logo
محمد بن راشد: إنجاز مشروع "المليار وجبة" بالكامل.. ونحمد الله على نعمة هذا البلد الطيب

محمد بن راشد: إنجاز مشروع "المليار وجبة" بالكامل.. ونحمد الله على نعمة هذا البلد الطيب

البيانمنذ يوم واحد
أعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، إنجاز مشروع "المليار وجبة" الإنساني، الذي أُطلق قبل ثلاثة أعوام بهدف توفير الغذاء للمحتاجين حول العالم، حيث أتم المشروع توزيع مليار وجبة في 65 دولة، خلال الشهر الجاري.
وأكد سموه أن العمل الإنساني سيستمر، إذ سيتم توزيع 260 مليون وجبة إضافية خلال العام القادم.
كما أعلن سموه إنشاء أوقاف عقارية مستدامة تضمن استمرارية مبادرات إطعام الطعام للمحتاجين حول العالم في الأعوام المقبلة.
وقال سموه في تدوينة على منصة التواصل الاجتماعي "X": "أطلقنا قبل 3 أعوام مشروعنا الإنساني لتوفير مليار وجبة للمحتاجين حول العالم"..
وأضاف سموه: "بحمد الله تم خلال الشهر الجاري إنجاز المشروع بالكامل.. حيث تم توزيع مليار وجبة في 65 دولة حول العالم.. وسيتم توزيع 260 مليون وجبة إضافية خلال العام القادم".
وتابع سموه: "كما أنشأنا أوقافاً عقارية مستدامة أيضاً لضمان استمرارية إطعام الطعام للمحتاجين حول العالم في الأعوام القادمة".
وختم سموه: "نحمد الله على نعمة العطاء.. ونحمد الله على نعمة الوفاء بالوعد.. ونحمد الله على نعمة هذا البلد الطيب الذي عمّ خيره العالم.. حفظ الله الإمارات وشعبها وأدامهم للخير عنواناً ومقصداً".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات تشارك في الاجتماع التحضيري لقمة "بريكس"
الإمارات تشارك في الاجتماع التحضيري لقمة "بريكس"

البيان

timeمنذ 44 دقائق

  • البيان

الإمارات تشارك في الاجتماع التحضيري لقمة "بريكس"

شارك سعادة سعيد مبارك الهاجري، مساعد وزير الخارجية للشؤون الاقتصادية والتجارية وشيربا دولة الإمارات لدى مجموعة بريكس، في الاجتماع الثالث لشيربا ونواب شيربا مجموعة بريكس، والذي عقد خلال الفترة من 30 يونيو إلى 4 يوليو 2025، في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية. ويأتي هذا الاجتماع في إطار التحضير لقمة بريكس السابعة عشرة المرتقبة والتي ستعقد يومي 6 و7 يوليو 2025، في مدينة ريو دي جانيرو. وخلال الاجتماع ناقش الأعضاء صياغة بيان القادة وتعزيز المناقشات بشأن النتائج الرئيسية تحت رئاسة البرازيل. وفي هذا الإطار أعرب سعادة الهاجري عن تقديره لرئاسة البرازيل على قيادتها المتميزة، وأكد على الدور البنّاء الذي تقوم به دولة الإمارات في المساهمة بصياغة نتائج تعكس أولويات جميع الدول الأعضاء في مجموعة بريكس. كما جدد التزام الدولة بالتعاون الاقتصادي، والتعددية الشاملة، ضمن الركائز الأساسية للتعاون داخل المجموعة. وفي هذا الصدد رحبت دولة الإمارات باعتماد ثلاث وثائق بشأن الحوكمة العالمية للذكاء الاصطناعي، وتمويل العمل المناخي، والشراكة للقضاء على الأمراض المرتبطة بالعوامل الاجتماعية. يُذكر أن دولة الإمارات انضمت إلى مجموعة بريكس كعضو كامل العضوية في يناير 2024، بما ينسجم مع رؤيتها الأوسع في تعزيز التعاون الدولي، ودفع عجلة التنمية المستدامة، والمشاركة الفاعلة مع الاقتصادات الناشئة. وتعد مجموعة بريكس منصة مهمة لدولة الإمارات للحوار وتنسيق السياسات عبر مختلف الأقاليم، ومن خلال عضويتها، تواصل الدولة الدعوة إلى حلول متوازنة وشاملة للتحديات العالمية، وتعزيز مكانتها كاقتصاد منفتح وديناميكي في قلب الجنوب العالمي.

