logo
في كندا.. مخاوف من اعتقالات قد تطالُ جنوداً إسرائيليين!

في كندا.. مخاوف من اعتقالات قد تطالُ جنوداً إسرائيليين!

ليبانون 24منذ 6 أيام
أعرب عدد من الجنود الإسرائيليين الذين يحملون الجنسية الكندية عن خشيتهم من الاعتقال في حال سفرهم إلى كندا، بعد أن أعلنت الشرطة الكندية فتح تحقيق غير مسبوق في جرائم حرب محتملة ارتُكبت خلال الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة ، وفق ما أفادت به صحيفة تايمز أوف إسرائيل.
وبحسب الصحيفة، فإن الشرطة الكندية باشرت منذ حزيران الماضي الماضي تحقيقاً في ما وصفته بـ"النزاع المسلح بين إسرائيل وحركة حماس"، وذلك في إطار قانون الجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب المعتمد في كندا.
ووصفت الشرطة التحقيق بأنه "هيكلي" وواسع النطاق، ويركّز على جمع وتحليل معلومات استخبارية قد تُستخدم لاحقاً في إجراءات قانونية.
وأشارت الصحيفة إلى أن عدداً من الجنود المزدوجي الجنسية وردت أسماؤهم على موقع إلكتروني يديره صحفي كندي ، يتهم إسرائيل بتنفيذ جرائم إبادة جماعية في غزة، ما زاد من مخاوفهم من الملاحقة القانونية.
ونقلت الصحيفة عن أحد الجنود قوله: "نخشى أن يتم اعتقالنا إذا سافرنا إلى كندا".
وفي خطوة لتمكين الشهود وتوثيق الانتهاكات، أعلنت الشرطة الكندية عزمها إطلاق بوابة إلكترونية متعددة اللغات (منها العربية والعبرية) لتلقي البلاغات والمعلومات ذات الصلة.
وتأتي هذه التطورات في ظل موجة متزايدة من الشكاوى القانونية المقدمة في دول أوروبية وأميركية لاتينية ضد جنود ومسؤولين إسرائيليين، من بينها مبادرة "غلوبال 195" التي أطلقها المركز الدولي للعدالة من أجل الفلسطينيين ، ومذكرات الاعتقال الصادرة عن المحكمة الجنائية الدولية بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت في تشرين الثاني 2024.
كذلك، سبق لعدد من جنود الاحتلال أن أقرّوا في تصريحات إعلامية، أو من خلال مقاطع مصورة نُشرت على منصات التواصل، بارتكابهم انتهاكات جسيمة في قطاع غزة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«محرقة» أم «تجويع» (ليس مجاعة)؟ أليس الموت واحداً؟!
«محرقة» أم «تجويع» (ليس مجاعة)؟ أليس الموت واحداً؟!

