logo
الأمم المتحدة: خطة "إسرائيل" بشأن غزة قد تتسبب بـ"كارثة جديدة"

الأمم المتحدة: خطة "إسرائيل" بشأن غزة قد تتسبب بـ"كارثة جديدة"

الغدمنذ 3 أيام
حذرت الأمم المتحدة الأحد من أن خطة إسرائيل للسيطرة على مدينة غزة قد تتسبب بـ"كارثة جديدة" مع تداعيات تتجاوز القطاع المحاصر والمدمّر.
اضافة اعلان
وقال مساعد الأمين العام للأمم المتحدة ميروسلاف جينكا أمام مجلس الأمن الدولي "إذا تم تنفيذ هذه الخطط، فقد تؤدي إلى كارثة جديدة في غزة، تتردد أصداؤها في أنحاء المنطقة، وتتسبب بمزيد من النزوح القسري وعمليات القتل والدمار".
وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، أن الخطة التي أقرها المجلس الأمني للسيطرة على مدينة غزة تمثل "أفضل وسيلة لإنهاء الحرب" في قطاع غزة.
وقال نتنياهو خلال مؤتمر صحفي في القدس المحتلة "هذه هي أفضل وسيلة لإنهاء الحرب، وأفضل وسيلة لإنهائها بسرعة"، متوقعا الانتهاء من خطة الهجوم الجديدة على غزة "سريعا إلى حد ما".-(وكالات)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عبد العاطي: مصر بدأت تدريب 5 آلاف شرطي فلسطيني لنشرهم في غزة
عبد العاطي: مصر بدأت تدريب 5 آلاف شرطي فلسطيني لنشرهم في غزة

رؤيا نيوز

timeمنذ 35 دقائق

  • رؤيا نيوز

عبد العاطي: مصر بدأت تدريب 5 آلاف شرطي فلسطيني لنشرهم في غزة

قال وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، الأربعاء، إن مصر بدأت تدريب 5 آلاف شرطي فلسطيني لنشرهم في غزة. وخلال لقاء مع إحدى القنوات التلفزيونية المحلية، قال عبد العاطي إنه 'تم التوصل إلى قوائم واضحة لعناصر الشرطة الفلسطينية التي يتم تدريبها حاليا في معسكرات مصرية وبالتعاون مع الأردن لنشرها في غزة وذلك بسبب وجود فراغ أمني حالي في قطاع غزة'. وأوضح المسؤول المصري أن 'نشر العناصر الشرطية وقضية إعادة إعمار قطاع غزة ستكون تحت رعاية رئيس الوزراء الفلسطيني، الذي سيحضر مؤتمر القاهرة الدولي لإعادة الإعمار في غزة عقب التوصل لوقف إطلاق النار في القطاع'. وأشار إلى أن 'السلطة الفلسطينية هي من ستدير قطاع غزة عبر لجنة خاصة وذلك تحقيقا للوحدة الترابية بين جزئي الدولة الفلسطينية'. وأكد عبد العاطي أن هناك 'عدة ورش سيتم عقدها خلال المؤتمر منها الترتيبات الشرطية والتنمية وإعادة الأعمار'، مضيفا أن السلطة الفلسطينية 'قادرة على إدارة غزة عبر مسؤولياتها المختلفة'. واعتبر عبد العاطي أن 'السياسة الإسرائيلية الحالية قائمة على فرض الهيمنة وغطرسة القوة، حيث تهدف إلى توسيع العملية العسكرية داخل قطاع غزة، تمهيدا للسيطرة على الكاملة عليه'. ولفت إلى أن 'الحكومة المصرية لديها ثقة كاملة أن هذه الممارسات لن تحقق لإسرائيل الأمن أو الاستقرار'. وأضاف عبد العاطي، أن مصر 'تعيد التأكيد على موقفها الثابت بأن الأمن الإسرائيلي لن يتحقق إلا من خلال التجاوب الجاد مع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وعلى رأسها إقامة دولة مستقلة ذات سيادة'، مشددا على أن 'فرض القوة لن يفضي إلى سلام، بل سيزيد من تعقيد المشهد الإقليمي'. وتطرق عبد العاطي إلى الجهود التي تبذلها مصر لوقف الحرب في غزة قائلا إن الحكومة المصرية 'تتحرك على كافة المستويات الإقليمية والدولية بهدف العمل على وقف الحرب الغاشمة التي تقودها إسرائيل ضد قطاع غزة'. واختتم عبد العاطي قائلا إن 'الاتصالات المصرية مع الطرف الفلسطيني ممثلا في حركة حماس، والطرف الإسرائيلي، حيث تدفع مصر من خلال هذا التشاور، بالتنسيق مع الجانب القطري والأميركي، إلى إمكانية التوصل إلى تهدئة وصفقة توقف هذه الحرب بشكل كامل، وتضمن وصول المساعدات إلى الفلسطينيين'.

