
منظمة الصحة العالمية تبدي قلقها من انتشار فيروس شيكونجونيا
وقالت ديانا ألفاريز، المسؤولة الطبية بمنظمة الصحة العالمية، للصحفيين في جنيف إن ما يقدر بنحو 5.6 مليار شخص يعيشون بمناطق في 119 دولة معرضة لخطر الإصابة بالفيروس، الذي يمكن أن يسبب ارتفاع درجة الحرارة وآلام المفاصل والإعاقة طويلة الأمد.
وقالت "نشهد التاريخ يعيد نفسه"، مستدلة على ذلك بوباء عامي 2004-2005، الذي أصاب ما يقرب من نصف مليون شخص، معظمهم في جزر صغيرة، قبل أن ينتشر في جميع أنحاء العالم.
بدأت الموجة الحالية في أوائل 2025 مع تفشي المرض بشكل كبير في جزر المحيط الهندي نفسها التي أصيبت سابقا، بما في ذلك لا ريونيون ومايوت وموريشيوس.
وقالت ألفاريز إن ما يقدر بثلث سكان لا ريونيون أصيبوا بالفعل. ينتشر الفيروس حاليا في بلدان مثل مدغشقر والصومال وكينيا، وأظهر انتقالا وبائيا في جنوب شرق آسيا، بما في ذلك الهند.
وما يثير القلق بشكل خاص هو انتقال العدوى في الآونة الأخيرة إلى داخل أوروبا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Babnet
منذ يوم واحد
- Babnet
بمناسبة اليوم العالمي لالتهاب الكبد الفيروسي، وزارة الصحّة تحذّر من التهاون في علاج هذا المرض الخطير و"الصّامت"
حذّرت وزارة الصحة ، اليوم الاثنين، من التهاون في علاج مرض إلتهاب الكبد الفيروسي الخطير و"الصّامت"، وذلك في بيان أصدرته بمناسبة اليوم العالمي لالتهاب الكبد الفيروسي الموافق ل 28 جويلية من كل سنة. ولفتت الوزارة إلى غياب أعراض الإصابة بمرض إلتهاب الكبد الفيروسي خلال مراحله الأولى وهو ما يجعل العديد من الأشخاص المصابين ليست لهم دراية بذلك، مشددة على أن هذا المرض قادر على التسبب في مشاكل صحية خطيرة على مستوى الكبد. ودعت الوزارة إلى ضرورة تلقي التلقيح المضاد لالتهاب الكبد صنف "ب" المتوفر في جميع مراكز الصحة الأساسية، والقيام بتحليل بيولوجي لإكتشاف الإصابة بالتهاب الكبد صنف "ج" وفي حالة ثبوت الإصابة به فإن العلاج متوفر أيضا وبصفة مجانية. وأوضحت الوزارة أن الوقاية من الإصابة بمرض التهاب الكبد الفيروسي تبدأ أولا بالحرص على النظافة الشخصية والتلقيح، وبعدم التردد في اجراء الفحوصات اللازمة في مرحلة ثانية، مشددة على أن العديد من المصابين بهذا المرض تماثلوا تماما للشفاء بعد تلقيهم العلاج المناسب. وأشارت الوزارة إلى أنها توفر حملات تحسيسيّة وفحوصات مجانية خاصة بمرض إلتهاب الكبد الفيروسي لجميع المواطنين. جدير بالذكر أن التهاب الكبد الفيروسي هو مجموعة من الفيروسات (التهاب الكبد "أ" و"ب" و"ج"، والنوع النادر "ح" و"خ") التي يمكن أن تسبب عدوى حادة ومزمنة والتهاب في الكبد، وفق ما أوضحته منظمة الصحة العالمية. وتنتقل هذه الفيروسات عادةً عن طريق الدم الملوث أو منتجات الدم الملوثة، أو الإجراءات الطبية التي تستخدم فيها معدات ملوَّثة، أو بسبب تناول أغذية أو مياه ملوثة، ومن أعراض المرض اصفرار الجلد والعينين، جراء انسداد القنوات الصفراوية.


