logo
تسريبات تكشف مفاجآت "الذكاء الاصطناعي" المرتقبة لهواتف "جلاكسي إس 26"

تسريبات تكشف مفاجآت "الذكاء الاصطناعي" المرتقبة لهواتف "جلاكسي إس 26"

صحيفة سبقمنذ 2 أيام

كشفت مصادر من داخل شركة "سامسونج" الكورية الجنوبية عما وصفته بمفاجآت "الذكاء الاصطناعي" المرتقبة لهاتف "جلاكسي إس 26" المنتظر.
وأوضحت التقارير أن هواتف "جلاكسي إس 26" ستحصل على مساعد "بربليكستي" للذكاء الاصطناعي كمساعد افتراضي.
وأفادت التقارير أن سامسونج تجري محادثات متقدمة لدمج تقنية البحث الجديدة المدعومة بالذكاء الاصطناعي في سلسلة هواتف "جلاكسي إس 26" القادمة، ما يقلل اعتمادها على نظام "جيميني" من جوجل.
وقد يمثل هذا الأمر أكبر صفقة تعاون تبرمها "بربليكستي" الناشئة منذ تأسيسها.
وقالت المصادر إن الشركتين تدرسان دمج وظائف البحث المدعومة بالذكاء الاصطناعي من بربليكستي في متصفح الويب الخاص بسامسونج.
بالإضافة إلى ذلك، استكشفت الشركتان إمكانية دمج تقنية بربليكستي في المساعد الصوتي الحالي من سامسونج "بيكسباي"، وفقًا للتقرير.
ومن المتوقع الإعلان عن الشراكة الجديدة بالتزامن مع إطلاق هواتف "جلاكسي إس 26" في مطلع العام المقبل 2026.
وفي حال إتمام الصفقة، ستوفر لشركة سامسونج مرونة أكبر في عروض الذكاء الاصطناعي، وتتماشى مع استراتيجيتها الأوسع للتعاون مع العديد من مزودي الذكاء الاصطناعي، على غرار نهج "أبل" الأخير.
بالإضافة إلى دمج قدرات البحث، يُقال إن الشركتين تستكشفان تطوير نظام تشغيل جديد مُحسّن بالذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى تطبيق وكيل ذكاء اصطناعي يمكنه الجمع بين وظائف بربليكستي ومساعدين آخرين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لي جاي ميونج.. من عامل في مصنع إلى رئاسة كوريا الجنوبية
لي جاي ميونج.. من عامل في مصنع إلى رئاسة كوريا الجنوبية

