logo
أداة جديدة تكشف الإصابة بكورونا خلال دقائق

أداة جديدة تكشف الإصابة بكورونا خلال دقائق

الزمانمنذ 4 أيام
قال فريق من الباحثين إن أداة تشخيصية جديدة توفر نتائج اختبار كورونا فى أقل من ساعة، وبتكلفة أكثر انخفاضا من الاختبارات التقليدية، وهو ما يمكن أن يساعد فى تعزيز الاستعداد للوباء فى المناطق ذات الموارد الفقيرة.
وبحسب موقع News medical life science يعتمد اختبار RT-LAMP على الكشف عن الفيروس من عينات اللعاب، دون الحاجة إلى استخراج الحمض النووي الريبي، مما يجعله أسرع وأقل تكلفة من الطرق التقليدية وأكثر ملاءمة للاستخدام في البيئات ذات الموارد المنخفضة.
وبالإضافة إلى فيروس كورونا يمكن للأداة أيضًا اكتشاف فيروسات الحمض النووي الريبوزي الأخرى المثيرة للقلق على الصحة العامة مثل حمى الضنك وزيكا وتشيكونجونيا، وفقًا لباحثين من إيطاليا والهند وجنوب أفريقيا وسلوفينيا.
وعلى عكس اختبارات تفاعل البوليميراز المتسلسل (PCR) القياسية التي تتطلب معدات معملية عالية الجودة، يمكن استخدام RT-LAMP في الإعدادات الميدانية ويعتمد فقط على مصدر حرارة أساسي.
وقال أليساندرو مارسيلو، رئيس قسم علم الفيروسات الجزيئي في المركز الدولي للهندسة الوراثية والتكنولوجيا الحيوية في تريستي بإيطاليا، وأحد الباحثين بالدراسة، أنه تكمن القوة الرئيسية لهذه الدراسة في تقييمها السريري الشامل متعدد البلدان لأداة تشخيص جزيئية مبتكرة، وخاصة في الدول الأفريقية.
وقامت الدراسة بتحليل أكثر من 2700 مسحة من البلعوم الأنفي، ونحو 600 عينة من اللعاب الخام، تم جمعها في كينيا وإثيوبيا ونيجيريا وأنجولا، ووجدت الدراسة أن تقنية RT-LAMP تتمتع بحساسية 89% وخصوصية 95% في عينات المسحة مقارنة بتقنية RT-qPCR، وحساسية 80% وخصوصية 99% في عينات اللعاب غير المعالجة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة وطب : دراسة تتوصل لأسباب التوحد والاكتئاب فى مراحل مبكرة من نمو دماغ الجنين
صحة وطب : دراسة تتوصل لأسباب التوحد والاكتئاب فى مراحل مبكرة من نمو دماغ الجنين

