logo
رغم الانفصال.. بسمة بوسيل: تدخلت في اختيارات ألبوم تامر حسني الجديد

رغم الانفصال.. بسمة بوسيل: تدخلت في اختيارات ألبوم تامر حسني الجديد

عكاظمنذ يوم واحد
تحدثت الفنانة المغربية بسمة بوسيل، عن علاقتها بطليقها المطرب المصري تامر حسني، مؤكدة أنهما تجمعهما علاقة صداقة رغم الانفصال، وقامت بمساعدته في اختيارات أغاني ألبومه الجديد الأخير.
وأكدت بسمة بوسيل خلال تصريحات إذاعية، أن تامر حسني فنان موهوب وتعلمت منه الكثير فأخذت مثل كورس مكثف معه في اختياراته للأغاني وكيفية الترويج لأعماله، لافتة إلى أنهما مرا بنجاحات كتيرة معاً وستظل تدعمه في مشواره الفني.
وقالت بسمة بوسيل في حديثها: «تامر حسني أضاف لي كثيرا وتعلمت منه لأنه شاطر وموهوب، أنا كنت عايشة مع الشخص ده وشايفة بيختار أغانيه إزاي، كأني أخدت كورس مكثف ومكنتش هعرف الحاجات دي غير لما شفت ده معاه».
وأضافت: «أنا كبرت مع تامر حسني ونضجت معاه، وهو أبو عيالي وخلاني أم، ودلوقتي إحنا مبسوطين إننا بقينا أصحاب جدًا، وإحنا مبنافسش بعض ولكننا بنكمل بعض واخترت معاه بعض الأغاني في ألبومه الجديد».
يذكر أن الفنانة المغربية بسمة بوسيل كانت أعلنت في 27 أبريل الماضي، عن انفصالها بشكل رسمي عن تامر حسني بعد زواج دام 12 عاماً، وذلك عبر موقع التواصل «إنستغرام»، وكتبت قائلة: «وجعل بينكم مودة ورحمة.. ده كلام ربنا في الزواج والطلاق، لقد تم الطلاق بيني وبين تامر، وسيظل بينا كل ود واحترام، وربنا يكتبلك ويكتبلي كل الخير آمين يارب».
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مهرجان "ثويزا" المغربي .. نحو الغد الذي يُسمى الإنسان
مهرجان "ثويزا" المغربي .. نحو الغد الذي يُسمى الإنسان

