logo
المستشفى الإماراتي العائم في العريش يحتفل بالعيد مع المرضى

المستشفى الإماراتي العائم في العريش يحتفل بالعيد مع المرضى

البيانمنذ 4 ساعات

نظم «المستشفى الإماراتي العائم» في مدينة العريش بمصر ضمن عملية «الفارس الشهم 3» فعالية اجتماعية احتفالية بمناسبة عيد الأضحى المبارك، استهدفت المرضى والمرافقين على متنه بهدف الترويح عنهم وتعزيز الأجواء الإيجابية والإنسانية خلال أيام العيد.
وتضمنت الفعالية توزيع هدايا العيد على المرضى ومرافقيهم، إلى جانب أنشطة ترفيهية متنوعة شملت فقرات فنية وألعاباً تفاعلية، بالإضافة إلى ركن للرسم على الوجوه أدخل البهجة على قلوب الأطفال والكبار على حد سواء.
وتأتي المبادرة ضمن جهود المستشفى لتوفير بيئة علاجية داعمة وشاملة تراعي الجانبين النفسي والاجتماعي للمرضى، خاصة في المناسبات الدينية والوطنية.
وأكد الدكتور عمران العفاري، مدير المستشفى الإماراتي العائم أن هذه الفعالية تأتي ترجمة لرسالة المستشفى الإنسانية، وحرصه الدائم على رفع الروح المعنوية للمرضى ومرافقيهم، وإدخال الفرح والسرور إلى قلوبهم، مشيراً إلى أن الكوادر الطبية والإدارية والمتطوعين شاركوا في تنظيم الفعالية بروح العطاء والتعاون.
وتفاعل الحضور مع الفقرات المقدمة وسط أجواء من البهجة والامتنان، في مشهد يعكس قيم التسامح والتراحم التي تتحلى بها دولة الإمارات في مبادراتها الإنسانية حول العالم.
ويُعد المستشفى الإماراتي العائم أحد أبرز المبادرات الإنسانية لدولة الإمارات في المنطقة وتم تدشينه في 23 فبراير 2024 في مدينة العريش المصرية، لتقديم خدمات صحية متكاملة لمصابي قطاع غزة ويضم 100 سرير للمرضى، و100 سرير للمرافقين، وغرف عمليات مجهزة بأحدث التقنيات، إلى جانب وحدات عناية مركزة وأقسام للأشعة والمختبرات.
وقدم المستشفى منذ تدشينه أكثر من 9500 خدمة علاجية، شملت أكثر من 3600 عملية جراحية في تخصصات متنوعة وأكثر من 4000 جلسة علاج طبيعي، وتركيب 23 طرفاً صناعياً للأشقاء الفلسطينيين من قطاع غزة.
ويشرف على تقديم الخدمات الطبية في المستشفى طاقم طبي إماراتي متخصص، يعاونه فريق طبي إندونيسي، في إطار تعاون إنساني مشترك يهدف إلى توفير أفضل رعاية صحية للمرضى والمصابين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قتلى وجرحى في غزة.. وأوامر إسرائيلية بإخلاء حيّين شمال القطاع
قتلى وجرحى في غزة.. وأوامر إسرائيلية بإخلاء حيّين شمال القطاع

