logo
نداء الوطن: انفجرت بين نواف سلام و'حزب الله'.. المواجهة. . .

نداء الوطن: انفجرت بين نواف سلام و'حزب الله'.. المواجهة. . .

وزارة الإعلاممنذ 3 أيام

كتبت صحيفة 'نداء الوطن': من هتافات أنصار «حزب الله» في المدينة الرياضية: «نواف سلام صهيوني»، إلى رد رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد، من منبر قصر بعبدا، أنه لن يرد على الرئيس نواف سلام، «حفاظاً على ما تبقى من ودّ موجود»، يبدو أن العلاقة بين رئيس الحكومة نواف سلام، و«حزب الله»، على قاب قوسين أو أدنى من الانفجار، خصوصاً بعد موقفين متلاحقين للرئيس سلام، الأول قاله لمحطة «سكاي نيوز عربية»، (وهو الذي استدعى رداً من «حزب الله»)، وفيه:»لن نسكت عن بقاء أي سلاح خارج سلطة الدولة»، أن «عصر تصدير الثورة الإيرانية قد انتهى». والثاني تضمَّنه خطابه في دبي، في «قمة الإعلام العربي 2025»، والذي قال فيه :»إن مشروعنا يقوم على تلازم الإصلاح والسيادة التي تستوجب حصرية السلاح، أي أن نتحرّر من ثنائية السلاح التي كانت تؤدي إلى ثنائية القرار وضياع مشروع الدولة الوطنية. نريد لبنان الذي يمتلك قراره في السلم والحرب».
مصادر سياسية متابعة أكدت لـ«نداء الوطن» أنّ الردّ الأفضل على كلام رعد، جاء من رئيس الحكومة نفسه من دبي، واستغربت تبدّل موقف «حزب الله» الذي سبق ووافق على البيان الوزاري ومنح الحكومة الثقة على أساسه، حيث أنّ مضمون الفقرة المتعلّقة بالسلاح واضحة جدّاً في البيان الوزاري ولا يمكن تأويلها.
والسؤال الذي يطرحه المراقبون هو: إلى أين سيصل واقع «القلوب الملآنة» بين الرئيس سلام و«حزب الله؟» وكيف سيتم التوفيق بين «العلاقة المميزة» بين «الحزب» ورئيس الجمهورية، والعلاقة المتوترة بين «الحزب» ورئيس الحكومة؟
الرئيس سلام التقى على هامش مشاركته في القمة الإعلامية، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، الذي أكد «موقف الإمارات الثابت تجاه وحدة لبنان وسيادته وسلامة أراضيه ودعمها كل ما يحقق الاستقرار والتنمية والازدهار لشعبه الشقيق».
واللافت أن كلام الرئيس سلام عن أن «عصر تصدير الثورة الإيرانية قد انتهى. ولن نظل صامتين بشأن الأسلحة المتبقية خارج سيطرة الدولة. ونحن نطالب بالسلام». استحوذ على إطراء من الموفدة الأميركية مورغان أورتاغوس التي ستزور لبنان. وتحدثت معلومات دبلوماسية عن أن أورتاغوس حين تأتي إلى بيروت ستحمل في جعبتها مهلاً محددة بشأن تسليم «حزب الله» أسلحته من شمال الليطاني كما من جنوبه، ولا فترة سماح بعد المهلة التي ستحددها.
وتقول مصادر متابعة أن أورتاغوس لن تعطي «فترة سماح» كما كان يحدث في السابق. ومن باب الضغط سيتبلغ الجانب اللبناني بأن إسرائيل ترفض الانسحاب من النقاط الخمس التي ما زالت تسيطر عليها، قبل الاتفاق على النقاط المتنازع عليها على الحدود وهي ثلاث عشرة نقطة.
ومن باب الضغط أيضاً سيتبلغ لبنان بأن إسرائيل سترفض التمديد لقوات الطوارئ الدولية، وهذا يعني، في حال عدم التمديد، أن الجنوب ولا سيما بقعة عمل «اليونيفيل»، سيكون مكشوفاً ومفتوحاً على كل الاحتمالات.
لقاءات مباشرة سورية إسرائيلية
في سياق آخر، يبدو أن الاتصالات السورية – الإسرائيلية تسير بوتيرة سريعة، خمسة مصادر مطلعة قالت لوكالة «رويترز» إن إسرائيل وسوريا على اتصال مباشر، وعقدتا في الأسابيع القليلة الماضية لقاءات وجهاً لوجه بهدف تهدئة التوتر والحيلولة دون اندلاع صراع في المنطقة الحدودية بين الجانبين.
وعلى الجانب السوري، أفادت المصادر بأن الاتصالات تجري بقيادة المسؤول الأمني الكبير أحمد الدالاتي، الذي تم تعيينه، بعد إطاحة الرئيس بشار الأسد، محافظاً للقنيطرة المتاخمة لهضبة الجولان.
وفي وقت سابق، تم تعيين الدالاتي قائداً للأمن الداخلي في محافظة السويداء في الجنوب، حيث تتركز الأقلية الدرزية في سوريا. وذكرت ثلاثة مصادر أن عدة جولات من الاجتماعات المباشرة حصلت في المنطقة الحدودية، بما في ذلك الأراضي الخاضعة لسيطرة إسرائيل.
ولم يصدر بعد أي رد من وزارة الخارجية الإسرائيلية أو المسؤولين السوريين على طلبات للتعليق.
مصادر دبلوماسية وصفت ما يجري بين سوريا وإسرائيل بأنه يأتي من ضمن ما التزمه الرئيس السوري أحمد الشرع، أثناء لقائه الرئيس الأميركي دونالد ترامب في الرياض برعاية ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.
طعنٌ في نتائج انتخابات نائب رئيس اتحاد المتن الشمالي
وفي تطور انتخابي قد يعيد خلط الأوراق في موازين القوى على مستوى اتحاد بلديات المتن، علمت «نداء الوطن» أن طعناً يُحضَّر لتقديمه ضد نتائج انتخابات نائب رئيس الاتحاد ، ومضمون الطعن عدم قانونية إجراء الدورة الثانية، والاكتفاء بالدورة الأولى ما يطيح بنائب الرئيس المنتخب لمصلحة رئيس بلدية انطلياس.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شري: العلاقة مع سلام مستمرة... وإجماع الرؤساء الثلاثة حصانة وطنية!
شري: العلاقة مع سلام مستمرة... وإجماع الرؤساء الثلاثة حصانة وطنية!

