خطاب مُنتظر لبري
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر قناة اليوتيوب ... اضغط هنا
من المُرتقب أن يُطل رئيس مجلس النواب نبيه بري خلال الاحتفال بالذكرى الـ47 لتغييب الإمام موسى الصدر ورفيقيه خلال احتفالٍ مركزي يجري التحضير له. وعليه، ستكون هناك كلمة "مفصلية" لبري في تلك المناسبة، سيُحدد خلالها "الخطوط العريضة والثابتة" لتعاطي "الثنائي الشيعي" مع ملف "حصرية السلاح" بشكل خاص. وتقول مصادر مقربة من حركة "أمل" إنّ بري سيكون متمسكاً بشكل واضح بضرورة الحفاظ على السلم الأهلي وتثبيت دور الجيش والتأكيد على أهمية وقته وقاعدته الوطنية أكثر من أيّ وقتٍ مضى. وعملياً، فإن بري لم ينتظر المناسبة المذكورة لإطلاق توجيهاته، إذ تقول مصادر "أمل" إن بري كان حاسماً جداً في ضرورة عدم الانخراط في أي مواجهة ضد الجيش، على قاعدة واحدة وهي أن الاقتتال الداخلي يدمر البلاد ولا ينفع أحداً إلا إسرائيل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
"ما كتب قد كتب" والحزب اخطأ في حساباته وتقديراته!
يشير مصدر واسع الاطلاع الى ان الظروف والمعطيات تبدلت، فما قبل 5 آب ليس كما بعده، بمعنى ان الكلام عن حوار ثنائي او موسع للبحث في سلاح حزب الله او طرح الاستراتيجية الدفاعية على طاول النقاش، لم يعد له اي مكان، قائلا: ما كتب قد كتب للمنطقة ككل ولبنان من ضمنها، ولا بدّ لسلاح حزب الله "ان يصبح من الماضي"، شاء من شاء وأبى من أبى. ويقول المصدر: هناك في حزب الله من لم يقرأ جيدا اتفاق وقف اطلاق النار الموقّع في 27 تشرين الثاني الفائت الذي وافقت عليه حكومة الرئيس نجيب ميقاتي بسعي من الرئيس نبيه بري ورضى وزراء حزب الله، مضيفا: لقد اعتقد الاخير انه يمكنه ان يتعاطى مع الاتفاق كما تعاطى مع اعلان بعبدا في العام 2012 ايام الرئيس ميشال سليمان، على قاعدة "بلّوا واشربوا ميته"، معتقدا انه نال وقف الحرب والدمار والقتل والتهجير على يد آلة العدو الإسرائيلي، ليلجأ في ما بعد الى المماطلة المعتادة لديه منذ العام 2006 تحت عناوين وشعارات لا تقارب الواقع. ويتابع المصدر: يبدو ان الحزب قد اخطأ في حساباته وتقديراته لان تقييمه للمرحلة مغاير كليا للوقائع الحاصلة على الارض، حيث ان الحزب نفسه عاجز عن الرد على الاعتداءات الاسرائيلة اليومية، وعمليا بات غير قادر على التحرك جنوبي الليطاني، وقد اثبتت المعطيات انه اصبح عقيما على مستوى المواجهة العسكرية. وردا على سؤال، يوضح المصدر ان التطويق على المستوى الداخلي قد حصل، بمعنى انه لم يعد لديه حليف فعلي خارج البيئة الشيعية، قائلا: صحيح ان مواقف الاطراف المسيحية والسُّنية والدرزية وجزء من الشيعة متفاوتة السقوف، لكنها كلها مجمعة على ان السلاح قد انتهى، ولا جدوى من بقائه، واصفا المرحلة الفاصلة عن مطلع العام المقبل بالانتقالية وهنا سئل: هل هذا يعني ان الحزب سيسلم بالامر الواقع وبالتالي سيسلم سلاحه دون مشاكل؟ يجيب المصدر: لا يمكن الكلام عن "صفر مشاكل"، ولا يمكن ان نحدد طبيعتها. ويختم: وضع حزب الله اليوم يشبه وضع الفلسطينيين في العام 1982 وتحديدا ابو عمار (ياسر عرفات) الذي غادر وقتذاك بيروت على متن باخرة وهو يرفع اشارة النصر الذي لم يحمل منه إلا اشارته فقط! انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