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

قتلى وجرحى في غزة.. وأوامر إسرائيلية بإخلاء حيّين شمال القطاع

لا يزال مسلسل الدم مستمراً في غزة، إذ قتل العشرات وأصيب المئات في هجمات إسرائيلية بعدة مناطق، وفيما أصدر الجيش الإسرائيلي أوامر بإخلاء حيين شمال القطاع، أوضحت حركة حماس أن الجيش يضرب حصاراً على مكان احتجاز رهينة ولن يستعيده حياً. وأعلن الدفاع المدني في غزة، مقتل 36 شخصاً بنيران إسرائيلية، أمس، بينهم أشخاص قتلوا على مقربة من مركز لتوزيع مواد غذائية في جنوب القطاع. وقال الناطق باسم الدفاع المدني، محمود بصل، إن حصيلة القتلى منذ فجر السبت بلغت 36 قتيلاً على الأقل وعشرات المصابين إثر غارات جوية وبنيران إسرائيل في مناطق مختلفة في قطاع غزة، لافتاً إلى أن بين القتلى 6 قتلوا بنيران الجيش الإسرائيلي بينما كانوا في طريقهم للحصول على مساعدات غذائية من مركز توزيع في رفح. وأفاد بصل، بنقل ستة قتلى وعدد من المصابين إثر إطلاق القوات الإسرائيلية النار عليهم قرب دوار العلم، حيث كانوا ينتظرون التوجه لمركز مساعدات الشركة الأمريكية غربي رفح في جنوب غزة. كما أفاد الدفاع المدني الفلسطيني، بمقتل 15 فلسطينياً وإصابة عدد آخر، جراء قصف طائرات إسرائيلية منزلاً في حي الصبرة جنوبي غزة. وقال محمود بصل، إن عدد القتلى جراء القصف الإسرائيلي على حي الصبرة بمدينة غزة كبير جداً، موضحاً أن أكثر من 50 مصاباً، جراء القصف الإسرائيلي على حي الصبرة. واعتبر بصل ما حدث في حي الصبرة مجزرة متكاملة الأركان، لافتاً إلى أن المنزل المستهدف استهدف بصاروخين. إلى ذلك، أمر الجيش الإسرائيلي، سكان حيين في شمال قطاع غزة بإخلائهما، تمهيداً لهجوم جديد. وكتب الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، على منصة «إكس»، أن القوات الإسرائيلية ستهاجم كل منطقة يتم استخدامها لإطلاق صواريخ على إسرائيل، مضيفاً: «غادروا فوراً نحو الجنوب». كما أفادت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، بأن خروج مجمع ناصر الطبي عن الخدمة سيتسبب بكارثة إنسانية لا يمكن توقع نتائجها. وقالت الوزارة، في منشور بموقع فيسبوك، إن التهديدات المباشرة للمناطق السكنية المحيطة بالمستشفيات هي إجراءات واضحة تقوم بها إسرائيل ضمن خطتها الممنهجة ضد المنظومة الصحية. وأضافت: «مجمع ناصر الطبي هو المستشفى الوحيد في محافظة خان يونس بعد خروج المستشفى الأوروبي عن الخدمة وصعوبة الوصول لمستشفى الأمل لوجودها في منطقة الإخلاء». كما ذكرت الوزارة، بأن كميات الوقود المتوافرة في المستشفيات تكفي لمدة 3 أيام فقط، مضيفة: «إسرائيل تمنع المؤسسات الدولية والأممية من الوصول إلى أماكن تخزين الوقود المخصص للمستشفيات، بحجة أنها تقع في مناطق حمراء.. تهدد إعاقة وصول إمدادات الوقود للمستشفيات بتوقفها عن العمل، والتي تعتمد على المولدات الكهربائية لتزويد الأقسام الحيوية بالطاقة». ملف رهائن على صعيد متصل، قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، أمس، إن الجيش الإسرائيلي استعاد رفات رهينة تايلاندي كان محتجزاً في غزة منذ هجوم 7 أكتوبر. وذكر كاتس، أن رفات الرهينة ناتابونج بينتا تمت استعادته من منطقة رفح في جنوب غزة. وجرى إبلاغ عائلته في تايلاند بذلك. في السياق، أعلنت حركة حماس، أن الجيش الإسرائيلي يضرب حصاراً على مكان احتجاز رهينة إسرائيلي في قطاع غزة، مشيرة إلى أن الجيش حاصر المكان المحتجز فيه الرهينة الإسرائيلي متان تسنغاوكر في غزة. وأضافت: «إذا قتل هذا الأسير خلال محاولة تحريره، فإن المسؤولية الكاملة تقع على عاتق الجيش الإسرائيلي، لاسيما بعد أن حافظنا على حياته طوال عام وثمانية أشهر».

