logo
رائدا الذكاء الاصطناعى أندرو بارتو وريتشارد سوتون يفوزان بجائزة تورينج

رائدا الذكاء الاصطناعى أندرو بارتو وريتشارد سوتون يفوزان بجائزة تورينج

بوابة ماسبيرو٠٧-٠٣-٢٠٢٥

حصل العالمان أندرو بارتو وريتشارد سوتون، الرائدان في مجال الذكاء الاصطناعي على جائزة تورينج المرموقة لهذا العام، والتي تُعرف غالبًا بـجائزة نوبل للحوسبة، وذلك تقديرًا لعملهما الرائد في التعلم التعزيزي.
تُمنح هذه الجائزة من قبل جمعية آلات الحوسبة (ACM) وتأتي مع مكافأة مالية قدرها مليون دولار.
والتعلم التعزيزي هو تقنية في مجال تعلم الآلة تمكّن الأنظمة من التعلم واتخاذ القرارات من خلال التجربة والخطأ، وهو النهج الذي اعتمد عليه بارتو وسوتون في أبحاثهما منذ أواخر السبعينيات.
وكانت هذه التقنية أساسية في تطوير أنظمة ذكاء اصطناعي متقدمة، مثل نظام AlphaGo من جوجل، الذي هزم أبطال البشر في لعبة الـGo، وتُستخدم أيضًا في نماذج اللغة الكبيرة مثل ChatGPT.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شركة «ساتفو» البريطانية تحقق نجاحاً باهراً في قطاع الأقمار الصناعية للأشعة الحرارية
شركة «ساتفو» البريطانية تحقق نجاحاً باهراً في قطاع الأقمار الصناعية للأشعة الحرارية

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 7 ساعات

  • أخبار اليوم المصرية

شركة «ساتفو» البريطانية تحقق نجاحاً باهراً في قطاع الأقمار الصناعية للأشعة الحرارية