الإمارات تشارك في الاجتماع الثالث لـ«شيربا مجموعة بريكس»
الإمارات تشارك في الاجتماع الثالث لـ«شيربا مجموعة بريكس»

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

الإمارات تشارك في الاجتماع الثالث لـ«شيربا مجموعة بريكس»

ريو دي جانيرو - وام شارك سعيد مبارك الهاجري، مساعد وزير الخارجية للشؤون الاقتصادية والتجارية وشيربا دولة الإمارات لدى مجموعة بريكس، في الاجتماع الثالث لشيربا ونواب شيربا مجموعة بريكس، والذي عقد خلال الفترة من 30 يونيو إلى 4 يوليو 2025، في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية. ويأتي هذا الاجتماع في إطار التحضير لقمة بريكس السابعة عشرة المرتقبة والتي ستعقد يومي 6 و7 يوليو 2025، في مدينة ريو دي جانيرو. وخلال الاجتماع ناقش الأعضاء صياغة بيان القادة وتعزيز المناقشات بشأن النتائج الرئيسية تحت رئاسة البرازيل. وفي هذا الإطار أعرب الهاجري عن تقديره لرئاسة البرازيل على قيادتها المتميزة، وأكد الدور البنّاء الذي تقوم به دولة الإمارات في المساهمة بصياغة نتائج تعكس أولويات جميع الدول الأعضاء في مجموعة بريكس. التعاون الاقتصادي والتعددية الشاملة كما جدد التزام الدولة بالتعاون الاقتصادي، والتعددية الشاملة، ضمن الركائز الأساسية للتعاون داخل المجموعة. وفي هذا الصدد رحبت دولة الإمارات باعتماد ثلاث وثائق بشأن الحوكمة العالمية للذكاء الاصطناعي، وتمويل العمل المناخي، والشراكة للقضاء على الأمراض المرتبطة بالعوامل الاجتماعية. يُذكر أن دولة الإمارات انضمت إلى مجموعة بريكس كعضو كامل العضوية في يناير 2024، بما ينسجم مع رؤيتها الواسعة في تعزيز التعاون الدولي، ودفع عجلة التنمية المستدامة، والمشاركة الفاعلة مع الاقتصادات الناشئة. وتعد مجموعة بريكس منصة مهمة لدولة الإمارات للحوار وتنسيق السياسات عبر مختلف الأقاليم، ومن خلال عضويتها تواصل الدولة الدعوة إلى حلول متوازنة وشاملة للتحديات العالمية، وتعزيز مكانتها كاقتصاد منفتح وديناميكي في قلب الجنوب العالمي.

زوار دبي يفاضلون بين الإقامة في الفنادق الشاطئية أو الداخلية صيفاً
زوار دبي يفاضلون بين الإقامة في الفنادق الشاطئية أو الداخلية صيفاً

