logo
ماسك: "xAI" ستطوّر تطبيقًا للأطفال باسم "بيبي غروك"

ماسك: "xAI" ستطوّر تطبيقًا للأطفال باسم "بيبي غروك"

العربيةمنذ يوم واحد
قال إيلون ماسك إن شركته الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي " xAI" ستطور تطبيقًا مُخصصًا لمحتوى مُناسب للأطفال، وسيُطلق عليه اسم "Baby Grok" (بيبي غروك).
ولم يُقدم الملياردير مزيدًا من التفاصيل حول تطبيق "بيبي غروك" في منشور له على منصة إكس، بحسب وكالة بلومبرغ.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، أطلقت "xAI" روبوت الدردشة "غروك 4" بعد أشهر قليلة من إصدار نسخته السابقة، مما يُبرز الوتيرة المحمومة لتطوير الذكاء الاصطناعي.
وجاء هذا التحديث أيضًا بعد أن نشر الروبوت العديد من التعليقات المُعادية للسامية على منصة إكس، مما أثار انتقادات واسعة النطاق.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"الجزيرة كابيتال" تبقي توصيتها بـ"زيادة المراكز" لسهم مصرف الراجحي
"الجزيرة كابيتال" تبقي توصيتها بـ"زيادة المراكز" لسهم مصرف الراجحي

العربية

timeمنذ 4 ساعات

  • العربية

"الجزيرة كابيتال" تبقي توصيتها بـ"زيادة المراكز" لسهم مصرف الراجحي

حافظت شركة الجزيرة كابيتال، على توصيتها لسهم مصرف الراجحي بـ"زيادة المراكز" بسعر مستهدف 107 ريالات للسهم، بعد إعلان المصرف عن نتائجه المالية للنصف الأول من 2025، اليوم الاثنين. وتوقعت "الجزيرة كابيتال" في تقرير لها اطلعت عليه "العربية Business"، أن يحقق مصرف الراجحي نموا في صافي الربح على المدى المتوسط (2024-2027) بمعدل سنوي مركب 14.8% ومتوسط عائد على حقوق المساهمين عند 21.7%. ارتفع صافي ربح مصرف الراجحي خلال الربع الثاني 2025 عن الربع المماثل من العام السابق بنسبة 30.9% و4.1% عن الربع السابق ليصل إلى 6.2 مليار ريال. شركات بنوك السعودية ارتفاع أرباح مصرف الراجحي 31% إلى 6.15 مليار ريال بالربع الثاني وجاء صافي ربح الربع الثاني 2025 متوافق مع توقعات "الجزيرة كابيتال" بفارق 4.3%. وأرجعت هذا الفارق الطفيف في معظمه من ارتفاع الدخل من غير التمويل (أعلى من توقعاتها بنسبة 10.3%). كان النمو في صافي الربح عن الربع المماثل من العام السابق بدعم من النمو في صافي الدخل من التمويل والاستثمار خلال نفس الفترة بنسبة 24.7% ومن الرسوم المصرفية ومن مصادر الدخل الأخرى بنسبة 29.1%. ارتفع الربح التشغيلي خلال الربع الثاني 2025 عن الربع المماثل من العام السابق بنسبة 25.7% و4.4% عن الربع السابق. وتحسن معدل التكلفة إلى الدخل في الربع الثاني 2025 إلى 22.3% مقابل 25.6% في الربع الثاني 2024 (مقابل توقعاتنا 22.8%) بلغت تكلفة المخاطر في الربع الثاني 2025 نحو 32 نقطة أساس مقابل 29 نقطة أساس في الربع الثاني 2024 (أعلى من توقعاتنا بمقدار نقطة أساس واحدة). ارتفعت محفظة القروض عن الربع المماثل من العام السابق بنسبة 19.3% و2.6% عن الربع السابق لتصل إلى 741.7 مليار ريال؛ رفع المصرف استثماراته بنسبة 18.6% عن الربع المماثل من العام السابق و1.4% عن الربع السابق إلى 181,4 مليار ريال.

