تامر العوضي مساعدًا لأمين "المصريين الأحرار" بالدقهلية
ويتمتع العقيد تامر العوضي بسيرة مهنية وعسكرية مشرفة، حيث تخرج في الكلية الحربية عام 1999، حاصلًا على بكالوريوس العلوم العسكرية بتقدير امتياز.
وشغل عددًا من المواقع القيادية والاستشارية، منها مستشار عسكري لمحافظتي جنوب سيناء والدقهلية، ومدرس بجامعة المنصورة، إضافة إلى مشاركته في عدد من المهام الدولية ضمن قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة.
كما حصل العوضي على العديد من الدورات والشهادات المتميزة في مجالات الأمن القومي، والدبلوماسية، والتدريب، أبرزها دورة الاستراتيجية والأمن القومي، ودورة التفعيل العسكري والدبلوماسي، ودورة تدريب المدربين TOT، فضلًا عن حصوله على نوط الخدمة الطويلة والقدوة الحسنة من رئيس الجمهورية.
وشارك العوضي في عدة عمليات ومناورات هامة داخل وخارج البلاد، منها المشاركة في الحرب على الإرهاب بسيناء، والمناورات العسكرية مع قبرص واليونان، ومناورات النجم الساطع، إضافة إلى حصوله على فرقة المظلات والصاعقة، وعدة فرق تخصصية متقدمة في سلاح المشاة والأسلحة المختلفة.
وأكد الحزب أن هذا التكليف يأتي في إطار الاستفادة من الكفاءات الوطنية والخبرات الرفيعة لتعزيز الدور التنظيمي والسياسي للحزب بالدقهلية، بما يتماشى مع رؤية الحزب في دعم الكوادر القادرة على خدمة الوطن والمواطن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : مصدومون في أرض لا يعرفونها ولا يريدونها، آلاف الأفغان يُطردون من إيران
الجمعة 18 يوليو 2025 08:40 صباحاً نافذة على العالم - صدر الصورة، Mohammad Balabuluki التعليق على الصورة، مهاجرة أفغانية عند الحدود الإيرانية Article Information Author, ناجية غلامي Role, بي بي سي فارسي قبل 2 ساعة في يوم شديد الحرارة من شهر يوليو/تموز عند معبر إسلام قلعة – دوغارون، حيث تنتهي حدود إيران وتبدأ الحدود الأفغانية، يستمر وصول الحافلات، واحدة تلو الأخرى، وينزل منها ركاب أفغان طُردوا من إيران، ليس بإرادتهم بل قسراً، وكثير منهم مازال في حالة ذهول. تهبّ رياح قوية، فيُغطي الغبار المكان، وتصبح الرؤية شبه معدومة. من وسط هذا الغبار، تتعثر فتاة مراهقة أثناء نزولها من حافلة، بينما تلتفت حولها وهي في حالة صدمة، ثم فجأة تصرخ، وتبدأ بضرب رأسها ووجهها بيديها، وتقول بلغتها الإيرانية: "يا إلهي، أي جحيم هذا الذي أُرسلت إليه؟". هي فتاة أفغانية لم ترَ أفغانستان قط، إذ وُلدت وكبرت في إيران، حالها حال آلاف آخرين. في إيران أصبح يُنظر إلى اللاجئين على جواسيس بعد حرب إيران مع إسرائيل، حين تصاعد الشكوك حولهم، وباتت الحكومة الإيرانية تدفع بهم عبر الحدود إلى أرض لم يختاروها، وحتى أنهم لا يعرفونها. صدر الصورة، Mohammad Balabuluki في بعض الأيام، وصل عدد من تم طردهم من إيران إلى ما بين 30 ألفاً إلى 50 ألف أفغاني، في حين تحذر منظمات إغاثة من أن إجمالي العدد قد يصل إلى 4 ملايين بحلول نهاية العام الحالي. وتحت أشعة الشمس الحارقة ودرجات الحرارة التي تتراوح بين 43 و45 درجة مئوية، تقيم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ومنظمات غير حكومية محلية خياماً بُنيت لاستيعاب ما بين 7000 إلى 10,000 شخص، لكنها الآن باتت تؤوي عشرات الآلاف. يقول رجل مسن للمصور الأفغاني، محمد بالابولوكي، الذي يوثّق ما يحدث في المخيمات، "خرجت للتنزه فاعتقلوني، وأخذوني إلى مخيم، والآن أنا هنا، زوجتي وبناتي لا يعلمن بذلك حتى". طلب الرجل استعارة هاتف المصور، ثم صمت، وتمتم: "لا أستطيع تذكر رقمها". وعلى الرغم من أن العديد من المرحلين هنا