ليبانون ديبايت

timeمنذ 20 دقائق

  • ليبانون ديبايت

شري: العلاقة مع سلام مستمرة... وإجماع الرؤساء الثلاثة حصانة وطنية!

شدد عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب أمين شري على أن "العلاقة بين حزب الله ورئيس الحكومة نواف سلام ما زالت قائمة على ما تبقى من ودّ، ولم تنقطع، وقنوات التواصل ما زالت فاعلة"، داعياً إلى "الكف عن محاولات الاصطياد في الماء العكر وتصوير الأمور بغير حقيقتها". وعن اللقاء الذي جمع كتلة "الوفاء للمقاومة" برئيس الجمهورية في قصر بعبدا، وصف شري الأجواء بأنها "ممتازة وإيجابية"، مشيراً إلى أن "النقاش تركز حول عناوين أساسية تم التوافق عليها، لا سيما ما يتعلق بضمان استمرار السياسة الوطنية للبنان والحفاظ على وحدته". وأعرب عن أمله في أن "يمتد صفاء العلاقة مع رئيس الجمهورية إلى العلاقة مع رئيس الحكومة أيضًا". وأكد شري في حديث إلى برنامج "أحداث في حديث" عبر إذاعة "صوت كل لبنان"، أن "الموقف الموحد للرؤساء الثلاثة سيبقى صلباً وسيُبلَغ إلى الموفدة الأميركية مورغان أورتاغوس"، محذراً من أن "غياب هذا الإجماع سيجعل لبنان عرضة لأن يبتلعه الدب الأسود بكل سهولة". وأوضح أن "الجميع يطمح إلى دولة قوية بجيشها ومؤسساتها"، مجدداً التزام حزب الله "بالتعاون مع رئيس الجمهورية للوصول إلى صيغة استراتيجية دفاعية تحفظ السيادة وتكرّس الاستقرار". وأضاف أن "حزب الله لا يتعامل بمنطق القطيعة، بل يمدّ اليد حتى إلى الخصوم السياسيين عندما تقتضي المصلحة الوطنية ذلك"، معتبرًا أن "التلاقي على القواسم الإصلاحية المشتركة هو مسؤولية وطنية، وليس ضعفاً". وأشار إلى أن "الانتخابات البلدية في بيروت شكّلت نموذجاً حيّاً لهذا النهج". ورأى شري أن "اتفاق وقف إطلاق النار لم يُنهِ الحرب، بل استمرت بشكل مختلف من خلال الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة، واحتلال إسرائيل المستمر، ورفض إعادة الأسرى"، مشدداً على أن "هذا الواقع يتطلب موقفاً وطنياً موحداً يتجاوز التباينات السياسية ويؤسس لتفاهمات بناءة، لا سيما بشأن تنفيذ الالتزامات الواردة في البيان الوزاري". وانتقد التركيز الداخلي على مسألة "حصرية السلاح"، معتبرًا أن "هناك أولويات أخرى لا تقل أهمية، مثل تحرير الأرض ووقف الاعتداءات الإسرائيلية"، وهي نقاط أكد أنها واردة في البيان الوزاري وخطاب القسم الرئاسي. كما شدد على أهمية ملفي تحرير الأسرى وإعادة الإعمار، مشيراً إلى أن "رئيسي الجمهورية والحكومة تعهدا بمتابعتهما، إلا أن الدولة اللبنانية لم تتخذ بعد قرارات واضحة لمعالجة هذه الملفات، لا سيما لجهة آلية المسح والتعويضات في الجنوب"، سائلاً: "هل بات الأمر متعلقاً فقط بإملاءات خارجية بشأن السلاح؟" وفي ما يتعلق بدور "اليونيفيل" والجيش اللبناني، أشار إلى أنهما "لم ينجحا في ردع التصعيد الإسرائيلي المتعمّد"، مؤكداً أن "حزب الله ملتزم بالاتفاقات، ويترك المعالجة للدولة اللبنانية التي لم تضطلع بمسؤولياتها كما يجب". كما شكك شري في "جدية تسليم سلاح المخيمات الفلسطينية، في ظل غياب التفاهم بين الفصائل وغياب خطة واضحة". وعن لقاء المسؤول في حزب الله وفيق صفا والمبعوثة الأممية جينين بلاسخارت، قال شري: "هذا اللقاء لم يكن الأول ولن يكون الأخير، وجرى خلاله بحث معمق حول القرار 1701، مع التشديد على ضرورة الضغط على إسرائيل لوقف انتهاكاتها، والحفاظ على دور اليونيفيل ضمن إطار القرار الأممي". وختم شري بتوجيه انتقاد لوزير الخارجية يوسف رجّي، معتبرًا أنه "يتصرف وكأنه ليس وزير خارجية لبنان، ويلقي مسؤولية عدم الالتزام بالقرار 1701 على حزب الله، ما يقدّم ذريعة لإسرائيل لمواصلة اعتداءاتها". وتوجه إليه بالقول: "احترم سيادة لبنان، فالالتزام بسياسة الدولة واجب لا مفر منه"، مشدداً على أن "لبنان لن يكون في أمان ما دام الجنوب ينزف وجراحه لم تلتئم".

