
«تبت إلى الله».. قرار جديد من أحمد سعد داخل المسجد النبوي
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}
يعيش الفنان المصري أحمد سعد، حالة روحانية جديدة بالفترة الحالية، حيث حرص على زيارة المسجد النبوي، وسط تفاعل واسع من الجمهور عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وشارك الشيخ أسامة قابيل في صور من المسجد النبوي جمعت الفنان أحمد سعد بكل من الشيخ سعد الدين الهلالي والشيخ خالد الجندي في لحظة وُصفت بالروحانية.
وأكد الشيخ أسامة قابيل في منشوره عبر حسابه بمنصة «إنستغرام»، أن أحمد سعد أشار عليه أن يكتب وصفا على الصورة بأنه تاب إلى الله، قائلاً: «قال لي أحمد سعد اكتب على الصورة تبت إلى الله فجمعني الحب بأهل الحب في رحاب نبي المحبة صلى الله عليه وسلم»، ما يشير إلى بداية تغيير شامل وفتح صفحة جديدة في حياة الفنان.
ونشر سعد عبر حسابه الشخصي بمنصة «إنستغرام» مقطع فيديو، ظهر فيه وهو يتلو القرآن الكريم من داخل المسجد النبوي، بصوت عذب مليء بالخشوع والسكينة، ولاقى الفيديو تفاعلا كبيرا ما جعل البعض يتساءل حول هي يفكر الفنان في اعتزال الفن أم لا؟.
أخبار ذات صلة
وجاءت زيارة أحمد سعد إلى المسجد النبوي بعد أيام قليلة من إعلانه البدء في إزالة جميع الوشم من جسده، مؤكدًا أن قراره نابع من تحوّل داخلي صادق، وقال في منشور: «ابتديت رحلة إزالة التاتو، وشايف إن ده من أحسن القرارات اللي خدتها».
وفي وقت سابق، أطلق أحمد سعد ألبومه الغنائي الجديد «حبيبنا»، والذي حقق نجاحًا جماهيريًا منذ طرحه، حيث ضم الألبوم 9 أغانٍ وتعاون قي الألبوم مع عدد كبير من الشعراء والملحنين والموزعين، بينهم: مدين، نادر عبدالله، أحمد إبراهيم، عزيز الشافعي، نادر حمدي، منة القيعي، إيهاب عبدالواحد، تامر حسين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 31 دقائق
- صحيفة سبق
في أكبر عدد منذ إنشائه.. "عقارات الدولة" تستضيف 59 جهة حكومية ضمن استعدادات حج 1446هـ
أعلنت الهيئة العامة لعقارات الدولة عن استضافة 59 جهة حكومية وقطاعاتها التابعة ضمن المشاركين في تنظيم حج هذا العام 1446هـ، وذلك داخل مجمع الدوائر الحكومية بحِمى المشاعر المقدسة، في أكبر عدد استضافه المجمع منذ تدشينه. ويضم المجمع 65 مبنى متنوع الاستخدامات، تشمل مباني سكنية، إدارية، أمنية، صحية وتشغيلية، بالإضافة إلى مرافق خدمية متكاملة، ويتميز المجمع ببنية تحتية حديثة وموقع استراتيجي قريب من المشاعر المقدسة، مما يعزز كفاءة الأداء وسهولة التنقل. وقد أظهرت الهيئة جاهزية عالية في تلبية متطلبات الجهات الحكومية من خلال تخصيص أدوار سكنية وأخرى مكتبية، بالإضافة إلى غرف اجتماعات مركزية داخل كل مبنى، ما يمنح كل جهة الاستقلالية التامة ويُسهم في رفع كفاءة الأعمال وتعزيز جودة الأداء خلال موسم الحج. وضمن جهودها المستمرة في تطوير المجمع، وفّرت الهيئة هذا العام عربات متنقلة للمطاعم والمقاهي، إلى جانب تركيب جهاز صراف آلي، وذلك ضمن حزمة من الخدمات الداعمة التي تهدف إلى تهيئة بيئة عمل متكاملة تسهم في راحة الجهات المستفيدة وتعزيز الإنتاجية. وتؤكد الهيئة العامة لعقارات الدولة التزامها المستمر بالارتقاء بخدمات المجمع عامًا بعد عام، بما يواكب حجم الحدث ويعكس تطلعات القيادة في تقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن والعاملين على خدمتهم.