مازالوا يحملون شرائح اتصال إيرانية، إلاّ أن غالبيتهم وصل دون مال أو أمتعة، ويقول بعضهم إن رؤساء عملهم في إيران مازالوا يدينون لهم بالأجور، وفوق ذلك هم لا يعرفون أحداً في أفغانستان. صدر الصورة، Mohammad Balabuluki في مكان ما في المخيم، يرفع زوجان بطانية لساعات ليحجبا أشعة الشمس الحارقة عن أربعة أطفال، يتصببان عرقاً، بينما يمسك الأطفال ببعضهم وتتسع حلقات عيونهم خوفاً، فهي لحظاتهم الأولى في أفغانستان، موطنهم المفترض. بين الأطفال، فتاة تبلغ ربما ثماني أو تسع سنوات، تمسك دميتها وتقول: "طالما أنا على قيد الحياة، ستبقى دميتي معي. دميتي إيرانية، والآن أنا مهاجرة، لذا فهي مهاجرة أيضاً". يقول كثيرون إنهم اتهموا بأنهم جواسيس إسرائيليون، ليس فقط من قبل السلطات الإيرانية، بل في الشارع أيضاً. ويقول أحد المرحلين: "لقد أمضينا حياتنا كعمال نحفر الآبار ونبني المنازل وننظف المنازل. تجسس؟ هذا لم نقم بذلك أبداً". وقال رجل آخر: "الطرد شيء، لكن الإهانات والضرب والإساءة هي ما يحطمك". ومع قلّة الدعم الحكومي الأفغاني، يحاول سكان محليون تقديم المساعدة، بمحاولة توفير الماء والطعام، ويعرضون إيصال الناس إلى مدن قريبة، لكن حجم المشكلة أكبر من طاقتهم، فأفغانستان تغرق أصلاً في الفقر والجفاف والجوع - والآن المرحلين أيضاً. صدر الصورة، Mohammad Balabuluki التعليق على الصورة، زوجان يحميان أطفالهما من أشعة الشمس الحارقة قام المصور الأفغاني، محمد بالابولوكي، بتوثيق الوضع في إسلام قلعة أيضاً، وعندما سُئل ما إذا كان قد شاهد شيئاً كهذا من قبل، ظهر عليه التأثر والحزن.


يمني برس
منذ 20 ساعات
- يمني برس
السيد عبدالملك الحوثي: الجرائم في غزة تكشف الوجه الحقيقي لأمريكا وإسرائيل.. والرهان على واشنطن غباء قاتل
أكد السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي أن ما يتعرض له الشعب الفلسطيني في قطاع غزة على مدى أكثر من 640 يوماً من عدوان همجي لا نظير له، يكشف بوضوح الوجه الحقيقي للتحالف الأمريكي الإسرائيلي، ويفضح الانحراف الكبير في مواقف الأنظمة العربية والإسلامية التي لا تزال تراهن على واشنطن، رغم وضوح شراكتها الكاملة في الجريمة. وفي كلمته اليوم الخميس 22 محرم 1447هـ، الموافق 17 يوليو 2025م،حول تطورات العدوان على غزة، شدّد السيد القائد على أن التوجه الأمريكي العدواني تجاه الأمة الإسلامية ليس طارئاً أو تكتيكياً، بل هو توجه استراتيجي ممتد منذ عقود، يستند إلى إيمان صريح بالمعتقدات الصهيونية، ويتحرك وفق أجندات المخطط الصهيوني نفسه. وأشار إلى أن أمريكا لا تتبنى فقط الموقف الإسرائيلي، بل تشارك معه عملياً في تنفيذ الجرائم ضد الشعب الفلسطيني، وهو ما يفرض على الشعوب أن تنظر إلى واشنطن ببصيرة قائمة على الحقائق، وليس بالتصورات المضلِّلة. الرهان على الأمريكي… غباء مدمر وانتقد السيد القائد بشدة بعض الأنظمة والنخب التي لا تزال تصنّف أمريكا كطرف يمكن التعويل عليه في إيقاف العدوان، قائلاً إن السلوك الأمريكي في غزة واضح في عدوانيته وإجرامه، وإن الالتباس في تصنيفه كـ'صديق' بدلاً من عدو هو شكل خطير من الغباء الذي يترتب عليه انهيار في المبادئ والقيم، واختلال في البوصلة الأخلاقية والسياسية والدينية. وأضاف: 'من أفظع وأسوإ أشكال الغباء أن يكون تجاه حقائق واضحة كما هو حال العدوانية الأمريكية'، مشيراً إلى أن من يسوّق لهذا الوهم يساهم في انهيار منظومة الأخلاق والقيم الدينية في الأمة. مأساة غزة… أكثر من 200 ألف ضحية في صمت عالمي قاتل وكشف السيد القائد عن أرقام مروعة لضحايا العدوان الإسرائيلي في غزة، تجاوزت 200 ألف شهيد