إسرائيل تمعن في القتل.. وحشد إيطالي ينتصر لغزة
إسرائيل تمعن في القتل.. وحشد إيطالي ينتصر لغزة

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

إسرائيل تمعن في القتل.. وحشد إيطالي ينتصر لغزة

شهد قطاع غزة، أمس السبت تصعيداً إسرائيلياً عنيفاً أسفر عن سقوط عشرات الضحايا والمصابين، تزامنا مع تواصل الغارات الجوية على منازل المدنيين والمناطق السكنية وتجمعات الجائعين قرب مراكز المساعدات، وقود المستشفيات يكفي لثلاثة أيام فقط بسبب نفاد المخزون والحصار وأنذر الجيش الإسرائيلي عشرات آلاف الفلسطينيين شمال قطاع غزة بإخلاء منازلهم «فوراً»، تمهيداً لتنفيذ حملة تدمير في المنطقة، وسط تحذيرات من تفاقم الكارثة الإنسانية في القطاع المحاصر، وأكدت وزارة الصحة أن وقود المستفيات يكفي لثلاثة أيام فقط بسبب الحصار الإسرائيلي. وفي اليوم ال82 من استئناف العدوان على غزة، أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، أمس السبت، أن 95 قتيلاً و304 مصابين وصلوا إلى المستشفيات خلال 48 ساعة جراء القصف الإسرائيلي. كما كشفت عن ارتفاع عدد قتلى الهجمات الإسرائيلية على القطاع إلى 54 ألفاً و772 منذ السابع من أكتوبر 2023. وفي حصيلة أخرى، أفادت السلطات الصحية بأن الجيش الإسرائيلي قتل 72 فلسطينياً على الأقل وأصاب عدداً آخر، في سلسلة هجمات أمس السبت، ثاني أيام عيد الأضحى. وقالت المصادر: إن القصف الإسرائيلي استهدف منازل ومركبات وخيام نازحين، فضلاً عن تجمعات مدنيين في مناطق متفرقة من قطاع غزة. وقتل 5 نازحين على الأقل، وأصيب آخرون برصاص جيش الاحتلال، قرب مركز لتوزيع المساعدات غرب رفح جنوب القطاع. كما قتل وجرح 15 نازحاً عندما قصف طيران الاحتلال خيمة تؤوي نازحين غرب خان يونس، بينما استهدف قصف مدفعي إسرائيلي المناطق الشرقية لحي الأمل في خان يونس. وقالت السلطات الصحية: إن ما لا يقل عن 15 فلسطينياً قُتلوا وأصيب 50 آخرون في غارات جوية شنتها إسرائيل أمس بحي الصبرة في مدينة غزة شمال القطاع، حيث سقط أكثر من صاروخ في المنطقة. وذكرت مصادر فلسطينية أن الهدف كان مبنى سكنياً متعدد الطوابق، إلا أن الانفجار ألحق أضراراً بعدد من المنازل المجاورة. وفي الأثناء، أصدر الجيش الاسرائيلي تحذيراً لسكان حيين في شمال قطاع غزة بوجوب إخلائهما تمهيداً لهجوم جديد بعد إطلاق مسلحين صواريخ من هناك. وقال الجيش: إن عناصره أطلقوا «عيارات تحذيرية» باتجاه أفراد قال إنهم كانوا «يتقدمون على نحو عرّض الجنود للخطر»، حسب زعمه. وقال وزير الجيش الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أمس السبت، إن جيشه استعاد رفات رهينة تايلاندي كان محتجزاً في غزة منذ السابع من أكتوبر 2023. وذكر كاتس أن رفات الرهينة ناتابونج بينتا كان يحتجزه فصيل «كتائب المجاهدين» الفلسطيني المسلح وتمت استعادته من منطقة رفح. وجرى إبلاغ عائلته في تايلاند بذلك. وقال الجيش الإسرائيلي: إن هذا الفصيل لا يزال يحتجز رفات رهينة أجنبي آخر. وقالت «كتائب القسام»، الجناح العسكري لحركة «حماس» في بيان: إن الجيش الإسرائيلي يحاصر مكان الأسير متان تسانجاوكر. وأكدت، في بيان مقتضب، أن إسرائيل لن تستعيد الرهينة على قيد الحياة، وأنه إذا قُتل خلال محاولة تحريره، فإن الجيش الإسرائيلي سيكون المسؤول عن وفاته «بعد أن حافظنا على حياته لمدة عام و8 شهور». ونشرت «كتائب القسام» تسجيلاً للرهينة تسانجاوكر وجّه فيه انتقادات حادة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وحمّله مسؤولية استمرار احتجاز الرهائن في غزة، كما تحدث عن ظروف احتجازه. وقال تسانجاوكر، الذي أكد أنه محتجز لدى حماس منذ أكثر من 420 يوماً، متوجها بالخطاب إلى نتنياهو، «سمعت عن خطتك الجديدة لإعادتنا للبيوت، وعن عرضك تقديم 5 ملايين دولار لمن يعيدنا سالمين.. أشعر بإحباط شديد لأنك أثبت أنك لا تعرف أعداءك ولا توجهاتهم، وهذا يعكس فشلك وفشل الحكومة منذ السابع من أكتوبر 2023». في الأثناء، ذكرت وزارة الصحة الفلسطينية، أمس، أن مستشفيات غزة لديها وقود يكفي لثلاثة أيام فقط، وأن إسرائيل تمنع وصول وكالات الإغاثة الدولية إلى المناطق التي توجد بها مخازن وقود مخصص للمستشفيات. كما حذرت الوزارة من أن خروج «مجمع ناصر الطبي» عن الخدمة سيتسبب في كارثة إنسانية لا يمكن توقع نتائجها. وقالت الوزارة إن «التهديدات المباشرة للمناطق السكنية المحيطة بالمستشفيات هي إجراءات واضحة يقوم بها الاحتلال، ضمن خطته الممنهجة ضد المنظومة الصحية». (وكالات)