الشرق السعودية

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق السعودية

مهرجان "ثويزا" المغربي .. نحو الغد الذي يُسمى الإنسان

شهدت مدينة طنجة المغربية، اختتام فعاليات الدورة 19 من مهرجان "ثويزا"، الأحد، الذي نظمته جمعية ثويزا تحت شعار "نحو الغد الذي يُسمّى الإنسان"، وهو العنوان الذي اختاره الشاعر أدونيس، ليكون محوراً فلسفياً وفنياً، يفتح النقاش حول مصير الإنسان، وقيم الحكمة والجمال، في زمن تهدّده مظاهر التفاهة. ركز المهرجان على تثمين التعدّد الثقافي في المغرب، وتعزيز إشعاع الثقافة الأمازيغية، وإبراز إبداع الكاتب محمد شكري، فضلاً عن دعم النشاط الثقافي في شمال المغرب. "ثويزا" أو التضامن منذ تأسيسه عام 2005، تحت اسم المهرجان المتوسطي للثقافة الأمازيغية، قبل أن يُعتمد اسمه الحالي سنة 2007، حقّق المهرجان إشعاعاً ثقافياً واسعاً. يرمز الاسم إلى كلمة أمازيغية تعني "التعاون الجماعي التطوعي"، وهو تقليد اجتماعي قديم، يقوم على تكاتف الأفراد لإنجاز عمل مشترك بروح من التضامن. يقول المدير العام للمهرجان عزيز وروذ: "ما يميّز مهرجان ثويزا، لا يقتصر فقط على غنى فعالياته، بل يتجلى في قناعته الراسخة بأن الثقافة ليست ترفاً، بل حاجة مجتمعية، وأن الهوية الأمازيغية، بما تحمله من قيم الانفتاح وعمق حضاري، تشكّل رافعة أساسية للتنوير والتجديد، ومساحة للأمل في زمن تتراكم فيه ظلال القلق واللامعنى". فعاليات الدورة 19 تميّزت هذه الدورة ببرمجة غنية تسعى إلى مقاومة ما وصفته الأرضية الفكرية للمهرجان بـ "المدّ المكتسح من الابتذال واللامعنى". وشهد المهرجان ندوات عدّة أبرزها ملتقى "جرأة البوح في سيرة الهامش": احتفاء بإرث محمد شكري عبر قراءات، شارك فيها كل من الروائية ربيعة ريحان، والشاعرة إكرام عبدي، والشاعر إدريس علوش، و المترجم مصطفى أقلعي، أداره الشاعر والإعلامي عبد اللطيف بنيحيى. كذلك عقدت ندوة "التفكير في اللامعنى": ناقشت ظاهرة اللامعنى والتسطيح الفكري بمشاركة الباحث السوسيولوجي التونسي الطاهر لبيب، تقديم الكاتب المغربي يحيى بن الوليد. ودارت ندوة "في الحاجة إلى كفاءات مغاربة العالم": حول تجارب المهجر ودورها في التنمية الوطنية، بحضور شخصيات مثل أحمد أبو طالب وفؤاد أحيدار، والكاتب عبد القادر بنعلي. وعقدت ندوة عن "حدود إعمال النظر العقلي في فهم وتأويل التراث": بمشاركة محمد المصباحي ويوسف الصديق. كما شهد ملتقى "التجارب الأدبية الجديدة"، حواراً مع الروائي العراقي صموئيل شمعون و 8 من الكُتّاب الشباب، بإدارة الشاعر مخلص الصغير. واختتم بندوة "الإنسان هو الحل" بمشاركة المفكّر التونسي الطاهر لبيب، ويوسف الصدّيق، وأحمد عصيد، ناقشت إمكانية أن يكون الإنسان حلاً للأزمات التي صنعها. حضور أدونيس رغم غيابه وعلى الرغم من اعتذار الشاعر أدونيس عن الحضور لأسباب قاهرة، كان حضوره الإبداعي بارزاً من خلال توزيع ديوانه الشعري الجديد "دفتر مقابسات في أحوال طنجة ومقاماتها" الصادر باللغتين العربية والإسبانية، المخصص لمدينة طنجة وشواهدها الثقافية والعمرانية، مثل باب "العصا" و"باب البحر". افتُتح معرض فني يضم مختارات من قصائد الديوان، مرفقة برسومات الفنان المغربي السكاكي، في حوار جمالي جمع الشعر والفن التشكيلي. كما وثّق الاستديو البصري الذي تأسس خصيصاً للمهرجان، ذاكرة المشاركين فيه منذ دورته الأولى عام2005، وصولاً إلى هذه الدورة التاسعة عشرة، في سردية بصرية لمسار المهرجان وتأثيره الثقافي. جرأة البوح في سيرة الهامش احتفى الملتقى بأدب الكاتب محمد شكري، بسيرة الهامش التي فجّرت إبداعاً روائياً تجاوز حدود المغرب، ليصبح ظاهرة أدبية عالمية. ناقش المشاركون جرأة البوح التي ميّزت نصوص شكري، وصدقه في التعبير عن المهمشين وأسئلتهم الوجودية. أدار اللقاء الشاعر والإعلامي عبد اللطيف بنيحيى، بمشاركة ربيعة ريحان، وإكرام عبدي، وإدريس علوش، ومصطفى أقلعي. استعرضت المداخلات جماليات أسلوب شكري وقدرته على تحويل المعاناة الفردية إلى نصوص كونية التأثير. تحدث الجميع عن ذكرياتهم الشخصية مع الكاتب محمد شكري، مؤكّدين أثره العميق في مسارهم الثقافي. التفكير في اللامعنى في محاضرته تناول السوسيولوجي الطاهر لبيب، مفهوم اللامعنى باعتباره ظاهرة تتجاوز حقل اللسانيات