logo
تعليق مبابي على إمكانية التتويج بجائزة الكرة الذهبية

تعليق مبابي على إمكانية التتويج بجائزة الكرة الذهبية

النهارمنذ 4 ساعات

في حديث صريح عقب مواجهة ألمانيا، علّق نجم ريال مدريد وقائد المنتخب الفرنسي، كيليان مبابي، على فرصه في التتويج بجائزة الكرة الذهبية، مشيراً إلى أن الفوز بها لا يعتمد فقط على الأداء داخل الملعب.
وقال مبابي في تصريحات نقلتها صحيفة ليكيب الفرنسية: "لستُ من يُمنح الكرة الذهبية، لديّ آراء، وبالمناسبة، كانت لي آراء مختلفة حول الفائزين السابقين، الجائزة الوحيدة التي تعتمد كلياً على قدميّ هي الحذاء الذهبي، أما الباقي، فلا أصوت له".
تصريحات مبابي جاءت بعد تألقه في المباراة ضد ألمانيا، حيث سجل هدفاً وصنع آخر، مساهماً في ضمان المركز الثالث لفرنسا في دوري الأمم الأوروبية، ورغم موسمه الأول المتباين مع ريال مدريد، نجح النجم الفرنسي في التتويج بجائزة الحذاء الذهبي الأوروبي، ما يرفع من أسهمه في سباق الكرة الذهبية.
وبينما يستعد مبابي للمشاركة في كأس العالم للأندية مع ريال مدريد هذا الشهر، يُعتبر زميله في المنتخب عثمان ديمبيلي أبرز المرشحين للكرة الذهبية، بعد تتويجه مؤخراً بدوري أبطال أوروبا مع باريس سان جيرمان، كما تبرز أسماء أخرى كمنافسين محتملين، مثل لامين يامال ومحمد صلاح ورافينيا.
مبابي سينضم إلى معسكر ريال مدريد في الولايات المتحدة هذا الأسبوع، حيث يبدأ "اللوس بلانكوس" مشواره في كأس العالم للأندية بمواجهة الهلال السعودي على ملعب "هارد روك" في ميامي، قبل خوض مباريات أخرى ضد باتشوكا وسالزبورغ في دور المجموعات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رونالدو لا يشيخ.. والبرتغال تعانق المجد مجددًا
رونالدو لا يشيخ.. والبرتغال تعانق المجد مجددًا

ليبانون 24

timeمنذ 39 دقائق

  • ليبانون 24

رونالدو لا يشيخ.. والبرتغال تعانق المجد مجددًا

في زمنٍ تُمحى فيه الأساطير من ذاكرة الملاعب سريعًا، يرفض كريستيانو رونالدو أن يكون مجرّد فصلٍ جميل مضى. بعمر الأربعين، وقف مجددًا على مسرح البطولات الكبرى، لا كظلٍ لما كان، بل كقائدٍ حقيقي، ينبض بالقوة والإيمان. وفي "أليانز أرينا" معقل بايرن ميونخ الألماني، كتب فصلًا جديدًا من المجد، حين قاد البرتغال للتتويج بلقب دوري الأمم الأوروبية 2025 على حساب إسبانيا، مانحًا بلاده اللقب الثالث في تاريخه الدولي، والثاني له في هذه المسابقة. منذ اللحظة الأولى، بدا أن النهائي لن يكون سهلًا. هدف إسباني مبكر في الدقيقة الـ 21 عبر مارتن زوبيميندي هزّ شباك البرتغال بعد خطأ دفاعي، لكنّ نونو مينديز ردّ بسرعة، مستغلًا تمريرة بيدرو نيتو ليسدد كرةً يسارية رائعة في الدقيقة 26، فعادت بها المباراة الى نقطة البداية. الشوط الأول لم ينتهِ على هذا الإيقاع، فقبل صافرة الحكم بثوانٍ وتحديدًا في الدقيقة الـ 45، مرّر بيدري كرة ساحرة لـ ميكيل أويارزابال الذي انفرد بالحارس ديوغو كوستا وسجّل التقدّم لإسبانيا مجددًا. لكنّ البرتغال كانت تعرف أن التاريخ يقف خلف قائدها. وفي الدقيقة 61، ظهر "صاروخ ماديرا" وذكاؤه المعتاد، ليُسكن الكرة الشباك بطريقة تحاكي عبقريته، مسجلًا هدف التعادل، والثامن له في البطولة، متربعًا على عرش الهدافين. وبهذا الهدف، رفع رونالدو رصيده الإجمالي في مسيرته إلى 938 هدفًا، في طريقه إلى الرقم الأسطوري "1000". الا أن الأسطورة لم يكمل الدقائق الأخيرة بسبب إصابة عضلية أجبرته على مغادرة الميدان في الدقيقة 88، لكنّه ترك روحه في الملعب. المباراة امتدت لشوطين إضافيين منردون أي جديد، قبل أن تبتسم ركلات الترجيح لأبناء لشبونة، بنتيجة 5-3، بعدما أضاع ألفارو موراتا الركلة الرابعة، فاحتفل البرتغاليون ومعهم رونالدو، كما لو أنه أول لقب في مسيرته، لا الرقم 32. رونالدو.. رحلة لا تنتهي من كأس السوبر البرتغالي في بداياته مع "سبورتينغ لشبونة"، إلى كأس الاتحاد الإنكليزي مع "مانشستر يونايتد"، ثم الليالي البيضاء في "سانتياغو برنابيو" مع "الملكي الريال الأبيض"، وصولًا إلى "يوفنتوس" و"النصر" السعودي، حمل رونالدو طموحه في كل محطة، ولم يسمح للزمن أن يفرغ قدميه من الشغف. هذا اللقب ليس مجرد كأس جديد في خزانته، بل رسالة للعالم: أن العطاء لا يعرف عُمرًا، والإيمان بالنفس لا يشيخ. في عام 2016، بكينا معه فرحًا حين توج بكأس أوروبا. واليوم، في 2025، نبكي من جديد، لكن هذه المرة احترامًا، تقديرًا، وإيمانًا بأننا كنا شهودًا على أعظم حكاية كروية في التاريخ. قد تتبدل الأجيال، وتتغير التكتيكات، ويعلو نجم ويأفل آخر، لكن سيبقى اسم كريستيانو رونالدو محفورًا في الذاكرة الجماعية لكرة القدم ، ليس فقط لانه فاز، بل لأنه استمر.. قاوم.. آمن.. وصنع المجد حتى وهو يسير على حدود الأربعين. في ليلة "أليانز أرينا"، لم تفز البرتغال فقط، بل فاز الزمن برونالدو.

