logo
"أبل" تكشف عن أكبر تغيير على الإطلاق في واجهة أنظمة التشغيل

"أبل" تكشف عن أكبر تغيير على الإطلاق في واجهة أنظمة التشغيل

الاقتصاديةمنذ 18 ساعات

كشفت شركة "أبل" عن واجهة نظام تشغيل جديدة تُسمى "ليكويد غلاس" خلال مؤتمرها السنوي للمطورين (WWDC)، واصفةً إياها بأنها أوسع تحديث في التصاميم في تاريخ الشركة.
للمرة الأولى، ستعمل الواجهة في جميع منتجات الشركة، وفق ما أعلنه المدير التنفيذي آلان داي خلال عرض مسجل بالفيديو من مقر "أبل" في كوبرتينو بولاية كاليفورنيا. وأكدت الشركة أيضاً نيتها إتاحة نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها لمطوّري التطبيقات من خارج الشركة.
كجزء من التغييرات، تعيد "أبل" تسمية مجموعة أنظمة التشغيل الخاصة بها لتُشير إلى السنة بدلاً من أرقام الإصدارات. سيُعرف الجيل التالي من برمجيات هاتف "أيفون" الرائد باسم "iOS 26"، إلى جانب الإصدارات الجديدة "watchOS 26"، و"macOS 26"، و"iPadOS 26".
تغييرات أنظمة "أبل"
يُعد مؤتمر المطورين منصة سنوية تستعرض من خلالها "أبل" ميزات وتحديثات البرمجيات الجديدة. على الرغم من أن المؤتمر تضمن استعراض بعض القدرات الجديدة في مجال الذكاء الاصطناعي، فإن التركيز كان منصباً بشكل أكبر على تغييرات أنظمة التشغيل وعناصر التصميم، وهي تحسينات تثير حماسة جمهور "أبل"، لكنها لا تُبهر المستثمرين عادة.
كانت "بلومبرغ" نشرت تقريراً حول هذه التحديثات قبل المؤتمر الذي لم يتضمن الكثير من المفاجآت. تراجعت أسهم "أبل" خلال العرض بنسبة وصلت إلى 1.9% قبل أن تبدأ بالتعافي، والأسهم منخفضة بالفعل بنسبة 19% منذ بداية العام وحتى نهاية الأسبوع الماضي، ما كلف الشركة موقعها كأعلى الشركات قيمةً في العالم.
سعت "أبل" إلى سد بعض الفجوات في قدرات الذكاء الاصطناعي لديها من خلال التعاون مع شركة "أوبن إيه آي"، المطوّرة لـ"تشات جي بي تي". وأعلنت "أبل" يوم الإثنين أن هذه الشراكة، التي أُعلن عنها لأول مرة العام الماضي، ستشمل قدرات جديدة لإنشاء الصور. كما سلطت الضوء على مزايا الترجمة الفورية، وخصائص الخرائط التي تتعلم من عادات المستخدمين، إلى جانب تطبيق ألعاب جديد يتيح ربط الميزات وخوض منافسات مع الأصدقاء.
ساعة "أبل" بالذكاء الاصطناعي
أما بالنسبة لساعة "أبل"، فسيتم طرح تطبيق تدريبي جديد يتضمن ميزة تعتمد على الذكاء الاصطناعي تُعرف باسم "Buddy" لمساعدة المستخدمين على الحفاظ على لياقتهم البدنية. بالنسبة لنظام التشغيل "ماك"، فقد أضيف شريط قوائم شفاف بخيارات تحكم قابلة للتخصيص بشكل أكبر، مع القدرة على استخدام تطبيق "الهاتف" الخاص بـ"أيفون". وسيحمل هذا النظام اسم "macOS 26 Tahoe"، نسبةً إلى بحيرة "تاهو" الشهيرة الواقعة على حدود ولايتي كاليفورنيا ونيفادا.
تُعد سوق الذكاء الاصطناعي أحد أوجه الضعف في أداء "أبل". بعد إطلاقها لمنصة "أبل إنتليجنس" (Apple Intelligence) خلال مؤتمر المطورين العام الماضي، تأخرت الشركة في طرح ميزات جديدة، فيما بدت تقنياتها أقل تقدماً مقارنةً بنظرائها في وادي السيليكون. على الرغم من أن مؤتمر هذا العام ليس من المنتظر أن يحدث نقلة نوعية، إلا أن "بلومبرغ" أفادت بأن "أبل" تخطط للكشف عن ابتكارات أوسع في الذكاء الاصطناعي خلال مؤتمر المطورين في عام 2026.
كما تواجه "أبل" تحديات بسبب تصاعد الرسوم الجمركية، مما دفعها إلى نقل إنتاج أجهزة "أيفون" الموجهة للسوق الأميركية إلى الهند. على الرغم من هذه التحولات، من المرجّح أن تقدِم الشركة على رفع الأسعار. يُشار إلى أن "أبل" عادةً ما تكشف عن أجهزتها الجديدة في شهر سبتمبر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إدارة ترمب تبحث ترشيح وزير الخزانة لرئاسة الاحتياطي الفيدرالي
إدارة ترمب تبحث ترشيح وزير الخزانة لرئاسة الاحتياطي الفيدرالي

