logo
بورصات أوروبا ترتفع بدعم أسهم المرافق والاتصالات

بورصات أوروبا ترتفع بدعم أسهم المرافق والاتصالات

البيانمنذ 9 ساعات

ارتفعت الأسهم الأوروبية الثلاثاء وقادت شركات المرافق والاتصالات المكاسب مع ترقب المستثمرين تطورات بشأن سياسة الرسوم الجمركية الأمريكية التي أثارت مخاوف على الاقتصاد العالمي.
وبحلول الساعة 0725 بتوقيت جرينتش، صعد مؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.2% ليحوم عند أعلى مستوى في 7 أسابيع.
وزاد قطاع المرافق 1.1% مع ارتفاع سهم شركة إي. دي. بي رينوفافيز البرتغالية 3.5% بعدما رفع دويتشه بنك توصيته للسهم من «احتفاظ» إلى «شراء».
وقفز سهما شركتي الطاقة المتجددة أورستيد 13.3% وفيستاس ويند 4% بعدما ألغت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمراً يوقف عمل منشأة رئيسية في البحر لطاقة الرياح كانت مقررة قبالة سواحل نيويورك.
واستقرت الأسواق على النطاق الأوسع أيضاً بعد حالة من تراجع الإقبال على المخاطرة على خلفية تخفيض وكالة موديز بشكل مفاجئ التصنيف الائتماني للولايات المتحدة في وقت متأخر من يوم الجمعة.
وينتظر المستثمرون أيضاً أي اتفاقات تجارية قبل رسوم جمركية متبادلة فرضها ترامب من المقرر أن تدخل حيز التنفيذ مرة أخرى في أوائل يوليو.
ونزل سهم سالمار 4% بعد أن أعلنت شركة تربية أسماك السلمون النرويجية أرباحاً تشغيلية للربع الأول جاءت دون التوقعات.
وفي بريطانيا، صعدت أسهم سلسلة مطاعم الوجبات السريعة جريجز والشركة المالكة لأبر كراست وشركة التوزيع دبلوما بين 3.7% و14.5% بعد إعلان نتائج أعمالها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محمد بن سليم يقود الاتحاد الدولي للسيارات نحو تحوّل مالي استثنائي
محمد بن سليم يقود الاتحاد الدولي للسيارات نحو تحوّل مالي استثنائي

