logo
مصادر في البيت الأبيض: ويتكوف سيعلن عن القرار النهائي بشأن مورغان أورتاغوس هذا الأسبوع

مصادر في البيت الأبيض: ويتكوف سيعلن عن القرار النهائي بشأن مورغان أورتاغوس هذا الأسبوع

ليبانون 24منذ 6 أيام

مصادر في البيت الأبيض: ويتكوف سيعلن عن القرار النهائي بشأن مورغان أورتاغوس هذا الأسبوع
Lebanon 24

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

07 Jun 2025 06:56 AM ما جديد خلاف ترامب وماسك؟
07 Jun 2025 06:56 AM ما جديد خلاف ترامب وماسك؟

MTV

timeمنذ ساعة واحدة

  • MTV

07 Jun 2025 06:56 AM ما جديد خلاف ترامب وماسك؟

أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أنه لا يملك أي خطط للتحدث إلى قطب التكنولوجيا إيلون ماسك، بعدما كشف مسؤول في البيت الأبيض أن الأخير طلب إجراء اتصال برئيس الولايات المتحدة. وأعلن البيت الأبيض، أن ترامب لا يعتزم التحدّث إلى ماسك، إثر السجال الحاد بين الرجلين. كما أفاد مسؤولون بأن ماسك طلب الاتصال لكن الرئيس غير مهتم بذلك، وفق ما نقلت وكالات أجنبية. وردًا على سؤال عما إذا كان يعتزم الرجلان التحادث، قال مسؤول رفيع في البيت الأبيض طالباً عدم كشف هويته إن "الرئيس لا يعتزم التحدث إلى ماسك اليوم". وقال مسؤول آخر "صحيح" أن ماسك طلب الاتصال. بدوره، قال الملياردير إيلون ماسك، إن هناك حاجة إلى حزب سياسي جديد في الولايات المتحدة. جاء ذلك بعد يوم من سؤاله في استطلاع رأي لمتابعيه على موقع "إكس" عما إذا كانت هناك حاجة لحزب يمثل "80 في المئة في الوسط". ولوّح ماسك بسحب المركبة الفضائية دراغون من الخدمة، علما بأنها تعد ذات أهمية حيوية لنقل الرواد التابعين لناسا إلى محطة الفضاء الدولية، بعد تلويح ترامب بإمكان إلغاء عقود حكومية ممنوحة لرجل الأعمال. لكن لاحقًا، سعى ماسك لاحتواء التصعيد، وجاء في منشور له على منصة إكس "حسنًا لن نسحب دراغون". وانهار التحالف السياسي، مع سجال ناري هدد خلاله الرئيس الأميركي بتجريد الملياردير من عقود ضخمة مبرمة مع الحكومة بعدما وجّه ماسك انتقادات لمشروع قانون الميزانية الضخم الذي يسعى ترامب إلى إقراره في الكونغرس. وقال ترامب في تصريحات نقلها التلفزيون "خاب أملي كثيرا" بعدما انتقد مساعده السابق وأحد كبار مانحيه مشروع قانون الإنفاق المطروح أمام الكونغرس. ويصف الرئيس الأميركي المشروع بأنه "كبير وجميل"، في حين يعتبره ماسك "رجسا يثير الاشمئزاز". وتداعيات الخلاف بين أغنى شخص في العالم ورئيس أقوى دولة في العالم، قد تكون كبيرة، إذ يمكن أن تقلّص الرصيد السياسي لترامب في حين قد يخسر ماسك عقودًا حكومية ضخمة.

هل يقلق لبنان من التغييرات الاميركية؟
هل يقلق لبنان من التغييرات الاميركية؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

