
حماس: ما يجري في قطاع غزة هو جريمة كبرى يستخدم فيها القتل والتجويع والتعطيش أداة للتطهير العرقي والإبادة الجماعية
حماس: ما يجري في قطاع غزة هو جريمة كبرى يستخدم فيها القتل والتجويع والتعطيش أداة للتطهير العرقي والإبادة الجماعية
حماس: نطالب بتحقيق دولي عاجل في الآلية الأميركية الإسرائيلية المشبوهة لتوزيع المساعدات والتي تحولت إلى آلية للقتل الممنهج
مصادر فلسطينية: 66 شهيداً حصيلة أولية من منتظري المساعدات في شمال وجنوب قطاع غزة
كتائب القسام: استهدفنا مع سرايا القدس 3 دبابات ميركافا بعبوتي ثاقب وشواظ وقذيفة تاندوم في محيط مسجد الرضوان بالشجاعية
المزيد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون ديبايت
منذ 4 ساعات
- ليبانون ديبايت
"بعد فتح تحقيق بالإبادة الجماعية في غزة"... جنود إسرائيليون كنديون يخشون الاعتقال
أعرب جنود إسرائيليون يحملون الجنسية الكندية عن خشيتهم من مواجهة ملاحقات قانونية واعتقال محتمل أثناء دخولهم إلى كندا، وذلك عقب فتح الشرطة الفيدرالية الكندية تحقيقًا في الانتهاكات المرتبطة بالحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، بحسب ما نقلت صحيفة تايمز أوف إسرائيل. وأوضحت الصحيفة في تقرير نُشر الأحد أن الشرطة الكندية كانت قد أعلنت، في حزيران الماضي، عن فتح تحقيق هيكلي موسّع في "النزاع المسلح بين إسرائيل وحركة حماس"، وسط مؤشرات إلى احتمال وجود جرائم دولية من نوع الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية. وبحسب التقرير، وردت أسماء عدد من الجنود الإسرائيليين مزدوجي الجنسية على موقع إلكتروني يديره صحافي كندي، يتّهم إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية في غزة. ونقلت الصحيفة عن أحد هؤلاء الجنود قوله: "نشعر بالقلق ولا نعلم إن كان السفر إلى كندا آمناً أم قد يؤدي إلى اعتقالنا". وذكرت الصحيفة أن هذه المرة الأولى التي تُجري فيها الشرطة الكندية تحقيقًا مرتبطًا بـجرائم حرب محتملة تُنسب لإسرائيل، علماً أنها سبق وأن أجرت تحقيقات مماثلة بحق كنديين تورطوا في صراعات دولية، بينها رواندا ويوغوسلافيا السابقة. من جهتها، أوضحت الشرطة الكندية في بيان أن التحقيق بدأ مطلع عام 2024، ويُعتبر تحقيقًا هيكليًا واستقصائيًا واسع النطاق، يعتمد على جمع المعلومات الاستخبارية وتحليلها وفق "قانون الجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب الكندي". وأكدت أن التحقيق ليس جنائيًا في هذه المرحلة، ولا يستهدف فئة محددة، بل يهدف إلى "جمع وتقييم المعلومات التي قد تكون ذات صلة"، مشيرة إلى أنها ستطلق قريبًا بوابة إلكترونية باللغات الفرنسية، الإنجليزية، العبرية، والعربية لتلقي إفادات الشهود المحتملين. يأتي هذا التطور في ظل تصاعد وتيرة الشكاوى القانونية الدولية ضد مسؤولين وجنود إسرائيليين، إذ تقدّمت مؤسسة "هند رجب" خلال الأشهر الماضية بعشرات الشكاوى في دول أوروبية وأميركية لاتينية، تتهم جنودًا بارتكاب جرائم حرب في قطاع غزة. كما أطلق المركز الدولي للعدالة من أجل الفلسطينيين مبادرة "غلوبال 195" في آذار الماضي، تهدف إلى ملاحقة الضالعين في الانتهاكات الجسيمة ضد المدنيين في غزة أمام محاكم الدول الموقعة على اتفاقية روما. وتُضاف هذه التحركات إلى مذكرات التوقيف الصادرة عن المحكمة الجنائية الدولية في تشرين الثاني 2024، بحق كل من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت، بتهم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.


