
«أمانة الأوقاف»: تخصيص نصف مليون دينار لإغاثة الأشقاء في غزة
وقالت الأمين العام لـ «أمانة الأوقاف» بالتكليف أمل الدلال لـ «كونا» إن ما تقوم به الأمانة هو «وفاء لعهد الواقفين وترجمة لرسالة الوقف الإنسانية في إغاثة الملهوف ونصرة المحتاج».
وأكدت الدلال على الموقف الكويتي الثابت والتاريخي في دعم القضية الفلسطينية، ما يجسد أيضا الدور الإنساني لدولة الكويت في إغاثة المنكوبين وتقديم العون للأشقاء في أوقات المحن، معربة عن فخرها بالحملة التي تلقى إقبالا شعبيا وحكوميا كبيرا ضمن سلسلة متواصلة من الحملات الإغاثية الوطنية التي نظمتها دولة الكويت لإغاثة الشعب الفلسطيني والشعوب المنكوبة حول العالم.
وأعربت عن الشكر والامتنان لأصحاب الأيادي البيضاء الواقفين، والشكر لوطن الإنسانية قيادة وحكومة وشعبا الذي هب لإغاثة غزة بمجرد أن لاحت بالأفق بارقة أمل لدخول المساعدات إلى القطاع الجريح.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 5 ساعات
- الأنباء
"إسكان المرأة": تأجيل مقابلات المواطنات أسبوعين لدراسة الطلبات وتقديم حلول فعالة
أعلنت لجنة شؤون إسكان المرأة برئاسة الشيخة بيبي اليوسف عن تأجيل مواعيد استقبال المواطنات الراغبات في مقابلة فريق اللجنة وذلك لمدة أسبوعين اعتبارا من يوم الاحد القادم الموافق ١٠ اغسطس ولغاية يوم الخميس الموافق ٢١ اغسطس لدراسة ومتابعة الطلبات المقدمة وبحثها لتقديم افضل الحلول بما يحقق الأهداف المرجوة من اللجنة على أن تعاود اللجنة استقبال الأخوات المواطنات اعتبارا من ٢٤ اغسطس المقبل يومي الأحد والأربعاء في تمام الساعة ١١ صباحاً بمبنى المؤسسة العامة للرعاية السكنية.


الأنباء
منذ 14 ساعات
- الأنباء
مجلس الوزراء ينفذ أحد بنود اتفاق الطائف
بيروت ـ خلدون قواص حسم الأمر واتخذت الحكومة قرار سحب السلاح تنفيذا لبيانها الوزاري ولخطاب قسم رئيس الجمهورية وتطبيقا لاتفاق الطائف، وشكل هذا القرار ارتياحا عارما لبنانيا وخارجيا، وتبقى العبرة في التنفيذ. وقال مصدر مقرب من أعضاء اللجنة الخماسية لـ«الأنباء»: «المساعي التي مهدت لاتخاذ هذا القرار، بدأت منذ انتخاب رئيس الجمهورية واستكملت بتسمية رئيس الحكومة وتشكيل مجلس وزراء. واستطاعت اللجنة الخماسية بالتعاون مع غالبية الأطراف والقوى السياسية اللبنانية تنفيذ أحد بنود اتفاق الطائف بصبرها وعقلانيتها وحكمتها السياسية، ان تتوصل إلى نتيجة حتمية ان السلاح يشكل عائقا أمام الإصلاح والنهوض والدعم وترتيب البيت الداخلي». وأفادت معلومات من «الخماسية»، ان المساعدة ببداية الإعمار بدعم من الدول العربية الشقيقة والدول الصديقة، ستبدأ مع بداية السنة المقبلة، وفور الانتهاء من حصر السلاح، أي قبيل إجراء الانتخابات النيابية المتوقعة في بداية شهر مايو 2026، حسب الأنظمة والقوانين المعتمدة في لبنان. وتشير المعلومات إلى ان هذه المدة الزمنية لحصر السلاح في حال إتمامها، ستكون مرحلة هامة ومفصلية من تاريخ لبنان الحديث، وهي بداية