الشرق السعودية

timeمنذ 44 دقائق

  • الشرق السعودية

لي جاي ميونج.. من عامل في مصنع إلى رئاسة كوريا الجنوبية

بعدما فشل لي جاي ميونج في الفوز بالانتخابات الرئاسية في كوريا الجنوبية عام 2022، عاد ليفوز بها في خضم اضطرابات وسلسلة أخطاء من منافسيه يرافقها عجز المحافظين عن تنظيم حملة انتخابية موّحدة، ليظفر بالكرسي الرئاسي "على طبق من ذهب". لو أن الرئيس السابق يون سوك يول أكمل ولايته الممتدة لأربع سنوات، أو حتى أُجريت انتخابات مُبكرة، لكان من المُرَجح أن يُمنع لي جاي ميونغ من الترشح، ولكن الظروف التي اعتبرها البعض بأنها خدمته وبشعار "الآن.. لي جاي ميونج" المناسب لحملته، تمكن من حسم سباق الرئاسة. ستكون ملقاة على عاتق لي جاي "مهمة صعبة"، تتمثل في تحسين اقتصاد البلاد المتعثر، بالإضافة إلى القضية الملحة المتمثلة في المفاوضات بشأن التعريفات الجمركية الأميركية، التي تُشكِّل نسبتها عاملاً مهماً للشركات الكوريّة الجنوبية، وصادِراتها، والتي تعتبر "عَصَب" اقتصاد سول. "ثورة النور" تصدّر لي جاي استطلاعات الرأي بفارق كبير منذ بداية حملته الانتخابية، وتمتع بميزة كبيرة كمرشح عن الحزب الديمقراطي، الذي يشغل 171 مقعداً من أصل 300 مقعد في الجمعية الوطنية. وعلى الرغم من أن لي جاي بدأ حملته الانتخابية رسمياً في الوقت نفسه مع جميع المرشحين، لكنه كان متوقعاً على نطاقٍ واسع، ومنذ فترة طويلة، أن يكون مرشح الحزب الديمقراطي للرئاسة. على النقيض من ذلك، لم يدخل حزب قوة الشعب المحافظ (PPP) في أجواء الانتخابات، إلا بعد عزل يون سوك يول، وعانى الحزب من ارتباطه بأمر الأحكام العرفية الذي أصدره يون في الثالث من ديسمبر 2024. ولإبراز ذلك، تمثلت استراتيجية لي جاي في جعل هذه الانتخابات استفتاء على إعلان يون الأحكام العرفية، وأقام عمداً تجمعه الانتخابي الأخير خارج الجمعية الوطنية، وهو الموقع الذي اقتحمته القوات خلال الأحكام العرفية، ووصف حملته بأنها "ثورة نور" تهدف لـ"التغلب على التمرد". وواجه حزب قوة الشعب صعوبة في اختيار مرشح، ولم يدعم كيم مون سو، إلا في الأسابيع الأخيرة من الحملة الانتخابية. كما عانى من وضع غير مواتٍ، بسبب انقسام أصوات المحافظين، بين "قوة الشعب" وحزب ثالث، وهو "الإصلاح"، بقيادة لي جون سوك، الزعيم السابق لحزب "قوة الشعب". وتمثّلت استراتيجيتهم الرئيسية في تسليط الضوء على المشاكل القانونية التي واجهها لي جاي وفضائح أخرى. ويواجه لي العديد من القضايا القانونية، والتي حال وصلت إلى نهايتها، لكان من المحتمل أن تصدر ضده أحكاماً كان سيمنعه من تولي منصبه. وقد طالت بعض هذه القضايا إلى ما يتجاوز الإطار الزمني المعتاد لقضايا المحاكم في كوريا الجنوبية. مع العلم، أن أي غرامة، ناتجة عن حُكم قضائي، تزيد عن مليون وون (725 دولاراً أميركياً) تكفي لمنع أي شخص من الترشح لمنصب سياسي لمدة 5 سنوات. وعندما أحالت المحكمة العليا القضية إلى المحاكم الأدنى في مايو، كان الاحتمال كبيراً أن يُقضي على فرص استمرار لي في السباق الرئاسي لو انتهت المحاكمة قبل انتهاء هذا السباق. ولكن، لحُسن حظ لي جاي تم تأجيل هذه القضايا طوال مدة الحملة الرئاسية. وكانت النتيجة أن أصبح رئيساُ. ومن غير المرجح أن يواجه أي مشاكل بسببها، على الأقل خلال فترة ولايته. وهذا ما يتوقعه جيفري روبرتسون، الأستاذ المشارك في الدبلوماسية بجامعة يونسي، في حديث لـ"الشرق"، موضحاً أنه "بالنظر إلى تفضيل القضاء لحالة الاستقرار، فإن المخاطر القانونية التي يواجهها لي.. ستختفي بهدوء". عامل مصنع أصبح رئيساً وقد أُثير الكثير حول خلفية لي جاي المتواضعة، وقصة صعوده من الفقر إلى الثراء. فعندما غادر مسقط رأسه في الجنوب الشرقي ،وهو طفل ليعمل في مصنع بمدينة سيونجنام، الواقعة على أطراف سول، أُصيب معصمه في حادث، ما أدى إلى إعاقة مستدامة. وعمل لي جاي كمحام ثم سياسي، ليصبح في النهاية عمدة مدينة سيونجنام، ثم حاكم مقاطعة جيونجي دو، والمقاطعة المحيطة بالعاصمة سول. كما تعرّض لي لمحاولة اغتيال في يناير 2024، وارتدى سترة واقية من الرصاص خلال حملته الرئاسية الأخيرة. وتشمل سياساته في هذه الانتخابات استثماراً ضخماً في الذكاء الاصطناعي، والتركيز على الاقتصاد، والالتزام