"لا مجازر مرة أخرى".. شعار فارغ في زمن الإبادة
"لا مجازر مرة أخرى".. شعار فارغ في زمن الإبادة

الغد

timeمنذ 4 ساعات

  • الغد

"لا مجازر مرة أخرى".. شعار فارغ في زمن الإبادة

سام كيلي* - (الإندبندنت) 2025/7/20 اضافة اعلان في ذكرى الإبادة الجماعية الثانية التي وقعت في تسعينيات القرن الماضي، لا يمكننا الادعاء بأننا لا نعلم ما يحدث في غزة اليوم. ما يزال الإفلات من العقاب يُغذي الإبادة الجماعية في أوكرانيا وغزة، بينما يواصل الغرب التعامل بازدواجية أخلاقية مع الضحايا وفقاً لهويتهم. ما يحدث اليوم يعيد إنتاج الجرائم التي ظن العالم أنه لن يراها ثانية.***عندما اضطر صحفي جنوب أفريقي منفي إلى شرح ما جرى في المحرقة النازية لابنه البالغ من العمر سبع سنوات، فهم الطفل على الفور أنه لا أحد من البالغين في ألمانيا كان يستطيع أن يقول بصدق: "لم نكُن نعلم".كبر ذلك الصبي ليصبح مراسلاً صحفياً غطى حالتين متتاليتين من الإبادة الجماعية في تسعينيات القرن الماضي، صُنفتا، وفق التعريف الرسمي، كـ"إبادتين جماعيتين": الأولى في البوسنة، والثانية في رواندا.في يوغوسلافيا السابقة، شهد مطاردة المسلمين في شوارع سراييفو كما تطارد الفرائس، ورأى شوارع كاملة وهي تغطى بستائر لإخفاء المتسوقين المدنيين عن قناصة الصرب.أما في رواندا، فقتل مليون شخص خلال ثلاثة أشهر فقط، بمعدل إبادة يماثل ما ارتكبه النازيون. لكن القتل هناك تم بأيدي القتلة مباشرة، من دون وساطة أسلحة حديثة، حتى انسدت الأنهار بالجثث وتحولت إلى ما يشبه "الحساء البشري".والآن، نحن نشهد جميعاً جولة جديدة ثالثة من محاولات الإبادة الجماعية في كل من أوكرانيا وغزة. والأكيد أنه لا يمكن وصف أي منها بأنها عمليات "تجري في الخفاء".في يوغوسلافيا السابقة، لم يتدخل المجتمع الدولي إلا بعد فوات الأوان في محاولة لوقف عمليات التطهير العرقي بعد مجزرة سريبرينيتسا. وفي رواندا، لم يتدخل المجتمع الدولي على الإطلاق، على الرغم من أن المجازر وقعت هناك قبل عام من تدخله المتأخر في البوسنة. بل تجنب العالم حتى استخدام مصطلح "إبادة جماعية"، على الرغم من أن الأمم المتحدة تلقت تحذيرات واضحة من أن خطة شاملة لإبادة قبائل التوتسي كانت قيد الإعداد قبل أن تنفذ في السابع من نيسان (أبريل) 1994.اليوم، فرضت العقوبات على روسيا، ووجهت إلى فلاديمير بوتين تهم بارتكاب جرائم حرب من قبل المحكمة الجنائية الدولية. وتحظى أوكرانيا بدعم غربي لتعزيز دفاعها، ويدفع بوتين ثمن عدوانه.أما إسرائيل، فما تزال تتلقى الأسلحة من الولايات المتحدة، من دون أن تلوح في الأفق أي عقوبات اقتصادية ضدها.النمط السائد هو أن الغرب يتعامل مع القتل الجماعي للمسيحيين البيض بجدية أكبر من تعامله مع استئصال جماعات عرقية أخرى أو مسلمين.كان الحلفاء على علم بـ"الحل النهائي" (الخطة النازية الممنهجة لإبادة يهود أوروبا خلال الحرب العالمية الثانية) الذي تبناه هتلر بحلول العام 1942، لكنهم لم يفعلوا شيئاً لوقفه. وعلينا أن نسأل التاريخ، وأن نسأل أنفسنا اليوم: ألم يكُن غض الطرف عن اقتياد الأبرياء إلى موتهم أسهل قليلاً لو كانوا "مختلفين"؟ يهوداً، أو مسلمين، أو أفارقة سوداً، والآن فلسطينيين؟