صحيفة الخليج

timeمنذ 34 دقائق

  • صحيفة الخليج

محمد بن سليم يقود الاتحاد الدولي للسيارات نحو تحوّل مالي استثنائي

أعلن الاتحاد الدولي للسيارات (FIA)، الهيئة العالمية المشرفة على رياضة السيارات واتحاد منظمات التنقل حول العالم، تحوّل أساسي بالغ الأهمية في وضعه المالي بقيادة رئيس الاتحاد الدولي للسيارات، محمد بن سليّم. وفي نهاية السنة المالية 2024، أفاد الاتحاد أنه حقق نتائج تشغيلية قوية بلغت 4.7 مليون يورو، ودخلاً تشغيلياً قدره 182 مليون يورو، وهذا يُقلل من خسارة مالية كبيرة بلغت 24 مليون يورو في عام 2021، قبل انتخاب محمد بن سليم. وتماشياً مع تعهّد ابن سليم في بيانه الانتخابي، وفي ظل القيادة الجديدة للاتحاد الدولي للسيارات منذ عام 2021، خضعت المنظمة لعملية تحول استراتيجي شاملة، بهدف تحسين أنظمتها وعملياتها الداخلية بشكل جذري. وشملت عملية التحول تعزيز المنظمة فرق عملها، وتحسين ممارسات عملها، وانتقلت إلى نموذج عمل أكثر كفاءة واستدامة مالياً. وتعكس نتيجة اليوم، التي سوف تنشر بالكامل في تقرير أنشطة الاتحاد الدولي للسيارات لعام 2024 في يونيو، هذا التحول الإيجابي. وقال محمد بن سليّم: «عند انتخابي رئيساً للاتحاد الدولي للسيارات، التزمتُ بضمان عملية مربحة. واليوم، أشعر بفخر بالغ لأننا حققنا هذه المهمة، محققين أقوى النتائج المالية منذ ثماني سنوات». وأضاف قائلاً: «كان تحسين الحوكمة والشفافية والصحة المالية للاتحاد الدولي للسيارات محوراً رئيسياً في تعهدي في بياني الانتخابي، وسأواصل العمل مع جميع الجهات المعنية الداخلية والخارجية لإحداث تغيير إيجابي داخل الاتحاد الدولي للسيارات، لتحقيق نتائج أفضل لأنديتنا الأعضاء، وموظفينا، وللجميع». وتمثل النتيجة التشغيلية البالغة 4.7 مليون يورو تحسناً كبيراً عن عام 2023، مع نمو في الدخل التشغيلي قدره 26.7 مليون يورو على التوالي، بزيادة قدرها 17% على أساس سنوي. ولم يكن لدى الاتحاد الدولي للسيارات أي ديون مالية في نهاية السنة المالية 2024، كما أنه أفاد عن نسبة حقوق ملكية جيدة تبلغ 45%. وعمل فريق القيادة الحالي بجدٍّ منذ عام 2021 لتحسين أنظمته وضوابطه وعملياته الداخلية. وقد عزز بشكل كبير مراقبة المشتريات، وطبق تقارير ربع سنوية داخلية، وأنشأ نموذجاً للتوجيه المالي يُمكّن من اتخاذ قرارات فعالة داخل الإدارة العليا. وتمكن هذا النموذج من زيادة ضبط الميزانية، وسمح للاتحاد الدولي للسيارات بمراجعة أسعاره وإعادة تخصيص الموارد لتحقيق أولوياته الاستراتيجية على أفضل وجه في رياضة السيارات والتنقل. وبالإضافة إلى هذه الإجراءات المهمة، استحدث الاتحاد الدولي للسيارات جمعية عمومية ثانية في منتصف العام، لضمان إعداد الحسابات المالية المدققة للسنة السابقة، ضمن الإطار الزمني المناسب للإصدار. وللسنة الثانية على التوالي، سينشر الاتحاد الدولي للسيارات تقريراً كاملاً عن الأنشطة قبل انعقاد الجمعية العمومية في يونيو هذا العام، وتم تحسين تقرير الأنشطة من خلال نموذج عرض جديد للأرباح والخسائر، مما يعزز الوضوح والشفافية. وسوف يُخرج الوضع المالي المُعزز للاتحاد الدولي للسيارات المنظمة من فترة خمس سنوات من الخسائر التشغيلية الكبيرة، مما يُمكّنها من تقديم خدمة عالمية المستوى لأنديتها الأعضاء البالغ عددهم 245 نادياً حول العالم، بالإضافة إلى إعادة الاستثمار في بطولات العالم السبع الخاضعة لإشرافها. ويتمتع الاتحاد الدولي للسيارات، وهو منظمة غير ربحية، بمكانة مرموقة تمكنه من مواصلة تحقيق أهدافه الأساسية، مثل تعزيز المشاركة الشعبية في رياضة السيارات، ودفع أجندة الاستدامة على نطاق واسع.

«وول ستريت» تحت الضغط مع تزايد الشكوك حيال الرسوم الجمركية
«وول ستريت» تحت الضغط مع تزايد الشكوك حيال الرسوم الجمركية