شري لوزير الخارجية: احترم سيادة لبنان
شري لوزير الخارجية: احترم سيادة لبنان

بيروت نيوز

timeمنذ 23 دقائق

  • بيروت نيوز

شري لوزير الخارجية: احترم سيادة لبنان

شدّد عضو كتلة 'الوفاء للمقاومة' النائب أمين شري في حديث عبر 'صوت كل لبنان'، على أنّ 'العلاقة بين حزب الله ورئيس الحكومة نواف سلام قائمة على ما تبقّى من ودّ ولم تنقطع، وقنوات التواصل ما زالت فاعلة'، داعيًا إلى الكفّ عن محاولات الاصطياد في الماء العكر، وتصوير الأمور على غير حقيقتها. وعن الأجواء التي أحاطت لقاء كتلة 'الوفاء للمقاومة' برئيس الجمهورية في بعبدا، قال شري انها كانت 'ممتازة وايجابية، وتركز النقاش على عناوين أساسية تم التوافق عليها، خصوصًا حول إيجاد آليات فعّالة لضمان استمرار سياسة لبنان الوطنية والحفاظ على وحدته'، داعيًا الى 'الحفاظ على صفاء العلاقات مع رئيس الجمهورية، مع أمل أن يمتد هذا الصفاء أيضاً إلى العلاقة مع رئيس الحكومة نواف سلام'. وأكد أن 'الموقف الموحد للرؤساء الثلاثة سيظل صلبًا، وسيُبلغون الموفدة الأميركية مورغان أورتاغوس هذا الإجماع الحازم، وإلا فإننا سنكون عرضة لأن يبتلعنا الدب الأسود بكل سهولة'. وشدّد شري على أن 'الجميع يطمح، بل يسعى، إلى أن يكون لبنان قويًا بجيشه ومؤسساته'، مؤكدًا التزام حزب الله بالعمل مع رئيس الجمهورية للوصول إلى صيغة استراتيجية دفاعية وطنية تحفظ السيادة وتكرّس الاستقرار. وأشار شري إلى أن 'حزب الله لا يتعاطى بمنطق القطيعة، بل يمدّ اليد حتى إلى الخصوم السياسيين عندما تقتضي المصلحة الوطنية ذلك، انطلاقًا من رؤية تؤمن بأن التلاقي على القواسم الإصلاحية المشتركة ليس ضعفًا، بل مسؤولية وطنية'، وأوضح أن الهدف الأسمى يبقى خدمة لبنان واللبنانيين، مشيرًا إلى الانتخابات البلدية في بيروت بوصفها نموذجًا حيًا لهذا النهج. وأكد أنّ 'ما بعد اتفاق وقف إطلاق النار لم يشهد نهاية للحرب، بل استمرارٌ لها بأشكال مختلفة من قبل العدو الإسرائيلي، تتجلّى في الاعتداءات المتكررة، استمرار الاحتلال، ورفض إعادة الأسرى، ورأى أن هذا الواقع يستدعي موقفًا وطنيًا موحّدًا، يتجاوز التباينات السياسية، ويؤسس لتفاهمات بناءة في سياق الحوار الوطني، لا سيما بما يخص تنفيذ الالتزامات الواردة في البيان الوزاري'. وأشار إلى أن 'التركيز الداخلي ينصب على مسألة حصرية السلاح ويتغاضى عن أولويات أخرى لا تقل أهمية، ومنها تحرير الأرض، ووقف الاعتداءات الإسرائيلية، وهي نقاط نصّ عليها البيان الوزاري وخطاب القسم الرئاسي'. كما شدد على 'أهمية ملفيّ تحرير الأسرى وإعادة الإعمار، اللذين تعهّد رئيسا الجمهورية والحكومة بتنفيذهما'، معتبراً أن الدولة اللبنانية، وحتى تاريخه، لم تتخذ قرارًا واضحًا لمعالجة الموضوع إداريًا، سواء لجهة آلية المسح في الجنوب أو التعويضات، وهو ما يعكس تراجعًا مقلقًا في مستوى الالتزام الرسمي تجاه المتضررين، سائلاً: 'هل بات الأمر متعلقًا بالإملاءات الخارجية فقط بشأن السلاح؟'