logo
عقيد أمريكي متقاعد: استمرار النزاع سيكلف أوكرانيا أكثر من اتفاق السلام

عقيد أمريكي متقاعد: استمرار النزاع سيكلف أوكرانيا أكثر من اتفاق السلام

الدستورمنذ يوم واحد

أكد العقيد المتقاعد في الجيش الأمريكي دانيال ديفيس أن محاولات الدول الغربية تزويد أوكرانيا بمزيد من الأسلحة ستؤدي حتمًا إلى زيادة خسائر كييف.
وقال على منصة "إكس": "تزويد أوكرانيا بمزيد من الذخائر أو المدرعات أو الصواريخ بعيدة المدى لن يؤخر فقط الهزيمة العسكرية الحتمية لأوكرانيا، بل سيزيد من ثمنها، حيث سيُضحى بعدد أكبر من الرجال الأوكرانيين دون جدوى في سبيل هزيمة لا مفر منها".
وأشار العقيد إلى أن التفوق في النزاع يبقى لصالح روسيا، مؤكدا أن المنطق السليم يتطلب إدراكا واقعيا للحظة التي يصبح فيها ثمن مواصلة القتال أعلى من ثمن البحث عن حل دبلوماسي.
يذكر أن المستشار الألماني فريدريش ميرتس صرح في 26 مايو بأن بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة وألمانيا ألغت القيود على مدى الأسلحة الموردة لأوكرانيا، مما يتيح لكييف استهداف عمق الأراضي الروسية. فيما نفى نائب المستشار وزعيم الحزب الاشتراكي الديمقراطي لارس كلينغبيل أي تغيير في موقف برلين من إمدادات الأسلحة لأوكرانيا، خلافا لتصريحات ميرتس.
من جانبها، حذرت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا من أن موسكو ستعتبر أي ضربة بصواريخ توروس الألمانية على الأهداف الروسية مشاركة من برلين في القتال إلى جانب كييف.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الولايات المتحدة تعبر عن التزامها بدعم السلام في جنوب السودان
الولايات المتحدة تعبر عن التزامها بدعم السلام في جنوب السودان

خبر صح

timeمنذ 3 ساعات

  • خبر صح

الولايات المتحدة تعبر عن التزامها بدعم السلام في جنوب السودان

أكد السفير جون كيلي، القائم بأعمال الممثل الأمريكي البديل لدى الأمم المتحدة، التزام الولايات المتحدة الثابت بدعم شعب جنوب السودان، وتعزيز السلام والأمن والازدهار في البلاد والمنطقة. الولايات المتحدة تعبر عن التزامها بدعم السلام في جنوب السودان شوف كمان: إسرائيل تعلن تصفية أحمد الهوني في غزة بعد استشهاد أحد منفذي هجوم 'طوفان الأقصى' جاء ذلك من خلال منشور على الصفحة الرسمية لوزارة الخارجية الأمريكية على منصة 'إكس'، حيث أوضح كيلي أن بلاده ستعمل بشكل وثيق مع الحكومة الانتقالية في جنوب السودان، وأعضاء مجلس الأمن، وجميع أصحاب المصلحة لتيسير عملية السلام. حظر الأسلحة في خطوة مهمة، صوّت مجلس الأمن الدولي يوم الجمعة الماضية على تمديد حظر الأسلحة المفروض على جنوب السودان لمدة عام إضافي حتى 31 مايو 2026، وقد جاء هذا القرار وسط انقسام بين الدول الأعضاء، حيث حصل على 9 أصوات مؤيدة، بينما امتنعت 6 دول عن التصويت، بما في ذلك روسيا، الصين، والجزائر. ممكن يعجبك: «صفعات ماكرون».. زوجته ليست الأولى التي تصفع الرئيس الفرنسي ضغط للعودة للحوار يشمل القرار أيضًا تمديد حظر السفر وتجميد الأصول ضد شخصيات جنوب سودانية مدرجة على القائمة السوداء للأمم المتحدة، في محاولة للضغط على الأطراف المتنازعة للعودة إلى الحوار وتنفيذ اتفاق السلام الموقّع عام 2018. توترات جنوب السودان يأتي هذا التمديد في ظل استمرار التوترات السياسية والأمنية في جنوب السودان، والتي اندلعت حرب أهلية فيها في ديسمبر 2013 بين قوات الرئيس سلفا كير وقوات نائب الرئيس السابق ريك مشار، على خلفية الخلافات العرقية والسياسية. ورغم توقيع اتفاق السلام في 2018 الذي شكل حكومة وحدة وطنية ضمّت مشار كنائب أول للرئيس، إلا أن تنفيذ الاتفاق تأخر بشكل ملحوظ، مع تأجيل الانتخابات الرئاسية حتى عام 2026، مما يزيد من مخاوف تجدد الصراع في الدولة الأحدث في العالم. لجنة وطنية في سياق آخر، أعلن رئيس مجلس السيادة الانتقالي القائد العام للجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان، تشكيل لجنة وطنية للتحقيق في الاتهامات التي أطلقتها الولايات المتحدة بشأن استخدام الجيش السوداني أسلحة كيميائية في إقليم دارفور. أعضاء اللجنة ذكرت وزارة الخارجية السودانية، في بيان صحفي، أن اللجنة تضم ممثلين عن وزارتي الخارجية والدفاع وجهاز المخابرات العامة، وستتولى التحقيق في 'المزاعم الأميركية'، على أن ترفع تقريرها مباشرة إلى رئيس مجلس السيادة. تكذيب الادعاءات الأمريكية أكد البيان أن تشكيل اللجنة يأتي في إطار 'حرص الحكومة على الشفافية'، وتشكيكها في صحة الادعاءات الأميركية، مشددة على التزام السودان بالاتفاقيات الدولية، بما في ذلك اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية. وكانت وزارة الخارجية الأمريكية، أعلنت الأسبوع الماضي أنها خلصت إلى أن الجيش السوداني استخدم أسلحة كيميائية في النزاع الدائر في البلاد، مشيرة إلى أن واشنطن ستفرض عقوبات تشمل قيودًا على الصادرات وخطوط الائتمان الحكومية، ومن المقرر أن تدخل حيز التنفيذ بحلول السادس من يونيو، عقب إخطار الكونغرس.