خروجه من أزماته المتلاحقة التي بدأت منذ عام 1975. وسيكون هذا القرار التاريخي نهاية النفق المظلم الذي عاشه اللبنانيون على مدى نصف قرن. وهذا ما يؤكد أن الموسم السياحي في لبنان سيستكمل بكل هدوء واستقرار، في حال التزمت الآلة العسكرية الإسرائيلية بالتفاهم بين الجانب اللبناني والأميركي وبعض الدول الشقيقة والصديقة المعنية بالأزمة اللبنانية أو المتمثلة باللجنة الخماسية، بوقف الاعتداءات وعمليات التدمير والتوغل. ورحبت القوى السياسية والروحية اللبنانية بخطوة انتشار الجيش اللبناني في العديد من الأحياء في العاصمة بيروت وما حولها، لإحباطه أي محاولات لزعزعة الأمن. ورأت ان الجيش أثبت للبنانيين قولا وفعلا أن نزوله على الأرض وانتشار جنوده أعطى دفعة كبيرة من الأمن والاستقرار والارتياح، وأبعد الخوف من أوساط اللبنانيين والوافدين إلى لبنان.


الأنباء
منذ 19 ساعات
- الأنباء
رئيس الحكومة الأردنية يجري تعديلاً وزارياً شمل 10 حقائب
أجرى رئيس الوزراء الأردني جعفر حسان أمس تعديلا وزاريا على حكومته هو الأول منذ تشكيل الحكومة قبل نحو عام. والوزارات التي شملها التعديل هي السياحة والآثار والزراعة والنقل والصحة والبيئة والاستثمار والشباب ووزارة الدولة لتطوير القطاع العام ووزارة الدولة لشؤون رئاسة الوزراء ووزير دولة آخر. وبموجب التعديل عين الاقتصادي نضال قطامين وزيرا للنقل خلفا لوسام التهتموني، وعين الخبير والأكاديمي عماد الحجازين وزيرا للسياحة والآثار خلفا للينا عناب، وعين المستشار الاقتصادي طارق أبوغزالة وزيرا للاستثمار بدلا من مثنى غرايبة. كما عين جراح الأعصاب والدماغ إبراهيم البدور وزيرا للصحة خلفا لفراس الهواري، وعين رئيس جامعة العلوم والتكنولوجيا السابق صائب الخريسات وزيرا للزراعة خلفا لخالد الحنيفات. وحافظ 20 وزيرا، أبرزهم وزيرا الخارجية أيمن الصفدي والداخلية مازن الفراية على مناصبهم. وقدم الوزراء الـ 10 الذين تم استبدالهم الأربعاء، استقالاتهم إلى رئيس الوزراء جعفر حسان الذي تضم حكومته التي شكلها في 18 سبتمبر الماضي، إلى جانبه، 31 وزيرا. كما صدرت الإدارة الملكية بالموافقة على استقالاتهم. وقال مكتب رئيس الوزراء في بيان مقتضب ان «التعديل يستهدف رفد الفريق الوزاري بقدرات جديدة تبني على ما أنجز وتواكب السرعة التي يتطلبها تنفيذ مشاريع التحديث وفي مقدمتها رؤية التحديث الاقتصادي». وشغل حسان (57 عاما)، وهو متزوج وأب لـ 3 أولاد، منصب مدير مكتب العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني ووزير التخطيط في حكومات سابقة وكان قائما بالأعمال ونائبا للسفير الأردني في واشنطن (2001-2006). كما عمل ملحقا في الخارجية الأردنية في تسعينيات القرن الماضي. وهو يحمل دكتوراه في العلوم السياسية والاقتصاد الدولي من جامعة جنيف وماجستير في الإدارة العامة من جامعة هارفارد، وماجستير في العلاقات الدولية من جامعة بوسطن، وبكالوريوس في العلاقات الدولية من الجامعة الأمريكية في باريس.