هل يقلق لبنان من التغييرات الاميركية؟

على لبنان ان يقلق فعلا بحسب زوار العاصمة الأميركية، إذ إن إلغاء مهمة مورغان أورتاغوس، في حال عدم تعيين خلف لها سريعاً للاهتمام بالملف اللبناني-الإسرائيلي، مؤشر ليس مريحاً، خصوصاً في ظل المقارنة التي لا تستطيع أوساط سياسية لبنانية تجاهلها في الدينامية النشيطة التي اتصف بها تحرك الموفد الأميركي إلى سوريا والسفير في تركيا توم باراك، الذي زار إسرائيل قبل يومين للبحث مع المسؤولين في الوضع السوري. بعض القلقين لا يغفلون تساؤلات حول زيارة وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي التي تأتي في إطار مفاعيل المفاوضات القائمة بين الولايات المتحدة الأميركية وإيران، وبالتالي فرص التوصل إلى حل دبلوماسي بينهما على خلفية قراءة عراقجي عن فتح صفحة جديدة مع لبنان على قاعدة الاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية التي تبرع فيها إيران، على خلفية أن التكتم الأميركي عن تغيير الفريق الموكل بالملف اللبناني والمعروف بمواقفه تجاه إيران و«حزب الله»، أي نائبة المبعوث الأميركي مورغان أورتاغوس، ربما لا يكون مرتبطاً بحكومة بنيامين نتنياهو، بل وأيضاً بالمفاوضات مع إيران. في المقابل، ترى الولايات المتحدة أن أذرع إيران في المنطقة قد قطعت فعلاً. وتؤكد المعلومات من واشنطن أن لا شيء في المفاوضات سوى الملف النووي، ولا حاجة إلى البحث في أذرع إيران. والمقلق هو ما أعلنه الرئيس الأميركي دونالد ترامب إبان زيارته المملكة السعودية الشهر الماضي، حين أتى على ذكر لبنان، ولم يكن إيجابياً، بمعنى انعكاس نظرة الإدارة للبنان. وقياساً بما يعبر عنه الرئيس الأميركي، الذي يخرج عفوياً عن النص المكتوب لعرض أفكاره، فإن على لبنان أن يقلق من هذه اللحظات. وفي واشنطن، تتغير الأمور بسرعة أكبر من أي مكان آخر، وخصوصاً مع رئاسة ترامب. ولهذا السبب، ينبغي أن يكون المرء حذراً وهو يتعامل مع واشنطن، لأن الأمور يمكن أن تتغير، وكذلك الأفكار والأولويات. لذلك، يُفترض أن تكون العلاقات مع المواقع الأكثر ثباتاً، على غرار المملكة السعودية، والإمارات العربية، وقطر. وهي ثلاث دول تملك تأثيراً كبيراً، ولا سيما في المنطقة وخارجها، وفق ما بات يتضح في ملفات كثيرة. وعلى ذمة الزوار ، ثمة استياء ملموس في العاصمة الأميركية مما يطلقون عليه "تسويفاً" في لبنان (procrastination)، فيما تركت واشنطن للبنان مهمة إيجاد السبل التي يراها مناسبة لإنهاء سلاح الحزب واستعادة قراره، إنما ليس من ضمن مهلة مفتوحة، يخشى هؤلاء المعنيون أن تتم المماطلة فيها وبدء خسارة العهد الجديد "المومنتوم" الدولي والإقليمي الذي انطلق بقوة، أقله وفق المخاوف والانتقادات التي بدأت تتصاعد داخلياً، ولا سيما إذا كان لهذه الانتقادات صدى في الخارج، أو هي صدى له، وهذا أكثر فداحة. روزانا بو منصف - " النهار" انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