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

«وول ستريت» تحت الضغط مع تزايد الشكوك حيال الرسوم الجمركية

انخفضت الأسهم الأمريكية، الثلاثاء وسط تحذيرات متزايدة من أن ارتياح المستثمرين إزاء تباطؤ التوترات التجارية والتضخم في الولايات المتحدة ربما يكون في غير محله. وانخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.22%. كما انخفض مؤشر ناسداك بنسبة 0.32%، بينما انخفض مؤشر داو جونز الصناعي 0.16%. وشهدت أسهم هوم ديبوت ارتفاعاً بنسبة 2%، الثلاثاء، بعد أن التزمت شركة التجزئة المتخصصة في تحسينات المنازل بتوقعاتها للعام بأكمله، متوقعةً نمو إجمالي المبيعات للعام بأكمله بنسبة 2.8% كما صرّح المدير المالي ريتشارد ماكفيل بأن الشركة لا تعتزم رفع الأسعار في ظل ارتفاع الرسوم الجمركية. وتأتي هذه التحركات عقب جلسة تداول هادئة نسبياً يوم الاثنين، شهدت ارتفاعاً طفيفاً لمؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.09% لسادس جلسة إيجابية على التوالي ارتفع مؤشر داو جونز بنحو 137 نقطة، أي بنسبة 0.32%، بينما ارتفع مؤشر ناسداك المركب بنسبة 0.02% فقط. وفي حين كانت مكاسب الاثنين هامشية، إلا أنها تُضاف إلى الانتعاش السريع والحاد الذي شهدته الأسهم خلال الأسابيع الخمسة الماضية ويبتعد مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الآن بنسبة 3% فقط عن أعلى مستوى قياسي له. وجاءت هذه المكاسب على الرغم من استمرار حالة عدم اليقين بشأن تأثير الرسوم الجمركية على الاقتصاد والمخاوف من ركود اقتصادي محتمل في الولايات المتحدة، حتى أن المستثمرين تجاهلوا تخفيض وكالة موديز للتصنيف الائتماني للحكومة الأمريكية. (وكالات)

«جيه بي مورغان» يحذّر من تجاهل الأسواق والمصارف المركزية لمخاطر العجز الأمريكي
«جيه بي مورغان» يحذّر من تجاهل الأسواق والمصارف المركزية لمخاطر العجز الأمريكي

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

«جيه بي مورغان» يحذّر من تجاهل الأسواق والمصارف المركزية لمخاطر العجز الأمريكي

حذّر جيمي ديمون، الرئيس التنفيذي ورئيس مجلس إدارة بنك «جيه بي مورغان تشيس»، من أن الأسواق والمصارف المركزية لا تُقدّر بالشكل الكافي حجم المخاطر الناجمة عن العجز القياسي في ميزانية الولايات المتحدة، والسياسات الجمركية، والتوترات الدولية المتزايدة. وفي كلمته خلال اجتماع المستثمرين السنوي للبنك في نيويورك، الاثنين، أعرب ديمون، عن قلقه من أن التقديرات الحالية في أسواق الأسهم لا تعكس بشكل دقيق خطر التضخم المرتفع أو حتى الركود التضخمي، في وقت استعادت فيه الأسواق بعضاً من خسائرها بعد تراجعها في إبريل. وقال: «لدينا عجز ضخم، ومصارف مركزية أراها أقرب إلى حالة من التراخي. أنتم تفترضون أنهم قادرون على إدارة كل هذا، لكنني لا أعتقد ذلك». وأضاف: «الناس يشعرون بالارتياح لأنهم لم يلمسوا بعد التأثير الفعلي للرسوم الجمركية». وتأتي تصريحات ديمون بعد أن خفضت وكالة «موديز» تصنيفها الائتماني للولايات المتحدة، الجمعة، مشيرة إلى المخاوف المتزايدة بشأن عبء الدين الحكومي. وقد شهدت الأسواق تقلبات كبيرة في الأشهر الأخيرة بفعل مخاوف من أن سياسات الرئيس دونالد ترامب التجارية قد تؤدي إلى ارتفاع التضخم وتباطؤ الاقتصاد الأمريكي. وتوقع ديمون أن تنخفض تقديرات الأرباح لشركات مؤشر «أس أند بي 500» خلال الأشهر الستة المقبلة إلى صفر في المئة، بعدما بدأت العام بنمو متوقع يقارب 12%. وأضاف: «أعتقد أن احتمالية حدوث ركود تضخمي ضعف ما تتوقعه الأسواق حالياً». (وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store