
ثروة ملك بريطانيا تشارلز الثالث تقفز إلى 640 مليون استرليني
قفزت الثروة الشخصية لملك بريطانيا تشارلز الثالث بواقع 30 مليون جنيه استرليني (40 مليون دولار) إلى 640 مليون جنيه إسترليني العام الماضي، ما يجعله على نفس قدر ثراء رئيس الوزراء السابق ريشي سوناك وزوجته أكشاتا مورتي، بحسب قائمة صنداي تايمز للأثرياء.
ويحتل تشارلز، الذي اعتلى عرش المملكة المتحدة في 2022، المرتبة الـ238 بشكل مشترك في قائمة أغنى 350 شخصا وعائلة في المملكة المتحدة، مقابل المرتبة 258 في 2024.
وتشير حسابات قائمة صحيفة صنداي تايمز للأثرياء إلى أن الملك أغنى بواقع 140 مليون جنيه استرليني من ديفيد وفيكتوريا بيكهام اللذين تبلغ ثروتهما 500 مليون جنيه.
وبحسب ما نقلته وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) عن الصحيفة، استفاد الملك البالغ 76 عاماً من المحفظة الاستثمارية التي ورثها عن والدته الراحلة في الجزء الأكبر من ثروته.
ويعد قصرا ساندرينغهام في نورفولك وبالمورال في أبيردينشير، اللذان كانت الملكة تمتلكهما، جزءا من ثروة تشارلز الثالث المالية.
وتشير صنداي تايمز فحسب إلى الأصول الشخصية عند تقييم الثروة السيادية.
وتردد أن ثروة الملكة الراحلة بلغت 370 مليون جنيه استرليني في 2022 فيما تقدر ثروة تشارلز الآن بأنها أعلى بواقع 270 مليون جنيه من والدته، لترتفع من 610 مليون جنيه إلى 640 مليون جنيه.
وتراجعت الثروة الشخصية لسوناك ومورتي من 651 مليون جنيه إلى 640 مليون جنيه استرليني.
وحصل تشارلز بوصفه أمير ويلز على دخل شخصي بقيمة 23 مليون جنيه تقريبا سنويا من دوقية كورنوال.
واستخدمت هذه الأموال جزئيا في النفقات غير الرسمية له ولأسرته وللتكاليف الرسمية للطاقم الشخصي ومكتبه والمقرات الرسمية.
وصدرت قائمة صنداي تايمز للأثرياء السنوية اليوم الجمعة، وسوف تشملها نسخة خاصة من 76 صفحة في مجلة صنداي.
وتضم القائمة ثروة أغنى 350 فرد وعائلة في بريطانيا.
غير أن أحدث قائمة تكشف عن ثالث تراجع على التوالي في عدد المليارديرات المقيميين في المملكة المتحدة، في تاريخ القائمة الممتد على مدار 37 عاما.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 12 ساعات
- صحيفة الخليج
إسرائيل: الضغوط الخارجية لن تجعلنا نحيد عن موقفنا
(أ ف ب) قالت إسرائيل، الثلاثاء، إن الضغوط الخارجية لن تجعلها تحيد عن موقفها، بعد أن أوقفت بريطانيا محادثات التجارة الحرة معها بسبب الحرب في غزة وفرضت عقوبات جديدة على المستوطنين في الضفة الغربية المحتلة. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية أورين مارمورشتاين في بيان: «إذا كانت الحكومة البريطانية، بسبب هوسها بمعاداة إسرائيل واعتبارات سياسية داخلية، مستعدة لإلحاق الضرر بالاقتصاد البريطاني، فهذا من حقها». وأضاف أن «الضغوط الخارجية لن تُحيد إسرائيل عن مسارها في الدفاع عن وجودها وأمنها ضد الأعداء الذين يسعون إلى تدميرها».