اتفاقية العام 1951 الصادرة عن الجمعية العامة للأمم المتحدة حول منع ومعاقبة جريمة الإبادة الجماعية، تلزم الدول بمعاقبة مرتكبي الإبادة الجماعية ومنع وقوعها. لكن سجل المجتمع الدولي في هذا المجال متباين حين يتعلق الأمر بالعقاب، وكارثي حين يتعلق بالمنع، سواء في حالات الإبادة الجماعية أو الأفعال التي ترقى إلى مستواها.بينما نحيي الذكرى الثلاثين لمذبحة سريبرينيتسا التي قتل فيها أكثر من 8.000 رجل وصبي مسلم من البوسنيين على يد القوات الصربية في العام 1995، يتضح أن شعار "لن يتكرر هذا أبداً" ليس سوى عبارة قديمة وجوفاء.الحقيقة أن البشر يقتلون بعضهم بعضاً بسهولة، خصوصاً عندما يكون القتل مجازاً أو مدعوماً من قبل الدولة. ويصبح القتل أسهل، بل يغدو من الأسهل غض الطرف عنه، إذا كان الضحايا من "الآخرين".يكمن مفتاح كبح الغريزة البشرية التي تدفع إلى ارتكاب المجازر الجماعية على نطاق واسع في إنهاء الإفلات من العقاب. علينا أن نضع حداً للإفلات من المحاسبة. وعلينا أن نعترف بإنسانية الجميع، بصدق ومن دون استثناء. ولكي نحقق ذلك، لا بد من وضع حد للإفلات من العقاب. وللقيام بذلك، علينا أن نواجه ما يحدث أمام أعيننا.لقد خضع القتلة الصرب للمحاكمة ودينوا على جرائمهم أمام المحكمة الجنائية الدولية الخاصة بيوغوسلافيا. وأتاح ذلك المسار لحظة من المساءلة. وفي العام 2010، اعتذرت صربيا عن الفظائع التي ارتكبت في البوسنة، ودعت إلى اعتقال المسؤول الرئيس عنها، راتكو ملاديتش.لدى ألمانيا مصطلح مركب يلخص ما فعلته للاعتراف بماضيها، وإصلاحه، والمصالحة معه: "التعامل مع عبء الماضي". وقد بدأ هذا المسار مع محاكمات جرائم الحرب في نورمبرغ.أما في رواندا، فقد أطلق التوتسي الناجون من إبادة العام 1994 عملية الحقيقة والمصالحة من خلال محاكم "غاتشاتشا" المحلية -وهي محاكم شعبية جماعية، قُدمت فيها الاعترافات مقابل أحكام مخففة بحق مرتكبي الإبادة الجماعية من الهوتو. كما جرت بعض المحاكمات أيضاً أمام المحكمة الجنائية الدولية الخاصة برواندا.لكن كثيراً من أسوأ الجناة في مجازر العام 1994 فروا إلى المنفى، حيث لم يخضعوا لأي مسار عدالة على جرائمهم. بل إنهم شرعوا في التخطيط للعودة واستكمال المهمة، ونشر أيديولوجيا القتل على نطاق أوسع، في ما كان يعرف آنذاك بزائير.لقد تمددت أيديولوجيا "اقتل جارك قبل أن يقتلك" على مدى الأعوام الثلاثين في المنطقة، وأفضت، من بين نتائج أخرى، إلى عملية سميت "تنظيف السجل"، قتل خلالها نحو 40 في المائة من أبناء عرقية الأقزام -أو كما يُطلق عليهم بدقة أكبر، "باتوا" في وسط أفريقيا خلال العامين 2002 و2003. هؤلاء "مختلفون"... إنهم أقصر قامة.إن التركيز فقط على ما يجعل الآخرين "مختلفين" هو ما يتيح استمرار محاولات إبادتهم ومحو ثقافاتهم وتهجيرهم من أوطانهم -في شتى أنحاء العالم. فقد حظرت السلطات السوفياتية اللغة الأوكرانية وقمعت شعراءها وفنانيها وأعادت كتابة تاريخها. وقتل ما بين 3 و5 ملايين شخص في المجاعة المتعمدة التي دبرتها موسكو في العامين 1932-1933، المعروفة باسم "هولودومور". واليوم، تعود روسيا من جديد. ويواصل فلاديمير بوتين تأكيد أنه "لا وجود لشيء اسمه أوكرانيا".ويتمتع الرئيس الروسي بحصانة داخل بلاده. ويواجه خارجياً لائحة اتهام من المحكمة الجنائية الدولية بارتكاب جرائم حرب. لكن من غير المرجح أن يعتقل يوماً. فدونالد ترامب، في نهاية المطاف، يعتبره صديقاً، وقد فرض عقوبات على الجهة نفسها -المحكمة الجنائية الدولية- التي تسعى إلى محاكمته.