الاقتصادية

timeمنذ 44 دقائق

  • الاقتصادية

إدارة ترمب تبحث ترشيح وزير الخزانة لرئاسة الاحتياطي الفيدرالي

تتصاعد الدعوات داخل إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب وخارجها، لترشيح اسم جديد لمنصب رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي: وزير الخزانة سكوت بيسنت. وقال الرئيس ترمب، يوم الجمعة، إنه سيُعيّن خلفاً لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول "قريباً جداً"، إذ تنتهي ولاية باول في مايو 2026. وتضمنت القائمة المصغّرة للأسماء قيد النظر، المسؤول السابق في مجلس الاحتياطي كيفن وورش، والذي أجرت معه إدارة ترمب مقابلة في نوفمبر لشغل منصب وزير الخزانة، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر. لكن بيسنت، الذي يقود جهود ترمب لتحفيز الاقتصاد الأمريكي عبر تغييرات جذرية في التجارة والضرائب والتنظيمات، أصبح هو الآخر من بين المرشحين لهذا المنصب، بحسب الأشخاص الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم لمناقشة محادثات خاصة. وأفاد اثنان من هؤلاء الأشخاص بأن المقابلات الرسمية للمنصب لم تبدأ بعد. وقال بيسنت، في رده على طلب للتعليق: "لدي أفضل وظيفة في واشنطن". وأضاف أن "الرئيس سيقرر من هو الأنسب للاقتصاد وللشعب". من جهته، نفى مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية، تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، ما ورد في التقرير، من دون أن يقدّم تفاصيل إضافية. وبصفته وزيراً للخزانة، من المعتاد أن يلعب بيسنت دوراً محورياً في عملية البحث عن الرئيس المقبل للاحتياطي الفيدرالي وفي إجراء المقابلات. وليس واضحاً ما إذا كان سيتنحى عن المشاركة في العملية مع بدء ترامب في اتخاذ قراره. بيسنت في قلب مفاوضات التجارة قال تيم آدامز، الرئيس والمدير التنفيذي لـ"معهد التمويل الدولي": "نظراً لثقة المجتمع المالي العالمي الكبيرة في بيسنت، فهو مرشح واضح". أضاف: "إنه مرشح غير متوقع"، ولكنه أشار إلى أن وارش، الذي شغل منصب محافظ في مجلس الاحتياطي الفيدرالي من عام 2006 إلى عام 2011، سيكون أيضاً خياراً جيداً. وسُئل ترمب تحديداً عن وورش يوم الجمعة، قال: "يحظى بتقدير عالٍ للغاية". يتصدر بيسنت جهود المفاوضات بشأن اتفاق التجارة بين الولايات المتحدة والصين، والذي يُعد على الأرجح الأهم بين الاتفاقات التي يسعى الرئيس ترمب إلى إبرامها في إطار مسعاه لإعادة تشكيل مشهد التجارة العالمية. وقال ستيف بانون، كبير مستشاري البيت الأبيض السابق والمستشار الخارجي للرئيس: "أثبت سكوت بيسنت أنه قادر على تنفيذ أجندة الرئيس ترمب خلال ستة أشهر أولى شديدة الاضطراب". أضاف: "هو ليس فقط نجم الفريق الوزاري، بل أيضاً يتمتع بثقة الأسواق المالية العالمية". ضغوط ترمب على سياسة الفائدة كان ترمب، الذي رشّح باول لهذا المنصب في عام 2017، يشتكي باستمرار من أن رئيس الاحتياطي الفيدرالي متردد جداً في خفض كلفة الاقتراض. وضغط ترمب على باول لخفض أسعار الفائدة، خلال اجتماع عُقد في البيت الأبيض الشهر الماضي. وكان مجلس الاحتياطي الفيدرالي قد أبقى أسعار الفائدة من دون تغيير في عام 2025، مبرراً ذلك بأن تبني نهج صبور في السياسة النقدية يُعد ملائماً، وسط حالة عدم اليقين الاقتصادي الناجمة عن استخدام ترمب للرسوم الجمركية الموسعة. وأوضح صانعو السياسة في الاحتياطي أنهم يتوقعون أن تؤدي الرسوم الجمركية المعلنة إلى إبطاء النمو الاقتصادي وزيادة التضخم. الحفاظ على استقلالية الفيدرالي أي مرشح للمنصب، بعد أن يوافق عليه مجلس الشيوخ، سيتعيّن عليه أن يُثبت للعالم أن استقلالية مجلس الاحتياطي عن التدخلات السياسية، ما زالت قائمة. وقد كرر ترمب مراراً القول إن باول يرتكب "خطأ" بعدم خفض أسعار الفائدة، وسبق أن صرّح بأنه يجب أن يكون له رأي في قرارات أسعار الفائدة، مما أثار تساؤلات حول ما إذا كانت الأسواق ستعتبر المرشح المقبل خاضعاً لنفوذه. وقال آدامز من "معهد التمويل الدولي" إن بيسنت أو وورش "سيحظيان على الأرجح بثقة المجتمع المالي" بأنهما سيحافظان على استقلالية سلطة مجلس الاحتياطي في تحديد أسعار الفائدة. آراء متباينة بشأن بيسنت من جانبه، قال الخبير الاقتصادي وحليف ترمب آرثر لافر، إن "بيسنت رائع، لكنه يشغل منصباً حالياً. وتخصصه ليس في السياسة النقدية". وأضاف: "كما أخبرت الرئيس، أعتقد أن كيفن وورش هو الأنسب تماماً لهذا المنصب". ومن بين الأسماء الأخرى التي سبق تداولها لرئاسة الاحتياطي الفيدرالي: كيفن هاسيت، مدير المجلس الاقتصادي الوطني في البيت الأبيض؛ كريستوفر والر، عضو مجلس محافظي الاحتياطي الفيدرالي؛ وديفيد مالباس، الرئيس السابق للبنك الدولي.

