
الأورومتوسطي: فيديو الاحتلال عن مجزرة رفح يُدينه / شاهد
#سواليف
المرصد #الأورومتوسطي لحقوق الإنسان:
محاولة التملص انقلبت إلى إدانة جديدة، بعد أن أظهرت اللقطات #تورط #جيش_الاحتلال في حماية #عصابات_النهب وتأمين تحركاتها.
مقطع #الفيديو الذي بثه الاحتلال للتنصل من مسؤوليته عن #مجزرة_المساعدات في #رفح، ارتد عليه وتحوّل إلى فضيحة.
المشاهد كشفت تورط جيش الاحتلال في حماية عصابات تنهب المساعدات الإنسانية تحت مراقبة طائرات مسيرة.
الفيديو لم يُصوّر في رفح بل بخان يونس، ويوثّق عملية سطو نفذتها عصابة تدعمها إسرائيل ضد شاحنات مساعدات إنسانية.
المدنيون حاولوا استعادة المساعدات، فتعرضوا لإطلاق نار مباشر من أفراد العصابة، تحت مراقبة طائرة مسيرة إسرائيلية دون أي تدخل.
الفيديو لم يُنتَج لأجل كشف الحقيقة، بل في سياق حملة تضليلية لنفي مسؤولية الاحتلال عن المجزرة مركز المساعدات في رفح.
#متابعة_شهاب | 📌المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان:
– مقطع الفيديو الذي بثه الاحتلال للتنصل من مسؤوليته عن مجزرة المساعدات في رفح، ارتد عليه وتحوّل إلى فضيحة.
– المشاهد كشفت تورط جيش الاحتلال في حماية عصابات تنهب المساعدات الإنسانية تحت مراقبة طائرات مسيرة.
– الفيديو لم يُصوّر… pic.twitter.com/yoOhtU7kyS — وكالة شهاب للأنباء (@ShehabAgency) June 2, 2025
قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إن مقطع الفيديو الذي بثه جيش الاحتلال الإسرائيلي، في محاولة للتنصل من مسؤوليته عن مجزرة رفح، جنوبي قطاع غزة، ارتد عليه وتحوّل إلى 'فضيحة'، بعد أن كشف تورطه في حماية عصابات تنهب المساعدات الإنسانية تحت مراقبة طائرات مسيرة.
وكان جيش الاحتلال قد نشر في وقت سابق مقاطع مصورة التُقطت عبر طائرة استطلاع مسيرة، زعم أنها توثّق اعتداء مسلحين فلسطينيين على سكان محليين في جنوب خان يونس.
وقال الجيش إن المسلحين أطلقوا النار ورشقوا من كانوا يسيرون نحو شاحنات المساعدات الإنسانية بالحجارة، متهما حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بمحاولة عرقلة توزيع المساعدات.
لكن المرصد الأورومتوسطي فنّد الرواية الإسرائيلية، موضحا أن الفيديو لم يُصوّر في رفح بل بخان يونس، ويوثّق عملية سطو نفذتها عصابة تدعمها إسرائيل ضد شاحنات مساعدات إنسانية.
حملة تضليلية
وأضاف أن مدنيين حاولوا استعادة تلك المساعدات، فتعرضوا لإطلاق نار مباشر من أفراد العصابة، في مشهد تم تحت مراقبة طائرة مسيرة إسرائيلية دون أي تدخل.
وأكد المرصد أن الفيديو لم يُنتَج من أجل كشف الحقيقة، بل جاء في سياق حملة تضليلية لنفي مسؤولية الاحتلال عن المجزرة التي ارتكبها أمام مركز توزيع المساعدات في رفح، غير أن محاولة التملص انقلبت إلى إدانة جديدة، بعد أن أظهرت اللقطات تورط جيش الاحتلال في حماية عصابات النهب وتأمين تحركاتها.
وفي سياق متصل، قالت المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي سيندي ماكين، إن تقارير البرنامج بشأن الحادثة تتوافق مع الرواية التي قدمتها السلطات المحلية في غزة حول سقوط قتلى قرب مركز توزيع المساعدات.
وأكدت في مقابلة مع شبكة 'إي بي سي' الأميركية أن ما يجري يُنذر بكارثة إنسانية غير مسبوقة، داعية إلى وقف فوري لإطلاق النار وضمان وصول آمن للمساعدات.
فيديو مفبرك
من جهته، اعتبر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن الفيديو الذي بثه الاحتلال 'مفبرك'، وجاء لتغطية جريمة قتل 31 مدنيا فلسطينيا أمام مركز للمساعدات في مدينة رفح.