سانت لويس — أثبتت شركة " ساتفو" البريطانية الناشئة أن الفشل في المهمة الفضائية الأولى لا يعني نهاية الطريق، بل قد يكون بداية لفرص كبيرة في قطاع الاستشعار عن بعد التنافسي. على الرغم من فشل أول قمر صناعي للأشعة الحرارية للشركة بعد ستة أشهر فقط من إطلاقه، إلا أن "ساتفو" نجحت بالفعل في جذب عملاء للقمر الصناعي التالي الذي من المقرر إطلاقه لاحقاً هذا العام. اقرأ أيضًا| «روكيت لاب» تطلق القمر الصناعي الياباني QPS-SAR-10 قال "أنتوني بيكر"، الرئيس التنفيذي والشريك المؤسس لشركة "ساتفو"، في مقابلة مع مجلة "سبايس نيوز": "لقد حصلنا بالفعل على طلبات مسبقة بقيمة 6 مليون دولار من عملائنا للاقمار الصناعية HotSat-2 بناءً على البيانات التي جمعناها من القمر الصناعي HotSat-1". على عكس الأقمار الصناعية الخاصة بمراقبة الأرض التي تستخدم الضوء المرئي لالتقاط الصور، تستخدم أقمار "ساتفو" الصناعية HotSat كاميرات حرارية لاكتشاف الإشعاع تحت الأحمر المنبعث من الأجسام على سطح الأرض. هذه التقنية تتيح رسم خريطة حرارية لكوكب الأرض، حيث تمثل الألوان المختلفة درجات الحرارة المختلفة عبر المناظر الطبيعية والمباني والبنية التحتية. اقرأ أيضًا| في السوق المزدحم لصور الأقمار الصناعية ، تميزت "ساتفو" بتخصصها في استشعار الأشعة تحت الحمراء ذات الدقة العالية في نطاق الموجات المتوسطة (MWIR). حيث يمكن لهذه المستشعرات اكتشاف التوقيعات الحرارية بدقة تصل إلى 3.5 متر فقط، مما يتيح التحليل التفصيلي للمباني والبنية التحتية الفردية. اقرأ أيضًا| القمر الصناعي " HotSat-1"، الذي تم إطلاقه في يونيو 2023، تم تصنيعه بواسطة شركة "ساري ساتيلايت تكنولوجي"، التابعة لشركة إيرباص، التي تعمل حالياً على تصنيع الأقمار "HotSat-2" و"HotSat-3". وقال بيكر إن "ساري" تتخذ التدابير اللازمة لتجنب تكرار المشكلة الميكانيكية التي تسببت في فشل القمر "HotSat-1". رغم فشل المهمة، حصلت " ساتفو" على تعويض قدره 10 ملايين دولار من التأمين، وهو ما مكن الشركة من المضي قدماً في البرنامج. والأهم من ذلك، أن البيانات التي تم جمعها خلال تلك الفترة القصيرة أثبتت قيمة التكنولوجيا، حيث أظهرت للعملاء الإمكانيات التجارية والاستراتيجية التي يمكن تحقيقها. بينما لا تعد تقنيات التصوير الحراري جديدة، إلا أن قلة من الشركات تعمل في نطاق MWIR ذو الدقة العالية. وفقاً لتقرير من "مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية"، تتصدر التكتلات الكورية الجنوبية والصينية هذا القطاع في السوق. وأضاف بيكر أن "ساتفو" قد أبرمت اتفاقيات مع مقاولي الدفاع الأمريكيين المشاركين في برنامج "لونو" التابع لوكالة الاستخبارات الجغرافية الوطنية، والذي يهدف إلى دمج بيانات الأقمار الصناعية التجارية في سير العمل الاستخباراتي الحكومي. وقال بيكر: "هناك طلب ليس فقط من اللاعبين التجاريين، بل من الحكومة نفسها أيضاً، فهم يريدون نظاماً تجارياً غير سري يمكنهم استخدامه". بفضل الصور الحرارية ذات الدقة العالية، يمكن للمحللين تحديد ما إذا كان مصنع للطاقة أو مصنع يعمل، وحتى تقدير نوع المنتج الذي يصنعه استناداً إلى توقيعه الحراري فقط، وهو أداة قوية للمحللين الدفاعيين والمحللين الاقتصاديين على حد سواء، وفقاً لبيكر. اقرأ أيضًا| على الرغم من الفشل المبكر لـ " HotSat-1"، فإن المهمة قدمت بيانات حقيقية أكدت إمكانيات التكنولوجيا. وأضاف بيكر قائلاً: "لقد قدمت بيانات حقيقية، وهذا يقلل من المخاطر للكثير من العملاء". الهدف طويل الأجل لشركة "ساتفو" هو بناء كوكبة من 8 أقمار صناعية يمكنها توفير تغطية عالمية يومية.

أحمد العطيفي :مصر لديها فرصة كبيرة لجذب الاستثمارات الأجنبية بمجال مراكز البيانات
أحمد العطيفي :مصر لديها فرصة كبيرة لجذب الاستثمارات الأجنبية بمجال مراكز البيانات

أهل مصر

timeمنذ 8 ساعات

  • أهل مصر

أحمد العطيفي :مصر لديها فرصة كبيرة لجذب الاستثمارات الأجنبية بمجال مراكز البيانات