صوت بيروت
منذ 4 ساعات
- صوت بيروت
تحقيق كندي يثير مخاوف الجنود في إسرائيل
أعرب جنود إسرائيليون يحملون الجنسية الكندية عن خشيتهم من الاعتقال بتهم ارتكاب جرائم حرب بعد أن فتحت الشرطة الكندية تحقيقا لكشف الجرائم المتعلقة بالحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وفق صحيفة تايمز أوف إسرائيل. وفي تقرير نشرته الصحيفة الإسرائيلية أمس الأحد 20\7\2025 قالت إن الشرطة الكندية أعلنت في يونيو/حزيران الماضي فتح تحقيق في 'النزاع المسلح بين إسرائيل وحركة حماس'. وأضافت الصحيفة أن تحقيق الشرطة الكندية يشير إلى احتمال كشف جرائم دولية مثل الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية. وأفادت بأن جنودا إسرائيليين يحملون الجنسية الكندية وردت أسماؤهم في موقع لصحفي كندي يتهم إسرائيل بتنفيذ إبادة جماعية في غزة. ونقلت الصحيفة عن جندي إسرائيلي تأكيده الشعور بالقلق والخوف، قائلا 'لا نعلم إن كان السفر إلى كندا آمنا أم سيتم اعتقالنا'. وقالت صحيفة تايمز أوف إسرائيل إن فتح الشرطة الكندية تحقيقا بجرائم إسرائيلية محتملة يحدث للمرة الأولى في تاريخها، بعد أن أجرت تحقيقات مماثلة ضد كنديين ارتكبوا جرائم حرب في صراعات أخرى، بما في ذلك في رواندا ويوغسلافيا السابقة. من جهتها، قالت الشرطة الكندية -في بيان- إن التحقيق بدأ منذ مطلع عام 2024، لافتة إلى أنه 'تحقيق هيكلي وعملية استقصاء واسعة النطاق تعتمد على المعلومات الاستخبارية، وتهدف إلى جمع وحفظ وتقييم المعلومات التي قد تكون ذات صلة بموجب قانون الجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب الكندي'. وشددت على أن التحقيق ليس جنائيا ولا يستهدف فئة بعينها، مشيرة إلى أن الهدف الرئيسي هو جمع المعلومات التي قد تدعم خطوات التحقيق المستقبلية في حال استيفاء الحدود القضائية والقانونية. كما أشارت الشرطة الكندية إلى أنها ستطلق قريبا بوابة إلكترونية متاحة باللغات الفرنسية والإنجليزية والعبرية والعربية، لتسهيل تقديم أي معلومات من قبل الشهود المحتملين بشكل منظم وآمن. وفي الأشهر الماضية، رُفعت في دول أوروبية وأميركية لاتينية عشرات الشكاوى القانونية ضد جنود الاحتلال لارتكابهم جرائم حرب في قطاع غزة تقدمت بها مؤسسة 'هند رجب'. كما أطلق المركز الدولي للعدالة من أجل الفلسطينيين في مارس/آذار الماضي مبادرة 'غلوبال 195' لملاحقة الإسرائيليين المتورطين في جرائم الحرب ضد الشعب الفلسطيني في غزة. يذكر أنه في مقابلات صحفية اعترف عدد من جنود الاحتلال بارتكاب جرائم حرب في قطاع غزة، كما وثقوا بعضها بالمقاطع المصورة التي شاركوها عبر مواقع التواصل الاجتماعي. يشار إلى أنه في 21 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرتي اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت لارتكابهما جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين في غزة.


ليبانون 24
منذ 5 ساعات
- ليبانون 24
في كندا.. مخاوف من اعتقالات قد تطالُ جنوداً إسرائيليين!
أعرب عدد من الجنود الإسرائيليين الذين يحملون الجنسية الكندية عن خشيتهم من الاعتقال في حال سفرهم إلى كندا، بعد أن أعلنت الشرطة الكندية فتح تحقيق غير مسبوق في جرائم حرب محتملة ارتُكبت خلال الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة ، وفق ما أفادت به صحيفة تايمز أوف إسرائيل. وبحسب الصحيفة، فإن الشرطة الكندية باشرت منذ حزيران الماضي الماضي تحقيقاً في ما وصفته بـ"النزاع المسلح بين إسرائيل وحركة حماس"، وذلك في إطار قانون الجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب المعتمد في كندا. ووصفت الشرطة التحقيق بأنه "هيكلي" وواسع النطاق، ويركّز على جمع وتحليل معلومات استخبارية قد تُستخدم لاحقاً في إجراءات قانونية. وأشارت الصحيفة إلى أن عدداً من الجنود المزدوجي الجنسية وردت أسماؤهم على موقع إلكتروني يديره صحفي كندي ، يتهم إسرائيل بتنفيذ جرائم إبادة جماعية في غزة، ما زاد من مخاوفهم من الملاحقة القانونية. ونقلت الصحيفة عن أحد الجنود قوله: "نخشى أن يتم اعتقالنا إذا سافرنا إلى كندا". وفي خطوة لتمكين الشهود وتوثيق الانتهاكات، أعلنت الشرطة الكندية عزمها إطلاق بوابة إلكترونية متعددة اللغات (منها العربية والعبرية) لتلقي البلاغات والمعلومات ذات الصلة. وتأتي هذه التطورات في ظل موجة متزايدة من الشكاوى القانونية المقدمة في دول أوروبية وأميركية لاتينية ضد جنود ومسؤولين إسرائيليين، من بينها مبادرة "غلوبال 195" التي أطلقها المركز الدولي للعدالة من أجل الفلسطينيين ، ومذكرات الاعتقال الصادرة عن المحكمة الجنائية الدولية بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت في تشرين الثاني 2024. كذلك، سبق لعدد من جنود الاحتلال أن أقرّوا في تصريحات إعلامية، أو من خلال مقاطع مصورة نُشرت على منصات التواصل، بارتكابهم انتهاكات جسيمة في قطاع غزة.