أين كُنتم على مدى سنوات وسنوات عندما كانت الحكومات كلّها في أيديكم بالكامل؟
يُلاحَظ في الآونة الأخيرة، وتحديداً بعد الجلسات والقرارات الحكومية الأخيرة، وجود ارتفاع ملحوظ في أصوات محلية تعترض على السلطات اللبنانية الحالية عموماً، وعلى الحكومة خصوصاً، وتنتقدها بشدّة من مُنطَلَق أنها لا تركّز إلا على ملفات حصر السلاح، وبسط سيادة الدولة على أراضيها، وتتّهمها بالخضوع والاستسلام للولايات المتحدة الأميركية والدول الخليجية، وذلك بدلاً من اهتمامها بواجباتها في تأمين الكهرباء، ومعالجة مشاكل المياه، والاتصالات، والظروف المعيشية الصعبة، وتوفير الدواء، والمستشفى، والتعليم... تآكُل لبنان المشاكل الحياتية والمعيشية الصعبة معلومة منذ وقت طويل، والمطالبة اللبنانية بإيجاد حلول لها قديمة أيضاً. وتبقى الحكومة ومختلف السلطات المحلية مُجبَرَة بسرعة توفير حلول جذرية لها. ولكن من المؤسف والمُضحِك والمُبكي جداً، في آنٍ واحد، هو أن أكثرية الأصوات التي تنتقد السلطات المحلية اليوم على تركيزها على ملفات السلاح والسيادة، هي تلك التي تتبع أو تدور في فلك أحزاب وتيارات وأطراف سياسية، سيطرت على الحكومات والرئاسات والمؤسسات والإدارات اللبنانية، وعلى كل ما في البلد منذ أكثر من 15 عاماً، من دون أن تحرّك ساكناً تجاه تآكُل لبنان، والتراجع التدريجي في ظروف شعبه المعيشية والحياتية والإنسانية خلال السنوات الماضية، ولا تجاه ضياع مدّخرات الناس، وتحوُّل التعليم المدرسي والجامعي والطبابة والاستشفاء... الى امتيازات محصورة بمن يمتلكون المال حصراً، أو (بمن يمتلكون) رعاية سياسية وحزبية أو طائفية ومذهبية معينة. من يذكّرهم؟ نعم، مؤسف جداً أن الأصوات التي تطالب الدولة اللبنانية بالاهتمام بالملفات المعيشية والحياتية والإنسانية اليوم بدلاً من حصر السلاح، هي نفسها التي دعمت تحلُّل الدولة في لبنان، وكل ما تمتلكه من مقومات، والتي تسبّبت بانهيار القطاعات الصحية والتربوية والبنية التحتية... فيها، وذلك تحت كل إسم وعنوان وذريعة تمنع حصر السلاح بيد الجيش اللبناني وحده، و(تمنع) التحلّي بقرار سياسي واقتصادي ومالي وأمني وعسكري محلي واحد. فهؤلاء كلّهم لطالما اهتموا بكل ما لا علاقة للبنان ومصلحته به، بل فضّلوا مشاريع إقليمية، ودعموا الكثير من التوترات والحروب، بدلاً من التنبّه الى نتائج وانعكاسات ذلك على مستقبل الشعب اللبناني، والكهرباء، والمياه، والاتصالات، والطبابة، والمدرسة، والجامعة، وانتظام المؤسسات... فمن يذكّر بعض الأصوات اللبنانية بذلك، وبأن الدولة هي تلك التي لا تكون دولة، إلا إذا بدأت بحصر الأمن والعسكر والسياسة وكل شيء فيها، كمقدمة تسمح بالعيش الآمن في ربوعها، وبالتنعّم بمختلف أشكال وأنواع الخدمات كافة؟ أنطون الفتى - وكالة "أخبار اليوم" انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
وزير الخارجيّة يردّ على لاريجاني: "حتى لو عندي وقت ما كنت التقيت فيه"
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... ردّ وزير الخارجيّة يوسف رجّي على الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي لاريجاني، وقال للـ"أم تي في": "أنا حتى لو عندي وقت ما كنت التقيت فيه". وكان لاريجاني قال في مؤتمر صحافيّ من عين التينة، إنّه لن يلتقي برجّي بسبب "ضيق الوقت". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News