نافذة على العالم

timeمنذ 19 دقائق

  • نافذة على العالم

صحة وطب : دراسة تتوصل لأسباب التوحد والاكتئاب فى مراحل مبكرة من نمو دماغ الجنين

الأحد 27 يوليو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة أجراها باحثون من معهد أبحاث مستشفى ديل مار الأسبانية وجامعة ييل الأمريكية، إمكانية تحديد أصل الإصابة بعدد من الأمراض العصبية والنفسية، مثل التوحد، والاضطراب ثنائي القطب، والاكتئاب، وبعض الأمراض العصبية التنكسية، مثل الزهايمر وباركنسون، في مراحل مبكرة جدًا من تكوين دماغ الجنين. وبحسب موقع "News medical life science" تحاول تلك الدراسة البحث عن أصل الأمراض العقلية في المراحل الأولى من نمو الجنين، خاصة في الخلايا الجذعية بالدماغ. تفاصيل الدراسة استخدم الباحثون قائمة تضم ما يقرب من 3000 جين مرتبط بالأمراض العصبية والنفسية، والأمراض العصبية التنكسية، والتشوهات القشرية، وقاموا بمحاكاة تأثير تغيّرها على الخلايا المشاركة في نمو الدماغ. وخلال الدراسة، تمت محاكاة شبكات تنظيمية محددة لكل نوع من أنواع الخلايا المشاركة في نمو الدماغ، وذلك لمعرفة كيف يؤثر تنشيط أو تعطيل الجينات المُحللة المرتبطة بأمراض الدماغ المختلفة على الخلايا السلفية في مراحلها المختلفة، حيث سمح ذلك بملاحظة أهمية كل جين في ظهور التغيرات التي تُسبب أمراضًا مختلفة، وتتراوح القائمة بين صغر الرأس واستسقاء الرأس، والتوحد، والاكتئاب، والاضطراب ثنائي القطب، وفقدان الشهية، والفصام، وتشمل أيضًا مرضي الزهايمر وباركنسون. نتائج الدراسة تشير النتائج إلى أن العديد من هذه الجينات تعمل بالفعل خلال المراحل الأولى من نمو الجنين في الخلايا الجذعية، وهي الخلايا السلفية التي تبني الدماغ، وتُكوّن الخلايا العصبية والهياكل الداعمة لها، حيث يدرس العلماء عادةً جينات الأمراض النفسية لدى البالغين، ولكن تلك الدراسة توصلت إلى أن العديد من هذه الجينات تعمل بالفعل خلال المراحل المبكرة من تكوين دماغ الجنين ، وأن تغيراتها يمكن أن تؤثر على نمو الدماغ وتعزز الاضطرابات النفسية لاحقًا. وفي جميع هذه الأمراض، تكتشف الجينات المسؤولة عن المراحل الأولى من نمو الدماغ، عندما تكون الخلايا الجذعية العصبية وظيفية، ويضيف كويل ماتو بلانكو، الباحث في معهد أبحاث مستشفى ديل مار: "نغطي مجموعة واسعة من الأمراض التي قد تصيب الدماغ، وندرس سلوك الجينات المسؤولة عن هذه الحالات في الخلايا الجذعية العصبية". وفي الوقت نفسه، يُشير إلى أن هذا العمل "يحدد الفترات الزمنية وأنواع الخلايا التي يكون فيها تأثير هذه الجينات أكثر أهمية، مما يُشير إلى متى وأين يجب استهداف وظيفة هذه الجينات". وأضاف أن الحصول على هذه المعلومات "مفيد لفهم أصل الأمراض التي تصيب القشرة الدماغية، أي كيفية ترجمة التغيرات الجينية إلى هذه الأمراض"، لأن فهم هذه الآليات ودور كل جين في كل مرض يمكن أن يساعد في تطوير علاجات موجهة لها، مما يفتح آفاقًا للعلاج الجيني والعلاجات الشخصية.

علاج 1688 مواطنا بقافلة طبية بقرية بالشرقية
علاج 1688 مواطنا بقافلة طبية بقرية بالشرقية

الجمهورية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجمهورية

علاج 1688 مواطنا بقافلة طبية بقرية بالشرقية

وصرح الدكتور هاني جميعة وكيل وزارة الصحة بالشرقية، أن القافلة الطبية ضمت العديد من التخصصات الطبية؛ منها «الباطنة، الجراحة العامة، القلب، العظام، الأطفال، النساء والتوليد، جلدية وتناسلية، تنظيم أسرة، أنف وأذن، والمسالك البولية والرمد والجهاز الهضمي والكبد» وتم تزويدها بجهاز أشعة متنقل ومعمل تحاليل. وقامت على مدار يومين بتوقيع الكشف الطبي المجاني على 1688 مواطنا من أهالي القرية، وتحويل 7 حالات مرضية تحتاج لإجراء عمليات جراحية إلى المستشفيات، وتم صرف العلاج اللازم لهم مجانا.. وأوضح الدكتور هاني جميعة، أنه تم خلال القافلة تفعيل التسجيل الالكتروني للحالات المترددة بالرقم القومي للمرة الأولى بمنظومة القوافل الطبية على مستوى الجمهورية.. كما تم عقد جلسات تثقيفية لأهالي الحي؛ لتوعيتهم من انتشار الأمراض الفيروسية وكيفية الوقاية منها، وأهمية التطعيم باللقاح المضاد لفيروس كورونا، والخدمات المقدمة بالمبادرات الرئاسية، ووسائل تنظيم الأسرة.