تراجع أسعار النفط عند تسوية تعاملات الثلاثاء مع ترقب محادثات بين الصين وأمريكا
تراجع أسعار النفط عند تسوية تعاملات الثلاثاء مع ترقب محادثات بين الصين وأمريكا

مباشر

timeمنذ 44 دقائق

  • مباشر

تراجع أسعار النفط عند تسوية تعاملات الثلاثاء مع ترقب محادثات بين الصين وأمريكا

مباشر: تراجعت أسعار النفط في الأسواق العالمية عند تسوية تعاملات اليوم الثلاثاء، مع ترقب المستثمرين محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين التي قد تساعد في تجنب الركود. وانخفضت العقود الآجلة لخام "برنت" القياسي بنحو 0.2%، بخسائر 17 سنتاً، لتسجل مستوى 66.87 دولار للبرميل. وهبطت العقود الآجلة للخام الأمريكي "نايمكس" عند التسوية 0.5%، بما يعادل 31 سنتاً، عند مستوى 64.98 دولار للبرميل. ومن المقرر عقد يوم ثان من المحادثات بين الولايات المتحدة والصين بعد أن اجتمعت القوتين العالميتين في لندن لإجراء مفاوضات. الأمل هو أن يتوصل الطرفان في نهاية المطاف إلى اتفاق لخفض الرسوم الجمركية الباهظة المفروضة على بعضهما البعض. وقد تم تعليق معظم زيادات الرسوم الجمركية المفروضة منذ تصعيد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لحربه التجارية للسماح بتجارة كل شيء، من الأجهزة التقنية الصغيرة إلى الآلات الضخمة. وأمرت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنشر قوات مشاة البحرية في لوس أنجلوس وكثفت المداهمات على المهاجرين المشتبه بأنهم غير مسجلين في المدينة مما أثار المزيد من الغضب بين المحتجين في الشوارع وزعماء الحزب الديمقراطي الذين أثاروا مخاوف بشأن أزمة وطنية. وتوقع مسؤولون وصول نحو 700 من مشاة البحرية المتمركزين في جنوب كاليفورنيا إلى لوس أنجلوس ليل الاثنين أو صباح الثلاثاء في إطار استراتيجية اتحادية لقمع المظاهرات في الشوارع المناهضة للمداهمات المتعلقة بالهجرة التي تأتي في إطار مساع تميزت بها ولاية الرئيس دونالد ترامب الثانية. ورغم أن مهمتهم في حماية الموظفين الاتحاديين والممتلكات مؤقتة، وهي سد الثغرات حتى تتمكن فرقة كاملة من 4000 جندي من الحرس الوطني من الوصول إلى لوس أنجلوس؛ فإن نشرهم يمثل استخداماً غير عادي للقوة العسكرية لدعم عملية للشرطة ويأتي على الرغم من اعتراض قادة الولايات والحكومات المحلية الذين لم يطلبوا المساعدة. في الوقت نفسه، توعدت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم بتنفيذ مزيد من العمليات لاعتقال المشتبه بهم في انتهاك قوانين الهجرة، مما أدى إلى تمديد حملة القمع التي أثارت الاحتجاجات. ووصف مسؤولون في إدارة ترامب الاحتجاجات بأنها خارجة عن القانون وألقوا باللوم على الديمقراطيين على مستوى الولايات والحكومات المحلية للسماح بالاضطرابات وحماية المهاجرين غير المسجلين من خلال توفير ملاذات في بعض المدن.