أكد المهندس أحمد العطيفي مؤسس المنتدى العربي للاقتصاد الرقمي وخبير الاتصالات ،أن تكليف الرئيس عبد الفتاح السيسي للحكومة بدراسة تدريس مادة الذكاء الاصطناعي في المدارس المصرية الخطوة تعكس مدى وعي القيادة السياسية بأهمية الذكاء الاصطناعي ودوره الكبير في مواجهة التحديات المستقبلية وأضاف مؤسس المنتدى العربي للاقتصاد الرقمي في تصريحات صحفية اليوم ،أن الذكاء الاصطناعي أصبح ركيزة أساسية في الثورة الصناعية الخامسة. وأوضح أن التحول نحو تدريس الذكاء الاصطناعي ليس مجرد إضافة لمادة جديدة، بل هو نظام متكامل يجب أن يبدأ من المراحل الابتدائية وليس الثانوية، حتى يتم تأسيس الطلاب بشكل صحيح على أسس التكنولوجيا. ونوه أن البدء من المرحلة الثانوية كان أحد الأخطاء التي رافقت مشروع إدخال التكنولوجيا في التعليم خلال الفترة الماضية، إلى جانب خطأ توزيع أجهزة التابلت على جميع الطلاب دون تحديد الفئات المستحقة، مما أثقل كاهل الدولة بتكاليف ضخمة. كما أن التركيز على الامتحانات الرقمية بدلاً من تطوير العملية التعليمية ككل أدى إلى خلق مقاومة من جانب الطلاب وأولياء الأمور. ولفت العطيفي إلى أن تطوير التعليم باستخدام الذكاء الاصطناعي يحتاج إلى بنية تحتية قوية تشمل مراكز بيانات حديثة، وشبكات إنترنت عالية السرعة، وأجهزة إلكترونية حديثة للطلاب والمدرسين. وأشار إلى أن تطبيق الذكاء الاصطناعي في التعليم يمكن أن يسهم في تحليل أداء الطلاب بشكل دقيق، وتحديد نقاط القوة والضعف، وتقديم حلول تعليمية مخصصة لكل طالب. كما أشار إلى أن الاستثمار في التعليم الرقمي والذكاء الاصطناعي يتطلب ميزانيات ضخمة، مما يستدعي إشراك القطاع الخاص في تمويل المشاريع الكبرى، وخاصة في إنشاء مراكز بيانات ضخمة يمكن أن تجعل مصر مركزًا إقليميًا لتخزين البيانات ومعالجتها، مستفيدة من موقعها الجغرافي وتحكمها في 10% من حركة البيانات العالمية عبر الكابلات البحرية. وذكر العطيفي أن العالم يحتاج إلى استثمارات تصل إلى 7 تريليونات دولار لتطوير مراكز البيانات، وأن مصر يمكنها استهداف 500 مليار دولار من هذه الاستثمارات خلال السنوات العشرين القادمة، مما يجعلها قادرة على تحقيق قفزة نوعية في مجال تكنولوجيا المعلومات. وأوضح أن تطبيق الذكاء الاصطناعي في العملية التعليمية يجب ألا يقتصر على مجرد تدريس مادة جديدة، بل يجب أن يشمل تطوير المناهج بالكامل وتدريب المعلمين على استخدام الأدوات الرقمية والذكاء الاصطناعي في التدريس. وأكد أن هذا النظام يمكن أن يقلل من الفجوة التعليمية بين المحافظات والمناطق الريفية، ويوفر للطلاب فرصًا متساوية للحصول على تعليم رقمي متطور. العطيفي تحدث أيضاً عن أهمية تقليل أيام الحضور الفعلي للطلاب في المدارس، مقابل زيادة الاعتماد على التعليم الإلكتروني، مما قد يسهم في تقليل كثافة الفصول وتوفير تكاليف بناء المدارس. وأوضح أن تقليل أيام الحضور إلى ثلاثة أيام أسبوعياً يمكن أن يخفف العبء على البنية التحتية التعليمية ويوفر فرصاً أكبر لتطوير المحتوى التعليمي الرقمي. وأشار العطيفي إلى أن مصر لديها فرصة كبيرة لجذب الاستثمارات الأجنبية في مجال مراكز البيانات، خاصة مع توافر الكفاءات الهندسية والتكنولوجية المحلية. وأكد أن هناك مبادرات عديدة يجب إطلاقها لتشجيع القطاع الخاص على الاستثمار في هذا المجال، مثل توفير الأراضي بأسعار رمزية أو مجاناً، وتقديم إعفاءات ضريبية للمستثمرين. وأضاف أن مصر يمكنها أيضاً أن تصبح مركزاً إقليمياً لصناعة التعهيد، خاصة في ظل توافر العمالة الماهرة والكفاءات في مجال تكنولوجيا المعلومات. ودعا إلى وضع خطة طموحة لتحقيق عائدات تصل إلى 30 مليار دولار سنوياً من صناعة التعهيد، بما يسهم في زيادة الصادرات الرقمية وتقليل العجز التجاري. وفيما يتعلق بالشركات الناشئة، طالب العطيفي بإطلاق صندوق استثماري بقيمة 10 مليارات دولار لدعم الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، مشيراً إلى أن مصر تمتلك الكفاءات اللازمة لتحويل هذه الشركات إلى كيانات عالمية قادرة على المنافسة والتصدير للأسواق الدولية. وفي ختام حديثه، أكد العطيفي على ضرورة إطلاق حملة ترويجية ضخمة لجذب الاستثمارات الأجنبية في قطاع التكنولوجيا، وخاصة من الدول التي تعاني من ارتفاع تكاليف الإنتاج مثل الصين والهند. وأشار إلى أن مصر لديها فرصة كبيرة لاستقطاب استثمارات تقدر بمئات المليارات من الدولارات، خاصة في ظل اهتمام العالم حالياً بإنشاء مراكز بيانات جديدة وتحسين البنية التحتية الرقمية. واختتم العطيفي حديثه بالإشارة إلى أهمية تعزيز التعاون بين القطاعين الحكومي والخاص لتحقيق هذه الأهداف، مؤكداً أن التحول الرقمي ليس خياراً بل ضرورة حتمية لتحقيق التنمية المستدامة في مصر.