في الوقت نفسه، زار بنيامين نتنياهو البيت الأبيض للمرة الثالثة هذا العام. وهو، مثل بوتين، ملاحق من قبل المحكمة الجنائية الدولية بتهم تتعلق بجرائم حرب. وتضم حكومته متطرفين يدعون علناً إلى "تشجيع" سكان غزة على مغادرة القطاع "طوعاً". لكن سكان غزة البالغ عددهم 2.2 مليون نسمة لن يملكوا خياراً يذكر بعد توقف إطلاق النار، إذ لم يبقَ في القطاع مكان صالح للعيش، حيث سُويت منازلهم بالأرض بفعل القصف الإسرائيلي.وتفيد السلطات المحلية في غزة بأن أكثر من نصف الضحايا الـ57.000 الذين قتلوا في غزة على يد إسرائيل هم من النساء والأطفال. وتستخدم الأمم المتحدة بصورة صريحة مصطلح "إبادة جماعية" عند الإشارة إلى سلوك إسرائيل تجاه جيرانها.أوضحت البارونة هيلينا كينيدي، وهي من أبرز محامي حقوق الإنسان في المملكة المتحدة، موقفها بجلاء مما تقوم به إسرائيل في غزة. فقالت خلال مقابلة مع "بي بي سي": "لقد وصلتُ إلى قناعة بأننا نشهد إبادة جماعية ترتكب أمام أعيننا... كنت مترددة جداً في قول ذلك لأن عتبة وصف الإبادة مرتفعة جداً، ولا بد من وجود نية محددة لتنفيذها. لكن ما نشهده الآن يرقى إلى سلوكيات الإبادة الجماعية".وفي المقابل، يدعو الميثاق التأسيسي لحركة "حماس" التي ما تزال تسيطر على ما بقي من غزة، إلى القضاء على إسرائيل ككيان سياسي. وتعد "حماس" على نطاق واسع منظمة إرهابية، وكانت الجهة التي قادت الهجوم في السابع من تشرين الأول (أكتوبر) العام 2023 الذي أودى بحياة ما يقارب 1200 شخص في إسرائيل، إلى جانب اختطاف نحو 250 آخرين. وهي ليست بمنأى عن المحاسبة، وتتعرض لهجوم مستمر من قبل إسرائيل.في غضون ذلك، قالت فرانشيسكا ألبانيزي، المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالأراضي الفلسطينية المحتلة: "الوضع في الأراضي الفلسطينية المحتلة كارثي. إسرائيل مسؤولة عن واحدة من أقسى جرائم الإبادة الجماعية في التاريخ الحديث".إن القتل الجماعي نادر الحدوث ضمن المجتمعات التي تحترم إنسانية خصومها. في رواندا، وصفت الحكومة التوتسي بـ"الصراصير". أما في أوروبا، فاستخدمت الشتائم المعادية للسامية على مدى قرون لتأجيج موجات الاضطهاد ضد اليهود.والآن، عمد وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، إلى "تجريد الفلسطينيين من إنسانيتهم" بالنبرة نفسها التي استخدمها السوفيات تجاه أوكرانيا، فقال: "لا وجود لأمة فلسطينية. لا وجود لتاريخ فلسطيني. لا وجود للغة فلسطينية".تقول هايدي كينغستون، مؤلفة كتاب "إبادة جماعية: قصص شخصية وأسئلة كبرى": "يستطيع الجلادون إقناع الجميع بأن الضحايا ليسوا بشراً، وأنه يجب القضاء عليهم. وبمجرد أن تبدأ بتجريد الناس من إنسانيتهم وتبرير ما يرتكب بحقهم وعزلهم وتصنيفهم، ثم جمعهم، وأخيراً إبادتهم... حينها تبدأ الكارثة. انظروا إلى ما يجري في فلسطين وإسرائيل -إنها المقدمات نفسها التي عرفناها من قبل، وهي تتكرر الآن. والأمر نفسه من الجانب الآخر: ليس كل اليهود يدعمون ما يجري، ولا كل الإسرائيليين".في اليوم الذي نتذكر فيه مذبحة المسلمين في البوسنة، لا يمكننا أن نقول: "لم نكن نعلم" ما يجري في غزة. ما بين الركام ليس حشرات تزحف.*سام كيلي: محرر للشؤون الدولية في "الإندبندنت".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store