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

زوار دبي يفاضلون بين الإقامة في الفنادق الشاطئية أو الداخلية صيفاً

تواصل دبي تعزيز مكانتها كوجهة سياحية عالمية، تستقطب الزوّار على مدار العام، مدعومة ببنية تحتية متطورة، وتنوع غني في خيارات الضيافة والترفيه. ومع دخول موسم الصيف، بدأت الفنادق وشركات السياحة في إعادة رسم استراتيجياتها، لمواكبة التغيّرات في سلوك الزوّار وتوجهاتهم، لاسيما على صعيد الأسعار والأنشطة المفضلة. وأكد خبراء ومسؤولو فنادق ل«الخليج»، أن مؤشرات السوق تظهر تبايناً في التوجهات بين الإقامة في الفنادق الشاطئية وتلك الواقعة في وسط المدينة، في موازاة محاولات كل طرف لتعزيز جاذبيته، ففي حين تحافظ الفنادق القريبة من الشاطئ على نسب إشغال مرتفعة، مدفوعة بالإقبال على الأجواء البحرية والعروض الصيفية، تسعى الداخلية إلى رفع تنافسيتها، من خلال خفض الأسعار واستهداف شرائح جديدة. وأشاروا إلى أن العائلات والسيّاح الدوليين، لاسيما القادمين من أوروبا وآسيا، يفضّلون الفنادق الشاطئية، لما تقدمه من أنشطة مائية وخدمات موجهة للأطفال، لافتين إلى أن أسعارها تزيد عادة على تلك الموجودة في وسط المدينة، نظراً لموقعها وطبيعة التجربة التي تقدمها. في المقابل، لفت هؤلاء إلى أن التوجّهات الراهنة تعكس توازناً واضحاً في الإقبال، مشيرين إلى أن الزوّار الخليجيين يفضلون فنادق المدينة، لقربها من مراكز التسوّق، فضلاً عن كونها خياراً مثالياً لرجال الأعمال، خصوصاً تلك القريبة من المعارض والمؤتمرات. يرى د. هيثم الحاج علي، رئيس مجلس إدارة مجموعة «دبي لينك» السياحية، أن هناك فروقاً سعرية واضحة بين الفنادق الشاطئية وتلك الواقعة في وسط المدينة، حيث ترتفع كلفة الأولى، نتيجة الطلب العالي من العائلات، التي تفضل المنتجعات والأنشطة الترفيهية وخدمات للأطفال. ويضيف أن فنادق المدينة، تستهدف غالباً الزوار من فئة رجال الأعمال أو الرحلات القصيرة، ما ينعكس على استراتيجيات التسعير فيها. لافتاً أن تنوع أسعارها يتيح لدبي تلبية احتياجات جمهور أوسع، ما يعزز جاذبيتها كوجهة للمؤتمرات. ويتابع: «أصبحت دبي وجهة مفضلة للعائلات، التي تبحث عن أماكن قريبة وآمنة. وفي هذا السياق، تبرز العروض الفندقية كأداة فعّالة للحفاظ على نسب إشغال مقبولة، وتحقيق التوازن الموسمي بين الصيف والشتاء». ويضيف أنه بحسب بيانات منصة GTE التابعة لمجموعته، فإن العروض العائلية تأتي في طليعة الخيارات المفضلة للزوار في الفنادق الشاطئية، خلال الصيف، تليها الإقامات القصيرة لعطلات نهاية الأسبوع. قرارات الحجز يكشف الحاج علي، أن الباقات التي تعرضها الفنادق، التي تشمل دخولاً مجانياً إلى المنتزهات، أو مزايا إضافية، تلقى إقبالاً متنامياً من السياح من دول الخليج وجنوب آسيا. لافتاً إلى أنهم أبدوا تجاوباً كبيراً مع العروض الصيفية. ويتابع: «رغم أهمية هذه العروض في جذب النزلاء، فإن العوامل الأساسية في قرارات الحجز، تظل مرتبطة بموقع الفندق، ومستوى الخدمة، وتقييمات النزلاء». ويلفت الحاج علي أن الرحلات الترفيهية على الفنادق الشاطئية، تطغى على المشهد السياحي الصيفي في دبي، مضيفاً أن ما ساعد على تعزيز إشغالها، هو توجّه العديد من العائلات داخل الدولة نحو قضاء عطلات نهاية الأسبوع فيها. في المقابل يرى أن الباقات المرنة وحجوزات رجال الأعمال في الفنادق القريبة من المعارض والمراكز التجارية وسط المدينة تعزّز إشغالها، حيث تستغل بعض الشركات انخفاض الأسعار، لعقد اجتماعاتها وفعالياتها فيها. يقول هاني سليم، المدير العام لفندق كمبينسكي نخلة جميرا، إن أسعار الفنادق الشاطئية في دبي تختلف عادة عن تلك الموجودة في وسط المدينة، نظراً لطبيعة التجربة التي تقدمها، والتي تشمل إطلالات بحرية ومرافق ترفيهية وأنشطة بحرية. لافتاً إلى أن هذه العوامل ترفع من القيمة المقدمة، ما ينعكس على السعر. ويتابع: «تواجه الفنادق تحدي ارتفاع الحرارة في الصيف، بتقديم تجارب داخلية مميزة، وتغلّبنا على ذلك بخدمات مثل السبا والمطاعم المكيّفة، إضافة إلى إطلاق عروض تستهدف العائلات، بما في ذلك مزايا للأطفال». تباين التوجّهات في ما يتعلق بتباين التوجّهات، يؤكد سليم أن الزوّار الخليجيين ورجال الأعمال يميلون إلى الإقامة في فنادق وسط المدينة، التي تتميز بقربها من مراكز التسوق والمعارض والمؤتمرات. بينما تفضّل العائلات والسياح الدوليين لاسيّما من أوروبا، الفنادق الشاطئية لما توفره من أنشطة مائية وخدمات للأطفال. مشيراً إلى أنه لوحظ زيادة في إقبالهم على الغرف ذات الإطلالات البحرية والمسابح الخاصة. وأضاف: «حساسية الأسعار، خلال الصيف، دفعت الفنادق إلى تقديم باقات مميزة لضمان الإشغال، مع مراعاة الطلب الموسمي والتنافسية في السوق». جاذبية الفنادق يشير توماس كوريان، مدير فندق «ليفا – مركز مزايا» في دبي، إلى عدة عناصر حاسمة، تعزّز جاذبية الفنادق لدى الضيوف. ويقول: «عدة عوامل تعزّز جاذبية الفنادق ونسبة الإقبال عليها، أبرزها: العروض الترويجية المصممة للعائلات، والترقيات المجانية، والموقع المثالي للفندق، وشروط الحجز المرنة، إلى جانب تقييمات النزلاء». ويضيف أن التوجّهات الراهنة للزوار تعكس توازناً في خيارات الإقامة، حيث يفضّل المسافرون الفنادق الداخلية، للاستفادة من قربها إلى مراكز التسوق والمطاعم، وسهولة التنقل، والوصول إلى أبرز المعالم في دبي. ويتابع: «في المقابل، يختار الزوّار الدوليون، الفنادق الشاطئية، التي تقدم لهم تجربة متكاملة لقضاء عطلة صيفية، مع خيارات إقامة، وخدمات تلبي احتياجات العائلات والأزواج على حد سواء». تنافسية عالية يقول الخبير السياحي سعود الدرمكي، إن هناك فارقاً في الطلب بين الفنادق الشاطئية، وتلك الواقعة في وسط المدينة خلال الصيف. مشيراً إلى أن الإقبال على الأولى يكون أقل بسبب الحرارة، ما يدفع كثيرين لتفضيل الإقامة في فنادق وسط المدينة القريبة من مراكز التسوق، تجنباً للتنقل وبُعد المسافة. ويتابع: «أسعار الفنادق تؤثر بشكل إيجابي في قرارات الحجز خلال الصيف، إذ تكون الأسعار أقل نسبياً، مقارنة بالمواسم الأخرى. هذه المسألة لا تتعلق بحساسية من الأسعار، بل بتنافسية عالية في تقديم العروض بين مختلف فئات الفنادق». ويرى الدرمكي إن السائح يبحث بالدرجة الأولى عن السعر الأفضل، إلى جانب الخدمات المتنوعة المتاحة، وغالباً ما يفضّل أن يكون مكان الإقامة سواء فندقاً أو منتجعاً شاطئياً، قريباً من أحد مراكز التسوق الكبرى. ويشير إلى أن توجهات الزوّار أصبحت أكثر وعياً، في ظل توفر خيارات سفر وعروض معقولة تناسب مختلف الفئات. إلى جانب عروض وفعاليات مهرجان دبي الصيفي، التي تمنح الزوار فرصاً مميزة للحصول على منتجات وعروض بأفضل الأسعار، وتعزز الطلب على الفنادق الداخلية التي طرحت عروضها. يقول جوزيف كلايندينست، مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة كلايندينست، أن مجموعته تقوم بتشغيل فندقي «فوكو» «موناكو» دبي وقصور شاطئية بجزيرة السويد. لافتاً أنها تقدّم مجموعة من التجارب المتنوعة التي تلقى إقبالاً من العائلات بشكل أساسي، سواء محلياً أو دولياً. ويلفت كلايندينست أن مجموعته تعتمد نهجاً تشغيلياً صديقاً للبيئة، يهدف إلى تحقيق الاستدامة وخفض التكاليف في آنٍ واحد. مشيراً أنه يتم تشغيلها جزئياً بالطاقة الشمسية، مما يسهم في تقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية، ويخفض النفقات التشغيلية على المدى الطويل، وبالتالي تقدم تخفيضات في الأسعار للنزلاء، وتوازناً بين الحفاظ على البيئة وتقليل المصروفات التشغيلية. ويتابع: «هذا يساعدنا على طرح عروض على مدار الموسم في الفنادق الشاطئية. أرى أن هذا من شأنه أن يوازن بين أسعار تلك الفنادق والفنادق الداخلية»

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store