مينديز أفضل لاعب في نهائي دوري أمم أوروبا
مينديز أفضل لاعب في نهائي دوري أمم أوروبا

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

مينديز أفضل لاعب في نهائي دوري أمم أوروبا

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... اختار الاتحاد الأوروبي لكرة القدم افضل لاعب في مباراة نهائي بطولة دوري الأمم الأوروبية والتي جمعت إسبانيا و​البرتغال​ وانتهت بفوز الاخير على ارض ملعب الاليانز ارينا بركلات الترجيح بواقع 5 - 3، مع اضاعة الفارو موراتا لاحدى ركلات اسبانيا الترجيحية، بعد انتهاء الوقتين الاصلي والاضافي بالتعادل بهدفين لكل منتخب. ليحصل لاعب منتخب البرتغال ​نونو مينديز​، على جائزة افضل لاعب في المباراة أمام إسبانيا بعد ان ساهم بشكل قوي في اهدى اللقب الثاني للمنتخب البرتغالي في دوري الأمم الأوروبية، بعد لقب النسخة الأولى عام 2019. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

دموع الأسطورة.. رونالدو يبكي فرحًا بعد التتويج بلقب دوري الأمم الأوروبية (فيديو)
دموع الأسطورة.. رونالدو يبكي فرحًا بعد التتويج بلقب دوري الأمم الأوروبية (فيديو)

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

دموع الأسطورة.. رونالدو يبكي فرحًا بعد التتويج بلقب دوري الأمم الأوروبية (فيديو)

لم يتمالك الأسطورة البرتغالية كريستيانو رونالدو دموعه بعد أن قاد منتخب بلاده إلى لقبه الثاني في دوري الأمم الأوروبية ، عقب الفوز على إسبانيا بركلات الترجيح (5-3) في النهائي المثير الذي جمع الفريقين على أرضية ملعب " أليانز أرينا" في ألمانيا. رونالدو ، الذي سجل هدف التعادل في الدقيقة 61 من عمر اللقاء رافعًا رصيده الدولي إلى 138 هدفًا، خرج مصابًا قبل ثلاث دقائق من نهاية الوقت الأصلي، لكن زملاءه واصلوا القتال حتى النهاية، ليحسموا المواجهة بركلات الترجيح بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل 2-2. وفي مشهد مؤثر خطف القلوب، ذرف رونالدو الدموع فرحًا بعد إطلاق صافرة النهاية، وعانق زملاءه وسط أجواء من الفخر والانتصار، في لحظة أعادت إلى الأذهان صورًا من مسيرته الدولية الزاخرة بالألقاب والعواطف الجياشة. وبهذا الفوز، تُوّجت البرتغال بلقب دوري الأمم الأوروبية للمرة الثانية بعد نسخة 2019، ليواصل "الدون" كتابة فصول المجد مع منتخب بلاده، رغم بلوغه عامه الأربعين، مؤكّدًا أن الشغف والرغبة لا يتقدمان في السن. ووصل كريستسانو رونالدو إلى 937 هدفا خلال مسيرته الاحترافية حتى الآن، معززا تصدره لقائمة أفضل هداف في تاريخ كرة القدم ، سجل منها 138 هدفا بقميص منتخب البرتغال خلال 221 مباراة. وأصبح النجم البرتغالي المخضرم أول لاعب أوروبي يسجل ثلاثة أهداف بعد سن الـ40 عاما.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store