
تيتيه: الليبيون فقدوا الثقة في مؤسسات بلادهم
بحسب بيان البعثة، حضر الاجتماع مجموعة من القيادات الشابة من مختلف مناطق ليبيا لمشاركة مخاوفهم وأفكارهم بشأن وضع خارطة طريق العملية السياسية، وللمناقشة المباشرة مع الممثلة الخاصة للأمين العام حول كيفية تضمين أصوات الشباب في المرحلة التالية من العملية.
وقالت الممثلة الخاصة، تيته خلال الاجتماع: «لا بد أن يكون للشباب الليبي رأي في مستقبله»، وقد أجرت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا مشاورات مع شريحة واسعة مع عموم الليبيين لاستطلاع أراءهم حول الخيار الأمثل، وخصصت مسارًا معنيًا للشباب، وقد أكمل أكثر من 22,000 شخص استطلاع الرأي عبر الإنترنت، وأجريت مشاورات مع 2,500 شخص آخرين، سواءً في مشاورات حضورية أو عبر الإنترنت، وفق قولها.
أضافت تيتيه أنه طوال هذه الفترة، أوضح العديد من الليبيين، بمن فيهم الشباب، أن ثقتهم في المؤسسات الليبية قد فُقدت، وقالت «للمضي قدمًا، نعتقد أنه يتعين علينا التركيز على المهام التي يتعين القيام بها لإجراء الانتخابات، والتي تعيد الشعب الليبي إلى صميم العملية السياسية».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 23 دقائق
- أخبار ليبيا
المشري يطالب بحكومة موحدة لضمان تنظيم الاستحقاقات الانتخابية
المشري يستنكر الاعتداءات على مقار المفوضية ويدعو لتحقيق عاجل ليبيا – استنكر خالد المشري، بصفته رئيس مجلس الدولة، الاعتداء الذي استهدف مقار المفوضية الوطنية العليا للانتخابات في مدن الزاوية والعجيلات وزليتن، واصفًا إياه بالعمل الإجرامي الذي يمثّل اعتداءً على حقوق الشعب وآماله في تحقيق الاستقرار والديمقراطية. تأثير سلبي على المسار الانتخابي المشري أكد في بيان اطلعت عليه المرصد أن مثل هذه الأحداث ستؤثر سلبًا على مسيرة البلاد، خاصة في مرحلة الانتخابات البلدية، وهو ما يضع الليبيين أمام تحديات حقيقية عند تنظيم الانتخابات البرلمانية والرئاسية الشاملة. المطالبة بحكومة موحّدة وأشار إلى أن هذه الاعتداءات تعزّز الحاجة إلى تشكيل حكومة موحّدة قادرة على تنظيم الاستحقاق الانتخابي وضمان عدم تكرار هذه الخروقات في عموم ليبيا. دعوة لفتح تحقيق وطالب المشري النائب العام بفتح تحقيق عاجل وملاحقة الجناة الذين يقفون وراء هذه الاعتداءات وتقديمهم إلى العدالة، باعتبار أن هذه الجرائم تهدد العملية الديمقراطية وتمس أمن البلاد واستقرارها.


