
الإيرادات التشغيلية تدعم أرباح "جي تي سي" الفصلية والنصفية
بلغت أرباح "جي تي سي" نحو 1.49 مليون دينار في الربع الثاني من العام الحالي، مقابل 148 مليون دينار في الفترة ذاتها من عام 2024.
وحققت الشركة خلال النصف الأول من عام 2025 ربحاً بـ3.58 مليون دينار، بزيادة 7.1% عن قيمته في الفترة المماثلة من العام المنصرم البالغة 3.34 ميون دينار.
وعزا البيان ارتفاع الأرباح إلى الزيادة في الإيرادات التشغيلية؛ إذ ارتفعت 9.7% سنوياً خلال الربع الثاني عند 7.68 مليون دينار، ونمت 12.6% في النصف الأول من العام إلى 15.78 مليون دينار.
وكانت أرباح شركة "جي تي سي" قد ارتفعت في الربع الأول من عام 2025 بنسبة 11.8% عند 2.09 مليون دينار، مقابل 1.87 مليون دينار في الربع ذاته من عام 2024.
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 23 دقائق
- صحيفة سبق
تحت رعاية خادم الحرمين.. الرياض تستضيف النسخة الخامسة من مؤتمر التعدين الدولي يناير 2026
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، تُعقد النسخة الخامسة من مؤتمر التعدين الدولي خلال الفترة من 13 إلى 15 يناير 2026 بمدينة الرياض، تحت شعار "المعادن.. مواجهة التحديات لعصر تنمية جديد"، وذلك بتنظيمٍ من وزارة الصناعة والثروة المعدنية. ورفع وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريّف، الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- على استمرار الرعاية الكريمة لمؤتمر التعدين الدولي، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله- على تمكينه ودعمه المتواصل، مشيرًا إلى أن النسخة الخامسة من المؤتمر ستواصل ترسيخ مكانة المملكة قائدةً للحوار حول مستقبل قطاع التعدين والمعادن في العالم، وتعزز الدور المحوري للمؤتمر؛ كونها منصة عالمية رائدة لصياغة مستقبل المعادن، وتعزيز سلاسل الإمداد المسؤولة. وأكد أن المؤتمر أثبت خلال السنوات الأربع الماضية دوره بصفته محفّزًا رئيسًا لمعالجة التحديات الأكثر إلحاحًا في قطاع التعدين، وتعزيز الاستثمارات في القطاع، وضمان وفرة الإمدادات المعدنية المسؤولة، مبيّنًا أن المملكة أصبحت لاعبًا فاعلًا في الجهود العالمية المرتبطة بمستقبل المعادن. وأوضح أن مؤتمر التعدين الدولي ينطلق من المملكة ليجمع العالم حول هدف مشترك، يتمثل في توفير المعادن اللازمة لعصر جديد من التنمية العالمية والازدهار والاستقرار، خاصة في الدول المنتجة للمعادن، ويشكّل دعوة للعمل الجماعي، ومنصة لصياغة شراكات جديدة، مفيدًا أن شعار النسخة الخامسة يعكس إدراكًا عالميًّا متزايدًا بأهمية المعادن، ليس فحسب للصناعات بل لتقدم البشرية جمعاء. وتحشد نسخة المؤتمر 2026 الجهودَ الدولية من قبل الحكومات وشركات التعدين والمؤسسات المالية والمنظمات الحكومية وغير الحكومية؛ لتعزيز الحوار حول مستقبل المعادن، ومن المقرر أن ترتكز هذه النسخة على ثلاث ركائز إستراتيجية، تسعى إلى تحويل التحديات إلى فرص عمل إقليمية ودولية فعّالة، وتشمل الركيزة الأولى تطوير نماذج تمويل مبتكرة للبنية التحتية، تتيح تفعيل سبعة ممرات معدنية رئيسة في أفريقيا وأمريكا الجنوبية، ضمن مسار يمكن توسعته لاحقًا ليشمل مناطق أخرى، بينما تقوم الركيزة الثانية على بناء القدرات في الدول المنتجة للمعادن، من خلال إنشاء شبكة عالمية من مراكز التميّز المتخصصة في علوم الجيولوجيا، والابتكار، والاستدامة، وتطوير الكفاءات والسياسات التنظيمية، إلى