وجريح ومفقود خلال 643 يوماً، واصفاً ما يجري بأنه 'مشهد لا مثيل له في الإجرام والوحشية'، ومؤكداً أن استباحة النفس البشرية في غزة تمثل جناية على المجتمع البشري بأسره. ولفت إلى أن حال الأمة اليوم إزاء ما يحدث في غزة يعبر عن 'موت الضمائر، وفقدان القيم، وانعدام الإيمان'، متهماً الكثير من أبناء الأمة بأنهم 'صمٌّ بكمٌ عميٌ' عمّا يرتكبه العدو الإسرائيلي من جرائم مروعة، وموضحاً أن عدم التفاعل مع تلك المجازر دليل على انحدار خطير في المشاعر الإنسانية والقيم الفطرية. ووصف السيد القائد العدو الإسرائيلي بأنه 'منفلت من كل القيم والضوابط'، موضحاً أن اليهود 'مسرفون في سفك الدماء' ولا يراعون قانوناً دولياً ولا ميثاقاً للأمم المتحدة، رغم أنها – أي الأمم المتحدة – هي من اعترفت بهم أصلاً، معتبراً ذلك أحد أكبر أخطائها التاريخية. وأكد أن إسرائيل وأمريكا لا تعطيان أي اعتبار لحياة البشر، إذ تعتبرها مباحة تماماً إذا ارتبطت بمصلحتهما أو رغبتهما، وأن من يقبل بهذا السلوك الإجرامي أو يسكت عنه، فهو في الواقع يسلم بمنهجية القتل والإبادة كأمر طبيعي في منطقتنا. وحذر السيد القائد من التبلّد الأخلاقي والإنساني تجاه الجرائم التي ترتكب في غزة، مؤكداً أن من لا تهزّه تلك المشاهد، قد فقد إنسانيته، لأن القيمة الإنسانية الحقيقية – بحسب تعبيره – تكمن في الفطرة التي منحها الله للإنسان من إدراك وتمييز بين الخير والشر. ودعا إلى رفض مطلق للجرائم الصهيونية الأمريكية، مشدداً على أن السكوت عنها أو القبول بها يعني التسليم بمستقبل مليء بالإبادة والتوحش في المنطقة.


فيتو
منذ يوم واحد
- فيتو
مديرة اليونيسف أمام مجلس الأمن: 28 طفلا يقتلون يوميا في قطاع غزة
قالت المديرة التنفيذية لليونيسف كاثرين راسل خلال إحاطة أمام مجلس الأمن الدولي يوم الأربعاء، إن التقارير الواردة تفيد بمقتل أكثر من 17 ألف طفل في غزة. وأضافت كاثرين راسل أن 28 طفلًا يقتلون يوميًّا تقريبًا في القطاع على مدى الأشهر الـ21 الماضية من الحرب. وصرحت المديرة التنفيذية لليونيسف بأن فصلًا دراسيًّا كاملًا من الأطفال يقتل كل يوم لمدة عامين تقريبا في غزة. وأفادت بأن الأطفال في غزة ليسوا ممثلين سياسيين وهم في وضع كارثي، مشيرة إلى أنهم يعانون بشدة ويتساءلون لماذا تخلى العالم عنهم. وذكرت كاثرين راسل "اليوم يقتل الأطفال ويصابون أثناء وقوفهم في طوابير للحصول على المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة وهو دليل آخر على عدم وجود مكان آمن للمدنيين في غزة. وحذرت راسل من أن الأطفال الذين ينجون من حرب غزة سوف تتغير حياتهم بشكل لا يمكن إصلاحه بسبب الحرمان والتعرض لأحداث صادمة. وشددت المديرة التنفيذية لليونيسف على أنهم لا يستطيعون وصف الوضع بالكلمات. من جهته، حث وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ توم فليتشر، على ضرورة تقديم المساعدات دون تمييز. وأشار إلى أن مهمتهم هي تعزيز القانون الإنساني الدولي، وليس مجرد الإبلاغ عما يشاهدونه. وفي شهر يونيو، وصل معدل الجوع بين الأطفال إلى أعلى مستوى له، والنظام الصحي في حالة يرثى لها، وأزمة الوقود تظل عند مستوى حرج، وفق ما جاء على لسان توم فليتشر. وأكد فليتشر أن كرامة سكان غزة أصبحت في حالة يرثى لها. ولفت وكيل الأمين العام للأمم المتحدة أن كل 5 رضع بمستشفيات قطاع غزة يتشاركون حاضنة واحدة و70% من الأدوية الأساسية نفدت. واجتمع مجلس الأمن بعد ظهر الأربعاء لمناقشة الوضع الإنساني في غزة بناء على طلب الدنمارك وفرنسا واليونان والمملكة المتحدة وسلوفينيا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.