بريطانيا تواجه أزمة مواليد.. 9 من كل 10 مناطق مهددة بنقص سكاني حاد
بريطانيا تواجه أزمة مواليد.. 9 من كل 10 مناطق مهددة بنقص سكاني حاد

24 القاهرة

timeمنذ 3 ساعات

  • 24 القاهرة

بريطانيا تواجه أزمة مواليد.. 9 من كل 10 مناطق مهددة بنقص سكاني حاد

كشفت صحيفة ديلي ميل البريطانية عن أزمة سكانية تلوح في الأفق، مع انخفاض حاد في معدلات المواليد يهدد 90% من مناطق إنجلترا وويلز بنقص سكاني غير مسبوق، ويُظهر تحليل حديث أن من بين 36 ألف منطقة سكنية، لا يوجد سوى 5 آلاف منطقة تضم ما يكفي من الأطفال للحفاظ على التوازن السكاني. الخصوبة عند أدنى مستوياتها منذ 90 عاما وسجلت معدلات الخصوبة في بريطانيا أدنى مستوياتها منذ بدء تسجيل البيانات في الثلاثينيات، ويبلغ المتوسط الحالي للمواليد لدى النساء في إنجلترا وويلز 1.44 طفل، فيما تسجل بعض المناطق معدلات مقلقة تصل إلى 0.1 فقط، أي طفل واحد لكل عشر نساء في سن الإنجاب. وحذّر الخبراء من تداعيات هذا الانخفاض الحاد، إذ قد تعتمد بريطانيا مستقبلًا بشكل كبير على الهجرة لتعويض نقص القوى العاملة وتمويل الرعاية الصحية لكبار السن، في ظل تراجع عدد الشباب دافعي الضرائب. مناطق بلا مواليد على الإطلاق ووفقًا للتحقيق، سجلت 679 منطقة فقط نحو 2% معدلات خصوبة تفوق المعدل التعويضي اللازم لاستقرار عدد السكان (2.1 طفل لكل امرأة)، بل إن 7 مناطق لم تشهد أي حالة ولادة خلال عام 2023. وتعد منطقة جيلدفورد غرب لندن من بين الأدنى خصوبة (0.07)، تليها مناطق في دارلينجتون وديفون، في المقابل تصدّرت منطقة ستامفورد هيل في هاكني معدلات الولادة، بمتوسط بلغ 5.54 طفل لكل امرأة. الهجرة ليست الحل المستدام رغم أن الهجرة ساعدت على تعويض بعض النقص في السكان، إلا أن الاعتماد المتزايد عليها يثير جدلًا واسعًا داخل المجتمع البريطاني، وحذّر علماء الديموغرافيا من أن معدلات الإنجاب لدى المهاجرين تتراجع بمرور الوقت لتقترب من تلك المسجلة بين السكان الأصليين، ما يجعل النمو السكاني عبر الهجرة غير مستدام دون تدفق دائم للمهاجرين الجدد. ويعزو الخبراء هذا الانخفاض إلى عدة عوامل أبرزها تأخر الإنجاب بسبب السعي للتعليم والاستقلال المهني، إضافة إلى ارتفاع تكاليف المعيشة، لا سيما تكاليف رعاية الأطفال والسكن، وأكد العلماء أنه لا يوجد دليل علمي يدعم المزاعم بوجود تأثير سلبي للقاحات فيروس كورونا على الخصوبة. والجدير بالذكر، أظهرت البيانات أن متوسط عمر الأمومة في بريطانيا ارتفع إلى 30.9 عامًا، مقارنة بـ26 عامًا في السبعينيات، ويصل في بعض المناطق مثل لندن وكينسينغتون إلى 38 عامًا، بينما يظل أقل في مناطق مثل مانسفيلد ونورث إيست لينكولنشاير (28.2 عاما). متلازمة الطفل الأزرق.. أطباء يحذرون من مؤشرات تهدد حياة المواليد الجدد نائب وزير الصحة: الاتجاه الحالي يبشر بمزيد من تراجع معدلات المواليد في نهاية العام

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store