بالتحالف مع الولايات المتحدة. ويعتبر هذا التركيز على الاقتصاد ضرورياً، إذ إن توقعات بنك كوريا للنمو لهذا العام ضئيلة للغاية، حيث بلغت 0.8% فقط. كما أدت الرسوم الجمركية الأميركية إلى انخفاض صادرات السيارات بنسبة 32% في مايو مقارنةً بالعام السابق، مع انخفاض صادرات قطع غيار السيارات والصلب أيضاً بنسب مئوية مزدوجة. وفي تعهداته، يبدو أن لي قد تراجع عن سياساته السابقة ذات التوجه اليساري، مثل الدخل الأساسي الشامل، بل إن الحزب الديمقراطي أضاف مثلثاً أحمر صغيراً إلى مخطط ألوانه الزرقاء لمحاولة الإيحاء بأن لديه جانباً محافظاً أيضاً. لكن تعهداته تشمل تعزيز النقابات العمالية وفرض أسبوع عمل لمدة 4.5 أيام. كما يخطط لتوسيع برامج قسائم العملة المحلية، حيث يُمنح الناس قسائم لإنفاقها في الأسواق والشركات الصغيرة، وهو ما لا يختلف كثيراً من حيث المفهوم عن الدخل الأساسي الشامل، وإن كان على نطاق أصغر. وحاول لي جاي إبراز مؤهلاته المؤيدة للأعمال من خلال الاجتماع مع قادة أكبر الشركات الكورية، بل وتعهد بمضاعفة قيمة مؤشر "كوسبي"، وهو مؤشر الأسهم الرئيسي في كوريا. سيكون لدى لي سلطة كبيرة لتنفيذ سياساته، وفق ديلان موتين، الباحث في مركز آسيا بجامعة سيول الوطنية، الذي توقع، في حديث لـ"الشرق"، بأن لي لا يُمانع في إقرار قوانين عادية نظراً لهيمنة الحزب الديمقراطي في الجمعية الوطنية، ولكن في المقابل سيستغل الأغلبية المطلوبة لبعض القوانين، مثل تعديل الدستور، إلا أنه كان قد صرّح سابقاً برغبته في تعديل الدستور لتمكين الرؤساء من الترشح لولاية ثانية، بدلًا من نظام الرئاسة لولاية واحدة المعمول به حالياً. إلا أن روبرتسون يشير إلى أن الجمعية الوطنية مستقلة تمامًا عن الرئاسة، وأنه سيتعين على لي وضع سياسات تناسب الحزب الديمقراطي. بعد فوزه، لن يجد لي وقتًا للراحة، إذ يأتي تنصيبه بعد يوم واحد من الانتخابات. ويتصدر عناوين بريده الإلكتروني – الرئاسي، موضوع التعريفات التجارية الأميركية. الضغط مستمر.. المهلة قليلة ويرى روبرتسون إن "الضغط مستمر" على الرئيس الجديد، لسببين. أولًا، هناك مهلة زمنية ضيقة قبل دخول التعريفات حيز التنفيذ، والتي كان علّق تفعيلها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، في التاسع من أبريل الماضي، لمدة 90 يوماً، بعدما فرضها على أكثر من 75 بلداً، بما فيها كوريا الجنوبية. هل يكون لي أكثر صرامة مع واشنطن؟ وثانيًا، يضيف روبرتسون، أن ترمب، الذي وصف كوريا الجنوبية بـ"الصراف الآلي"، يستطيع الجمع، في مفاوضاته، بين التعريفات والتلويح بالخفض المحتمل في أعداد القوات الأميركية المرابطة في شبه الجزيرة؛ ما يعني أن هناك "العديد من الزوايا التي يمكن للولايات المتحدة طرحها". من جانبه، توقع موتين إن يتخذ لي جاي ميونغ نهجًا أكثر صرامة تجاه مفاوضات التعريفات، مما كان سيتخذه منافسه كيم مون سو، مُذكراً بأن الرئيس الجديد كان ذهب إلى حد اقتراح العمل مع اليابان لزيادة نفوذها في محادثات التجارة مع إدارة ترمب. كانت العلاقات بين سيول وطوكيو فاترة خلال حكومة الحزب الديمقراطي السابقة، قبل أن تتحسن في ظل حكومة يون، حزب الشعب التقدمي. وقد صرّح لي بأنه سيفصل القضايا الراهنة، مثل التجارة والأمن، عن القضايا التاريخية، إبان احتلال اليابان لكوريا (بين 1910 و1945، أي حتى نهاية الحرب العالمية الثانية) ومرافق هذه الحقبة من ارتكاب الفظائع من قبل الجيش الياباني في حق النساء الكوريات الجنوبية والنزاع على السيادة على بعض الجزر. لكن موتين يتوقع أن لا يكون هذا الفصل في التعامل مع طوكيو سهلاً بالنسبة إلى لي. وفيما يتعلق بكوريا الشمالية، يقول روبرتسون إن لي مهتم أكثر بإقامة علاقات مع بيونغ يانغ، لكن لا تتوقعوا حدوث أي شيء قبل عام أو نحو ذلك، لأن الإطار الزمني يعتمد بشكل كبير على الولايات المتحدة، وكوريا الشمالية ليست أولوية لواشنطن في الوقت الحالي. وفي حين أن الاقتصاد في حالة ركود، فإن كوريا الشمالية ليست أولوية للكوريين الجنوبيين في الوقت الحالي أيضًا. ومن المرجح أن يُحكم على ولاية لي من خلال قدرته على إحياء الاقتصاد الكوري الجنوبي المتعثر والوفاء بوعوده الجريئة بإنعاش الاقتصاد وتحسين سبل عيش الناس.