الإذاعة الوطنية
منذ يوم واحد
- الإذاعة الوطنية
اليوم العالمي لالتهاب الكبد الفيروسي: وزارة الصحّة تحذّر من التهاون في علاج هذا المرض الخطير و"الصّامت"
حذّرت وزارة الصحة ، اليوم الاثنين، من التهاون في علاج مرض إلتهاب الكبد الفيروسي الخطير و"الصّامت"، وذلك في بيان أصدرته بمناسبة اليوم العالمي لالتهاب الكبد الفيروسي الموافق ل 28 جويلية من كل سنة. ولفتت الوزارة إلى غياب أعراض الإصابة بمرض إلتهاب الكبد الفيروسي خلال مراحله الأولى وهو ما يجعل العديد من الأشخاص المصابين ليست لهم دراية بذلك، مشددة على أن هذا المرض قادر على التسبب في مشاكل صحية خطيرة على مستوى الكبد. ودعت الوزارة إلى ضرورة تلقي التلقيح المضاد لالتهاب الكبد صنف "ب" المتوفر في جميع مراكز الصحة الأساسية، والقيام بتحليل بيولوجي لإكتشاف الإصابة بالتهاب الكبد صنف "ج" وفي حالة ثبوت الإصابة به فإن العلاج متوفر أيضا وبصفة مجانية. وأوضحت الوزارة أن الوقاية من الإصابة بمرض التهاب الكبد الفيروسي تبدأ أولا بالحرص على النظافة الشخصية والتلقيح، وبعدم التردد في اجراء الفحوصات اللازمة في مرحلة ثانية، مشددة على أن العديد من المصابين بهذا المرض تماثلوا تماما للشفاء بعد تلقيهم العلاج المناسب. وأشارت الوزارة إلى أنها توفر حملات تحسيسيّة وفحوصات مجانية خاصة بمرض إلتهاب الكبد الفيروسي لجميع المواطنين. جدير بالذكر أن التهاب الكبد الفيروسي هو مجموعة من الفيروسات (التهاب الكبد "أ" و"ب" و"ج"، والنوع النادر "ح" و"خ") التي يمكن أن تسبب عدوى حادة ومزمنة والتهابا في الكبد، وفق ما أوضحته منظمة الصحة العالمية. .

تورس
منذ يوم واحد
- تورس
عاجل/ وزارة الصحة تحذر من هذا المرض الخطير..
ولفتت الوزارة إلى غياب أعراض الإصابة بمرض إلتهاب الكبد الفيروسي خلال مراحله الأولى وهو ما يجعل العديد من الأشخاص المصابين ليست لهم دراية بذلك، مشددة على أن هذا المرض قادر على التسبب في مشاكل صحية خطيرة على مستوى الكبد. ودعت الوزارة إلى ضرورة تلقي التلقيح المضاد لالتهاب الكبد صنف "ب" المتوفر في جميع مراكز الصحة الأساسية، والقيام بتحليل بيولوجي لإكتشاف الإصابة بالتهاب الكبد صنف "ج" وفي حالة ثبوت الإصابة به فإن العلاج متوفر أيضا وبصفة مجانية. وأوضحت الوزارة أن الوقاية من الإصابة بمرض التهاب الكبد الفيروسي تبدأ أولا بالحرص على النظافة الشخصية والتلقيح، وبعدم التردد في اجراء الفحوصات اللازمة في مرحلة ثانية، مشددة على أن العديد من المصابين بهذا المرض تماثلوا تماما للشفاء بعد تلقيهم العلاج المناسب. وأشارت الوزارة إلى أنها توفر حملات تحسيسيّة وفحوصات مجانية خاصة بمرض إلتهاب الكبد الفيروسي لجميع المواطنين. جدير بالذكر أن التهاب الكبد الفيروسي هو مجموعة من الفيروسات (التهاب الكبد "أ" و"ب" و"ج"، والنوع النادر "ح" و"خ") التي يمكن أن تسبب عدوى حادة ومزمنة والتهاب في الكبد، وفق ما أوضحته منظمة الصحة العالمية. وتنتقل هذه الفيروسات عادةً عن طريق الدم الملوث أو منتجات الدم الملوثة، أو الإجراءات الطبية التي تستخدم فيها معدات ملوَّثة، أو بسبب تناول أغذية أو مياه ملوثة، ومن أعراض المرض اصفرار الجلد والعينين، جراء انسداد القنوات الصفراوية.