. ورأى شري أن 'قوات اليونيفيل والجيش اللبناني، رغم جهودهما، لم تتمكنا من ردع هذا التصعيد الإسرائيلي المتعمّد، في وقتٍ التزم فيه حزب الله بالاتفاقات والقرارات'، مفوّضًا المعالجة إلى الدولة اللبنانية، 'التي لم تنجح حتى الآن في الاضطلاع بمسؤولياتها كما يقتضي الموقف'. وشكّك شري في جدية تسليم سلاح المخيمات الفلسطينية، مع غياب التفاهم بين الفصائل في المخيمات بداية وغياب أي خطة واضحة ومفصلة للمباشرة بذلك. وعن لقاء صفا – بلاسخارت، قال شري: ' لم يكن اللقاء الأول بينهما ولن يكون الأخير، حيث تناول الطرفان بحثًا معمقًا حول القرار 1701، مع التشديد على ضرورة رفع مستوى الضغط على إسرائيل لوقف انتهاكاتها، وإبقاء مهام اليونيفيل وفق القرار الاممي'. وعن مواقف وزير الخارجية، اعتبر شري ان الوزير يوسف رجي يتصرف وكأنه ليس وزير خارجية لبنان، متخليًا عن دوره الوطني، 'حيث يلقي مسؤولية عدم الالتزام بالقرار 1701 على حزب الله، مقدمًا بذلك ذريعة لإسرائيل لاستمرار اعتداءاتها'. وتوجه اليه بالقول: 'احترم سيادة لبنان، فالالتزام بسياسة لبنان وحكومته واجب لا مناص منه'. وشدد على ان 'لبنان لن يكون في أمان ما دام الجنوب يعاني، وجرحه النازف لم يلتئم'.

حسن فضل الله "يلوم" الحكومة: "متناقضة"!
حسن فضل الله "يلوم" الحكومة: "متناقضة"!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 26 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

حسن فضل الله "يلوم" الحكومة: "متناقضة"!

رأى عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسن فضل الله أن بعض مواقف الحكومة الحالية لا تخرج فقط عن البيان الوزاري، بل تناقضه وتتخلى عن التزامات نالت الحكومة على أساسها ثقة المجلس النيابي. وأضاف أن هناك من يتعامل مع البيان بشكل انتقائي، ويتجاهل البنود الأساسية المتعلقة بإعادة الإعمار وحماية الحدود وتحرير الأرض. وأكد فضل الله، خلال رعايته حفل تكريم عوائل شهداء المؤسسة الإسلامية للتربية والتعليم في زوطر الشرقية، أن الحكومة ملزمة بتطبيق كامل بنود البيان قبل المطالبة بأي أمر آخر، مشددًا على أن المقاومة قدّمت كل ما التزمت به، ولم تعد تملك شيئًا تعطيه لأحد. وأشار إلى أن الحملات الإعلامية لن تؤثر على خيارات المقاومة ولا على عملها داخل مؤسسات الدولة، مؤكدًا التزام حزب الله بالإصلاح والاستقرار وبناء دولة عادلة تحت سقف الدستور. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store