إلى بُعد سوسيولوجي وثقافي. وأشار إلى أن "الفكر الفلسفي والسيميائي وصولاً إلى فرويد، افترض أن لكل شيء معنى، حتى زلات اللسان، لكن العصر الراهن يشهد انفصالاً وتداخلاً بين المعنى واللامعنى، يستدعي آليات معرفية جديدة، قد تؤسس لـ "علم خاص باللامعنى"، مقترحاً إلى جانبه مفهوم"العبثية". واعتبر لبيب "أن الشارع في عنفه ووضاعته، فضاء بلاغي يختزن دلالات، تحتاج إلى تفكيك مثلها مثل المعنى المؤسسي". وانتقد "إعلام التكرار الذي يعيد تدوير الحسّ المشترك الخام، نحو تسطيح الفكر والفعل"، رابطاً "انتشار اللامعنى بحاجة السوق النيوليبرالية إلى خطابات سهلة التسويق، ما أدى إلى تفريغ الوعي الجمعي". وفي السياق العربي، رأى لبيب أن "هذا اللامعنى يعكس أزمة تذكّر بمسرحية "في انتظار غودو"، بينما شكّلت غزة الاختبار الأقصى للمعنى العربي، إذ عرّت القناع العربي، وأسقطت شعاراته الأخلاقية والسياسية". وقال: "أُكلنا يوم أُكل المعنى في غزة". أضاف: "يقول العرب المعنى هو في محنته وما يصير إليه، لكن المعنى الحقيقي لا يُختبر إلا حين يواجه محنته، وما يؤول إليه يكشف قيمته أو سقوطه، وهكذا فالمعنى متحوّل". فهم وتأويل التراث ناقش هذا المحور حدود توظيف النظر العقلي في فهم وتأويل التراث الإسلامي، بوصفه ثروة روحية وثقافية غنية ومتنوّعة، تتطلب جهداً فكرياً خاصاً للكشف عن مضامينها المغلقة. وطرح هذا المحور السؤال الفلسفي حول مدى مشروعية إعمال العقل والوجدان، دون قيود في التعامل مع النصوص التراثية. وأبرز الحوار الذي أداره محمد جبرون مع مفكرين بارزين، مثل محمد المصباحي، الممثل لتيار الرشدية المعاصرة، ويوسف الصدّيق، الداعي إلى تحكيم العقل، إلى أهمية الموازنة بين وفاء النص التراثي، وضرورات القراءة العقلية الحديثة. كفاءات مغاربة العالم تناول الملتقى أيضاً، أهمية كفاءات مغاربة العالم باعتبارهم رافعة للتنمية، وداعماً لمسارات الابتكار وبناء جسور التعاون الدولي، تزامناً مع عودة الجالية لقضاء العطلة بالمغرب، حيث تحدثت شخصيات مغربية بارزة حققت نجاحات لافتة في بلدان الإقامة وحافظت على ارتباطها ببلدها الأصلي، من بينهم عمدة مدينة روترام أحمد أبو طالب. التجارب الأدبية الجديدة تحدّث الشاعر والإعلامي المغربي مخلص الصغير ضمن المنصّة الأدبية، عن مكانة الكاتب العراقي صموئيل شمعون، مؤلف رواية "عراقي متشرد في باريس"، ومحرر أدبي يحمل همّ الترجمة والانفتاح الثقافي، ومدير موقع "كيكا" الذي جعله منصّة حرّة للتعبير، ومؤسس مشارك لمجلة "بانيبال" التي عرّفت بالأدب العربي عالمياً. وكان اللقاء مناسبة لفتح حوار مع شمعون، الذي تحدث عن دلالة اسمه الذي "جَرّ عليه الويلات"، مشيراً إلى أن اسم موقعه الثقافي "كيكا" يعود إلى الاسم الذي كان يُطلق على والده الأصم والأبكم، ليجعله رمزاً مفتوحاً للتسامح وفضاء لكل الأصوات. ونوّه إلى أن مشروع ترجمة الأدب العربي إلى الإنجليزية الذي أنجزته مجلته "بانيبال"، التي يُصدرها مع زوجته مارغريت أوبانك، كان قائماً على إمكاناته الشخصية، ورغبته في أن يجد الأدب العربي صوته العالمي المستحق. كما استعاد شغفه القديم بالسينما، التي ظلّ يحلم بها منذ شبابه، لكنه – كما اعترف – لم يبلغ فيها ما أراد، لتبقى بالنسبة له ذكرى حلم مؤجل. عقب ذلك، دار حوار مفتوح مع الكُتّاب الشباب الحاضرين، تبادل فيه الرؤى حول مسارات الإبداع ونشر الأصوات الجديدة. طنجة مركز الاهتمام يُمثّل المهرجان رافعة اقتصادية وثقافية لمدينة طنجة، إذ ينعش السياحة والصناعات التقليدية، ما يجعل المدينة في مركز الاهتمام. وفي هذا السياق، نظّم اتحاد الناشرين المغاربة معرضاً للكتاب بساحة "الأمم"، ضمن فعاليات المهرجان، ليقدم فضاء مفتوحاً للكتب والإصدارات الجديدة، ويدعم صناعة النشر، ويعزّز مكانة القراءة، كركيزة أساسية في المشهد الثقافي المغربي. تاريخ المهرجان على امتداد 19دورة، احتضن المهرجان 146 فعالية (ندوات، محاضرات، ملتقيات، لقاءات مفتوحة)، وشارك فيه 1007 مفكّراً ومؤرخاً، وناقداً، وغيرهم من الحقوقيين والإعلاميين، و111 فرقة موسيقية، كما وصل عدد المشاركين إلى 3842 فناناً ومثقفاً، ما جعله فضاءً للحوار والاختلاف والإبداع، ومبادرة ثقافية تتجاوز كونها تظاهرة فنية، نحو استشراف "الغد الذي يُسمّى الإنسان".