المستشفى الإماراتي العائم بالعريش يُنظم احتفالية بمناسبة العيد
المستشفى الإماراتي العائم بالعريش يُنظم احتفالية بمناسبة العيد

الاتحاد

timeمنذ 3 ساعات

  • الاتحاد

المستشفى الإماراتي العائم بالعريش يُنظم احتفالية بمناسبة العيد

العريش (وام) نظم «المستشفى الإماراتي العائم» في مدينة العريش بمصر ضمن عملية «الفارس الشهم 3» فعالية اجتماعية احتفالية بمناسبة عيد الأضحى المبارك، استهدفت المرضى والمرافقين على متنه بهدف الترويح عنهم وتعزيز الأجواء الإيجابية والإنسانية خلال أيام العيد. تضمنت الفعالية توزيع هدايا العيد على المرضى ومرافقيهم، إلى جانب أنشطة ترفيهية متنوعة شملت فقرات فنية وألعابًا تفاعلية، بالإضافة إلى ركن للرسم على الوجوه أدخل البهجة على قلوب الأطفال والكبار على حد سواء. تأتي المبادرة ضمن جهود المستشفى لتوفير بيئة علاجية داعمة وشاملة تراعي الجانبين النفسي والاجتماعي للمرضى، خاصة في المناسبات الدينية والوطنية. من جانبه، أكد الدكتور عمران العفاري، مدير المستشفى الإماراتي العائم أن هذه الفعالية تأتي ترجمة لرسالة المستشفى الإنسانية، وحرصه الدائم على رفع الروح المعنوية للمرضى ومرافقيهم، وإدخال الفرح والسرور إلى قلوبهم، مشيراً إلى أن الكوادر الطبية والإدارية والمتطوعين شاركوا في تنظيم الفعالية بروح العطاء والتعاون. وتفاعل الحضور مع الفقرات المقدمة وسط أجواء من البهجة والامتنان، في مشهد يعكس قيم التسامح والتراحم التي تتحلى بها دولة الإمارات في مبادراتها الإنسانية حول العالم. ‎ويُعد المستشفى الإماراتي العائم أحد أبرز المبادرات الإنسانية لدولة الإمارات في المنطقة وتم تدشينه في 23 فبراير 2024 في مدينة العريش المصرية، لتقديم خدمات صحية متكاملة لمصابي قطاع غزة ويضم 100 سرير للمرضى، و100 سرير للمرافقين، وغرف عمليات مجهزة بأحدث التقنيات، إلى جانب وحدات عناية مركزة وأقسام للأشعة والمختبرات. قدم المستشفى منذ تدشينه أكثر من 9500 خدمة علاجية، شملت أكثر من 3600 عملية جراحية في تخصصات متنوعة وأكثر من 4000 جلسة علاج طبيعي، وتركيب 23 طرفاً صناعيًا للأشقاء الفلسطينيين من قطاع غزة. يشرف على تقديم الخدمات الطبية في المستشفى طاقم طبي إماراتي متخصص، يعاونه فريق طبي إندونيسي، في إطار تعاون إنساني مشترك يهدف إلى توفير أفضل رعاية صحية للمرضى والمصابين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store