الديار

timeمنذ 34 دقائق

  • الديار

«محرقة» أم «تجويع» (ليس مجاعة)؟ أليس الموت واحداً؟!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أصبحت «دولة» فلسطين على مرمى نظر الرأي العام الدولي! من يذهب أولاً؟! فرنسا، بريطانيا، ايطاليا، كندا...؟! فالعالم ما يزال ينتظر أن تنطلق «كرة ثلج» الاعتراف بدولة فلسطين...أخيراً! وكنت قد كتبت منذ حوالى الشهرين مقالاً بعنوان «كرة الثلج صيفاً فوق «عربات جدعون»! وهي قد تنطلق فعلاً قبل نهاية هذا الصيف! وهذا، في وقت لم ينجح بعد المتفاوضون في التوصل الى هدنة تبادل الأسرى بين حماس والحكومة الاسرائيلية! وسط صراخ دولي بوقف «التجويع» المفروض على أهل غزة وأطفالها واعتبار ما يجري في غزة «محرقة» الزمن الجديد، تحت أنظار العالم كله. وهو الذي لم ينجح بعد في إيقافها!. كرة الثلج قد تكون بدأت بمبادرة فرنسا - بريطانيا - كندا بالعمل على تحقيق حل الدولتين، بعد إدانة «الأعمال الشائنة» لحكومة نتانياهو في غزة! ومع ذلك، لم يتحمس الثلاثي الدولي لتسريع التحرك حتى الأيام الأخيرة، حيث نجح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في تحريك «المياه الراكدة» وفي إصدار بيان في هذا الاتجاه. سارع الرئيس الأميركي دونالد ترامب بوصفه أنه لا وزن له، ولا وزن لما يقوله الرئيس الفرنسي! ولكن الواقع، هو أن اعتراف فرنسا بدولة فلسطين سيزن كثيراً! إذ سيُطلق بالفعل كرة ثلج صغيرة ستكبر بين الدول الغربية! إذ إنه في بريطانيا مثلاً هناك أكثر من 220 نائباً بريطانياً يضعط على الحكومة البريطانية للاعتراف بدولة فلسطين. وفي ايطاليا، صرحت رئيسة حكومة ايطاليا جورجيا بيللوني أنها تؤيد الاعتراف بدولة فلسطين... ولكن بعد إنشائها! ما يعني أنها يمكن أن تلحق بالآخرين، ولكنها لن تكون هي المبادرة بذلك! ويمكن التكرار: «خير أن تصل كرة الثلج متأخرة، ولو أكثر من سنة، من ألا تصل أبداً!» فقد كان من المنتظر أن تنطلق كرة الثلج باعتراف دولي «بالمفرق» بدولة فلسطين نهاية شتاء العام الماضي. والمنتظر هو أن يتدحرج الثلج فوق لهيب بركان «عربات جدعون»، الذي ينوي القضاء كلياً على ما تبقى من غزة! «عربات جدعون»، تذكر بعملية لمنظمة «الهاغانا» (المنظمة العسكرية الصهيونية الرئيسية قبل قيام دولة إسرائيل) خلال حرب 1948، قبل قيام دولة اسرائيل. ولكن هذه المرة غزة هي المحاصرة والتي يستحيل إيصال الامدادات إليها، وليس القدس! كان من المنتظر أن يُطرح الاعتراف بدولة فلسطين في المؤتمر الذي كان مقرراً عقده في حزيران الماضي في الأمم المتحدة «لتحقيق توافق دولي حول هذا الهدف». فالحاجة الديبلوماسية للشعب الفلسطيني هي تحول الاعتراف بدولة فلسطين الى كرة ثلج تتخطى جدران الأمم المتحدة «الموحدة» الى تراكم اعتراف فردي، يتحول الى جماعي، حتى من دون موافقة مجلس الأمن! هل يستيقظ الضمير الدولي، ولو متأخراً جداً؟ ما حدث في الاجتماع الرئاسي الثلاثي الفرنسي - البريطاني - الكندي الأخير لم يكن حدثاً عادياً، ولو لم يترافق مع ضجيج إعلامي كبير! ويمكن القول إن هذا التصعيد الكلامي بدأ يليه تصعيد بالمواقف. مواقف تمّ الإعلان عنها في نهاية الاجتماع يومذاك بين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيسي الحكومة البريطانية كير ستارمر والكندية مارك كارني. ويتصدر الرئيس الفرنسي ترجمتها. «إجراءات ملموسة» ضد «الأعمال الشائنة»! وللتذكير، فإن البيان الثلاثي الصادر عن القادة الغربيين إيمانويل ماكرون وكير ستارمر ومارك كارني أكد يومها أنهم لن يقفوا «مكتوفي الأيدي» أمام «الأعمال الشائنة» لحكومة بنيامين نتنياهو الإسرائيلية في غزة! وهم ذهبوا، وقد يكون ذلك للمرة الأولى منذ عقود للتهديد بـ «إجراءات ملموسة» ضد اسرائيل إذا لم يوقف نتانياهو هجومه العسكري ويفرج عن المساعدات الإنسانية. الرئيس ترامب يحاول الاثبات أن لا قيمة لرأيهم، لا جماعياً ولا بالمفرق! ولكنهم ذهبوا الى الاعلان عن تصميمهم على الاعتراف بدولة فلسطينية كمساهمة في تحقيق حل الدولتين. مع استعدادهم للعمل مع الآخرين، بينهم الولايات المتحدة بالتأكيد، لتحقيق هذه الغاية»! موقف ماكرون المواجه لنتانياهو تكرر مراراً خلال السنة الماضية. فالرئيس الفرنسي الذي يقود هذه الحملة الدولية عبّر في عدد كبير من مواقفه الأخيرة عن معارضته بشدة