جانب العمل كركيزة ثالثة على تعزيز الشفافية عبر سلاسل التصنيع، من خلال إطلاق نظام تجريبي لتتبع سلاسل الإمداد، يمكن اعتماده وتوسعته عالميًّا في مراحل لاحقة. من جهة أخرى، يواصل الاجتماع الوزاري الدولي للوزراء المعنيين بشؤون التعدين، الذي ينعقد في إطار النسخة الخامسة من المؤتمر؛ ترسيخ مكانته أكبر منصة حكومية متعددة الأطراف تُعقد في مجال التعدين، ففي نسخته الرابعة لعام 2025م؛ شارك في الاجتماع 90 دولة، من بينها 16 دولة من مجموعة العشرين، ونحو 50 منظمة دولية، بما في ذلك الأمم المتحدة والبنك الدولي، والمجلس الدولي للتعدين والمعادن، ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية، والمنظمة الدولية للمعايير، وركّزت النقاشات التي دارت في الاجتماع، على سبل تعزيز التعاون الدولي في "منطقة التعدين الكبرى" التي تضم أفريقيا، وغرب ووسط آسيا، ومناطق التعدين الأخرى. ونتج عن تلك النقاشات العديد من المبادرات النوعية، أبرزها الاتفاق على إطار دولي للمعادن الحرجة لتعزيز التعاون العالمي في إنشاء سلاسل توريد مرنة، ووضع إطار للاستدامة يعكس تطلعات الدول المنتجة للمعادن، مع تعزيز الشفافية في سلاسل التوريد عبر نظام التتبع والشهادات المعتمدة، وإنشاء شبكة من مراكز التميز في منطقة التعدين الممتدة من أفريقيا إلى غرب ووسط آسيا؛ لبناء القدرات في هذه المنطقة. وحظيت النسخة الرابعة من مؤتمر التعدين الدولي بمشاركات دولية واسعة، إذ بلغ عدد المشاركين في حضور المؤتمر 18 ألف مشارك من قادة قطاع التعدين، ورؤساء كبرى الشركات التعدينية، وخبراء ومختصين في تقنيات التعدين من 165 دولة، كما بلغ عدد المشاركين في جلسات المؤتمر البالغ عددها 96 جلسة 405 متحدثين من أصحاب المعالي الوزراء، وأصحاب السعادة السفراء، ورؤساء وفود الدول المشاركة في المؤتمر. وشهدت النسخة الأخيرة من مؤتمر التعدين الدولي، الإعلان عن توقيع 126 اتفاقية ومذكرة تفاهم بقيمة إجمالية بلغت 107 مليارات ريال، في مجالات متنوعة تشمل الاستكشاف والتعدين والتمويل، والبحث والتطوير والابتكار، والاستدامة وسلاسل القيمة المضافة والصناعات التعدينية، كما أعلن خلال المؤتمر عن 4 مشروعات إستراتيجية، هي: إطلاق مشروع مشترك بين شركتي أرامكو ومعادن لاستكشاف المعادن الحرجة اللازمة لتحول الطاقة، وإعلان شركة معادن عن اكتشافات جديدة تشمل توسعة محتملة لمنجم منصورة ومسرة، واكتشافات بوادي الجو ورواسب شيبان، وفي قطاع الحديد والصلب؛ أعلنت شركة حديد عن استحواذها الكامل على شركة الراجحي للصناعات الحديدية، مع خطة استثمارات بـ 25 مليار ريال لتلبية احتياجات المشاريع العملاقة، فيما أعلنت شركة "باوستيل" الصينية خلال المؤتمر عن بناء أول مصنع متكامل للصلب خارج الصين، في المملكة، وذلك بالتعاون مع شركة "أرامكو" وصندوق الاستثمارات العامة. وتضمنت فعاليات المعرض الدولي المصاحب للنسخة الرابعة من المؤتمر، مشاركة أكثر من 170 عارضًا من مختلف أنحاء العالم، يمثلون سلسلة القيمة في قطاع التعدين والمعادن، إلى جانب أجنحة وطنية لعدة دول، تشمل أستراليا، والنمسا، والسويد، والمملكة المتحدة، ومصر، والهند، وباكستان. يذكر أن النسخ السابقة من المؤتمر شهدت مشاركة عددٍ من الوزراء والرؤساء التنفيذيين لأبرز شركات التعدين العالمية، مثل BHP، Ivanhoe Mines، Rio Tinto، Ma'aden، Zijin، وBarrick Gold؛ مما يؤكد مكانة المؤتمر بوصفه ملتقى للنخبة في قطاع التعدين.