سكاي نيوز عربية
منذ 19 ساعات
- سكاي نيوز عربية
بريطانيا تقترب من توقيع اتفاق تجاري مع دول الخليج
وأضافت ريفيز في مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية، إن هذا الاتفاق سيكون الاتفاق التجاري الثاني الرئيسي للحكومة التي تواصل تعزيز علاقات بريطانيا التجارية مع الدول الأخرى بعد الخروج من الاتحاد الأوروبي. ونقلت وكالة الأنباء البريطانية (بي ايه ميديا) عن ريفيز القول إنه سيتم تعزيز النمو الاقتصادي في بريطانيا من خلال الاتفاقيات التجارية الأخيرة مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والهند. وقالت ريفيز إن "بريطانيا في وضع أفضل من أي دولة أخرى في العالم من حيث شروط الاتفاقيات مع هذه الدول .. أول اتفاق وأفضلها حتى الآن مع الولايات المتحدة، وتوصلنا مع الاتحاد الأوروبي إلى أفضل اتفاق تعقده أي دولة من خارج الاتحاد، كما توصلنا إلى أفضل اتفاق تجاري مع الهند". كما قالت وزيرة الخزانة البريطانية إن بريطانيا لا تفكر في إجراء مفاوضات تجارية مع الصين. وفي أوائل أبريل الماضي قال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي إن حكومة حزب العمال تواصل المناقشات مع دول الخليج بشأن الاتفاق التجاري، بعد بدايتها في عهد حكومة المحافظين السابقة. جاءت تصريحات ريفيز في ظل أنباء عن توصل بريطانيا إلى اتفاق جديد مع الاتحاد الأوروبي أمس. وأشاد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر باتفاقه مع الاتحاد الأوروبي، الذي عُرض خلال قمة في لندن، ووصفه بأنه "مربح للطرفين"، وأنه سيُمثل بداية "عهد جديد" في العلاقة بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي. سيتيح هذا الاتفاق الشامل لعدد أكبر من المسافرين البريطانيين استخدام البوابات الإلكترونية لجوازات السفر عند السفر في عطلات إلى أوروبا، بينما سيتمكن المزارعون من الوصول بشكل أسرع وأسهل إلى التجارة في القارة نتيجةً لاتفاقية بشأن معايير المنتجات الحيوانية والنباتية.


البيان
منذ 20 ساعات
- البيان
بورصات أوروبا ترتفع بدعم أسهم المرافق والاتصالات
ارتفعت الأسهم الأوروبية الثلاثاء وقادت شركات المرافق والاتصالات المكاسب مع ترقب المستثمرين تطورات بشأن سياسة الرسوم الجمركية الأمريكية التي أثارت مخاوف على الاقتصاد العالمي. وبحلول الساعة 0725 بتوقيت جرينتش، صعد مؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.2% ليحوم عند أعلى مستوى في 7 أسابيع. وزاد قطاع المرافق 1.1% مع ارتفاع سهم شركة إي. دي. بي رينوفافيز البرتغالية 3.5% بعدما رفع دويتشه بنك توصيته للسهم من «احتفاظ» إلى «شراء». وقفز سهما شركتي الطاقة المتجددة أورستيد 13.3% وفيستاس ويند 4% بعدما ألغت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمراً يوقف عمل منشأة رئيسية في البحر لطاقة الرياح كانت مقررة قبالة سواحل نيويورك. واستقرت الأسواق على النطاق الأوسع أيضاً بعد حالة من تراجع الإقبال على المخاطرة على خلفية تخفيض وكالة موديز بشكل مفاجئ التصنيف الائتماني للولايات المتحدة في وقت متأخر من يوم الجمعة. وينتظر المستثمرون أيضاً أي اتفاقات تجارية قبل رسوم جمركية متبادلة فرضها ترامب من المقرر أن تدخل حيز التنفيذ مرة أخرى في أوائل يوليو. ونزل سهم سالمار 4% بعد أن أعلنت شركة تربية أسماك السلمون النرويجية أرباحاً تشغيلية للربع الأول جاءت دون التوقعات. وفي بريطانيا، صعدت أسهم سلسلة مطاعم الوجبات السريعة جريجز والشركة المالكة لأبر كراست وشركة التوزيع دبلوما بين 3.7% و14.5% بعد إعلان نتائج أعمالها.