ترامب يعلن سحب ترشيح جاريد إيزاكمن من منصب رئاسة ناسا
ترامب يعلن سحب ترشيح جاريد إيزاكمن من منصب رئاسة ناسا

بوابة الأهرام

timeمنذ 5 ساعات

  • بوابة الأهرام

ترامب يعلن سحب ترشيح جاريد إيزاكمن من منصب رئاسة ناسا

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقت متأخر من يوم السبت أنه سيسحب ترشيح ملياردير التكنولوجيا جاريد إيزاكمن، وهو شريك لمستشار ترامب إيلون ماسك، من تولي رئاسة وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا"، قائلا إنه توصل إلى القرار بعد "مراجعة شاملة" لـ "ارتباطات إيزاكمن السابقة". موضوعات مقترحة ولم يتضح ما قصده ترامب ولم يرد البيت الأبيض حتى الآن على طلب عبر البريد الإلكتروني للحصول على توضيح. وكتب ترامب على موقعه للتواصل الاجتماعي:"بعد مراجعة شاملة للارتباطات السابقة، أسحب بموجب هذا ترشيح جاريد إيزاكمن لرئاسة ناسا، سأعلن قريبا عن مرشح جديد سيكون متوافقا مع المهمة، ويضع أمريكا أولا في الفضاء". وأعلن ترامب في ديسمبر الماضي خلال فترة الانتقال الرئاسي أنه اختار إيزاكمن ليكون المدير التالي لوكالة الفضاء. وكان إيزاكمن متعاونا وثيقا مع ماسك منذ أن اشترى أول رحلة مستأجرة على متن سفينة الفضاء سبيس إكس التابعة لماسك في عام 2021. وهو الرئيس التنفيذي ومؤسس شركة شيفت4، وهي شركة معالجة بطاقات الائتمان. كما اشترى سلسلة من الرحلات الفضائية من سبيس إكس وأجرى أول رحلة فضائية خاصة. ولدى سبيس إكس عقود واسعة النطاق مع ناسا. ووافقت لجنة التجارة والعلوم والنقل في مجلس الشيوخ على ترشيح إيزاكمن في أواخر أبريل، وكان من المتوقع أن يجري تصويت في مجلس الشيوخ الأمريكي بكامل هيئته قريبا. وبدا ماسك حزينا لقرار ترامب في منشور يوم السبت على منصة التواصل الاجتماعي "إكس" قال فيه:"من النادر أن تجد شخصا بهذه الكفاءة والطيبة". يشار إلى أن سبيس إكس مملوكة لماسك، أحد مؤيدي ترامب ومستشاريه، الذي أعلن هذا الأسبوع أنه سيترك الحكومة بعد عدة أشهر من توليه رئاسة إدارة الكفاءة الحكومية. وأنشأ ترامب هذه الوكالة لتقليص حجم الحكومة ووضع ماسك على رأسها. وكان موقع سيمافور الإخباري أول من كشف عن قرار البيت الأبيض سحب ترشيح إيزاكمن.

"مفاجأة" بشأن مهاجر هدد بقتل ترامب
"مفاجأة" بشأن مهاجر هدد بقتل ترامب

الدستور

timeمنذ 5 ساعات

  • الدستور

"مفاجأة" بشأن مهاجر هدد بقتل ترامب

بدأت تتبين حقيقة زعم وزيرة الداخلية الأمريكية كريستي نويم، أن مهاجرًا هدد بقتل الرئيس دونالد ترامب. وأعلنت نويم عن القبض على رجل (54 عامًا) يقيم في الولايات المتحدة بشكل غير شرعي، وقالت إنه كتب خطابًا هدد فيه بقتل ترامب ثم العودة إلى المكسيك. لكن المحققين يعتقدون، أن الرجل قد يكون تم تلفيق التهمة له ليتم القبض عليه وترحيله من الولايات المتحدة قبل أن يحظى بفرصة الإدلاء بشهادة في محاكمة كضحية اعتداء، حسبما ذكر شخص مطلع لوكالة أنباء "أسوشيتد برس". ويعتقد مسؤولو إنفاذ القانون أن الرجل، الذي يدعى رامون موراليس رييس، لم يكتب مطلقًا الخطاب الذي شاركته "نويم" ووزارتها بحبر أزرق فاتح، معربًا عن غضبه إزاء عمليات الترحيل التي أمر بها ترامب وهدد بإطلاق النار على رأسه ببندقية في تجمع مع مؤيديه. كما شاركت "نويم" الخطاب عبر منصة "إكس" إلى جانب صورة لموراليس رييس، كما شاركها البيت الأبيض أيضًا عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي. وتم إرسال الخطاب إلى أحد مكاتب الهجرة والجمارك، فضلًا عن مكتب التحقيقات الاتحادي "إف بي ي" ووكالات أخرى، بحسب المصدر. وأضاف المصدر، أن مسؤولين تواصلوا مع موراليس رييس، في إطار التحقيق، وطلبوا منه عينة من خطه، وخلصوا إلى أن الخط وخطاب التهديد لا يتوافقان وأن الخطر لم يكن مقنعًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store