وأضاف أن ادعاءات الاحتلال بأن مسلحين محليين أطلقوا النار لا تتوافق مع شهادات الناجين الذين أكدوا تعرضهم لقصف مباشر من القوات الإسرائيلية.
وأوضح المكتب أن المزاعم الإسرائيلية بشأن منع حماس المساعدات من الوصول إلى السكان لا تصمد أمام الواقع، مشيرا إلى أن الاحتلال هو الجهة المسؤولة عن عرقلة دخول المساعدات وفرض قيود مشددة على تدفقها إلى القطاع.
وكانت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة قد أعلنت أن 31 فلسطينيا استُشهدوا أثناء توجههم إلى مركز لتوزيع المساعدات الإنسانية تديره شركة أميركية غرب مدينة رفح، وذلك بعد استهدافهم من قِبل جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وتزامنا مع ذلك، قالت وكالة الأونروا إن خطة توزيع المساعدات المعتمدة حاليا وفق النظام الإسرائيلي الأميركي 'تحولت إلى فخ قاتل'، في إشارة إلى كثرة المجازر التي ترتكب في محيط مراكز المساعدات وتحت أنظار القوات الإسرائيلية، في ظل استمرار الحصار وتضييق الخناق على المدنيين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 8 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
غرق الإسكندرية والدلتا.. وزيرة مصرية تكشف سيناريوهات كارثية وخططا للإنقاذ
#سواليف كشفت وزيرة البيئة المصرية ياسمين فؤاد، عن سيناريوهين متباينين بشأن تأثير #التغيرات_المناخية على مدينة #الإسكندرية و #دلتا_النيل في مصر في ظل تحذيرات تشمل هذه المناطق. وأكدت وزيرة البيئة المصرية في تصريحات مع الإعلامية المصرية لميس الحديدي، أن #مصر تتحرك بجدية لمواجهة هذه التحديات، وتتعامل بحذر مع التوقعات التي تشير إلى اختفاء مدينة الإسكندرية والدلتا بعد عدد من السنوات بسبب التغيرات المناخية. وأشارت الوزيرة المصرية إلى إن الدراسات تقدم سيناريوهين مختلفين، 'السيناريو المتشائم' يتوقع غرقًا كاملا للإسكندرية والدلتا بحلول عام 2100، بينما يشير 'السيناريو المتفائل' إلى #أضرار جسيمة في مناطق محددة، مشددة على أن الحكومة تعمل على كلا السيناريوهين من خلال استراتيجيات حماية شاملة وخطط طويلة الأمد. وأكدت الوزيرة أن مصر بدأت منذ سنوات في اتخاذ إجراءات وقائية لحماية سواحلها، تشمل إنشاء سدود طبيعية وأنظمة إنذار مبكر، إلى جانب تطوير 16 مدينة عمرانية جديدة في الصحراء لاستيعاب الزيادة السكانية وتقليل الضغط على الدلتا، التي تستحوذ على 80-90% من الكثافة السكانية في مصر. وأشارت إلى أن هذه المدن تهدف إلى نقل السكان إلى مناطق آمنة، في ظل توقعات ارتفاع منسوب البحر الأبيض المتوسط بسبب ذوبان الجليد الناتج عن الاحتباس الحراري. تزامنت تصريحات الوزيرة مع هزات أرضية خفيفة ضربت البحر الأحمر ومطروح والجيزة يوم الأحد الماضي، والتي أكد المعهد القومي للبحوث الفلكية أنها غير مقلقة ولكنها تُبرز هشاشة المناطق الساحلية أمام التغيرات البيئية. وأضافت فؤاد، أن مواجهة هذه التحديات تتطلب تمويلا دوليا أكبر وتكنولوجيات متقدمة وتدريبًا مكثفًا للموارد البشرية، مشيرة إلى أن مصر أطلقت خريطة تفاعلية لتتبع تأثيرات التغيرات المناخية حتى عام 2100، لضمان الاستعداد الشامل. وأكدت أن مشاريع حماية الشواطئ التي شملت استكمال 60% من حماية 69 كيلومترًا من سواحل الدلتا، تُعد جزءًا من استراتيجية وطنية لمواجهة ارتفاع منسوب البحر، بينما تعمل الدولة على تعزيز مشاريع خضراء، مثل زراعة المسطحات الخضراء واستخدام الطاقة المتجددة، للتصدي لتداعيات التغيرات المناخية. وتأتي هذه التصريحات بعد تحذيرات دولية سابقة مثل تصريح رئيس الوزراء البريطاني السابق بوريس جونسون في قمة المناخ «كوب 