logo
إيطاليا: ما يحدث في غزة "مذبحة" وليس إبادة جماعية

إيطاليا: ما يحدث في غزة "مذبحة" وليس إبادة جماعية

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
قال وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني إن ما يجري في قطاع غزة "مذبحة" وليس "إبادة جماعية".
وأضاف الوزير في تصريحات إذاعية "في قطاع غزة تجري مذبحة"، أما "الإبادة الجماعية فهي القضاء على جميع الفلسطينيين، لكنني لا أعتقد أن الخطة الإسرائيلية تهدف إلى القضاء الممنهج على الفلسطينيين، بل ربما فرضية إجبارهم على الرحيل"، وهذا "أمر لا نتفق معه إطلاقًا".
ورأى وزير الخارجية الإيطالي أن "ما يحدث بالتأكيد غير مقبول وغير إنساني".
وتابع تاياني: "نحن كحكومة إيطالية ندعم مشروع إعادة إعمار غزة، الذي تقدمت به مصر والدول العربية".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أين الخطة؟ أين الضمانات؟ وأين لبنان؟
أين الخطة؟ أين الضمانات؟ وأين لبنان؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 31 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

أين الخطة؟ أين الضمانات؟ وأين لبنان؟

يدرك كل متابع للشأن اللبناني، وكل من يقرأ التطورات بعين فاحصة، أن ما جرى في الأيام الأخيرة وتحديدًا في ما يتعلق بتكليف الجيش إعداد خطة لحصر السلاح لم يأتِ من فراغ، بل جاء نتيجة ضغوط دولية كبيرة ومكثّفة وبالتحديد أميركية، بعضها علني وبعضها الآخر يُمارس عبر القنوات السياسية والمالية. لكن ما لا يزال غامضًا حتى الساعة، هو ما إذا كانت الحكومة اللبنانية قد طرحت على الجهات الدولية المعنية الأسئلة التي كان ينبغي طرحها: هل سألت عن الضمانات؟ عن البدائل؟ عن التزامات واضحة بحماية لبنان وسيادته؟ خصوصًا أن الحوار السابق بين حزب الله والرئيس جوزاف عون كان يتمحور حول إعداد استراتيجية دفاع وطني شاملة، لا القفز مباشرة إلى بند بالغ الحساسية في بلد كلبنان، أي حصر السلاح. السؤال الذي يفرض نفسه اليوم، في الشارع وبين النخب السياسية وفي أوساط صديقة لحزب الله وبيئته، هو: من يضمن وقف الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة؟ من يضمن إنسحاب إسرائيل من النقاط السبع المحتلة؟ من يضمن أن لا تقوم إسرائيل مجددًا باجتياح قرى الجنوب أو مصادرة ممتلكات أو تنفيذ اعتقالات ميدانية كما يحصل يوميًا في سوريا والضفة الغربية؟ من يضمن ألا يُترك الجنوب مكشوفًا أمام أي عدوان؟ من يمنع اختراق الأجواء وانتهاك السيادة؟ من يطمئن العائلات اللبنانية الجنوبية أن ما عاشوه في عقود من الاحتلال والاعتداءات، لن يتكرر، في غياب أي بديل ردعي حقيقي، طالما ترفض واشنطن تسليح الجيش اللبناني بشكل فعلي؟ بصراحة، المطلوب اليوم من رئيس الحكومة نواف سلام، ومعه رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، أن يتحدثا بوضوح إلى اللبنانيين: ما هي الضمانات المتوفرة؟ ما هي الخطة الدفاعية المقترحة؟ ما هو مصير الاستراتيجية الوطنية للدفاع؟ لماذا يتم استباق النقاش الوطني بهذه العجلة؟ وهل الخطة المطلوبة تعبير عن رؤية لبنانية، أم أنها تأتي استجابة لإملاءات خارجية أميركية، تُفرض على لبنان تحت الضغط السياسي أو المالي؟ إن أي خطوة بهذا الحجم لا يمكن أن تُبنى على الأمنيات، بل تحتاج إلى توافق وطني واسع، وإلى تهيئة واقعية على الأرض. فالدولة لا تُبنى بقرارات مرتجلة، بل بتراكم مؤسساتي، وبثقة داخلية، وبدعم شعبي شامل. ولعلّ الخلل الأكبر في هذا المسار، هو قلب المعادلة: بدل أن تبدأ الحكومة بصياغة استراتيجية دفاع وطني شاملة، تُراعي طبيعة التهديدات وحجم المخاطر والقدرات الواقعية للجيش، بدأت بما يُفترض أن يكون آخر نتائج تلك الاستراتيجية، أي «خطة حصر السلاح». إن الرغبة في بناء دولة قوية عادلة، ذات سيادة، لا تعني القفز فوق الوقائع، بل تعني مواجهتها بالحكمة والجرأة معًا. وهذه المواجهة تبدأ بطرح الأسئلة الصعبة… والإجابة عنها أمام اللبنانيين، بكل شفافية. فهل من يجرؤ على المصارحة قبل أن يدخل لبنان في مغامرة بلا بوصلة؟ حنا أيوب - الديار انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

أزمة الغذاء تزيد الشرخ بين السويداء ودمشق... هل يتحضّر الدروز لمعركة جديدة؟
أزمة الغذاء تزيد الشرخ بين السويداء ودمشق... هل يتحضّر الدروز لمعركة جديدة؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 31 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