وول ستريت تغلق على ارتفاع جماعي مع ترقب محادثات التجارة بين واشنطن وبكين
وول ستريت تغلق على ارتفاع جماعي مع ترقب محادثات التجارة بين واشنطن وبكين

مباشر

timeمنذ 44 دقائق

  • مباشر

وول ستريت تغلق على ارتفاع جماعي مع ترقب محادثات التجارة بين واشنطن وبكين

مباشر: أنهت مؤشرات الأسهم الأمريكية تعاملات اليوم الثلاثاء على صعود جماعي، مع ترقب المستثمرين محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين التي قد تساعد في تجنب الركود. وتمكن مؤشر داو جونز الصناعي من الإغلاق على ارتفاع بنحو 0.2%، ليسجل مكاسب 105 نقاط، عند مستوى 42866 نقطة. وأنهى مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الجلسة بارتفاع 0.5%، بمكاسب 32 نقطة، عند مستوى 6038 نقطة. وصعد مؤشر ناسداك المركب بنسبة 0.6%، بمكاسب 123 نقطة، عند مستوى 19714 نقطة. ومن المقرر عقد يوم ثان من المحادثات بين الولايات المتحدة والصين بعد أن اجتمعت القوتين العالميتين في لندن لإجراء مفاوضات. الأمل هو أن يتوصل الطرفان في نهاية المطاف إلى اتفاق لخفض الرسوم الجمركية الباهظة المفروضة على بعضهما البعض. وقد تم تعليق معظم زيادات الرسوم الجمركية المفروضة منذ تصعيد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لحربه التجارية للسماح بتجارة كل شيء، من الأجهزة التقنية الصغيرة إلى الآلات الضخمة. وأمرت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنشر قوات مشاة البحرية في لوس أنجلوس وكثفت المداهمات على المهاجرين المشتبه بأنهم غير مسجلين في المدينة مما أثار المزيد من الغضب بين المحتجين في الشوارع وزعماء الحزب الديمقراطي الذين أثاروا مخاوف بشأن أزمة وطنية. وتوقع مسؤولون وصول نحو 700 من مشاة البحرية المتمركزين في جنوب كاليفورنيا إلى لوس أنجلوس ليل الاثنين أو صباح الثلاثاء في إطار استراتيجية اتحادية لقمع المظاهرات في الشوارع المناهضة للمداهمات المتعلقة بالهجرة التي تأتي في إطار مساع تميزت بها ولاية الرئيس دونالد ترامب الثانية. ورغم أن مهمتهم في حماية الموظفين الاتحاديين والممتلكات مؤقتة، وهي سد الثغرات حتى تتمكن فرقة كاملة من 4000 جندي من الحرس الوطني من الوصول إلى لوس أنجلوس؛ فإن نشرهم يمثل استخداماً غير عادي للقوة العسكرية لدعم عملية للشرطة ويأتي على الرغم من اعتراض قادة الولايات والحكومات المحلية الذين لم يطلبوا المساعدة. في الوقت نفسه، توعدت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم بتنفيذ مزيد من العمليات لاعتقال المشتبه بهم في انتهاك قوانين الهجرة، مما أدى إلى تمديد حملة القمع التي أثارت الاحتجاجات. ووصف مسؤولون في إدارة ترامب الاحتجاجات بأنها خارجة عن القانون وألقوا باللوم على الديمقراطيين على مستوى الولايات والحكومات المحلية للسماح بالاضطرابات وحماية المهاجرين غير المسجلين من خلال توفير ملاذات في بعض المدن. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store