الوسط
منذ ساعة واحدة
- الوسط
وصول صناديق الاقتراع لمكاتب الإدارة الانتخابية في البلديات
أعلنت المفوضية الوطنية للانتخابات وصول صناديق الاقتراع من مراكز الاقتراع إلى مكاتب الإدارة الانتخابية في البلديات المستهدفة، وذلك وفق الإجراءات المعتمدة لضمان سلامة ونزاهة العملية الانتخابية، وفق منشور عبر صفحتها على «فيسبوك». وفي وقت سابق أكدت المفوضية إجراء عملية التسوية والفرز والعد داخل مراكز الاقتراع بعد قفلها في البلديات المستهدفة في انتخابات المجالس البلدية المجموعة الثانية والبالغ عددها 26 مجلساً بلدياً. لاحقاً قالت المفوضية في مؤتمر صحفي عقب إغلاق باب الاقتراع إن عملية التسوية والفرز وعد الأصوات في حضور وكلاء المرشحين قد تستمر إلى ساعات متأخرة من الليلة. وأعلنت المفوضية مشاركة 161 ألفا و684 ناخبا وناخبة في الانتخابات المحلية بـ26 بلدية، شملت 459 مركز انتخاب، و1041 محطة اقتراع بنسبة اقتراع بلغت 71%. جانب من عملية نقل صناديق الاقتراع من المراكز إلى الإدارة الانتخابية بالبلديات، السبت 16 أغسطس 2025 (المفوضية الوطنية للانتخابات) جانب من عملية نقل صناديق الاقتراع من المراكز إلى الإدارة الانتخابية بالبلديات، السبت 16 أغسطس 2025 (المفوضية الوطنية للانتخابات) جانب من عملية نقل صناديق الاقتراع من المراكز إلى الإدارة الانتخابية بالبلديات، السبت 16 أغسطس 2025 (المفوضية الوطنية للانتخابات) جانب من عملية نقل صناديق الاقتراع من المراكز إلى الإدارة الانتخابية بالبلديات، السبت 16 أغسطس 2025 (المفوضية الوطنية للانتخابات)


أخبار ليبيا
منذ ساعة واحدة
- أخبار ليبيا
المجلس الأعلى للدولة يهنئ الشعب الليبي بنجاح الجولة الثانية من الانتخابات البلدية ويجدد التزامه بدعم المسار الديمقراطي في البلاد.
طرابلس 16 أغسطس 2025 (وال) – اعرب المجلس الأعلى للدولة عن ارتياحه الكبير بشأن نجاح الجولة الثانية من الانتخابات البلدية واستكمال الاقتراع في 26 بلدية . وهنأ المجلس في بيان أصدره مساء اليوم أبناء الشعب الليبي على نجاح هذا الاستحقاق الديمقراطي، مشيدا بمستوى الامن والتنظيم والالتزام بروح المسؤولية الوطنية . كما ثمن جهود وزارة الداخلية وكافة الأجهزة الأمنية التي عملت على ضمان سير العملية الانتخابية بسلاسة، وحماية المراكز والمواطنين، دون تسجيل خروقات تمس الأمن العام. واعرب المجلس في بيانه عن تقديره لوعي المواطنين وإصرارهم على ممارسة حقهم الديمقراطي في اختيار ممثليهم بالمجالس البلدية، بما يعكس نضجا سياسيا وارادة قوية لترسيخ مبدأ التداول السلمي للسلطة على المستوى المحلي. وأكد المجلس الأعلى للدولة دعمه للمجالس البلدية المنتخبة باعتبارها ركيزة أساسية في تعزيز الحكم المحلي، وتحقيق التنمية المستدامة، وتلبية احتياجات المواطن اليومية، وفق مبدأ اللامركزية الذي نص عليه الإعلان الدستوري والاتفاق السياسي الليبي. واستنكر المجلس بشدة تعطيل ومنع إجراء الانتخابات في عدد من بلديات الشرق والجنوب، معتبرا ذلك انتهاكا صارخا للحقوق السياسية للمواطنين وإعاقة لمسار بناء الدولة. وشدد البيان على أن نجاح هذا المسار يمثل خطوة مهمة في مسيرة الاستقرار السياسي ويؤكد حرص المجلس على مواصلة التعاون مع الحكومة والهيئات الدستورية ذات العلاقة لإنجاح باقي المراحل الانتخابية في بقية البلديات. وجدد المجلس الأعلى للدولة التزامه الكامل بدعم كل ما يعزز المسار الديمقراطي ويقوي المؤسسات المحلية، ويقربها من المواطنين، باعتبار ذلك ضمانة حقيقية للحكم الرشيد وتحقيق المصالحة الوطنية الشاملة . … (وال ) …