بعد رحيله.. لطيفة تكشف مصير أعمالها مع زياد الرحباني في ألبومها المنتظر
بعد رحيله.. لطيفة تكشف مصير أعمالها مع زياد الرحباني في ألبومها المنتظر

عكاظ

timeمنذ 5 ساعات

  • عكاظ

بعد رحيله.. لطيفة تكشف مصير أعمالها مع زياد الرحباني في ألبومها المنتظر

كشفت الفنانة التونسية لطيفة، مصير أعمالها الغنائية التي تعاونت فيها مع الموسيقار الراحل زياد الرحباني في ألبومها المنتظر، ما جعل الكثير يتساءل: هل ستخرج تلك الأعمال أم أنها لم تكتمل بعد؟ وحسمت لطيفة في تصريحات تلفزيونية، تلك التساؤلات، مؤكدة أنها انتهت من تسجيل جميع الأغاني الذي جمعتها مع الراحل زياد الرحباني في ألبومها المنتظر، لافتة إلى أنه كان من المفترض طرح الألبوم العام الماضي، ولكن تم تأجيله بسبب أحداث الحرب بالسنوات الأخيرة في لبنان. وقالت لطيفة في حديثها: «الألبوم انتهى تسجيله من فترة كبيرة، والتنازلات عندي، وكان المفروض يتم طرحه العام الماضي، ولكن الأوضاع مكنتش مناسبة بسبب أحداث البلاد». وأشارت لطيفة إلى أن «زياد الرحباني قدم في الألبوم مجهوداً كبيراً، وتعاوني معه كان حلماً بالنسبة لي»، معلقة: «زياد عامل شغل كبير فيه وخسارته كبيرة، وكنت بحلم أغني من ألحانه من وأنا عندي 14 سنة». وعلى جانب آخر، انهارت لطيفة خلال وجودها لتقديم واجب العزاء في الراحل زياد الرحباني حزناً على وفاته عن عمر ناهز الـ69 عاماً بعد صراع مع المرض. واحتشد الآلاف من الجمهور وأقارب وزملاء ومحبي الراحل أمام المستشفى صباح أمس، قبل أن يشيع جثمانه إلى مثواه في كنيسة رقاد السيدة، في بلدة المحيدثة بكفيا. واستقبلت فيروز وابنتها ريما عزاء نجلها الراحل، ومن أبرز الحضور، كارمن لبس، جوليا بطرس، ماجدة الرومي، نجوى كرم، هبة طوجي، السيدة اللبنانية الأولى نعمت عون، ريتا حايك، مارسيل خليفة، المطربة مادونا، راغب علامة، عاصي الحلاني، ميريام فارس، هبة طوجي وغيرهم من النجوم. أخبار ذات صلة

ماجد المصري ويسرا يواجهان صعوبات ضمن أحداث فيلم «السّت لما»
ماجد المصري ويسرا يواجهان صعوبات ضمن أحداث فيلم «السّت لما»

عكاظ

timeمنذ 6 ساعات

  • عكاظ

ماجد المصري ويسرا يواجهان صعوبات ضمن أحداث فيلم «السّت لما»

بدأ الفنان ماجد المصري تصوير أول مشاهده في فيلم «السّت لما» بطولة الفنانة المصرية يسرا وعدد من نجوم الفن، وتأليف كيرو أيمن ومحمد بدوي، وإخراج خالد أبو غريب. التحق المصري بأسرة العمل لتجسيد شخصية زوج الفنانة يسرا ضمن أحداث العمل ويواجهان العديد من المواقف الصعبة خلال حياتهما. الفيلم من بطولة يسرا، ماجد المصري، درة، ياسمين رئيس، عمرو عبدالجليل، محمد أنور، كريم عفيفي، محمود البزاوي، رانيا منصور، دنيا سامي، انتصار، أحمد صيام، مي حسن، وعدد من ضيوف الشرف، وإنتاج ندى ورنا السبكي، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي حول عدد من قضايا المرأة. وتجسد يسرا في فيلم «السّت لما» شخصية دينا الكردي وهي إعلامية مؤثرة في الأربعينات، شخصية صارمة وعقلانية، ملامحها قوية، ونظراتها حادة، تُدير مركز صوت المرأة، وتقود النضال النسوي بحزم، تؤمن بقدرة المرأة على التغيير، لكنها تعاني من صدمة خفية تترك أثرها على علاقتها بالرجال. وفي سياق مختلف، يعيش ماجد المصري حالة من النشاط الفني في السينما خلال الفترة الأخيرة، إذ يعمل حالياً على تصوير الجزء الثاني من فيلم «السلم والثعبان»، ويشارك في بطولته إلى جانب عمرو يوسف وأسماء جلال وظافر العابدين، حاتم صلاح، فدوى عابد، هبة عبدالعزيز، وآية سليم وعدد آخر من الفنانين، والعمل قصة وإخراج طارق العريان وتأليف أحمد حسني. كما ينتظر ماجد المصري عرض فيلم «الغربان» بطولة الفنان المصري عمرو سعد والفنانة مي عمر في دور العرض السينمائية بمصر والوطن العربي خلال الفترة القادمة. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store