26» عام 2021، والذي حذر من اختفاء الإسكندرية بسبب ارتفاع درجات الحرارة. وتُعد مدينة الإسكندرية ثاني أكبر مدن مصر وأكبر موانئها على البحر الأبيض المتوسط، ودلتا النيل التي تمثل قلب الإنتاج الزراعي في البلاد من أكثر المناطق عرضة لتأثيرات التغيرات المناخية. وتشير تقارير لجنة الأمم المتحدة لتغير المناخ إلى أن ارتفاع منسوب البحر الأبيض المتوسط قد يتراوح بين 25 و98 سنتيمترًا بحلول عام 2100، مما يهدد بغرق ثلث الأراضي الزراعية في الدلتا وجزء كبير من الإسكندرية، التي تمتد واجهتها البحرية لـ60 كيلومترا. ووفقا لدراسة دولية نُشرت في مجلة Earth's Future عام 2025، شهدت الإسكندرية زيادة كبيرة في انهيار المباني الساحلية خلال العقدين الماضيين بسبب التعرية وارتفاع منسوب البحر. وأثارت تصريحات دولية مثل تحذير بوريس جونسون عام 2021، جدلا واسعا في مصر، حيث اعتبرها البعض مبالغا فيها تهدف إلى دق ناقوس الخطر بشأن التغيرات المناخية، ومع ذلك أكدت دراسات سابقة مثل تلك الصادرة عن المكتب الإقليمي لعلوم الفضاء بالولايات المتحدة عام 2021، أن الدلتا قد تخسر نصف مساحتها بحلول 2100 بسبب الاحتباس الحراري. كما حذرت دراسة ألمانية عام 2025 من مخاطر غرق الإسكندرية، رغم تشكيك بعض الخبراء المصريين، مثل الدكتور جاد القاضي، رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية السابق، في حتمية هذه التوقعات، مشيرًا إلى أن الحاجز البحري الجيري الذي تقع عليه الإسكندرية يوفر حماية طبيعية. وتعمل مصر منذ سنوات على مواجهة هذه التحديات، حيث أطلقت الاستراتيجية الوطنية لتغير المناخ 2050، التي تشمل خمسة أهداف رئيسية: تعزيز التكيف مع التغيرات المناخية، الحد من انبعاثات الغازات الدفيئة، وتطوير البنية التحتية المقاومة للمناخ. وتشمل الإجراءات العملية إنشاء سدود طبيعية مثل مشروع حماية 69 كيلومترًا من سواحل الدلتا وتطوير أنظمة إنذار مبكر، بالإضافة إلى خطط إعادة توطين السكان في مدن عمرانية جديدة مثل العاصمة الإدارية الجديدة ومدينة العلمين.


سواليف احمد الزعبي
منذ 8 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
مصادر طبية: 41% من مرضى الكلى في غزة استشهدوا
#سواليف أفادت #مصادر #طبية في قطاع #غزة، بأن '41% من #مرضى #الفشل_الكلوي استشهدوا منذ بداية العدوان في ظل تعذر حصولهم على الغسيل الكلوي نتيجة #تدمير المرافق الصحية وتعطل الخدمات الطبية الأساسية'. وأشارت المصادر إلى أن ' #مركز_نورة_الكعبي لغسيل الكلى الواقع شمالي قطاع غزة خرج عن الخدمة بعد تعرضه لأضرار جسيمة، وكان يعد من المراكز الرئيسية التي تقدم الرعاية لمئات المرضى المصابين بالفشل الكلوي'. وقالت المصادر إن 'غياب المراكز التخصصية في شمالي القطاع يعقّد الوضع الصحي للمرضى الذين يعتمدون على الغسيل المنتظم، وسط تحذيرات من تدهور أكبر في حال عدم إعادة تشغيل هذه المرافق أو توفير بدائل عاجلة'. ويعاني النظام الصحي في قطاع غزة من انهيار شبه كامل نتيجة عدوان الاحتلال الإسرائيلي منذ تشرين الأول/ أكتوبر 2023، إذ خرجت غالبية المستشفيات عن الخدمة بسبب القصف أو نقص الوقود والمستلزمات الطبية. وتقول 'منظمة الصحة العالمية' (تابعة للأمم المتحدة)، إن 'أقل من 30% من المرافق الصحية في غزة تعمل جزئيا، في حين يعاني القطاع من نقص حاد في الأدوية، خاصة تلك المخصصة للأمراض المزمنة'. وتواجه الفئات الضعيفة، مثل مرضى السرطان والفشل الكلوي، صعوبات متزايدة في الوصول إلى الرعاية الصحية في ظل إغلاق المعابر وغياب الإمكانيات اللوجستية لنقل المرضى إلى خارج القطاع لتلقي العلاج.