أزمة الغذاء تزيد الشرخ بين السويداء ودمشق... هل يتحضّر الدروز لمعركة جديدة؟

جمر السويداء لم يبرد بعد، وإن كان الوضع الميداني متوتراً جداً والعسكري مستنفراً جرّاء الخروقات المستمرّة من قبل الطرفين، وكان آخرها معركة تل الحديد، فإن الوضع الإنساني يزداد سوءاً مع دخول كميات محدودة من المساعدات وتوافر معلومات عن نقص الطحين والدواء ومياه الشرب، فيما الاتفاق السياسي لم يقترب بعد لإنهاء الأزمة. وتكشف مصادر متابعة، لـ"النهار"، عن توجّه قافلة مؤلفة من 50 شاحنة تحمل المساعدات إلى السويداء. وتتحدث عن خطة لدى السلطات السورية للسماح ببدء دخول القوافل التجارية، ما يسمح باستعادة الحركة الاقتصادية بين المحافظة وخارجها، مشيرة إلى بدء تفعيل بعض الخدمات التي توقفت جرّاء الاشتباكات. لكن المساعدات التي تدخل إلى السويداء يبدو أنها غير كافية بعد، وقد نقل موقع "السويداء 24" معلومات عن توقف عمل العديد من الأفران جرّاء نقص مادة الطحين، لكنه أشار إلى "وعود" بإرسالها في وقت قصير، فيما أفادت مؤسسة مياه السويداء بفقدان المحافظة 75 في المئة من مصادر المياه بعد خروج المحطات الرئيسية المغذية لمدينة السويداء عن العمل. ويشير أحد المصادر إلى أن هذا الواقع، في حال استمراره لفترة طويلة، سيعمّق الأزمة أكثر بين السلطة في دمشق والدروز الذين سيتجهون أكثر نحو المطالبة بالحماية الإسرائيلية، لكن المصدر الذي يعتبر أن إسرائيل "لا تحمي الدروز" فعلياً، يعرب عن قلقه من سيناريو اليوم التالي الذي قد يعزل السويداء بشكل كامل. هذا السيناريو يقوم على أن إسرائيل تريد الجنوب السوري منطقة أمنية عازلة منزوعة السلاح، لكن لا طرح واضحاً بعد لشكل هذه المنطقة والسيادة عليها، والسيناريو أن تكون تحت إشراف أمني إسرائيلي – سوري، ولكن تابعة إدارياً لسوريا، وبالتالي تصبح مرجعية السويداء دمشق، وعندها يكون الدروز قد عزلوا أنفسهم وتخلت إسرائيل عنهم واضطروا للعودة إلى السلطات السورية. إلى ذلك، انتشرت الكثير من الأخبار حيال تحضيرات جارية في السويداء لمعركة مقبلة، وتشكيل غرف عمليات وبمشاركة أكراد كمستشارين، ومسعى أميركي لتوحيد الفصائل في المحافظة، وحتى مشاركة مقاتلين سنّة كانوا يتبعون للواء الثامن تحت قيادة أحمد عودة خلال حكم بشّار الأسد ضد قوات السلطات السورية الجديدة. "النهار" تواصلت مع 5 مصادر سورية متعددة، منها ما هو داخل السويداء ومنها ما هو خارجها، وجميعها نفت هذه المعلومات، مشيرة إلى أنها أخبار مضللة وغير موثوقة. وفي حين تؤكد مصادر السويداء ألا عمل على غرف عمليات أو تحضيرات للمعركة، بل جهوزية لصد أي هجوم، تشير المصادر السياسية إلى أن الولايات المتحدة تريد التهدئة وبالتالي لا تقيم غرف عمليات عسكرية. في المحصلة، فإن نار السويداء لم تخمد، والاعتقاد السائد يقول إنها لن تخمد في وقت قصير قبل الوصول إلى تسوية شاملة وحلول نهائية للجنوب السوري بين إسرائيل وسوريا ومن خلفها تركيا، لكن الحلقة الأصعب ستكون عقد الاتفاق بين الدروز والسلطات السورية بعد الانتهاكات التي وقعت، والتوافق يستوجب خطوات إعادة بناء ثقة تبدأ بالمحاسبة ولا تنتهي مع ضمان حقوق الدروز. جاد ح. فياض- النهار انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

"مستودعات أسلحة ومنصة صاروخية لحزب الله".. اسرائيل تزعم!
"مستودعات أسلحة ومنصة صاروخية لحزب الله".. اسرائيل تزعم!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 31 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

"مستودعات أسلحة ومنصة صاروخية لحزب الله".. اسرائيل تزعم!

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... زعم جيش العدو الاسرائيلي، مهاجمته أهدافاً لحزب الله جنوب لبنان. وادعى المتحدث باسم جيش العدو أفيخاي أدرعي، في بيان عبر حسابه على منصة "إكس"، أن "الجيش أغار على أهداف تابعة لحزب الله في جنوب لبنان ومن بينها مستودعات أسلحة ومنصة صاروخية وبنى تحتية تابعة للحزب والتي استخدمها لتخزين آليات هندسية مخصصة لاعادة اعمار بنى تحتية في المنطقة". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store