن استئناف قرار المحكمة أمام المحكمة العليا الأميركية. أخبرت غوغل محكمة الاستئناف أن متجر (غوغل بلاي) ينافس متجر (آب ستور) التابع لأبل، وأن دوناتو منعها ظلمًا من توضيح هذه النقطة للطعن في ادعاءات إيبك لمكافحة الاحتكار. ودافعت إبيك عن الحكم والأمر القضائي الصادر عن المحكمة، وقالت لقضاة الدائرة التاسعة إن سوق تطبيقات أندرويد "يعاني من السلوك المناهض للمنافسة منذ ما يقرب من عقد". اعترضت إيبك في المحكمة الابتدائية وفي الاستئناف على الدفوع التي ساقتها غوغل بأن التغييرات التي أمرت بها المحكمة في أعمال تطبيقاتها ستضر بخصوصية المستخدم وأمانه.

العربية
منذ 4 ساعات
- العربية
"غوغل" تخسر استئنافًا في أميركا بشأن متجرها للتطبيقات في قضية "إيبك غيمز"
خسرت شركة غوغل ، التابعة لشركة ألفابت، استئنافها على أمر قضائي يُلزمها بإجراء إصلاح شامل لسياسات متجرها للتطبيقات "Google Play"، في قضية احتكار رفعتها شركة إيبك غيمز، مطورة لعبة "فورتنايت". ويعني حكم محكمة الاستئناف الأميركية التاسعة الصادر يوم الخميس أن متجر "Google Play" سيُلزَّم برفع القيود التي تمنع مطوري التطبيقات من إنشاء أسواق وأنظمة فوترة منافسة. وكان الأمر القضائي ضد "غوغل" مُعلّقًا منذ العام الماضي لحين البت في الاستئناف، بحسب تقرير لوكالة بلومبرغ، اطلعت عليه "العربية Business". زوايا تقنية غوغل "غوغل" تعترف بفشل نظامها في تحذير 10 ملايين من شدة زلزال تركيا المدمر في 2023 وقالت "غوغل" إن القرار "سيُلحق ضررًا بالغًا بسلامة المستخدم" ويقوّض الابتكار في نظام تشغيل أندرويد. وقالت لي آن مولولاند، نائبة رئيس غوغل للشؤون التنظيمية: "أولويتنا القصوى تظل حماية مستخدمينا والمطورين، وضمان (وجود) منصة آمنة بينما نواصل استئنافنا". وأشاد تيم سويني، الرئيس التنفيذي لشركة إيبك، بالحكم في منشور على منصة "إكس"، قائلًا إنه سيُمكّن الشركة من تقديم متجر "Epic Games Store" الخاص بها من خلال متجر "Google Play". ومن الصعب تحديد مدى تأثير إعادة هيكلة "Google Play" على صافي أرباح الشركة، لأن "ألفابت" لا تُفصّل إيرادات متجر التطبيقات بشكل منفصل في أرباحها. لكن مانديب سينغ، المحلل لدى "بلومبرغ إنتليجنس"، قال في مذكرة العام الماضي إن زيادة استخدام أنظمة الفوترة الخارجية من قِبل شركات الإعلام والألعاب تُشكّل تهديدًا أكبر لغوغل من متاجر التطبيقات المنافسة. وقال سينغ: "في أسوأ السيناريوهات قد يؤدي هذا إلى تراجع بنسبة 20-30% في إجمالي مبيعات متجر التطبيقات البالغة حوالي 50 مليار دولار، ومعظمها اشتراكات، مما قد يكون تراجعًا بمليار إلى 1.5 مليار دولار في إجمالي أرباح الشركة، بناءً على تقديراتنا". وفي ديسمبر 2023، حكمت هيئة محلفين لصالح "إيبك غيمز" في دعواها التي زعمت أن شركة ألفابت وضعت سياسات تقييدية لمتجر "Google Play"، وانخرطت في سلوك مُضاد للمنافسة من خلال دفع أموال لمُصنّعي الهواتف ومطوري التطبيقات المشهورين لاستخدام متجرها للتطبيقات حصريًا. وعقب صدور الحكم، قضى قاضي المقاطعة الأميركية جيمس دوناتو في سان فرانسيسكو العام الماضي بأن على "غوغل" أن تكون أكثر تعاونًا مع منافسيها. وجادل محامو "غوغل" في الاستئناف بأنه كان ينبغي على القاضي دوناتو أن يحذو حذو قاضٍ آخر حكم ضد "إيبك" في عام 2021 في قضيتها المتعلقة بسياسات متجر تطبيقات "App Store" التابع لشركة أبل. ورفضت محكمة الاستئناف هذه الحجة يوم الخميس. واشتعلت معركة مكافحة الاحتكار بين "غوغل" و"إيبك غيمو" في الوقت الذي يواجه فيه عملاق التكنولوجيا تدقيقًا متزايدًا بشأن ممارساتها التجارية من قِبل الجهات التنظيمية في جميع أنحاء العالم. ومن المقرر أن يُصدر قاضٍ فيدرالي في واشنطن حكمًا خلال الشهر المقبل بشأن التغييرات التي يجب أن تُجريها "غوغل" على أعمال البحث عبر الإنترنت، وذلك بعد أن تبيّن للمحكمة أن الشركة احتكرت أسواق البحث والإعلانات بشكل غير قانوني. وسيعقد قاضٍ فيدرالي بولاية فيرجينيا جلسة في سبتمبر للنظر في ما إذا كان يجب إجبار "غوغل" على بيع جزء من أعمالها المتعلقة بالإعلانات المعروضة عبر الإنترنت.