إقتصاد : "واعد فنتشرز".. 500 مليون دولار لرسم ملامح الاقتصاد التقني السعودي
إقتصاد : "واعد فنتشرز".. 500 مليون دولار لرسم ملامح الاقتصاد التقني السعودي

نافذة على العالم

timeمنذ 8 ساعات

  • نافذة على العالم

إقتصاد : "واعد فنتشرز".. 500 مليون دولار لرسم ملامح الاقتصاد التقني السعودي

الثلاثاء 20 مايو 2025 10:00 مساءً نافذة على العالم - الرياض - مباشر: خلال عشر سنوات، رسّخ "واعد فنتشرز"، صندوق رأس المال الجريء التابع لأرامكو السعودية، مكانته كأحد أبرز الجهات الداعمة لريادة الأعمال والتقنية في المملكة. وانطلق "واعد فنتشرز" عام 2013 بصندوق قيمته 200 مليون دولار، ورفع لاحقًا إلى 500 مليون دولار، استثمر منها حتى الآن 270 مليون دولار في أكثر من 75 شركة ناشئة، وفقا لحساب شركة "أرامكو" على منصة "إكس". محطات رئيسية 2011: تأسيس مركز "واعد" لدعم رواد الأعمال. 2013: إطلاق "واعد فنتشرز" بميزانية 200 مليون دولار، وحد استثماري 5 ملايين دولار. 2021: رفع الحد الاستثماري إلى 20 مليون دولار لتغطية فجوة التمويل في "المرحلة المتأخرة". 2022: زيادة رأس المال إلى 500 مليون دولار للتركيز على التقنيات العميقة. 2023: تغيير الاسم إلى "واعد فنتشرز" لتأكيد التحول الكامل لصندوق رأس مال جريء. 2024: تخصيص 100 مليون دولار لاستثمارات الذكاء الاصطناعي المبكرة. قطاعات التركيز الذكاء الاصطناعي، الفضاء، الروبوتات، الطيران بدون طيار، الحوسبة الكمية، تقنيات 5G، الطباعة ثلاثية الأبعاد، والخدمات المالية الرقمية (Fintech). أبرز الاستثمارات باسكال (فرنسا): أول حاسوب كمي في المملكة. ريبيليونز (كوريا): رقائق AI لمراكز بيانات أرامكو. aiXplain (أمريكا): منصة بنية تحتية للذكاء الاصطناعي، افتتحت مقرًا بالرياض. تيرا درون (اليابان): شركة طائرات مسيّرة، أنشأت فرعًا سعوديًا. OQ Technology (لوكسمبورغ): اتصالات 5G عبر الأقمار الصناعية. آيريس (السعودية): زراعة بالمياه المالحة وتقنيات دفيئة متطورة، توسعت إلى أمريكا وأوروبا. زد (السعودية): حلول تجارة إلكترونية توسعت إقليميًا. دور محوري في الابتكار المحلي: "واعد فنتشرز" شريك في برنامج "الشركات الوطنية الرائدة" لأرامكو، بالتعاون مع: Lab7: لتطوير المنتجات التقنية. تليد: لتسريع نمو المنشآت الصغيرة والمتوسطة. نماءات: لتحويل الشركات إلى كيانات وطنية رائدة. الأثر وأسهم واعد فنتشرز في تسريع التحول الرقمي لأرامكو، وتعزيز منظومة الابتكار في المملكة، وتوطين شركات وتقنيات عالمية، وتحويل الأفكار الواعدة إلى شركات قادرة على التوسع العالمي. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات اليابان تبدأ محادثات بشأن اتفاقيات الصرف الأجنبي مع أمريكا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store