توسيع العـمليات العسكرية الإسـرائيلية في قطـاع غـزة! «مستوى المعاناة الإنسانية في غزة لا يُحتمل!» موقف الرئيس الفرنسي ينطلق من الجانب الانساني ليصل الى ضرورة إيجاد حل سياسي مستدام مبني على حل الدولتين وليس على «ريفييرا» جديدة، تملك منها فرنسا النسخة الأصلية! مواقف أوروبية أخرى معادية لسياسات نتانياهو عبّرت عنها مثلاً الحكومة السويدية ومتحدثون من الحكومة الإسبانية. فقد أدانت وزيرة الخارجية السويدية ماريا مالمر ستينرجارد منذ فترة مشروع إسرائيل الرامي إلى «السيطرة» على كامل قطاع غزة، واصفة إياه أنه «ضم مخالف للقانون الدولي». والسويد، هي من أول البلدان التي اعترفت بالدولة الفلسطينية منذ عام 2014. صحوة ضمير بدلاً من الضمير الانتقائي؟! حين يكون الطفل بلا رأس، يكون العالم بلا قلب! صحوة الضمير هذه كانت منتظرة بعد تصويت مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في 18 نيسان 2024. يومها صوّت مجلس الأمن على مشروع قرار كان من شأنه أن يوصي بقبول دولة فلسطين كعضو كامل العضوية في الأمم المتحدة. وكانت النتيجة أن فشل القرار بسبب استخدام الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو)، بعد حصوله على 12 صوتًا مؤيدًا، وصوتًا واحدًا معارضًا (الولايات المتحدة)، وامتناع دولتين عن التصويت (سويسرا والمملكة المتحدة). وكان يمكن لصحوة الضمير هذه أن تأتي غداة تصويت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 10 أيار 2024. حينما صوّتت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية ساحقة (143 صوتاً) لدعم طلب فلسطين للحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، مقابل فقط 9 دول معارضة، بينها الولايات المتحدة واسرائيل، وامتناع 25 دولة عن التصويت. وقد اعترف تصويت الهيئة العامة حينها أن دولة فلسطين مؤهلة للانضمام إلى الأمم المتحدة، ومنحها حقوقًا إضافية داخل الجمعية العامة. وإن كان هذا التصويت لا يمنح العضوية الكاملة، التي يجب أن يمنحها مجلس الأمن. وقد أوصى هذا التصويت أيضًا أن يعيد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة النظر في مسألة العضوية الكاملة. ولكنه لم يفعل! «قطرة في محيط»! عربات جدعون» هي من تشدد الحصار وهي التي تفرض «التجويع» على أهل غزة. وهي من تمنع وصول الامدادات للناس! وهو ما يؤكده دوماً فعلياً توم فليتشر رئيس العمليات الإنسانية للأمم المتحدة واصفًا ما يصل الى غزة أنه «قطرة في محيط» بعد أشهر من الحصار. وكانت وزارات خارجية 22 دولة قد طالبت منذ فترة، بما في ذلك فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة وكندا واليابان وأستراليا... إسرائيل بـ «استئناف كامل للمساعدات إلى غزة، فورا»، مطالبة بتنظيمها من قبل الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية. وقد كتبت هذه الدول في بيان مشترك أرسلته وزارة الخارجية الألمانية يومذاك أن الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية «لا يمكنها دعم» النموذج الجديد لتوصيل المساعدات إلى غزة الذي قررته الحكومة الإسرائيلية. هل يمكن إطفاء «المحرقة» قبل فوات الأمن؟! جيش الاحتلال الإسرائيلي أطلق حملة الاستيلاء على قطاع غزة في «عربات جدعون»! وحكومة الرئيس بنيامين نتانياهو الاسرائيلية تستعيد قصة جدعون من سفر القضاة في العهد القديم من الكتاب المقدس، الذي استخدم حيلة عسكرية غير تقليدية (المشاعل والأبواق) لتحقيق النصر على أعدائه. ولكن عملية عربات جدعون فشلت في العام 1948! فهل تنجح اليوم؟! يقول رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتانياهو إنه منفتح على اتفاق لإنهاء الحرب في غزة! ولكن كيف؟ وهو الذي لا يترك مناسبة إلا ويقوم بالتأكيد أنه يسعى الى «النصر الكامل» (Total Victory)! من جهته، يدرك الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي يقول إنه «علينا جميعًا أن نعمل نحو تنفيذ حل الدولتين»، أن اسرائيل تحاول أن تحسم نتيجة مباراة 7 أكتوبر، بالوقت بدل الضائع! ومن دون مواجهة لضربات الجزاء الدولية! ما يهم الآن هو معرفة كم هو الوقت الإضافي لقياس قدرات وتسارع اللهب في غزة، ولمعرفة إذا ما كان يمكن لصفارات الإطفاء أن تصل قبل فوات الأوان في زمن «المحرقة» الجديدة! * كاتب ومحلل سياسي