السعودية تعيد تعريف السفر العالمي
السعودية تعيد تعريف السفر العالمي

الرياض

timeمنذ 6 ساعات

  • الرياض

السعودية تعيد تعريف السفر العالمي

تُجسّد الأرقام واقعاً لا يُمكن دحضه، فها هي المملكة تُحقق إنجازات استثنائية تُبرهن على رؤيتها الطموحة وخطواتها الواثقة نحو المستقبل. في تحوّل مذهل، كشف تقرير باروميتر السياحة العالمية الصادر عن منظمة الأمم المتحدة للسياحة أن المملكة اعتلت المركز الأول عالمياً في نسبة نمو إيرادات السياح الدوليين خلال الربع الأول من عام 2025 وتبوأت أيضاً المركز الثالث عالمياً في نمو أعداد السياح. هذا الأداء المذهل يُعد تفوقاً رقمياً وشهادة حية على التحول الجذري الذي تشهده المملكة، لتصبح إحدى أسرع الوجهات السياحية نمواً في العالم خلال سنوات قليلة، متجاوزةً بذلك المعدلات العالمية والإقليمية بشكل لافت. منذ انطلاق رؤية السعودية 2030 الطموحة، كان الهدف محدداً بوضوح: تنويع مصادر الدخل الوطني وتقليل الاعتماد على النفط. في هذا السياق المحوري، برز قطاع السياحة كإحدى الركائز الأساسية للتنمية الجديدة، وهو اليوم يشهد جني ثمار سنوات من العمل الدؤوب والتخطيط المُحكم، والتي بدأت بإطلاق التأشيرات السياحية الإلكترونية الميسرة وتطوير البنية التحتية الضخمة التي باتت تُنافس عالمياً، وصولاً إلى إطلاق المشاريع السياحية العملاقة التي أعادت تعريف المشهد السياحي العالمي، وأصبحت كل منطقة في المملكة تمثل وجهة فريدة ومميزة للزوار والسياح، مما أسهم بشكل مباشر في استقطاب أعداد متزايدة من الزوار من مختلف أنحاء العالم. لا يمكن اختزال هذا النمو اللافت في عامل واحد؛ بل هو حصيلة مجموعة متكاملة من السياسات والمبادرات. فالاستثمار في مشاريع سياحية نوعية يُقدم تجارب فريدة تجمع بين الترفيه، الثقافة، البيئة، والمغامرة. كما أن حملات الترويج العالمية الفعالة سلطت الضوء على الوجه الحقيقي والجمالي للمملكة، من طبيعتها البكر إلى تراثها العريق. إلى جانب ذلك، جعلت التسهيلات وإجراءات الدخول المبسطة من المملكة وجهة أكثر سهولة وانفتاحاً، مما رفع من جاذبيتها كمقصد سياحي عالمي. ولعل هذا النجاح لم يقتصر على الأرقام فحسب، بل حظي بشهادات عديدة من السياح والزوار واعتراف دولي متزايد. وعلى أرض الواقع، يتجسد هذا التوجه بوضوح في الانطباعات المباشرة للزوار أنفسهم، الذين عبّروا عن إعجابهم العميق خلال زيارتهم للمعالم السياحية بكلمات مؤثرة تعكس واقع التجربة. تقول إحدى الزائرات، وهي تصف انطباعاتها: "لم أكن أتوقع هذا الكم من الدفء والاحترافية من لحظة وصولي وحتى مغادرتي، شعرت أن كل التفاصيل مُعدة لتجعلني أعيش تجربة لا تُنسى. لم أرَ هذا المزيج بين التاريخ والحداثة في أي مكان آخر." تتمتع المملكة بتنوع جغرافي وبيئي نادر، فمن الشواطئ البكر على البحر الأحمر والخليج العربي، إلى الكثبان الرملية المترامية، مروراً بمرتفعات ذات الطبيعة الخضراء والمناخ المعتدل، تقدم السعودية طيفاً واسعاً من التجارب التي تلبي مختلف الأذواق، هذا التنوع يتيح استقطاب السياح طوال العام، سواء للباحثين عن الاستجمام، أو المغامرات، أو استكشاف التراث والتعرف على عمقها الثقافي والإنساني. ومعالمها التاريخية تروي قصص حضارات سادت هذه الأرض منذ آلاف السنين. إلى جانب ذلك، تظل الضيافة السعودية، والأطباق المحلية الشهية، وتقاليد المجتمع السعودي عناصر فريدة لا يمكن تكرارها، ما يضفي طابعاً إنسانياً ووجدانياً، وكرم الضيافة والترحيب على تجربة السائح. الأرقام تتحدث بوضوح: تحقيق نمو مذهل بنسبة 102 % في أعداد السياح الدوليين خلال الربع الأول من عام 2025 مقارنة بالفترة نفسها من عام 2019، يبعث برسالة واضحة بأن المملكة أصبحت مركزاً سياحياً عالمياً بارزاً يجمع ببراعة بين الأصالة والحداثة، وبين التاريخ والمستقبل. هذا النمو أنعش قطاع السياحة وأسهم بفاعلية في توفير فرص عمل جديدة، وتنمية المجتمعات المحلية، ودعم القطاع الخاص، وتعزيز التبادل الثقافي. إن ما تحققه السعودية اليوم في قطاع السياحة هو واقع ملموس يتجلى بوضوح في مطاراتها المكتظة بالزوار، ومواقعها الأثرية التي تعج بالحياة، ومدنها التي ترتسم ملامحها بثقة وطموح لا يتوقف. ومع هذه الخطوات المتسارعة والمدروسة، تضع المملكة نفسها على أعتاب تحقيق مكانتها المستحقة، لتصبح الوجهة الأولى لعشاق السفر والتجربة الفريدة حول العالم.