هكذا تعزز منصة "بصير" سلامة الحشود في الحرمين الشريفين
هكذا تعزز منصة "بصير" سلامة الحشود في الحرمين الشريفين

العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • العربية

هكذا تعزز منصة "بصير" سلامة الحشود في الحرمين الشريفين

طوّرت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" بالتعاون مع وزارة الداخلية ، منصة "بصير" الذكية، التي تعتمد على أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك الرؤية الحاسوبية والنماذج اللغوية الكبيرة (LLMs)؛ بهدف متابعة الحشود وضمان سلامتهم وانسيابية حركتهم خلال دخولهم للحرمين الشريفين، بما يضمن أعلى مستويات الأمان لضيوف الرحمن خلال موسم حج هذا العام 1446هـ. منظومة وطنية رقمية وخلال أربعة أعوام، انتقلت "بصير" من خوارزمية إلى منظومة وطنية رقمية متكاملة تعزز من إدارة الحشود وتدعم اتخاذ القرار، عبر حلول ذكية شاملة تتضمن البوابات الذكية، والرصد اللحظي للحشود، والبحث الذكي، وتحليل السلوكيات، وإدارة تدفق الزوار، في بيئة تقنية متقدمة مدعومة بتحليلات البيانات والذكاء الاصطناعي. وتدعم "بصير" موسم حج هذا العام 1446هـ من خلال تكاملها مع منظومة الجهات الأمنية والخدمية العاملة في الحرمين الشريفين، حيث تتيح المنصة قدرات متقدمة في المراقبة اللحظية والتنبؤ بالحشود، ما يسهم في اتخاذ قرارات استباقية تضمن انسيابية الحركة وتعزز من سلامة ضيوف الرحمن. توطين تقنيات الذكاء الاصطناعي وتسعى المنصة إلى تحقيق عدد من الأهداف الإستراتيجية، في مقدمتها دعم جهود المملكة في توطين تقنيات الذكاء الاصطناعي وتوظيفها في خدمة الحرمين الشريفين، وتوفير تحليلات دقيقة وفورية للقيادات الميدانية لرفع كفاءة اتخاذ القرار وتحسين تجربة الزوّار، إضافة إلى تمكين الكفاءات الوطنية من تطوير أنظمة ذكاء اصطناعي متقدمة تسهم في تعزيز الأمن والسلامة داخل المشاعر المقدسة. وتعكس "بصير" التزام "سدايا" بدورها المحوري كمُمكّن وطني للبيانات والذكاء الاصطناعي، وتسخيرها لخدمة ضيوف الرحمن، انسجامًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، وذلك بعقول وكفاءات وطنية تبني مستقبلٍ تقني واعد مُنافس عالميًا في المجال.

كونترا على أعتاب «الخلود» … ومساعٍ لإبقاء همام والشمراني
كونترا على أعتاب «الخلود» … ومساعٍ لإبقاء همام والشمراني

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

كونترا على أعتاب «الخلود» … ومساعٍ لإبقاء همام والشمراني

أكدت مصادر مقربة من نادي الخلود أن إدارة النادي باتت قريبة من حسم ملف المدير الفني الجديد للفريق الأول، والذي سيقود التحضيرات خلال المعسكر المزمع إقامته في جمهورية تركيا. وأوضحت المصادر أن المدرب الروماني كوزمين كونترا، يتصدر قائمة الخيارات، حيث وصلت المفاوضات معه إلى مراحل متقدمة. وفي حال تعثرت هذه المفاوضات، فقد وضعت الإدارة اسم إيجور جوفيتشفتش، المدرب السابق لنادي الرائد، إلى جانب مدرب ثالث لم يتم الكشف عن هويته، كخيارات بديلة. وفيما يتعلق بملف اللاعبين، أفادت ذات المصادر بأن الإدارة قررت إرجاءه لحين التعاقد مع المدرب الجديد، الذي سيتولى مهمة اتخاذ القرارات الفنية، بما في ذلك تحديد البدلاء المحتملين للاعبين المغادرين، وموقفه من عودة اللاعب آليو ديانغ، الذي أعلنت إدارة النادي عن إنهاء إعارته وعودته إلى ناديه الأهلي المصري للمشاركة معه في بطولة كأس العالم للأندية. من جهة أخرى، تسعى إدارة نادي الخلود إلى تجديد إعارة اللاعب همام الهمامي من نادي الاتحاد، نظراً للمستويات المميزة التي قدمها هذا الموسم. وفي المقابل، تبدو فرص استمرار زميله حمدان الشمراني ضئيلة، في ظل حاجة نادي الاتفاق إلى خدماته وارتفاع مرتبه الشهري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store