مجلة سيدتي
منذ 34 دقائق
- مجلة سيدتي
أفضل الأوقات للدعاء في يوم عرفة
يُعتبر يوم عرفة من أعظم أيام الدنيا التي يمكن فيها التضرع إلى الله بشتى صيغ أدعية يوم عرفة المأثورة من السنة النبوية، فهو يوم تغفر فيه الذنوب وتفتح أبواب الرزق، ويوم يعتق الله فيه عباده، وهناك العديد من السنن المأثورة فيه منها صيام يوم عرفة وقول دعاء يوم عرفة، وهو دعاء مستجاب. أفضل وقت للدعاء في يوم عرفة تتجلّى فضائل يوم عرفة خلال اليوم بأكمله، فهو يومٌ معظّمٌ عند الله -تعالى- من صباحه، وأفضل أوقاته بعد الزوال بعدما يصلي الظهر والعصر جمعًا وقصرًا بأذان واحد وإقامتين، يتوجه الحاج إلى موقفه بعرفة، يجتهد في الدعاء والذكر والتلبية ويشرع له رفع اليدين في ذلك مع البدء بحمد الله والصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى أن تغيب الشمس. بحسب "مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 17/ 276"". كما أن عدداً من العلماء يقولون بأفضلية الدعاء في هذا الوقت والحرص على الدعاء فيه، قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: "إنَّ اللهَ تعالَى يباهَي ملائكتَه عشيةَ عرفةَ بأهلِ عرفةَ، يقولُ: انظروا إلى عباديِ، أَتَوْنِي شُعْثاً غَبْراً". وقال أسامة بن زيد -رضي الله عنه-: "كنتُ رديفَ النبي -صلَّى اللَّه عليه وسلم- بعرفاتٍ، فرفعَ يديْهِ يدعو فمالت بِهِ ناقتُهُ، فسقطَ خطامُها فتناولَ الخطامَ بإحدى يديْهِ وَهوَ رافعٌ يدَهُ الأخرى"؛ وهذا من شدّة حرصه -صلى الله عليه وسلم- على الدعاء في يوم عرفة. تابعوا المزيد: تعرفوا على أيام التشريق في الحج أفضل دعاء ليوم عرفة قال رسول الله صلى الله عليه الصلاة والسلام: "خير الدعاء يوم عرفة وخير الكلام ما قلت أنا والنبيون لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك وله الحمد وهو على كلِ شيء قدير". ووفقًا لبن باز، فإن "الأفضل للحاج في هذا اليوم العظيم أن يجتهد في الدعاء والضراعة إلى الله ويرفع يديه؛ لأن الرسول -صلى الله عليه وسلم- اجتهد في الدعاء والذكر في هذا اليوم حتى غربت الشمس وذلك بعد ما صلى الظهر والعصر جمعًا وقصرًا في وادي عرنة، ثم توجه إلى الموقف فوقف هناك عند الصخرات وجبل الدعاء، ويسمى جبل إلال، واجتهد في الدعاء والذكر رافعًا يديه مستقبلًا القبلة وهو على ناقته. وقد شرع الله سبحانه لعباده الدعاء بتضرع وخفية وخشوع لله رغبة ورهبة، وهذا الموطن من أفضل مواطن الدعاء، قال الله تعالى: ادْعُواْ رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ [الأعراف:55]، وقال تعالى: وَاذْكُر رَّبَّكَ فِي نَفْسِكَ [الأعراف:205]. وفي الصحيحين: قال أبو موسى الأشعري: رفع الناس أصواتهم بالدعاء. فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "أيها الناس اربعوا على أنفسكم فإنكم لا تدعون أصم ولا غائبًا، إنما تدعون سميعًا بصيرًا، إن الذي تدعون أقرب إلى أحدكم من عنق راحلته". وقد أثنى الله جل وعلا على زكريا في ذلك، قال تعالى: ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاء خَفِيًّا [مريم:2-3]، وقال: وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ [غافر:60]. والآيات والأحاديث في الحث على الذكر والدعاء كثيرة. ويشرع في هذا الموطن بوجه خاص الإكثار من الذكر والدعاء بإخلاص وحضور قلب ورغبة ورهبة، ويشرع رفع الصوت به وبالتلبية كما فعل ذلك النبي -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه، وقد روي عنه -صلى الله عليه وسلم- أنه قال في هذا اليوم: خير الدعاء دعاء يوم عرفة، وخير ما قلت أنا والنبيون من قبلي لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير. أما الدعاء الجماعي فلا أعلم له أصلًا والأحوط تركه؛ لأنه لم ينقل عن النبي-صلى الله عليه وسلم-، ولا عن أصحابه فيما علمت، لكن لو دعا إنسان في جماعة وأمنوا على دعائه فلا بأس في ذلك، كما في دعاء القنوت ودعاء ختم القرآن الكريم ودعاء الاستسقاء ونحو ذلك. أما التجمع في يوم عرفة أو في غير عرفة فلا أصل له عن النبي -صلى الله عليه وسلم- وقد قال -صلى الله عليه وسلم-: من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد أخرجه مسلم في صحيحه، والله ولي التوفيق. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على منصة إكس


صحيفة سبق
منذ 34 دقائق
- صحيفة سبق
الجعيد: ننقل حج 1446هـ بصورة تليق بقدسية المشهد وعظم المناسبة
أطلقت قناة صاد الفضائية تغطيتها الخاصة لموسم حج 1446هـ، في إطار خطتها الإعلامية الاستراتيجية التي تهدف إلى إبراز جهود المملكة العربية السعودية في خدمة ضيوف الرحمن، ونقل المشهد الإيماني لهذا الركن العظيم من أركان الإسلام بكل مهنية وموضوعية. واستهلت القناة باكورة تغطياتها ببرنامجها اليومي 'الحج في ساعة'، الذي يواكب أبرز المستجدات المتعلقة بالخدمات المقدمة للحجاج، ويعرض تقارير ميدانية، وتحليلات صحفية من الصحف المحلية والعالمية، إلى جانب استضافة نخب إعلامية وثقافية لمناقشة أبرز محاور الموسم ومضامينه. وفي هذا السياق، أوضح مدير عام القناة الأستاذ محمد بن عائض الجعيد: 'أنّ تغطية قناة صاد لموسم الحج تأتي امتدادًا لدورها الإعلامي الوطني في نقل الصورة المشرفة لجهود الدولة – أعزها الله – في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، ونهدف من خلالها إلى تقديم محتوى ينقل هذه الشعيرة الدينية ويُبرز روحانية المشهد الإيماني الذي يجمع المسلمين من كل أنحاء العالم.' وأضاف: 'حرصنا هذا العام على توسيع التغطية المباشرة لتشمل البث الحي من جدة ومكة والمشاعر المقدسة عبر شبكة مراسلين ميدانيين لنقل صورة واقعية وحية تعكس التنظيم النموذجي والخدمات النوعية المقدمة لضيوف الرحمن.' وتقدم القناة خلال أيام الحج بثًا مباشرًا يمتد لأكثر من ست ساعات يوميًا، بدءًا من يوم التروية وحتى يوم النفرة، من خلال استوديوهاتها في جدة، إضافة إلى تغطيات ميدانية من مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، لنقل تفاصيل الرحلة الإيمانية التي يعيشها الحجاج في أجواء من الأمن والسكينة. وتُجسد هذه التغطية التزام قناة صاد برسالتها الإعلامية، في تقديم محتوى هادف يعكس قيم الإسلام في مشهد فريد يجمع ملايين المسلمين على صعيد واحد، متحدين في العبادة والمقصد ويؤدون مناسك حجهم بيسر وطمأنينة.