نفط الكويت: حفر 498 بئراً العام الماضي
نفط الكويت: حفر 498 بئراً العام الماضي

أرقام

timeمنذ 6 ساعات

  • أرقام

نفط الكويت: حفر 498 بئراً العام الماضي

ذكر مصدر نفطي مطلع أن إجمالي عدد الآبار التي حفرتها شركة نفط الكويت خلال العام المالي المنتهي للشركة خصوصاً لإنتاج النفط (لا تشمل الغاز غير المصاحب) بلغ 498 بئراً جديدة، كما تم إنجاز2107عملاً لإصلاح وصيانة الآبار. وقال المصدر، إن الشركة نجحت أيضاً في خفض نسبة الآبار المغلقة والمجدولة على عمليات الإصلاح والصيانة من 14% إلى 5% من مجموع الآبار المنتجة والموصولة بمراكز التجميع، بما يتماشى مع المعيار العالمي للصناعة البالغ 5-10%. ولفت إلى تحقيق ذلك من خلال اعتماد هيكل تنظيمي متكامل، وتطبيق أفضل الممارسات في إدارة سلسلة الإمداد والصيانة، علاوة على تعزيز الكفاءة في عمليات الإصلاح وصيانة الآبار، مما أسهم في إضافة ما يقارب 10000 برميل يومياً (بما يعادل 3.650 ملايين برميل من النفط سنوياً)، موضحاً أن ذلك يؤكد التزام الشركة بالتميز التشغيلي وتعزيز الاستدامة الإنتاجية. وعلى صعيد آخر، أفاد المصدر بأن الشركة نجحت في تحقيق أعلى معدلات إنتاج للغاز غير المصاحب في تاريخها، في نوفمبرالماضي إذ وصل معدل إنتاج الغاز غير المصاحب حينها إلى 683 مليون قدم مكعبة قياسية في اليوم، وبنهاية السنة المالية، بلغ معدل الإنتاج للغاز غير المصاحب حوالي 637.5 مليون قدم مكعبة قياسية مقابل الهدف السنوي المقدربـ 630 مليون قدم مكعبة قياسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store