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
تراجع معظم بورصات الخليج ومؤشر دبي أكبر الخاسرين
أغلقت معظم أسواق الأسهم الخليجية على انخفاض، اليوم الثلاثاء، وكان مؤشر دبي أكبر الخاسرين، مع قيام المستثمرين بتقييم عدد كبير من تقارير أرباح الشركات المتباينة، في حين أثر تراجع أسعار النفط أيضًا على الثقة بالسوق. انخفض مؤشر دبي 0.6% بعد جلستين متتاليتين من المكاسب مع تراجع جميع القطاعات تقريبًا. وهبط كل من سهمي شركة الرسوم المرورية سالك 2.6%، وإعمار العقارية 1.3%. "الموارد للقوى البشرية" للعربية: حصتنا السوقية في السعودية تتجاوز 15% وقال جوزيف ضاهرية المدير الإداري في تيكميل: "ربما تظل السوق عرضة للتصحيح بعد أسابيع من المكاسب وفترة من التماسك". وواصل المؤشر السعودي التراجع لليوم الرابع على التوالي، إذ انخفض 0.2% إلى 10770 نقطة، وهو أدنى مستوى له منذ شهرين تقريبًا. وكانت أسهم شركات تكنولوجيا المعلومات والمواد والشركات التي تبيع سلعًا وتقدم خدمات استهلاكية غير أساسية أكبر الخاسرين، بينما ارتفعت أسهم الاتصالات والصناعة والمرافق. وهوى سهم شركة كيمائيات الميثانول (كيمانول) 9.9% بعد أن سجلت الشركة المنتجة للكيماويات خسائر صافية في الربع الثاني. وتراجع سهم أسمنت القصيم 3.6% بعد أن أعلنت الشركة أمس الاثنين انخفاض صافي أرباحها للربع الثاني 14.5%. وانخفضت أسعار النفط، وهو محفز لأسواق المال في الخليج، 0.6% وسط حالة من الضبابية قبل اجتماع حاسم بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا يوم الجمعة لبحث إنهاء الحرب في أوكرانيا. وجرى تداول خام برنت بسعر 66.2 دولار للبرميل بحلول الساعة 12:50 بتوقيت غرينتش. نزل مؤشر أبوظبي لليوم الخامس على التوالي منخفضًا 0.1% متأثرًا بانخفاض سهم مجموعة إي 7 بنسبة 2.7% بعد إعلان الشركة المزودة لحلول الطباعة والتغليف انخفاض صافي أرباح الربع الثاني 82.1%، بينما انخفض سهم شركة أجيليتي جلوبال 0.9% بعد أن سجلت هبوطًا 19% في صافي أرباح الربع الثاني المخصص للمساهمين. في المقابل، قفز سهم أدنوك للإمداد والخدمات 7.5%، وهي أكبر نسبة مئوية للارتفاع خلال يوم واحد منذ أكثر من عامين. وسجلت الشركة المتخصصة في الخدمات اللوجستية البحرية ارتفاعًا 14% في صافي أرباح الربع الثاني متجاوزة بذلك التوقعات، وفقًا للبيانات التي جمعتها مجموعة بورصات لندن. ارتفع المؤشر القطري 0.4% مع تحقيق معظم الأسهم على المؤشر مكاسب بقيادة أسهم قطاعي الاتصالات والتمويل. وارتفع سهم بنك قطر الوطني 0.7%، في حين زاد سهم شركة ملاحة 2.4%. وخارج منطقة الخليج، ارتفع مؤشر الأسهم القيادية في مصر 0.3% مدعومًا بصعود سهمي إعمار مصر للتنمية بنسبة 1% وبلتون المالية القابضة 1.3%.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
الكويت تفتح أبوابها للمقيمين في الخليج وتوسع منح تأشيرات الزيارة
أقرت الكويت السماح بدخول الأجانب المقيمين في دول مجلس التعاون عبر منح تأشيرة سياحية مباشرة من المنافذ، في خطوة لتعزيز الانفتاح السياحي. وأوضح مركز التواصل الحكومي أن التأشيرة تشمل أربع فئات، منها مواطنو الدول ذات المؤشرات العالية في السلامة وقوة الجواز، ومقيمو الخليج من أصحاب المهن المؤهلة أو الحاصلين على تأشيرات أميركية أو بريطانية أو شنغن، إضافة إلى باقي الجنسيات وفق شروط مالية، وزوار الفعاليات. كما ألغت الداخلية شرط «الناقل الوطني»، وأتاحت الحصول على التأشيرة جواً أو براً أو بحراً، مع استمرار التدقيق الأمني على القادمين.