مسيرة في صيدا رفضاً لـ"حرب الإبادة في غزة وسياسة التجويع الممهنجة"
مسيرة في صيدا رفضاً لـ"حرب الإبادة في غزة وسياسة التجويع الممهنجة"

الديار

timeمنذ ساعة واحدة

  • الديار

مسيرة في صيدا رفضاً لـ"حرب الإبادة في غزة وسياسة التجويع الممهنجة"

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب شهدت مدينة صيدا، مسيرة حاشدة نظمتها القوى والفصائل الفلسطينية واللبنانية والمؤسسات الشبابية والكشفية والهيئات الأهلية والعلمائية، رفضًا لحرب الإبادة الجماعية التي يشنّها الاحتلال "الإسرائيلي" على قطاع غزة، واستنكارًا لسياسة التجويع والحصار المفروض على أكثر من مليوني فلسطيني في القطاع المحاصر منذ سنوات. وقد جابت المسيرة شوارع المدينة بدءاً من ساحة الشهداء وصولاً حتى ساحة النجمة، وسط رفع الإعلام الفلسطينية والحزبية، وهتافات غاضبة دعما لغزة وأهلها ورفضًا للموقف العالمي المتخاذل. وألقى ممثل حركة حماس في لبنان أحمد عبد الهادي كلمة قال فيها: "نوجّه صرخة وجع ووفاء، فهذه المسيرة ليست فقط تضامنًا مع أهلنا في القطاع، بل هي إعلان واضح أن جراح غزة تنزف في قلب كل حرّ على هذه الأرض"، مؤكدًا أن "العالم مطالب بتحمل مسؤولياته الإنسانية والأخلاقية تجاه الشعب الفلسطيني، والعمل على وقف عدوان الاحتلال وجرائمه". كما ألقيت كلمات أكدت "ضرورة وقف العدوان الصهيوني، وفتح المعابر وإدخال المساعدات إلى غزة، ومحاسبة الاحتلال "الإسرائيلي" على جرائمه التي تعدت الوصف والعقل الإنساني." قطاع صيدا في حزب الله وفي هذا الاطار، شارك قطاع صيدا في حزب الله في المسيرة الغاضبة التي نظمت بعنوان "صرخة الجوع من صيدا الأبية الى غزة الابية" التي انطلقت من ساحة الشهداء في مدينة صيدا الى ساحة النجمة مرورا بشارع رياض الصلح في المدينة، دعما للمقاومة الفلسطينية وتنديدا بحرب الإبادة اليومية والمجازر الوحشية التي يرتكبها العدو الصهيوني في قطاع غزة، في سابقة خطيرة ضد الإنسان المدني الذي تحميه القوانين الدولية من الاعتداء أثناء الحروب. تقدم المشاركين مسؤول قطاع صيدا في الحزب الشيخ زيد ضاهر، ولفيف من العلماء وشخصيات اجتماعية ومخاتير، وعدد من كوادر حزب الله إلى جانب حشد شعبي كبير من مدينة صيدا وجوارها.

مقتل 3 جنود صهاينة في كمين مركّب للقسام شرق خان يونس بغزة
مقتل 3 جنود صهاينة في كمين مركّب للقسام شرق خان يونس بغزة

المنار

timeمنذ 2 ساعات

  • المنار

مقتل 3 جنود صهاينة في كمين مركّب للقسام شرق خان يونس بغزة

قُتل ثلاثة جنود صهاينة وأصيب عدد آخر مساء السبت في كمين مركّب نفذته كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، استهدف قوة عسكرية إسرائيلية في بلدة عبسان الكبيرة شرقي مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة. وأفادت وسائل اعلام العدو أن مقاومين خرجوا من فتحة نفق وألصقوا عبوة ناسفة بناقلة جند إسرائيلية من طراز 'نمر'، ما أدى إلى تفجيرها على الفور، وأسفر عن مقتل جنديين وإصابة ثالث بجروح خطيرة. من جهته، أشار موقع 'حدشوت بزمان' الصهيوني إلى أن 'الانفجار وقع خلال نشاط ميداني للجيش في المنطقة'، ورجّح أن 'يكون ناجمًا عن عبوة ناسفة زرعت في مسار الآلية'، ولفت إلى أن 'الانفجار أدى إلى سقوط قتلى وجرحى، وسط رقابة عسكرية مشددة تمنع الكشف عن التفاصيل الكاملة للحادث'. في المقابل، أعلنت كتائب القسام مسؤوليتها عن تنفيذ العملية، موضحة أنها 'استهدفت ناقلتي جند بعبوتي العمل الفدائي المتطورة، جرى تثبيتهما داخل قمرتي القيادة بدقة عالية، ما أدى إلى احتراق الناقلتين بالكامل ومقتل جميع من بداخلهما'. وأضافت الكتائب في بيان لها 'أنها استهدفت ناقلة جند ثالثة بقذيفة من طراز الياسين 105، ما أسفر عن تدميرها'، وأوضحت 'أنها رصدت بعد ذلك حفّارًا عسكريًا إسرائيليًا يقوم بمحاولة دفن الآليات المحترقة لإخماد النيران، إلى جانب هبوط مروحيات عسكرية نفذت عمليات إجلاء للقتلى والجرحى من المكان'. المصدر: المركز الفلسطيني للاعلام

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store