العربية
منذ 4 ساعات
- العربية
فيما تحاول الشركة مواكبة منافسيها في هذا المجال
أشار تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة أبل ، يوم الخميس، إلى استعداد الشركة لإنفاق المزيد من الأموال لمواكبة منافسيها في مجال الذكاء الاصطناعي، وذلك من خلال بناء المزيد من مراكز البيانات أو الاستحواذ على شركة أكبر في هذا المجال، وهو ما يمثل تحولًا عن نهجها طويل الأمد في ترشيد الإنفاق المالي. وتواجه "أبل" صعوبة في مواكبة منافسيها مثل "مايكروسوفت" و"غوغل"، اللتين جذبتا مئات الملايين من المستخدمين إلى روبوتات الدردشة والمساعدين الرقميين المدعومين بالذكاء الاصطناعي. إلا أن هذا النمو جاء بتكلفة باهظة، حيث تخطط "غوغل" لإنفاق 85 مليار دولار خلال العام المقبل، و"مايكروسوفت" في طريقها لإنفاق أكثر من 100 مليار دولار، معظمها على مراكز البيانات. وعلى النقيض، اعتمدت "أبل" على مزودي مراكز البيانات الخارجيين لإدارة بعض أعمال الحوسبة السحابية، وعلى الرغم من شراكتها البارزة مع شركة "OpenAI" -مطورة روبوت الدردشة "شات جي بي تي"- في بعض الميزات لهواتف آيفون، فقد حاولت تطوير الكثير من تقنيات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها داخليًا، بما في ذلك تحسينات على مساعدها الافتراضي "سيري"، إلا أن النتائج كانت متعثرة، حيث أجلت الشركة تحسينات "سيري" حتى العام المقبل، بحسب "رويترز". وخلال مكالمة بعد إعلان نتائج الربع الثالث المالي لشركة أبل، أشار محللون إلى أن "أبل" لم تُبرم صفقات كبيرة تاريخيًا، وتساءلوا عما إذا كانت ستتبع نهجًا مختلفًا لتحقيق طموحاتها في مجال الذكاء الاصطناعي، ليرد الرئيس التنفيذي كوك قائلًا إن الشركة استحوذت بالفعل على سبع شركات صغيرة هذا العام، وهي منفتحة على شراء شركات أكبر. وقال كوك: "نحن منفتحون جدًا على عمليات الدمج والاستحواذ التي تُسرّع خارطة الطريق خاصتنا. لا نتمسك بحجم شركة مُعين، رغم أن الشركات التي استحوذنا عليها حتى الآن هذا العام صغيرة بطبيعتها". وأضاف: "نسأل أنفسنا بشكل أساسي عما إذا كانت الشركة قادرة على مساعدتنا في تسريع خارطة طريق، وإذا كانت كذلك، فنحن مهتمون (بها)". ولطالما اتجهت "أبل" إلى الاستحواذ على شركات أصغر ذات فرق تقنية عالية التخصص لتطوير منتجات مُحددة. وكانت أكبر صفقة لها على الإطلاق هي استحواذها على شركة "Beats Electronics" مقابل 3 مليارات دولار في عام 2014، تلتها صفقة بقيمة مليار دولار لشراء وحدة أعمال شرائح المودم من شركة إنتل. لكن "أبل" الآن عند مفترق طرق فريد في مسيرة أعمالها. فقد تُلغي المحاكم الأميركية عشرات المليارات من الدولارات التي تتلقاها الشركة سنويًا من شركة غوغل مقابل جعل "غوغل" محرك البحث الافتراضي على هواتف آيفون، وذلك في إطار محاكمة لمكافحة الاحتكار تستهدف "غوغل". يأتي هذا بينما تُجري شركات ناشئة مثل "بيربلكسيتي" مناقشاتٍ لمحاولة الإطاحة بـ"غوغل" بواسطة متصفحٍ مدعوم بالذكاء الاصطناعي ويتولى العديد من وظائف البحث. وقال مسؤولون تنفيذيون في شركة أبل أمام المحكمة إنهم يدرسون إعادة تصميم متصفح سفاري الخاص بالشركة ليشمل وظائف بحثٍ مدعومة بالذكاء الاصطناعي، وذكرت وكالة بلومبرغ أن مسؤولين تنفيذيين في "أبل" ناقشوا شراء "بيربلكسيتي"، وهو أمرٌ لم تؤكده رويترز بشكلٍ مستقل. بالإضافة إلى هذا، قالت "أبل"، يوم الخميس أيضًا، إنها تخطط لإنفاق المزيد على مراكز البيانات، وهو مجال لا تنفق فيه عادةً سوى بضعة مليارات من الدولارات سنويًا. وتستخدم "أبل" حاليًا تصميمات شرائح خاصة بها للتعامل مع طلبات الذكاء الاصطناعي مع توفير ضوابط خصوصية متوافقة مع ميزات الخصوصية على أجهزتها.