سواليف احمد الزعبي
منذ 9 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
مقتل جندي إسرائيلي وإصابة 2 في اشتباك مع حماس بالشجاعية / شاهد
#سواليف قتل #جندي #إسرائيلي وأصيب أثنان آخران اليوم الثلاثاء خلال #اشتباكات بين #المقاومة و #جيش_الاحتلال في #حي_الشجاعية شرقي مدينة غزة، بعد يوم من مقتل ثلاثة جنود إسرائيليين في جباليا. وذكرت مواقع إخبارية إسرائيلية أن مُسيّرة لحركة المقاومة الإسلامية ( #حماس ) ألقت #قنبلة على الجنود في الشجاعية، وسط #اشتباكات عنيفة مستمرة. وسائل إعلام إسرائيلية تتحدث عن إصابة جنود إسرائيليين في حدث أمني بحي الشجاعية، وصور تظهر مقاتلات حربية في سماء غزة.. مراسل الجزيرة في فلسطين إلياس كرام يطلعنا على التفاصيل#حرب_غزة #الأخبار June 3, 2025 وأشارت إلى هبوط مروحيات عسكرية في مستشفيي إيخيلوف بتل أبيب وسوروكا في بئر السبع، بعد إعلانها في وقت سابق أن طائرات عمودية في طريقها لإجلاء جنود جرحى من قطاع غزة. ولفتت إلى أن 'سلاح الجو يوفر غطاء جويا للجيش' في حي الشجاعية. بدوره، أفاد مراسل الجزيرة في غزة محمد قريقع باندلاع اشتباكات في حي الشجاعية، مؤكدا تحليق مروحيات إسرائيلية في أجواء المنطقة، في وقت يستهدف فيه قصف مدفعي إسرائيلي حي الشجاعية والمناطق الشرقية بمدينة غزة. أما مراسل الجزيرة في فلسطين إلياس كرام، فقال إن الجيش الإسرائيلي يفرض تعتيما إعلاميا كبيرا بشأن الحدث الأمني الجديد، مشيرا إلى معلومات تفيد بإلقاء مسيّرة فلسطينية قنبلة على قوة عسكرية إسرائيلية. ولاحقا، أكدت مواقع إخبارية إسرائيلية إلقاء مسيّرة لحماس قنبلة على جنود في الشجاعية، وسط اشتباكات عنيفة مستمرة. سارعت مروحيات إسرائيلية إلى التحليق بكثافة فوق حي الشجاعية لتأمين غطاء جوي للقوات البرية المتضررة،بعد مقتل وإصابة 5 آخرين، بعضهم بجراح خطيرة،إثر سقوط قنبلة على مجموعة من الجنود في حي الشجاعية شرقا، في حادث أمني وصفته وسائل الإعلام الإسرائيلية بـ«الخطير والمستمر»#قناة_الغد #غزة — قناة الغد (@AlGhadTV) June 3, 2025 ووفق كرام، فإن 15 جنديا إسرائيليا قتلوا وأصيب 56 آخرين منذ استئناف إسرائيل حربها على القطاع يوم 18 مارس/آذار الماضي. وتأتي هذه التطورات الميدانية بعد ساعات قليلة من إعلان الجيش الإسرائيلي مقتل 3 جنود خلال معارك أمس الاثنين شمالي القطاع. وبشأن هذه الواقعة، نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن تحقيق بمقتل 3 جنود في جباليا أن 'هناك أنفاق نشطة في مبانٍ مدمرة اعتبرها الجيش مطهرة'. وكانت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة حماس- أعلنت أمس الاثنين خوض مقاتليها اشتباكات ضارية مع جنود الاحتلال من المسافة صفر شرق مخيم جباليا، مشيرة إلى إيقاع جنود الاحتلال بين قتيل وجريح. ومطلع الشهر الجاري، قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير إنه أصدر تعليمات إلى قواته بتوسيع نطاق العملية العسكرية لتشمل مناطق إضافية في شمال قطاع غزة وجنوبه. وحسب بيانات رسمية، فإن عدد قتلى الجيش الإسرائيلي، منذ بدء الحرب على غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، بلغ 861 قتيلا بينهم 416 منذ بدء العملية العسكرية البرية الإسرائيلية أواخر الشهر ذاته. قُتل جندي إسرائيلي وأصيب خمسة آخرون بعضهم بجراح خطيرة بعد سقوط قنبلة على مجموعة من الجنود شرق الشجاعية. يُعتقد أن القنبلة أُسقطت من طائرة مسيّرة تابعة للمقاومة، بعد عملية رصد وتخطيط — Tamer | تامر (@tamerqdh) June 3, 2025