رغبة إسرائيل في فرض وصايتها على لبنان
رغبة إسرائيل في فرض وصايتها على لبنان

IM Lebanon

timeمنذ ساعة واحدة

  • IM Lebanon

رغبة إسرائيل في فرض وصايتها على لبنان

جاء في 'المدن': لا يُعد الاستهداف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت عشية عيد الأضحى، مسألة عابرة بمعانيه ودلالاته. فهو لا يتعلق فقط بمنع لبنان من إطلاق موسمه السياحي بالتزامن مع العيد، ولا يستهدف الاقتصاد وإضعافه، كما أن هدفه ليس بالضرورة الوصول إلى شنّ الحرب الواسعة على لبنان. لكن أهداف الضربة كانت واضحة وعبّر عنها وزير الأمن الإسرائيلي اسرائيل كاتس عندما توجه إلى المسؤولين اللبنانيين بتحميلهم المسؤولية ودعوتهم إلى تفكيك بنية حزب الله العسكرية. هذا يعني أن إسرائيل تتعامل مع لبنان وفق ذهنية التعاطي مع الضفة الغربية. تريد إسرائيل تكريس وصاية سياسية وأمنية وعسكرية على لبنان. منذ أيام ويضج الإعلام الإسرائيلي بتسريبات كثيرة حول تعزيز حزب الله لقدراته العسكرية وخصوصاً الطائرات المسيرة، يأتي ذلك بالتزامن مع تجميد لجنة مراقبة آلية وقف إطلاق النار لاجتماعاتها وعملها، على وقع غموض في البيت الأبيض حول الشخصية التي ستتسلم ملف لبنان، إذ في الوقت الذي تتضارب فيه المعلومات حول مصير الموفدة مورغان أورتاغوس، برز خبر يتحدث عن تعيين جويل ريبورن مساعداً لوزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى وبالتالي سيكون هو مسؤول الملف اللبناني، فيما معلومة ثالثة تتحدث عن نية لدى المبعوث الأميركي إلى سوريا توم باراك لأن يتولى هو ملف لبنان. رفض إسرائيل دخول الجيش في ظل هذا الغموض، لا يزال لبنان يخضع لضغوط هائلة سياسياً وأمنياً وعسكرياً، ترجمها الإسرائيليون على طريقتهم من خلال مخاطبة لجنة المراقبة لمطالبة الجيش اللبناني بمداهمة عدد من المواقع في الضاحية، وقد عمل الجيش على تفتيش هذه المواقع والمباني والتي لم يتبين فيها أي أسلحة، إذ عمل الجيش اللبناني يوم الخميس على تفتيش ثلاثة مواقع في الضاحية، لكن الإسرائيليين أصروا على التصعيد وتوجيه ضربة هي الأقوى منذ اتفاق وقف إطلاق النار. بعد صدور التحذيرات الإسرائيلية لأحياء الضاحية، تحرك المسؤولون اللبنانيون لمنع الضربة، أجريت اتصالات، كما أن الجيش اللبناني أبلغ لجنة المراقبة بالدخول إلى المواقع المحددة، لكن الإسرائيليين رفضوا ذلك، ولدى دخول قوة من الجيش إلى موقعين أقدم الإسرائيليون على توجيه ضربات خلبية لإخراج الجيش من هذه المواقع. لم يسمح الإسرائيليون للجيش اللبناني بمواصلة عمله، وكأن هناك نية متعمدة للتصعيد، وهو ما انعكس في بيان قيادة الجيش. أصبح من الواضح أن إسرائيل تريد من خلال هذا التصعيد فرض جملة وقائع، أولها الضغط على الإدارة الأميركية التي تحاول طرح حل عبر سلة شاملة تنص على الانسحاب الإسرائيلي وإطلاق سراح الأسرى ووضع جدول زمني لسحب سلاح حزب الله وترسيم الحدود. لكن الإسرائيليين يرفضون الانسحاب حتى الآن ويريدون تحقيق كل شيء قبل الإقدام على أي خطوة. ثانيها، يسعى الإسرائيليون إلى الرد على أي إطلالة إيرانية على الساحة اللبنانية. ثالثها، تكريس وقائع أمنية وعسكرية تجعل لتل أبيب اليد العليا في لبنان. رابعها، الالتفاف على أي أزمة سياسية إسرائيلية داخلية. يتعاطى الإسرائيليون مع لبنان وفق منطق فرض وصاية، وهم بحسب المعلومات يرفضون الانسحاب من التلال الخمس، بالإضافة إلى رفض تعزيز مقومات السيادة اللبنانية، ومواصلة الضربات، خصوصاً أن معلومات ديبلوماسية تفيد بأن الإسرائيليين لن يسمحوا للأميركيين بفرض أي حلّ عليهم، إلا وفق ما يراه نتنياهو مناسباً وهو الذي يريد اتفاقاً على ترتيبات أمنية مشابهة لاتفاق 17 أيار. كل هذه الوقائع تضع لبنان وحزب الله أمام خيارين، إما أن يرد الحزب على هذه الاستهدافات والضربات خصوصاً أن المعلومات من داخله تشير إلى أنه يعمل على اعادة بناء قوته وترميم وضعه الأمني ومعالجة أي خروقات أو ثغرات، وفي حال حصل الردّ فإن الحرب ستتجدد. أو أن يستمر الضغط الاسرائيلي على وقع الانقسامات اللبنانية الداخلية التي ستؤدي الى المزيد من الانقسامات بين الأفرقاء ما سينتج المزيد من التوترات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store